ام العيون الخضر
مشكوره.......
جميل جدااااا.....معلومااااات قيمه.....
*دريم ويب*
*دريم ويب*
تأثير الشفايف و سحرهم يتعدى الشفايف الفعلية لأي حاجة بتفكرك فيهم أو تجسمهم


كارتداء عقد على شكل شفاه





أو حلق




أو تيشيرت ربما بس ما يكون في غيرك أنت و هو في البيت



تستطيعين نقل مفعول شفتيك أينما ذهب بطبعها على رسالة لطيفة ترافقه عندما يسافر صحيح الطريقة قديمة لكنها كلاسيكية لكل الأزمنه




أما إذا حبت وحدة تسوي حركات نص كم تجرب هذي






و في أوقات الروقان جربي تطلبي من زوجك يحط لك بيده أحمر الشفاه و شوفي مفعول هذا عليه

لكن مهما أتقنت الواحدة منا كيفية رسم الشفاه و التلاعب بمظهرها و إبراز سحرها فهذا لا يغنيها أبدا عن تزيينها بالكلام الطيب و الابتسامة العذبة على الدوام



و يا ما رأيت نساء لا أحصرهن بالعدد .. جميلات و أنيقات جدا لكنهن فاشلات في حياتهن الزوجية و تتساءل الواحدة منهن بعد ذلك



لماذا زوجي ابتعد عني .. لماذا خانني .. لماذا أطفالي أشقياء لا يستجيبون لي حتى و إن صرخت بأعلى صوتي أو ضربتهم ؟!!!



أظن الاجابة واضحة ..



فما رأيكم أن نطعم ما تعلمناه اليوم من نصائح أبله أم سلمى بكلمات عذبة تخرج من أفواهنا ليكتمل بهاء الصورة



فالبر شيء هين .. وجه طلق و كلام لين



خليه يشوف جمالك الظاهري و الباطني .. و كما أسبغت عليه من أنوثتك الكثير فأغرقيه بكلمات التقدير و التشجيع و الحب



لا تجعلي من حياتك روتينا معه .. و لا توطني نفسك على أن كل ما يقدمه لك هو فرض عليه .. و أن ما تعطيه أكثر مما يستحق

فأي شيء تمنحيه إياه .. ينعكس إيجابا عليك



اكسري الحواجز بينكما و بادريه بالكلمات الطيبة و باغتيه بلطفك و ضحكاتك و روحك المرحة ..



لا تفعلي كما تفعل بعض النسوة ..


يرجع زوجها الكادح الغلبان إلى المنزل و بعد يوم طويل من العمل .. جاي منهك و مهدود حيله فلا يجدها عند الباب لتستقبله .. و لا تبادره لأخذ ما في يده .. و لا توافيه بكأس عصير أو حتى ماء بارد يطفي حر الظهيرة التي انشوى فيها و هو في طريق عودته .. و الطامة الكبرى لو كان البيت يحوي شغالة تقوم بهذا بدلا عنك و في أحسن الأحوال يكون عندك بنت كبرت و صارت ست بيت ما شاء الله عليها و أوكلت هذه المهمة لها لأنك زهقتي و أصبح هناك من يقوم بالمهمة بدلا عنك .. و نسيت أن الرجل يحب زوجته شريكة حياته أنت تكون هي من تسيطر على كل شي يخصه و يفرح عندما تقدم له شيئا بيدها فضلا عن أن تقوم هي بإعداده

لماذا تحرمينه من لحظات حلوة يتذكرك فيها و يتذكر حنانك و ابتسامتك .. و يظل يحلم متى يعود لبيته لتلتقيه عند عتبة بابه يا عتبة داره .. صحيح هو أمر بسيط جدا لكنه مؤثر ..

جربي وقت عودته من عمله أو خروجه ليقضي لك غرض كلمات زي الله يعطيك العافية حبيبي .. ربي يقويك و لا يحرمني من دخلتك عليا .. توها نورت حياتي ساعة ما شفتك .. عالمي كان بالأبيض و الأسود لحد ما أجيت أنت و ازدانت بالألوان

و ابتكري يا أختي أي كلام من هذا النوع تراه سهل بس تتعودي عليه .. الكلمة الطيبة صدقة و تشفي القلب العليل

خلي لسانك حلو و عودي نفسك عليه .. حتى لو ما تقدري الآن و تشوفيه صعب مع التدريب كل شي ممكن



و كلنا أصواتنا كانت تجيب لآخر الشارع بس تعلمنا نرققها و نخفضها حتى صار اللي بجوارنا احيانا يتضايق لأنه لا يسمعنا .. و كثيرات كانوا دفشات بس تغيروا و صارت الأنوثة تغار منهم .. يعني الحكاية مجربة و ممكنه جدا أنت بس حاولي



حتى لو طنش أو بان عليه أنه لا يكترث .. أو سخر منك أو حط يده على جبينك و قال لك أيش صار لك اليوم أنت محمومة ؟!!



كثير من الرجال يفعلون هذا كما قالت أم سلمى ليروا مدى صدق التغيرات التي تقومين بها

و عندما تتقبلينه بأخطائه و تشجعينه و يرى أن ابتسامتك التي لا تفارقك هي أجمل ما في دنياه سيحرص على أن يراها دائما و يحافظ عليها

و من هنا سيبدأ في عمل المفاجآت لك أو يحضر هدايا أو أي شيء تريدينه .. لن تجدي عناءا في الطلب كلماتك ستكون أوامر .. و أعرف من إن طلبت شيئا ما حتى و لو كان برا البلد و لو على سبيل المزح لا يهدأ زوجها حتى يوفره لها و لو كلفه الشي الفلاني .. لماذا ؟

لأنها بالنسبة له زهرة حياته بل بستان أزهار بحالو ..

كلما سقاها كلما اهتزت و ربت و فاحت بعبيرها و عطرت أجواءه
فيوليها كل العناية و يعاملها بحرص شديد و يخاف عليها من النسمة و لو صارت عجوزا تساقطت أسنانها



أما إذا كانت شجرة زقوم و بردون على التشبيه فلماذا يرويها أساسا ؟

أي شخص عاقل سيسكب عليها جالون أسيد عشان يحرقها و يتخلص منها

مفاد كلامي لا يعني أن تعيشي ذليلة منكسرة .. و لا أن تفقدي إنسانيتك و استقلالك



على العكس ..

و اعتدادك بنفسك و محبتك لها و اهتمامك بها أمر لا بد منه .. لكن لازم أفرق بين كوني امرأة و هو رجل .. فلا أضع نفسي مكانه و أتخلى عما أعطاني إياه الله من مزايا



و لا أجري وراء أقوال المساواة و كل شيء في و فيه يصرخ بأننا مختلفان



و لا أظن بأن عملي خارج المنزل يخلينا راس براس ..



ما هكذا تدار الحياة .. و لا هكذا تنشأ الأسر

و لا داعي أن نبدأ من حيث بدأ الآخرون .. يكفي أن نتعلم من أخطائهم

و نظرة إلى الأمم التي سبقتنا إلى ما يسمى بالحضارة .. نجد واقعا أسريا مأساويا .. إذا صح أن نسمي ما تبقى لديهم من أطلال أسرة !!

فهل تردن أن نصل إلى هذه الحال ؟

خلونا نعيش بفطرتنا التي فطرنا الله عليها .. و نقضي أيامنا باستقرار و سعادة و هناء ..
*دريم ويب*
*دريم ويب*
الصوت والأنوثة



قال الله تعالى :"فلا تخضعن بالقول فيطمع الذى


فى قلبه مرض"


ما السبب فى رأيكن لهذا النهى؟؟؟؟


لما تتعمد الشركات الكبرى تشغيل النساء فى


وظائف الإستقبال وخدمة العملاء والمبيعات ؟؟




لقد ذكره الله تعالى فى الآية لأن صوت المرأة له



سحر غريب على الرجل فتسلب عقله وتؤثر عليه



حتى يلبى لها كل ما يطلبه ذلك الصوت الساحر



ولذا نهانا الله عن إستخدام صوتنا الناعم الرقيق مع



الرجال الأجانب حتى لا يطمع من فى قلبه مرض


من أثر الشهوات فتؤذينه وتتأذين بفتنته



إذن كيف يمكنك الوصول بصوتك إلى درجة



الخضوع وذلك امام الزوج؟؟؟




أكثر وقت يتحول فيه صوت المرأة من الصوت الغجرى



البربرى ..إلى الصوت الناعم الرقيق..

هو عندما تحادثى رجلا اجنبيا فى التليفون


لأول مرة وتريد أن تظهر


امامه بصورة الانثى الناعمة الرقيقة..

قد لا يكون صوتها ناعما ولكن كل إمراة تمتلك


طبقات من درجات الصوت ولكى تأسرى قلب زوجك


إبحثى عن ارق طبقة صوت عندك وإستخدميها لا



اقصد هنا الصوت الحاد الذى يشبه صوت الاطفال..



الصغار ولكن اقصد درجة الصوت التى تقل عن درجة



صوتك العادى فى العلو والحدة



وإذا فشلتى فى إيجادها أمسكى تليفونك وتخيلى



أنك تتحدثين مع رجل غريب عنك ولاحظى صوتك


جيدا وكيف تتغير نبرته إلى الأنعم والأرق



..

كيف يمكنك الإستفادة من صوتك فى سلب


قلب زوجك ؟؟؟


هناك مواقف كثيرة يمكن لصوتك أن يكون سلاحا


خطيرا لإغراء زوجك أو تنفيره منك:




المكالمة الهاتفية


المرأة فى بداية تعرفها على زوجها تكون رقيقة


كثيرا .. عندما يحدثها فى الهاتف وتكون شقية

وبريئة.. معه بعد تعرفها عليه


وكل فتاة تتخذ لها كلمات


معينة تتدلع بها على خطيبها وتمطها وترققها



بطريقة خاصة وتستمر عليها بعد زواجها ولكن بعد



فترة تمل وتنسى مع مسئولياتها الجديدة التى



ارهقت كاهلها كل ما كانت تفعله من قبل ..فهى



تعتقد أنها لم يعد لها قيمة ولكن للاسف هذه الأمور



البسيطة عندما تتجمع وتنسينها تتحولين من فتاة


أنثى رقيقة إلى إمرأة زوجة وأم


لا يشعر الزوج معها


بأى إثارة أو رغبة فهو لا يبحث عن وعاء يفرغ فيه


شهوته ولكن يريد كيان كامل يستمتع معه



يمكنكن بسهولة إسترجاع تلك الايام الجميلة



بالإرادة القوية وفقط شعورك بإنوثتك.. وأيضا تجديد



إعجابك بزوجك.. حتى تتجدد رغبتك الكاملة فى



الظهور امامه بافضل صورة..



إنتهيتى من إختيار درجة الصوت المثيرة يبقى عنصرا


مهما وهو كلماتك التى تعد بلسم أو علقم



ما فائدة الجمال والرقة والإنوثة إن كان فمك يلقى


بكلمات تجرح وتؤلم وتؤذى اكثر من السكين ..



إختارى كلماتك جيدا قبل نطقها لان لها الأثر فى


تقبل أنوثتك أو رفضها ككل

كم من إمرأة نجدها تتمتع بجميع مقومات الانوثة


والدلع والعناية بنفسها ولكن لسانها حاد كالمبرد


تؤذى الجميع بلسانها.. واولهم زوجها وصوتها


دائما عالى وخشن وقوى


يتعب اذن الزوج ويؤذيه ويشعره


بأن هذه الزوجة ماهى إلا صديق غير محبب لابد


من الإبتعاد عنه حتى ترتاح أعصابه من صوته


العالى الذى يوتره


خذن هذه المكالمتان مثالا على ما اقول :


المكالمة الأولى :


الزوج :السلام عليكم


الزوجة :وعليكم أو ألو


الزوج :كيف حالك



الزوجة ماشى الحال أو زى كل يوم إيه يعنى


الجديد اللى ممكن يحصل


الزوج :أردت ان أطمئن عليكى


الزوجة :شكرا أو متشكرين ياسيدى


الزوج :الا تريدين ان احضر شيئا معى وأنا قادم






الزوجة: أه إفتكرت إحضر لى كذا وكذا وكذا


ولكن خذ حذرك حتى لا يخدعك البائع مثل كل


مرة وتأتى به ناقصا


المكالمة الثانية :


الزوجة :السلااااااااااااااااااااااااااام عليكم


الزوج: وعليكم السلام


الزوجة كييييييييييييييييييييييييفك ياقلبى


،وحشتنيييييييييييييييي


كتيييييييييييييييييييييييييييير قوى


الزوج :ما هذه الرقة كلها عامة أنتى ايضا


وحشتينى جدا



الزوجة: يازوجى العزيز انا رقيقة منذ نعومة


أظافرى ولكن إنشغلت قليلا

ولكن كما يقول المثل

من فات قديمه تاه انا أيضا إشتقت

لسابق عهدى وهأنا أزهر من جديد

وأفوح عطرا ورحيقا

لن أطيل عليك كثيرا أنا اعلم أنك مشغول الآن


كثيرا لذا لن أعطلك فقط ألح علىّ امر اردت


ان أخبرك به ولم استطع أن أنتظر حتى مجيئك


لأخبرك به


الزوج:ماهو ؟


الزوجة :أنا احمد الله على ان رزقنى بك زوجا


فانا لا اعلم إن تزوجت بأخر كيف كانت


ستسير حياتى

لذا ما اريد قوله لك أنا احبك


كما لم احب أحدا من قبل


شكرا لك على كل شىء تفعله من أجلى


الزوج:......


الزوجة :إذن هل ستأتى فى موعدك ام


ستتأخر ؟


الزوج: لن أتأخر إن شاء الله


الزوجة :ساشتاق لك كثيرا

وهذه تصبيرة منى لك حتى تأتى


فعندما تأتى لن ارحمك


ههههههههههه(ضحكة رقيقة وشقية )


أمووووووووووووووووواه


السلام عليكم بيبى

*دريم ويب*
*دريم ويب*
هل رأيتن الفرق بين الإثنتين :



الأولى إستخدمت درجة صوتها العادية وربما



زادت الطين بلة وهى تحادثه بأن تصرخ على



احد الأطفال هى لم تخطىء فى كلامها ولم



تتعصب ولكن كلماتها مملة ومحبطة وخالية



من اى أنوثة او مشاعر تجعل مكالمتها غير



مهمة فهى لم تضف له جديد فى يومه بل قد



تزيده إكتئابا إن كان حوله من الفتن فى عمله



ما يجعله يعانى فى يومه ويتحسر على تلك



المرأة الرجل الكامنة فى البيت



وأيضا فى نهاية المكالمة عندما طلبت منه



الطلبات ختمتها بامر سىء عندما عيرته بان



البائع يخدعه فى شراء شىء ما وهذا من اكثر



الأخطاء التى تقع فيها النساء ان تصرح



بالحقيقة فى وجه زوجها وتلومه على فعل



شىء ما وخاصة إذا كان هذا الشىء يفعله



غصب عنه أو لأول مرة فالرجل فى هذه



الحالة يشبه الطفل إن اردتى توجيهه وتعليمه



عليكى بمدح ما قام به بالفعل أنظرى للجانب


المشرق فى الأمر السىء وبعدها اخبريه مثلا



أن افضل ما يمكن فعله فى هذا الشىء هو



كذا وعددى له الاسباب ثم قولى له كم



سأكون سعيدة إن حرصت على الإختيار مع



مراعاة تلك الشروط وعلى كل فانا أشكرك



فقط لمجرد تلبيتك لطلبى وإحضارك لى لهذا



الشىء فقليل من الرجال فى هذا الزمن من



يفعل ذلك فهنيئا لى بك زوجا



تذكرى طفلك الصغير الذى مازال يتعلم


المشى لماذا لا تغضبين منه وتخاصمينه


وتلوميه إن لم يستطع المشى من أول


محاولة ،لأنك تحبينه وتعلمين ان هذا لم يولد


به وانت تريدينه ان يتعلم فتختارين التشجيع



له على كل فعل يقوم به يعتبر خطوة فى



تعلمه المشى



كذلك الحال مع زوجك إن اردتى تغييره فعليك



اولا الرضا بحاله كما هو والصبر عليه مع النصح



الطيب البعيد عن اللوم والعتاب حتى لو كان



ذلك اللوم والعتاب هادئا فإن اللوم يبقى لوما



يؤلم النفس ويشعرها بالدونية وعدم التقدير





بالنسبة للمكالمة الثانية :



هى إختارت كلمات بسيطة وعادية ربما لكن طريقة قولها



ليست عادية



قد تنتقد بعضكن بدأ المكالمة بالسلام لأنه



غير ملائم للأنوثة عند البعض ولكن اقول لكن



ما بدأ بذكر الله طرحت به البركة ونفر منه



الشيطان فإذا اردتى أن يبارك الله لكى فى



مكالمتك لزوجك وان يوفقك بها فعليكى ببدأها



بذكره وترك غيرها من الجمل الإفتتاحية



للمكالمة مثل :آلوا،هالو،هلا ،مرحبا والوداع



ب:باى ،تشاو



هذه جمل لا تسمن ولا تغنى من جوع وإن



كانت تعطى مظهراوإيحاءا بالانوثة فأنتى



تخسرين فى المقابل بدلا عنها الكثير لعل



اعظم ما تخسرينه هو مساندة ربك لك فى



سلب قلب زوجك بالحلال




ثم نأتى لطريقة نطق الكلمات مط الكلمات



بطريقة محببة ووسطية هى طريقة حلوة



لجذب سمع الزوج وتدليله ولكن توسطى ايضا



حتى لا يتحول إعجابه بك إلى سخرية منك



كما أنها قدرت إنشغاله ولم تغضب لانه قرر



إغلاق المكالمة



لابد لنا أن ندرك موقف الرجل الذى يتحدث مع



زوجته وسط زملائه



أنا إمرأة ومع ذلك إن كلمنى زوجى وأنا وسط



أهلى أو صديقاتى اسمع الغمزات واللمزات



التى تشعرنى بالإحراج فكيف بالرجال وكلامهم



خشن ومحرج أكثر بكثير



وأى رجل عنده نخوة لا يحب أن يذكر أهل بيته



لا بالخير ولا بالسوء فى مجالس الرجال



كما أن كثيرات من النساء يرتكبن خطأ مدمرا


الإلتصاق بالزوج الشديد



كلما كنتى عزيزة وإبتعدتى قليلا (حسب


شخصية زوجك هناك رجال يحبون الإلتصاق


الشديد )كلما كان تعلقه هو بكى وسعيه



ورائك اكثر وأكبر



إن كنتى تشتكين من انه لا يحادثك وإن



حادثك يغلق معك سريعا



إذن عليكى بأن تفعلى امرين



قللى من الإتصالات الهاتفية ولا تجعلى



الإتصال لإخباره بطلباتك بل للتعبير عن


مشاعرك بطريقة موجزة وإن اردتى شيئا منه



أرسلى له رسالة تبدايها بكلمة طيبة مثل



حبيبى ،بيبى ،حياتى ،نور عيونى ،روحى



ثم تذكرى طلباتك ثم إختميها بجملة طيبة



مثل:ربى يعطيك العافية ،يحفظك ربى لى ،



تسلم لى يدينك(إيديك) ورجلك مقدما،ما



انحرم



منك ابدا ياحبيبى



ثانيا اوجزى فى المكالمة إلا إذا هو طلب منك



غير ذلك وأيضا إن طلب منك قضاء بعض الوقت



معه على الهاتف فطاوعيه قليلا ولكن لا


تنسى نفسك بل كونى انتى من يريد إنهاء


المكالمة متعللة بأنك تحضرين له مفاجأة او أن



لديك سر ولن تخبريه به (الرجال مثل الاطفال


يعشقون الغموض ويثيرهم كثيرا لان عقولهم



تأخذ كل مسلك للتفكير فى السر الذى تخفيه



المرأة عنه ولكن لا تأتى إحداكن ويكون زوجها


شكاكا فى الاصل وتفعل ذلك فتخرب بيتها



بيدها فأفضل أمر مع الشكاك هو الصراحة )



والسبب فى الإيجاز فى المكالمة هو ان



تعطيه جرعات قليلة من لطفك ودلعك حتى



يدمنها ويطلب المزيد لكن غن اعطيتى له



الكثير مرة واحدة أو بجرعات كبيرة سيشبع



ويمل من نفس الاسلوب ولا يعود يروقه كما



كان يحبه من قبل



كما أن تقديرك لكونه فى العمل يشعره بانك



متفاهمة معه وأن عقلك كبير وليس صغير



لتغضبى منه





الغضب :




هو من اشد المواقف التى قد يكون صوتك فيها



سلاحا خطيرا أما يساعدك فى إحراز نقاط



لصالحك أو لخسارتك جزء كبير من مكانتك عند


زوجك



إن كنتى أنت الغاضبة





فنصيحتى لك هى نصيحة الرسول صلى الله



عليه وسلم لكل مسلم:إذا غضب أحدكم و


هو قائم فليَجلس ، فإن ذهب عنه الغضب و


إلا فَليضطَجِع "



إذا غضبتى فغيرى من وضعيتك إما بالجلوس او



بالإتكاء على احد جانبيك وخير ما يساعد فى



تهدئة غضبك هو الوضوء وصلاة ركعتين بين



يدى ربك تطلبين منه المساندة والمساعدة



لتخطى ذلك الموقف الذى اثار غضبك



وحاولى قدر الإمكان الا تتحدثى مع زوجك وقت



غضبك إن كنتى تعلمين انك لن تستطيعى



السيطرة على صوتك الغاضب









لذا إنتظرى حتى تهدئى تماما


ثم فاتحيه فيما تريدين
*دريم ويب*
*دريم ويب*
إذا كان الزوج هو الغاضب :


إن كنتى انت المخطئة فعليكى إلتزام درجة



الصوت المنخفضة التى تحمل فى طياتها إعتذار


وتانيب لنفسها كما ان لغة جسدك ستساعدك


على إيصال ذلك او عدم إيصاله


فإن إطراقك برأسك لأسفل والجلوس على طرف


المقعد بزاوية مستقيمة توحى له بانك تشعرين


بالخطأ ونادمة عليه


أما أن تجلسى مرتاحة فى المقعد مع إطراق


الرأس والصوت المنخفض فإنه يوصل للزوج إيحاء

بانك غير مبالية وانك تقولين هذا فقط لإرضائه

وتعدية الامور بسلام ولكنك غير مقتنعة بأنك مخطئة


وكذلك النظر فى عينيه وجعل رأسك فى مستوى


رأسه يشعره بأنك تتحديه وأنك لا يهمك ما فعلتيه


إن كنتى غير مخطئة فعليكى قدر الإمكان الحفاظ


على درجة الصوت العادية لن اقول المنخفضة ولكن


العادية فالعادية هنا تسهم فى إيصال وجهة نظرك


أكثر من المنخفضة كما انه من الأفضل ان تكونى


فى نفس مستوى نظره إن كان جالسا فإجلسى


فى نفس مستواه إن كان واقفا فقفى امامه


وتابعى النظر فى عينيه ولكن بدون تضييق للعين أو


تلويح ليديكى فى الهواء فكل هذه علامات توحى


له بغير ما تحاولين توصيله له وتذكرى انك صاحبة

الحق


وصاحب الحق لا يحتاج للصوت العالى للتعبير عن


وجهة نظره بل العكس فإن الصوت العالى ينقص من

مصداقيته


وأنا كنت من قبل أسهبت فى شرح كيفية تعاملك

مع الغضب




معاملة اطفالك:


كثيرا ما تكون الزوجة رقيقة مع الزوج ولكن بقدرة


القادر تتحول إلى اسد يزمجر مع اطفالهاوللأسف قد


لا تراعى ان الزوج موجود ويرى ويسمع كل شىء


ويقارن فى رأسه وللكن للأسف عندما يقارن بين


الحالتين فإن الصورة الانثوية الحالمة تختفى وتبقى


الصورة العنيفة الشرسة

لذا كونى حريصة فى معاملتك لاطفالك فى حضور


زوجك


حتى عقابهم لا تعاقبيهم فى حضرته لا اقول لك ان


تتركى الحبل على الغارب ولكن قولى لهم أمنحكم


فرصة للتفكير فيما فعلتم من خطأ فأن لم تعرفوا


الخطأ الذى إرتكبتموه وقمتم بإصلاح ما يمكن


إصلاحه فان العقاب ينتظركم وبهذا ستكونين ضربتى


عصفورين بحجر


اولا لم تظهرى بالصورة الشرسة امام زوجك


ثانيا لم تعاقبى اطفالك وقت غضبك لان غالبا فى


وقت غضبنا لا نعاقب الأطفال لنعلمهم عدم الوقوع

فى نفس الخطأ مرة اخرى ولكن

لنتشفى فيهم ونفرغ شحنة الغضب والضيق التى


تسببوا بها لنا


يمكنك ايضا التعلم من البنوتات الصغيرات



والمراهقات كيفية الدلع مع الزوج فى الصوت



والكلام


مثلا تعلمى التقطيع بين الكلمات ومطها مثل



قال لك ماذا فعلتى اليوم؟؟


قولى له بدلع :نمت قليلا بعد نزولك ثم


إستيقظت ..وووو بعدها قمت بترويق البيت


أممممممممم (وأنتى تضعين طرف إصبعك على


شفتيك وتطوفين ببصرك فى أرجاء الغرفة )


آآآآآآآآآآآآآآآآه وايضا قمت بقراءة مقال مميز


ووووووو بسسسسسسسسسسسسسس

هذه الطريقة مع بعض النظرات البريئة والجلوس


بطريقة نشطة وحيوية تجعله يشعر بانك مازلتى


فى عمر ال16

وأيضا كثيرا ما يحب الزوج سماع زوجته عندما يحدث


لها أمر سعيد ولكن اسلوب حكايتها يفرق كثيرا



كنت قرأت منذ فترة هنا فى الركن قصة لزوج كان


مهملا لزوجته ولا ياخذها ابدا فى سفره حتى جاء


اليوم الذى سافرت فيه مع اخيها سفرة قصيرة


وبسيطة وعادت سعيدة جدا وظلت تحكى لزوجها


بسعادة لا توصف وطريقة طفولية فى سرد ما مرت


به فى الرحلة


إن رؤية إمرأة سعيدة جدا وهى تحكى مثل الأطفال


تكون ممتعة جدا لاى رجل بل ومفتنة لأن فرحة


المرأة تطغى على وجهها فتزيده نورا وإشراقا


وعيناه تلمعان وتتسعان بطريقة رائعة


لذا لا تفوتى عليكى الفرح ولو بأبسط الأمور


إبحثى عن الخير فى كل شىء حولك وستجدينه


فلا يوجد فى الدنيا ما يستحق ضيقنا او حزننا سوى


شىء واحد أن يكون ربنا ساخطا علينا



وسوى ذلك فكل شىء


يهووووووووووووووووووووووون