ماما البنات
ماما البنات
يبدو انها حالة نفسية مرتبطة اما بظروف حياتك او بتراكمات بينكما
الحل يكمن في الحوار ولكني ايضا الايمان
رياحين المحبه
لا والله مو حاله نفسيه
ولا في انسانه اجتماعيه في محيطي مثلي انا
لكن لاحياة لمن تنادي
احاول واحاول واسوي وافعل واهبب وفي الاخير الرجال عمره ماقال اسويلها شي ولو صغير
مع انه لما يتكلم عن اي رجال فشل مع زوجته يقول هذا غبي -- مايعرف ان الحرمه محتاجه مداراه وصبر ومحتاجه لواحد يعاملها برومنسيه ويهديها ولو ورده او خاتم او حتى خرجه حلوه
ليه مايسأل فيني؟
ليه مايعبرني ؟
ليه تمر السنوات واحس اني في فراغ وان عمري يضيع هدر ؟
اكتشفت اني انا اللي سويت كل شي خلال السنوات اللي فاتت
هو ممل
مزعج لي مع انه هاديء
اصبح يزعجني
تخيلو اللي كان حبيبي اصبحت آخذ حذري منه واخاف منه
اصبحت اتألم اذا طلب مني شي ماافرح زي زمان
احس اني مو في حياته بينما كان هو كل حياتي
احاول من ايام اني انساه حتى وهو جنبي
زي مانساني هو
نونو وبس
نونو وبس
رياحين المحبه انا نفس احسااااااااااااااااااااااااسك......
ما ابي اسوي شي ولا ابيه يسوي لي شي.....

لدرجة اني ودي يصير اي شي علشان نتهاوش...ولا نكلم بعض.....
وهذا اللي صاير اليوم...........والله اني اصير مبسوطه اذا تهاوشنا....لان الهواش يحسسني بالانتصار لو بشيء قليل.....



والله مو قلة عقل ولا تخلف................بل فتور هو السبب فيه.......


ومع اني اتجاهل كل غلط يسويه لي واسامحه الا شي واحد ما اسامحه ولن اسامحه طول عمري حتى لو عيشني ملكه.........

وهو خلفه لوعد وعدني اياه وهذا الوعد..............هو الشيء الوحيد اللي كنت مترجيته منه.......

....وغير كذا انا اعيش مع زوج اناني ....................
يمكن يرضيني بأشياء بس هالاشياء ما تهمني كثر ما يهمني الشي اللي انا ابغاه فعلا....وما يهمني اي شيء يقدمه لي.............



انا ابغى الوعد وبس حتى في سبيل...انه ما يقدم لي شي غيره.....











والله مافيه احد بيحس بإحساسي.....
واللي في مكاني بيقول الله لا يلومها...........
ماريا الطيبة
ماريا الطيبة
نونو حبيبتي حاولي وما تياسي وجيبي ولدكٍ معاك واطلب من الله يساعدك على زوجك

اتناقش معاها في ليلة رومانسية وهادية وصارحيه انك تبغي الولد يعيش معاكٍ

لانك ام

والام صعب تفارق ولدها

وقولي له

شوف كيف لهفة الام على ولدها انوا شبهة الله بالشوقه لتوبة عباده

بس طبعا شوق ربي اقوى

وما أجمل تلك الحكاية التي ساقها ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين حيث قال: (وهذا موضع الحكاية المشهورة عن بعض العارفين أنه رأى في بعض السكك باباً قد فُتح وخرج منه صبي يستغيث ويبكي, وأمه خلفه تطرده حتى خرج, فأغلقت الباب في وجهه ودخلت فذهب الصبي غير بعيد ثم وقف متفكراً, فلم يجد له مأوى غير البيت الذي أُخرِج منه, ولا من يؤويه غير والدته, فرجع مكسور القلب حزيناً، فوجد الباب مرتجاً فتوسده ووضع خده على عتبة الباب ونام, وخرجت أمه, فلما رأته على تلك الحال لم تملك أن رمت نفسها عليه, والتزمته تقبله وتبكي وتقول: يا ولدي, أين تذهب عني؟ ومن يؤويك سواي؟ ألم اقل لك لا تخالفني, ولا تحملني بمعصيتك لي على خلاف ما جُبِلت عليه من الرحمة بك والشفقة عليك، وإرادتي الخير لك؟ ثم أخذته ودخلت.

هذا الابن وهو عاملة معصية شوفي حنية امه عليه كيف

فما بالك انتي و ولدك صغير

في كلام كثير لكي بس ما ني قادرة اترجم لكي عشان اكتبه

عل كل


الله يصبرك ويكن في عونك ويفرجها عليكٍ
ســـــssــــاره
لاحول ولاقوة الا بالله,,
الله يسخره لك ويصبر قلبك على ماابتلاك..