$el.classList.remove('shaking'), 820))"
x-transition:enter="ease-out duration-300"
x-transition:enter-start="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-transition:enter-end="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave="ease-in duration-200"
x-transition:leave-start="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave-end="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-bind:class="modalWidth"
class="inline-block w-full align-bottom bg-white dark:bg-neutral-900 rounded-lg text-right overflow-hidden shadow-xl transform transition-all sm:my-8 sm:align-middle sm:w-full"
id="modal-container"
>
تتكون السورة من أربع أرباع
الربع الأول مع بداية السورة طه 1
الربع الثانى : منها خلقناكم وفيها نعيدكم 55
الربع الثالث : وما أعجلك عن قومك يا موسى 83
الربع الرابع : وعنت الوجوه للحى القيوم 111
الربع الأول مع بداية السورة
طه 1
لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى (6)
(ما فى السموات ) ما بينهما ( ما فى الأرض )
لاحظ شمولية ملك الله
لاحظ فى الأيات 11 ، 12 ، 13 ( إنى وانا وإننى ) والقاعدة الضبط بالتقسيم والتجزئة حيث إننى تساوى كلاً من إنى وأنا
فى الأية 40 لاحظ تتابع الأحداث بفعل ونتيجة لهذا الفعل ( فرجعناك إلى أمك ) لماذا ( كى تقر عينها ) ثم فعل ( وقتلت نفساً )
ولما كان الفعل من موسى بدون قصد كانت رحمة الله المقترنة بفاء السرعة ( فنجيناك من الغم ) ثم تأتى المحن (وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا ) ثم بقاء موسى سنين فى أهل مدين ثم رجوعه إلى فرعون لدعوته إلى عبادة الله
إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى مَن يَكْفُلُهُ فَرَجَعْنَاكَ إِلَى أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَ وَقَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ ثُمَّ جِئْتَ عَلَى قَدَرٍ يَا مُوسَى (40)
طه
فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (13)
القصص
القاعدة المستخدمة فى ضبط الأيات هى قاعدة الترتيب الهجائى الجيم قبل الدال
فى معنى الرجع والرد
الضمير فى فرجعناك وهو الكاف يعود على موسى فقد غاب عن أمه ورجع إليها والرجع أبلغ إذا ما إقترن بالأم
والضمير فى فرددناه يعود إلى رب العزة فالله لم يأخذه غصباً فلم تذكر فرجعناه
وأنما سبحانه قد أمر أم موسى أن تلقيه فى اليم فحفظه ثم رده إليها والله خير حافظ والرد أبلغ من الرجع لأنه مقترن بالرب : اللهم ردنا إليك رداً جميلاً غير مخزٍ ولا فاضح
فَأْتِيَاهُ فَقُولا إِنَّا رَسُولا رَبِّكَ فَأَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلا تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْنَاكَ بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكَ وَالسَّلامُ عَلَى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَى (47)
طه
فَأْتِيَا فِرْعَوْنَ فَقُولا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ (16)
الشعراء
الهاء كما فى أسم السور فأتياه
رسولا ، رسول : مثنى يسبق المفرد وطه تسبق الشعراء
يتبع