((((اللي ماتعرفينه عن الزوج مع الحياه الزوجيه)))))

الأسرة والمجتمع

قد لآتعرفَه الزوجه عن حيآة الرجآل الزوجيَه !


السلآم عليَكم ورحمه الله وبركآته

مما يكره الرجل ..
كلما قلت أنوثة المرأة قل حب الرجل لها والأنوثة ليست في المكياج الساطع واللباس الفاتن بل في الابتسامة الجميلة والخضوع والحياء والتمنع ~

يكره الرجل المرأة المسيطرة التي تشرف على كل شئ وتلغي وجود الزوج فـ هي مسؤولة عن الأبناء والخآدمة ولوازم البيت والأثاث ويبقى الرجل فقط سائقاً لمشاويرها وحاملاً لـ أمتعتها ..
وهذا النوع من الزوجات بالرغم من قوة شخصيتها إلا أن نسبة زواج زوجها عليها أعلى من الأنواع الأخرى ..
فـ هَي وإن كانت تتبعل له وتراعيه ولا تقصر في حقه إلا أن شعور الزوج بضعَفه عندهآ يجعله يبحث عن بديل إما مشروع أو غير مشروع أو معلن وغير معلن وهو الغالب ,

وكثيراً ما رأيت : رجل طيب + زوجة قوية = زواج من أخرى غالباً ما يكون غير معلن

فيروسات العلاقات ..
فو الله ما وجدت أشد تنكيدا ولا تميزقاً للأسر خآصة والعلاقات عامة منها ( لأنهما يشعرانك بالذنب والتقصير ) كـ اللوم والعتب
( تفسدان عليك الأجواء وليس لهما دواء سوى الاحتمال + الشكوى + التذمر بـ حساسَيه مفرطة " لأنها تجعلك تسير في حقل من الألغام تخشى الانفجار وتتحسَب لكل خطوة )
وكمآ قآل الشاعَر :
ولا تكثري الشكوى فتذهب بالهوى * ويأباك قلبي والقلَوب تقلب
فإني رأيت الحب في القلب والأذى * إذا اجتمعا لم يلبث الحب يذهب

الشاكون باستمرار أناس ينشرون رائحة التذمر الكريهة في أجواء الأمل اللطيفة
فـ كف عن الشكوى فإما أن تقبل ما أنت عليه أو تغير ما تشكوآ منهَ وما لا يمكَن علاجه ينبغي احتماله

ومن المشكلات التي تنخر في كيان الأسرة
التخلي عن القوامة وتسليم القيادة ..
كلمتها هي الفيصل ورأياها الذي ينفذ فـ تفَرض سياجاً محكماً على الأسرة فيتحول الزوج إلى خادم مشكوك نواياه وإخلاصه ’

وإذا حدث ذلك ضعف الزوج واهتزت شخصيته وهذا ما يخالف الفطرة الكونية والشرائع السَماوية يقول تعالى " ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة "
فـ إذا كان البيت لا يستقيم إلا برئيَس فالرجل أحق بالرئاسة , لإن واجبه الإنفاق والقدرة على دفع الأذى وهذا ما استحق به الدرجة .
فالمرأة فرع ( خلق منها زوجها ) يطرأ عليها من التقلبات المزاجية وضعف القوى ما تعجز بسببه من رئاسة البيت

مهما يكَن لن تحبيه كما تحبه أمه ولن يرتاح لأمه كما يرتاح لك فـ أنت السكن لروحه وأطيب ما في العيش إذا حسن خلقك ’

قال المصطفى عليه السلام " الدنيا متاع وخير متاعها المرأة المسلمة " ( رواه مسلم )
وتنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربَت يداك

لأنك لا تريد أن تستثمرها ولا تريد أن تعيش مع أهلها ولا تريد أن تسوق بها أعمالك ولكنك تريد من يعينَك إذا قصرت ويقيمك إذا اعوججت ويأخذ بـ يدك إذا تعثرت ..
تحفظ مالك وتربي أولادك وتأمنها في غيابك هذه من أجمل صفاتَ المرأة ،
فـ المال يذهب والحسب قد لا يحسب والجمال يزول أو يؤلف ولكن الدين يبقى ثم هناك لفته جميلة أن الصفات الأولى قد لا تملكها المرأة ,
ولكن التدين الذي حث النبي عليه السلام الرجال إليه بـ اعتبار المعيار الأهم هو بلا شك في يد المرأة .

أنت دنياه وهو دنياك وآخرتك ..
إذا صلت خمسها وحصنت فرجها وأطاعتَ بعلها دخلت من أي أبواب الجنة شاءت ، وسئل خير البشريَه أي النساء خير قال : " التي تسره إذا نظر وتطيعه إذا أمر ولا تخالفه فيما يكره في نفسها وماله "
وقال " نساؤكم من أهل الجنة الودود الولود العؤود على زوجها التي تقول لا أذوق غمضا حتى ترضى " رواه النسائي

متفرقات ..
عندما يقول الرجل : أوه كان الطريق زحمة و هذه آخر حبة في السوبر ماركت أو لم أجدها إلا بصعوبة .. فـ َهو يقول بصوت غير مسموع أريد تقديراً وشكراً وثناءً لقد انجزت المهمة ~

إذا أردت حُباً فـ عليك بالثناء والمديح والتقدير ، وإذا أردت أن يكون خاتما في يدك فـ عَليك بالمديح والثناء والتقدير
لأن الزوج إذا اعتاد على ذلك فإنه سيحاول من خلال طاعته لك أن يحافظ على نظرتك له وتوقعاتك عنه و آصبح الرفض لـ طلبَك قد يشوه الصورة ويسَلبه الكلمات التى اعتاد سماعها

إذا قالت لي المرأة أن زوجي كثير الصمت في السنوات الأخيرة علمت أنها كثيرة الشكوى قليلة الشكر

معلــــــــــومـــــة ..
لمآ يضع الرجال في كل أنحاء العالم التذمر على رأس قائمة مثيرات حنقهم ؟!
فـ فَي الولايات المتحدة وحدها يُقتل أكثر من ألفي رجل زوجاتهم سنوياً , مدعين أن تذمرهن هو ما دفعهم إلى ذلك !
وفي هونج كونج أعطى أحد القضاة رجلاً ضرب رأس زوجته بمطرقة مسبباً لها تلفا دماغياً حكماً مخففاً مبرراً ذلك بـ أن ما دفع الزوج للجوء للعنف كان تذمر زوجته .

عادية ولكنها للرجل مهمة ..
عندما تقولين لزوجَك استشر صديقك أو اتصل بـ فلان واسأله
أو توقف واسأل عن الطريق أو احضر أحداً لإصلاح الصنوبر فإنه يسَمعها ( أنت فاشل أو ضعيف وتحتاج إلى مساعدة )

يقول ألكسندر سبنر ..
يجب أن تعلمي : أن الرجال بحيث لا يشعرون أنهم يتعلمون ويجب أن تقدم لهم الأشياء المجَهولة على أنها معروفة ولكنها أصبحت منسية"
كم نحن مساكين نخدع أنفسنا قبل خداع غيرنا كل ذلك لأجل أن نظهر بمظَهر القوة والمعرفة وعدم الحاجة , نحب الثناء ونحب أن يعجب الناس بنا ,
ولكن بعض النساء تحرم زوجها هذا الشعور و تصر على إشعاره بعكس ذلك !

الغيرة ..
تجدد المشاعر وتشعر بالحب والخصوصَية ~

كمآ قال الشآعَر :
وأنزه اسمك أن تمر حروفه من غيرتي بمسامع الجلاس
فأقول بعض الناس عنك كفاية خوف الوشاة وأنت كل الناس

فإن تجاوزت الحد أصبحت قيدا وتحولت شكا ينخر العلاقة
فـ إن من الغيرة ما يحبها الله ومنها ما يبغَضها ..
" أما التي يحب فـالغيرة في الريبة وأما الغيرة التي يبغضها في غير ريبة " رواه النسائي

أيتها الزوجة : إن الغيرة الشديدة والمتابعة المستَمرة والإلحاح المتواصل محاولات بائسة لامتلاك الرجل و وسائل خاطئة للاقتراب منه والحفاظ عليه ..
ألا ترين أن الوردة الجمَيلة تذبل وتفقد نظارتها كلما زاد احتضاننا لها وإمساكنا بها ؟
فـ الرجل يحتاج مساحة من الحرية ومساحة من الوقت ومساحة من الصمت ليكون أكثر اشتياقاً وأشد إقبالاً ..
( فـ تحت شعار أمسك به جيدا ) يقتل الحب شنقاً بحبل الغيرة المذمومة ~

للمتزوجات فقط .. ( لا حياء في تعلم أمور الدين )
ووالله ما طرحته خدشاً ولكني أردت التكامل في الموضوع

العلاقة الجنسية نسمة من نسَمات الحياة الزوجية ولكنها إذا لم تشبع تحولت إلى عاصفة مدمرة ,
يقول عليه السلام ( والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشها فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطاً عليها حتى يرضى عنها )

يحب الرجل : ممارسة الجنس في النور لكي يشعر بالسَيطرة ولأنه يعشق بالنظر ~

إذا أراد الرجل زوجته على غير عادته فينبغي أن تجيبه الزوجة مباشرة وألا تطفيء رغبته بالاستعداد المبالغ فيه
قال عليه السلام : إذا دعا الرجل زوجته لحاجته فلتأته وإن كانت على التنور

إذا حدث برود عند الرجل فهو ربما يعاني من ضغوط خارجية في العمل أو علاقاته والتوتر عدو الجنس ..
أو ربما أن زوجته لم تعد تلك الفاتنة له لانشغالها بالأولاد أو الأعمال أو لأن زوجته تشترط شروطاً وطقوساً لـ العملية الجنسية
مثلاً : بـ أن تطلب منه لباس معيناً ومكاناً مناسباً ووقتاً محدداً مما يجعل العملية الجنسية أشبه بمعاملة حكومية يلزم أخذ موعد لإنجازها أو مناسبة اجتماعية ينبغي الاستعداد المبكر لها .!

لا شئ أشد على كرامة الرجل من امتناع زوجته ..
الرجل الضعيف يجد في الجنس متنفساً وحيداً في السيطرة على زوجته ..
سرعة القذف عند الرجال مشكلة يجَب حلها دون تدخل الزوجة ودون اشعار الرجل بالانزعاج منها ..
على المرأة أن تقدر فيه رغبته في إسعادها في العلاقة الجنسية لأن إطالة مدة اللقاء الجنسي شئ ترغبه المرأة ولكنه بلا شك يتُعب الرجل ويزعجه ويسلبه جزءًا من لذته
ويحب الرجل ألا تكشف المرأة كامل جسدها في بدايات العملية الجنسية وأن تكون بملابس فاتنة لا عارية .

أفضل ما يثير الرجل في العملية الجنسية ..
أفضل ما يثيره هو ما يثيره : وأقصَد لكل شخص تفرده وخاصيَته لذا لا تستحي من سؤال زوجك كيف أتمكن من إمتاعك .... ؟
لا فشل يؤذي الرجل أعظم من فشله في إسعاد زوجته في المعاشرة لذا أشعريه بالرضا بعد كل معاشرة ~
فـ ليس الجمال بأثواب تزيننا إن الجمال جمال الروح والأدب ما عاب رجلُ جمال امرأة ما .. إلا لسوء خلق فيها ,

استجآبَه الرضا ..
عندما يستجيب الرجل لطلباتك المتكررة لإصلاح شئ ما , فـ لا تفاجئيَه بطلب آخر بكل كافئيه بالشكر والإمتنان والإبتسام ..
بدلاً من قولك أنت لا تفعل : قولي أنا فعلت وفعلت لأن ( أنت ) تشعر بالانفصال والعدائية والدفاع و ( أنا ) تستثير المشاعر وتصَف الموقف وتجعل الحل أكثر مرونة ~

المسؤولية ..
إن أهل الزوج جزء منه وقبولهم قبول له واحترامهم دليل تقديرك له ومهما يكن فـالزوَج عادة يميل لأهله عندما يتعلق الأمر بالتفاضل ..
ولا خير في زوج : يميل لـ زوجَته ويقدمها على والديه فاحذري أن تشتكي أهله على كل صغيرة وكبيرة , لأنه إن وقف معك لآموه فيغضب عليك وإن وقف معهم خسرت مرتين ..

يحب الرجل ..
يحب الرجل أن تقوم المرأة بتلبية ليس حاجاته بل رغباته .. فالحاجة هي الأكل والشرب واللباس وغيرها مما لابد منه
ولكن الرغبات هي طريقة التقديم ونوعية الطعام وأن تقوم بتجهيَز ملابسه فور خروجه من الاستحمام واستقباله عند دخوله إلى البيت وخلع شماغه أو حمل ما معه من أمتعة ,
هذه التصرفات : رغم بساطتها إلا أنها تشكل فرقاً كبيراً في علاقة الرجل بالمرأة ونظرته لها .

الخيانة ..
تدفع الشبهات بالعلم وتدفع الشهوات بالدين ,
ولعل كثرة الفتن : تثير لدى الرجل ما لا تثير في المرأة لأن رغبته أشد من المرأة وخطأه أيسر في نظرة المجتمع ..
ولعل المقارنات بما يرى ويسمع جعلته يزهد بما تحت يده إما لتقصير من زوجته ( وهذا كثير ) أو لعجز منها و عدَم إجادة

وتبقى مخافة الله درع لكل مؤمن تمنعه عن الشر وتدفعه للخير ~

وكثرة الخيانات انتشرت الآن لأن البدائل توفرت والرقابة ضعفت ووسائل الإعلام سوقت وشهرت
وتناقل الأخبار أصبح أكثر يسرا وأقل تثبتاً وأكثر بحثاً عن الإثارة ..
لذا كونَي كمآ يريدك ~

مقتطفآت تهَمك..
1- الرجل عادة يستمد شعوره بالرجولة من خلال صورة والده التي ارتسمت في عقله لذا يحب أن تكون زوجته له كما كانت أمه لأبيه عبر تلك الممارسات اليومية
والتي تشعر بـالإستقرار والسكيَنة فالوجبات في وقتها والملابس في أدراجها والطيب يجهز قبل الخروج ليوم الجمعة وغير ذلك من ممارسات صغيرة في تنفيذها كبيرة في أثرها ~

2- جربي أن تقبلي رأسه كل صباح أو عند عودته ولاحظي الفرق في تعامله ولكن تذكري لن يحدث التغير بشكل سريع .

3- أجمل هدية تقدمها الزوجة لزوجها وجبة عشاء فاخرة لأصدقائه تستر وجهه كما يقولون " دون تذمر منك أو منة أو تلميح بالفضل "

4- حينما يتعلق الأمر بالجنس تحتاج المرأة إلي سبب ، بينما يحتاج الرجل إلى مكان كل امرأة تحمل عنصراً من عناصر الجمال ونقطة قوة ينبغي استثمارها ..
لذا لا تتوقفي عن إغرائه لأنك قصيرة أو بدينة أو ذات شعر خشن ~

5- لا تبالغي في النظر إلى مجلات الأزياء لأنها تشعرك بنقص الثقة وعدم الرضا عن الذات .

6- يقول دافيد ميس : يقدم الرجل الحب ليحصل على الجنس وتقدم المرأة الجنس لتحصل على الحب ~

7- لا تفرح كثيرا أيها الزوج بعدم غيرة الزوجة عليك وعدم متابعتها لك وسؤالها عنك فإن هذا من أول علامات شيخوخة الحب ~

8- أبدا أبدا أبدا لا تقولي ( أحضر كذا فهو على طريقك أو قريَب منك أو رخيص ) لأنه يشعر بتفاهة انجازه وأنه لا يستَحق الجهد ولا الشكر رغم أنك تقصدين تهوين الأمر عليه ~

9- الرجل ينظر إلى المرأة الظريفة على أنها المرأة التي تضحك من طرائفه لا التي تلقي الطرائف ~

10- دائما ما نقول ( نحن الرجال ) عن المرأة أنها ضعيفة وعاطفية وتثور لأتفه الأشياء ولكن العلم يقول كفى غروراً أيها الرجال فـ نظرة عابرة تهزكم وكلمة صغيرة تغركم ~

11- لا شئ يزعج الرجل عندما يخطئ كما يزعجه قول زوجته " لقد قلت لك أن هذا سيحدث أو لقد توقعت ذلك ، ولا شئ يزعج المرأة عندما تقع في مشكلة كما يزعجها صمت الرجل "

12- يغضب الرجل عندما تسأله الزوجة هل تريد كوباً آخر من الشاي أو فنجال قهوة آخر أو زيادة أرز آلخ .. , لأن الطلب يشعره بالنقص لذا فهو لا يطلب وإن كان محتاجاً .

13- انشغال الرجل بـ لوازم البيَت والأبناء جعلته يحصر دوره في ذلك ..
والمرأة كطرف متلقِ تنظر إلى هذه الأعمال على أنها واجبات يسأل عنها ولا يُشكر عليها ، فينزعج هو من عدم تقديرها وتنزعج هي من عدم اهتمامه بعلاقته بها .

واخيراً ..
يُقآل : ( حياة الرجل كتاب كتب في إحدى صفحَاته زوجتي , وحياة المرأة كتاب عنوانه زوجي )

/
أتمنى لكم حيآه سعيَده وان ترَوق السطور لـ ذائَقتكم ..
دمتم في حفظ الرحمن ~


منقووووووووووول
18
4K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

دانه التركي
دانه التركي
رررررفع
امmof
امmof
ماشاء الله تبارك الله كلام جدا قيم وفي الصميم
بارك الله فيك اختنا وشفا مرضاكم وجمعك ووالديك في الجنه اخوانا على سرر متقابلين
زوجي ملح دنياي
ماقصرتي..تسلمي
ملكت الشوق
ملكت الشوق
سلمت اناملك موضوع قمه في الرووووووووعه
joory2040
joory2040
جزاك الله خير ..... فعلا محتاجين كلام كهذا يجدد الحياة الزوجية