عطاء
عطاء
بحور...يالسعادتي بخربشاتك..:26:

الواقع الصامت الذي نلجأ إليه خاضعين..حتى لانمزق آخر ورقة ولانكسر تلك الحواجز التي وضعناها في نفوسنا

تجاه من نحب فيسمع ارتطامها وتفجؤه المصيبة ..أنه بات لاشيء!!!

نضطر أن ننسحب من حياة كثير من الناس بلطف دون أن نحدث إزعاجاً..وأحياناً أخرى نضطر لاقتلاعهم من

جذورهم من قلوبنا حتى لاتكون لهم أعياناً أو أطلالاً نقف عليها..

قد أكون قاسية ..لكنني أحاول أن أنحو منحى الصدق مع نفسي في تلك العلاقات التي قد تكون في يوم ما

ذات أثر..لكنها تحولت مع الأيام إلى ضرر أو على أقل تقدير شيء باهت لاحياة فيه..وهو أن أتخلص منها شعورياً

قد أعاشر الجسوم وأضحك وأبتسم وأحنو وأود ..ولكن أرواحهم غادرت تلك الأمكنة وغدت خواءً..!!!
Raheel
Raheel
الحمد لله

غاليتي بحور


سأخرج عن كل صمتي............لأقول إنك مبدعة حقاً.............

ولأستأذنك في أن أكون ضيفة ثقيلة و أسجل بعض رسائلي التي لم تر النور، هنا على شواطئك فهل تأذنين؟


مع محبتي
عطاء
عطاء
أستأذن بحور..لأحيي هذا الحضور الذي كاد يعز..أسعدتنا بحضورك أخية..فحيا هلا بمن حضر:26:
بحور 217
بحور 217
لا أصدق

رحييييييييييييييييييييييل ؟؟؟؟؟؟

وتستأذن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

نحن الضيوف وأنت رب المنزل :26:

ويكفي أنك اسعدتني بحضورك هنا





كلمة سر

هل لنا أن نتطفل على مشاعرك ونلقي عليها نظرة ؟؟




غاليتي نور ..

تسعدني متابعتك ومشاركتك أيضا ..

مرحبا بك في القلب



المرسى

يعجبني فيك إصرارك على سبر أغوار الحديث ..

ويسعدني أن يتابعني مثلك :26:

جاءت الإجابة منك

نخاف تدمير الجمال وفقدان النفائس



عطائي الفياض

ليست قاسية كلماتك

ولكنها واضحة كوضوحك دوما

أنت لا تقبلين أبدا التمويه والخداع

كل ذرة في ثنايا الفؤاد وفي أعماق الصدور يعلمها علام الغيوب ..

فلم المراوغة ؟؟

ربما تكشف بقية الرسائل شيئا ..

لن أقول لك تابعي .. أعلم أنك ستفعلين :27:
المرسى
المرسى
قالت بلحن اصرار وترنيمة شجاعة............:

وأحياناً أخرى نضطر لاقتلاعهم من

جذورهم من قلوبنا حتى لاتكون لهم أعياناً أو أطلالاً نقف عليها..

قد أكون قاسية ..لكنني أحاول أن أنحو منحى الصدق مع نفسي في تلك العلاقات






وتمتمت بهزيمة....:

لست كذلك وان أردت............

لازالت أطلالي عامرة....

وصاحبي...

ليس من أصحاب الجذور...لأقلعها

بل هو من أشباه الجذور...

التي تنبت في زنبقات قلبي كالعفن على الخبز.................................................










ف