منبه الطآعآت!!<<هل يوجد منبه للطآعة..؟؟

ملتقى الإيمان


:منبهــــ الطاعات




بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم..


فكرة منبــه الطاعات فكرة جميله ومميزه فقد رايناها تعرض على قناة الرساله ولاتأخذ اكثر من دقيقتين ..

وكأن الاسم تم استنباطه من التنبيه أي عندما يريد الشخص ان ينبهك فانه يحادثك ويكلمك لكي ينبهك على امر كنت غافلا عنه مثلا او تعرفه ولكن لاتطبقه ولاتعمل به كثيرا..


الحقيقه جميعنا في هذه الدنيا نحتاج من ينبهنا دائما على الطاعات والاقوال والافعال الصالحه لان الانسان لحاله ضعيف ومع نفسه وهواها والشيطان فلانقول في هذه الحاله الا الله المستعان..
فكل منا بحاجه دائمة وماسة الى من ينبهنا ويوقظنا عن غفلاتنا فالانسان سمي انسانا لانه كثير النسيان! والله المستعان
فسبحان الله قلنا ما المانع ان طبقنا هذه الفكره هنا وفي كل مكان تصل اليه ايدينا والله ثم والله مقصرين جدا في حق انفسنا ولولا رحمة الله وغفرانه الواسع لكنا من الخاسرين اشد الخسران..
فكرة منبهالطاعات صحيح اغلبكم الان يقول اننا نعرف مثلا فضل التسبيح والذكر وو..الخ
نقول ما المانع ان تذاكرنا شئ حتى لوو كنا نعرفه ويكفينا فضلا ان يكون قي كل مره نقراه ويزيد من تكرارنا لهذه الطاعه ونكون باذن الله في مجلس ذكر ..
بحيث ان كل أحديدخل هذا المنتدى المبارك يضع لنا طاعة معينه يكتب لنا عنوان الطاعه وتحتها حديثين او ثلاثه عن فضلها وان تيسر مثلا شئ من اقوال السلف عنها بحيث يكون منبه الطاعة الفلانيه في خمسة اسطر او ماشابه ..
ماتكلفك الا تروح لقوقل وتكتب الطاعه الفلانيه مثلا اليوم تكتب في قوقل فضل الذكر وغدا فضل التسبيح وغيرها من الطاعات اللتي لاتحصى....ويطلع لك احاديث وتاخذ منها ماتيسر اثنين او ثلاثه وتحطه بردك وان شآء الله الاجر حاصل لك وكل من يقرا هذا الحديث حتى لو كان يعرفه ويحفظه فتخيل كم احد مر على الحديث وقراه وتذكر فضل الطاعه الفلانيه ولك ان تتخيل كم عدد اللي يقرؤنه وانت تحطه وغيرك ينشره في مكان واخر ووو ..الى ان يعم الفضل والاجر الى ماشآء الله..






حديثُ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ((مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى كَانَ لَهُ مِنْ الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا وَمَنْ دَعَا إِلَى ضَلَالَةٍ كَانَ عَلَيْهِ مِنْ الْإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبِعَهُ لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ آثَامِهِمْ شَيْئًا)).


( رواه مسلم )

فلاتكلفنا كثيرا ولكن الله المستعان اشغلتنا انفسنا والهوى ولكن الى متى نغفل ؟؟!!


والله ثم والله كلنا مقصررر جدا واولكم انا وانت وانتِ كلنااا الله يرحمناا

فيا اصحاب الهمم العاليه شدوا الهمة وارتقوا الى القمة

ولندحر الشيطان جميعاً ولنعمل في سبيل دينناالعظيم والدعوة اليه
أسأل الله ان يجعل هذا العمل عملا خالصا لوجهه الكريم وان يجعل العمل كله صالحاً ولايجعل لأحد فيه شيئاً ويرزقنا من ثمراته ونفعه مايبلغنا به جنته الفردوس الاعلى يارب العالمين
وما اجمل الطاعات حين تنتقل الى اكثر من موضع واحد تلو الاخررر ومن منتدى الى اخرر والأجر يتكاثر بفضل الله ومنته ونعمته..
ولايُثبطك الشيطان
بارك الله فيكم جميعا وجعل مثواكم الفردوس من الجنآن يارب..
12
966

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الامــيــرة01
الامــيــرة01
بسم الله الرحمن الرحيم
سأبدأ بإذن الله
مع أول تنبيه لنا ^ ^
فضل الذكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر
عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله : { ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم } قالوا: بلى يا رسول الله. قال: { ذكر الله عز وجل } .
وفي صحيح البخاري عن أبي موسى، عن النبي قال: { مثل الذي يذكر ربه، والذي لايذكر ربه مثل الحي والميت }.
وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { يقول الله تبارك وتعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة }.

و قد قال تعالى: يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا ، وقال تعا لى: والذاكرين الله كثيرا والذاكرات ، أي: كثيرا. ففيه الأ مر با لذكر بالكثرة والشدة لشدة حاجة العبد إليه، وعدم استغنائه عنه طرفة عين.من اقوالـ الــسلـف رحمهمــ اللهــ





ذكر الشيخ السعدي رحمة الله أن من أسباب السعادة :





اولاً : الايمان بالله والعمل الصالح




ثانياً : الايمان بقضاء الله وقدرة




ثالثاً : الاكثار من ذكر الله سبحانة



رابعاً : القناعة برزق الله




خامساً : أن يعلم المؤمن علم اليقين أن السعادة الحقيقية في الاخرة




وان الدنيا دااااار المصائب والنكد والاحزان





قال معاذ بن جبل رضي الله عنه : ليس يتحسر أهل الجنة على شيء إلا ساعة مرت بهم لم يذكروا الله سبحانه فيها

وقال الحسن رحمه : الذكر ذكران ، ذكر الله عز وجل بين نفسك وبين الله عز وجل ما أحسنه وما أعظم أجره . وأفضل من ذلك ذكر الله سبحانه عند ما حرم الله عز وجل

وقال بعض العارفين : لو علم الملوك وأبناء الملوك ما نحن فيه لجالدونا عليه بالسيوف

_______________________________



ومن الاشياء اللتي تورث الضنك والمعيشه .؟
الاعراض عن ذكر الله تعالى ((ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة اعمى))




القلب الذاكر لله لايحوم حوله الشيطان

حيآة القلب في ذكر الحي الذي لايموت..
الامــيــرة01
الامــيــرة01
{أستغفرالله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه}
{أستغفرالله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه}
{أستغفرالله الذي {أستغفرالله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه}
لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه}
سممر
سممر
موضوعك جميل اسال الله ان ينير لك دربك
وردة~حايل
وردة~حايل
*نور الايمان*
*نور الايمان*
فضل تلاوة القران

ففِي صحيح البخاريِّ عن عثمانَ بن عفانَ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلّم قالَ: « خَيرُكُم مَنْ تعَلَّمَ القُرآنَ وعَلَّمَه »، وفي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أنَّ النبي صلى الله عليه وسلّم قال: « الماهرُ بالقرآن مع السَّفرةِ الكرامِ البررة، والذي يقرأ القرآنَ ويتتعتعُ فيه وهو عليه شاقٌّ له أجرانِ ». والأجرانِ أحدُهُما على التلاوةِ والثَّاني على مَشقَّتِها على القارأ.
وفي صحيح مسلم أيضاً عن أبي هُرَيرةَ رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلّم قَالَ: « ما اجْتمَعَ قومٌ في بيتٍ مِنْ بُيوتِ اللهِ يَتْلُونَ كتابَ الله ويَتدارسونَهُ بَيْنَهُم إلاَّ نَزَلَتْ عليهمُ السكِينةُ وغَشِيْتهُمُ الرحمةُ وحفَّتهمُ الملائكةُ وَذَكَرَهُمْ الله فيِمَنْ عنده ». وقال صلى الله عليه وسلّم: « تعاهَدُوا القرآنَ فوالذي نَفْسِي بيده لَهُو أشدُّ تَفلُّتاً من الإِبلِ في عُقُلِها »، متفق عليه. وقال صلى الله عليه وسلّم: « لا يقُلْ أحْدُكم نَسيَتُ آية كَيْتَ وكيْتَ بل هو نُسِّيَ »، رواه مسلم. وذلك أنَّ قولَه نَسيتُ قَدْ يُشْعِرُ بعدمِ المُبَالاةِ بِمَا حَفظَ من القُرْآنِ حتى نَسيَه.

- وعن عبدالله بن مسعودٍ رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلّم قال: « من قَرأ حرفاً من كتاب الله فَلَهُ به حَسَنَةٌ، والحسنَةُ بعشْر أمْثالها، لا أقُول الم حرفٌ ولكن ألفٌ حرفٌ ولاَمٌ حرفٌ وميمٌ حرفٌ »، رواه الترمذي.
وعنه رضي الله عنه أيضاً أنَّه قالَ: « إنَّ هذا القرآنَ مأدُبةُ اللهِ فاقبلوا مأدُبَتَه ما استطعتمُ، إنَّ هذا القرآن حبلُ اللهِ المتينُ والنورُ المبينُ، والشفاءُ النافعُ، عصمة لِمَنْ تمسَّكَ بِهِ ونجاةٌ لِمَنْ اتَّبعَهُ، لا يزيغُ فَيُستَعْتَب، ولا يعوَجُّ فيقوَّمُ، ولا تنقضي عجائبه، ولا يَخْلَقُ من كثرةِ التَّرْدَادَ، اتلُوه فإنَّ الله يَأجُرُكُم على تلاوتِهِ كلَّ حرفٍ عشْرَ حسناتٍ. أمَا إني لا أقولُ الم حرفٌ ولكِنْ ألِفٌ حرفٌ ولاَمٌ حرفٌ وميم حرفٌ » رواه الحاكِم.

ابن عثيمين ..

ج ــزاك الله كل خ ــير

وغفر الله لك ولوالديك ..وجمعنا الله في الجنان
ولا حرمتي الاجر