جرعه تفاؤل25
جرعه تفاؤل25
جزاك الله خير اختي ..،


سؤال بس معليش لحد يضحك
مو العيد هذا في مارس ولا يتهيأ لي ؟؟ 😁
ألوان_1
ألوان_1
انا بفهم ليش الناس بها الزمن يفتخرون بالمعصيه ليش؟!
وراكم قبر
وراكم حساب
والواحد مايدري ممكن بها الدقيقه أو الساعه يموت
يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك


جزاك الله خير ياراعية الموضوع
بائعة المسك
بائعة المسك
هذا التعليق محذوف
عن أبي عبد الله النعـمان بن بشير رضي الله عـنهما قـال: سمعـت رسـول الله صلي الله عـليه وسلم يقول: (إن الحلال بين وإن الحـرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعـلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فـقـد استبرأ لديـنه وعـرضه ومن وقع في الشبهات وقـع في الحرام كـالراعي يـرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجـسد مضغة إذا صلحـت صلح الجسد كله وإذا فـسـدت فـسـد الجسـد كـلـه ألا وهي الـقـلب)


امور صغيره تعتبرينها تافهه وماتضر الدين هذا بعتقادك انتي
بس الاسلام حرم اتباع الكفار

الله شرع للمسلمين عيدين عيد الفطر وعيد الأضحى. ودليل ذلك ما رواه أبو داود في سننه عن أنس رضي الله عنه قال قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما فقال: "ما هذان اليومان؟ قالوا: كنا نلعب فيهما في الجاهلية فقال يا رسول إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما يوم الأضحى ويوم الفطر " ووجه الدلالة من الحديث أنه لو كانت هناك أعياد للمسلمين غير هذين العيدين لدل النبي صلى الله عليه وسلم صحابته والأمة بعده عليها. وبهذا يعلم أن أي عيد غير هذين العيدين هو من الأعياد المحدثة المبتدعة، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " أخرجه مسلم في صحيحه، والفرح بهذه الأمور المذكروة لا حرج فيه، بل هو أمر فطري جبل عليه الناس، والممنوع إنما هو جعله عيداً ومناسبة يتكرر الاحتفال بها كل عام. وليعلم أن التفنن في استخدام الأعياد على مستوى الدول وعلى مستوى الأفراد راجع إلى الجهل بأحكام الشرع وحدود المباح والممنوع، وإلى تقليد الأمم الأخرى الذين يجعلون دينهم ما تهواه أنفسهم، فيستحدثون لكل حدث عيداً، فتلقف ذلك جهلة المسلمين، إعجاباً وتقليداً، فاجتمع في هذه الأعياد المبتدعة عدة محاذير، كالتشبه والابتداع، وغيرهما.


لذا اختي ليس من التفتح عندك انك تفعلين عمس مامر به الرسول صل الله عليه وسلم
كيفك انتي حره اتبعي من تتبعينه
روى الشيخان عن أبي سعيد الخدري رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب خرب لدخلتموه"

الرسول صل الله عليه وسلم، يبين في هذا الحديث صل الله عليه وسلم حال كثير من هذه الأمة في اتباعهم سبيل غير المؤمنين، ومشابهتهم لأهل الكتاب من اليهود والنصارى حيث جاء في روايات الحديث: (قلنا يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: فمن؟ ) وهذا التشبيه في المتابعة (شبرا بشبر وذراعاً بذراع) وفي رواية: حذو القذة بالقذة كناية عن شدة الموافقة لهم في المخالفات والمعاصي لا الكفر، والقذة بالضم هي ريش السهم وهو دال على كمال المتابعة. ثم إن هذا اللفظ خبر معناه النهي عن اتباعهم وعن الالتفات إلى غير الإسلام لأن نوره قد بهر الأنوار وشرعته نسخت الشرائع، وقوله: "حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه" مبالغة في الاتباع لهم، فإذا اقتصروا في الذي ابتدعوه فستقتصرون، وإن بسطوا فستبسطون حتى لو بلغوا إلى غاية لبلغتموها.
والواجب على المسلم أن يلتزم شرع الله تعالى، وأن يتبع سبيل المؤمنين، ويترك مشابهة الكافرين، وأن يعلن الولاء للإسلام وأهله، وأن يتبرأ من الكفر وأهله.
مذهلة..!
مذهلة..!
الناس تحتفل بعيد الحب وايامنا ربي امرنا ان يكون فيها حب فالله دايم
مو شي جديد بس مكبرينه وصاجينا علي ذا اليوم عسان بس لون احمر
ادعو بس لعيال الديره اللي راخوا يحاربون والله قطعوا قلبي تقطيع
الله يجعلهم في حفظه وفي سبيله استودعناهم الله
اما عيد الحب الله يجعل ايامنا دايم حب وسعاده من غير عيد بيوم واحد
ويهدي ضاله الكفار ويرزقهم فرحة العيدين
حنين النسيم
حنين النسيم
عن أبي عبد الله النعـمان بن بشير رضي الله عـنهما قـال: سمعـت رسـول الله صلي الله عـليه وسلم يقول: (إن الحلال بين وإن الحـرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعـلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فـقـد استبرأ لديـنه وعـرضه ومن وقع في الشبهات وقـع في الحرام كـالراعي يـرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجـسد مضغة إذا صلحـت صلح الجسد كله وإذا فـسـدت فـسـد الجسـد كـلـه ألا وهي الـقـلب) امور صغيره تعتبرينها تافهه وماتضر الدين هذا بعتقادك انتي بس الاسلام حرم اتباع الكفار الله شرع للمسلمين عيدين عيد الفطر وعيد الأضحى. ودليل ذلك ما رواه أبو داود في سننه عن أنس رضي الله عنه قال قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما فقال: "ما هذان اليومان؟ قالوا: كنا نلعب فيهما في الجاهلية فقال يا رسول إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما يوم الأضحى ويوم الفطر " ووجه الدلالة من الحديث أنه لو كانت هناك أعياد للمسلمين غير هذين العيدين لدل النبي صلى الله عليه وسلم صحابته والأمة بعده عليها. وبهذا يعلم أن أي عيد غير هذين العيدين هو من الأعياد المحدثة المبتدعة، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " أخرجه مسلم في صحيحه، والفرح بهذه الأمور المذكروة لا حرج فيه، بل هو أمر فطري جبل عليه الناس، والممنوع إنما هو جعله عيداً ومناسبة يتكرر الاحتفال بها كل عام. وليعلم أن التفنن في استخدام الأعياد على مستوى الدول وعلى مستوى الأفراد راجع إلى الجهل بأحكام الشرع وحدود المباح والممنوع، وإلى تقليد الأمم الأخرى الذين يجعلون دينهم ما تهواه أنفسهم، فيستحدثون لكل حدث عيداً، فتلقف ذلك جهلة المسلمين، إعجاباً وتقليداً، فاجتمع في هذه الأعياد المبتدعة عدة محاذير، كالتشبه والابتداع، وغيرهما. لذا اختي ليس من التفتح عندك انك تفعلين عمس مامر به الرسول صل الله عليه وسلم كيفك انتي حره اتبعي من تتبعينه روى الشيخان عن أبي سعيد الخدري رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب خرب لدخلتموه" الرسول صل الله عليه وسلم، يبين في هذا الحديث صل الله عليه وسلم حال كثير من هذه الأمة في اتباعهم سبيل غير المؤمنين، ومشابهتهم لأهل الكتاب من اليهود والنصارى حيث جاء في روايات الحديث: (قلنا يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: فمن؟ ) وهذا التشبيه في المتابعة (شبرا بشبر وذراعاً بذراع) وفي رواية: حذو القذة بالقذة كناية عن شدة الموافقة لهم في المخالفات والمعاصي لا الكفر، والقذة بالضم هي ريش السهم وهو دال على كمال المتابعة. ثم إن هذا اللفظ خبر معناه النهي عن اتباعهم وعن الالتفات إلى غير الإسلام لأن نوره قد بهر الأنوار وشرعته نسخت الشرائع، وقوله: "حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه" مبالغة في الاتباع لهم، فإذا اقتصروا في الذي ابتدعوه فستقتصرون، وإن بسطوا فستبسطون حتى لو بلغوا إلى غاية لبلغتموها. والواجب على المسلم أن يلتزم شرع الله تعالى، وأن يتبع سبيل المؤمنين، ويترك مشابهة الكافرين، وأن يعلن الولاء للإسلام وأهله، وأن يتبرأ من الكفر وأهله.
عن أبي عبد الله النعـمان بن بشير رضي الله عـنهما قـال: سمعـت رسـول الله صلي الله عـليه وسلم يقول:...
جزاك الله خيرا وكثر من امثالك

و حسبنا الله ونعم الوكيل في قوم تبع