رفعك الله بكل حرف كتبتيه درجة في الجنة


.........................
ابن جلوي

قل خيرا أو اصمت

اللهم آمين

ولك مثله

وشكرا على المرور

طيب حسبت الكلمات والى الآن لم تبين المبالغة

ولا ينبغي ان تبطن القدح بالأخوات فأحسن الظن

عموما شيخ الاسلام رحمه الله من المبدعين المجددين وصاحب قلم سيال

وهو من اشهر من يستطرد ويؤلف أحيانا كتابا من مجلد او اكثر ردا على سؤال واحد

ثم مرة أخرى لا يهم كل ذلك!!!

العبرة بالحق بدليله بغض النظر عن القائل عالم او غير عالم

مسلم او غير مسلم

مقاله طويل او قصير

يهود ونصارى او سلفيين وجامية واخوان


فالحق معرفة الهدى بدليله

والنبي صلى الله عليه وسلم قبل الحق من يهودي يقصد التعييب

وقبل الحق من ابليس في قصته مع ابي هريرة

اقول هذا لأننا نعرض قضايا فيطعن في حلوقنا وتقفل مواضيعنا من بعض الناس

بمثل هذه الحجج:

هذا عالم أو هذا فلان او هذا ليس بعالم او من انت؟ او قصدك كذا اومن غير بلدنا او او او اسلوبك غير صحيح او موضوع غير مفيد مع اننا نرى العجب العجاب في مواضيع المنتدى!

والانصاف عزيز ! وكل يريد ان يحكم على القضايا برؤيته ويحجر واسعا او يوسع ضيقا!

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه

جزاك الله خير ..

هذه هو الأسلوب الصحيح.. أن تفند ماتراه فتوى خاطئة بفتوى أخرى.. ممن هم من اهل العلم سواءا طلاب علم ام علماء..

المقصد ان المجال هنا مفتوح... ولا يتم اغلاق اي باب يفتح لوضع فتاوى نقلت من اهل الاختصاص حتى وان كانت لتفنيد غيرها من الفتاوى..

الباب اللذي يقفل.. هو باب أخذ آراء بنات حواء.. (رغم افتخارنا بكل اعضائنا هنا.. لكن لسنا هنا من اهل الاختصاص في مجال الافتاء.. ) .. كي نفتح مواضيع للأخذ الأراء حول هذا فتوى هذا العالم او ذاك...

ربما.. تختلف وجهة نظرك وربما هناك الكثير ايضا ممن يعارضون هذا الراي..

لكن هنا..

في منتدى عالم حواء..

نحترم كل من شهد له بالعلم.. وإن أخطأ..

أكرر..

وأن أخطأ..!!


نفند فتواه.. ولا ننتقد شخصه..

حتى التفنيد.. يكون بمثل ماتبعتي الآن..( نقل فتوى او مقال .. )

هذا يابنت عتيبة ماقصدته بالاسلوب الصحيح في التفنيد نقلته من المقال اللذي وضعتيه :

هذا كلام شيخ الإسلام ابن تيميه (رحمه الله).(2) وقالابن القيم رحمه الله :


وأما التهنئة بشعائرالكفر المختصة به فحرام بالاتفاق مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم فيقول :


عيد مبارك عليك ،أو تهنأ بهذا العيد ونحوه فهذا إن سَلِمَ قائله من الكفر فهو من المحرمات،وهو بمنزلة أن يهنئه بسجودهِ للصليب ،بل ذلك أعظم إثماً عند الله وأشد مقتا منالتهنئة بشرب الخمور وقتل النفس وارتكاب الفَرْج الحرام ونحوه، وكثير مما لاقدرللدين عنده يقع في ذلك ،وهو لا يدري قبح ما فعل. فمن هنأ عبدا بمعصية أو بدعه أوكفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه ،وقد كان أهل الورع من أهل العلم يتجنبون تهنئةالظلمهبالولايات وتهنئة الجهال بمنصب القضاء والتدريس والإفتاء تجنبا لمقتالله وسقوطهم من عينه ،وإن بُليَّ الرجل بذلك فتعاطاه دفعا لشر يتوقعه منهم فمشىإليهم ولم يقل إلا خيرا ودعا لهم بالتوفيق والتسديد فلا بأس بذلك وباللهالتوفيق)(1) .