الجيل الجديد .

الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1

عضوة شرف في عالم حواء

لا صلاة لمن لم يقرأ بها

الملتقى العام








بما أن سورة الفاتحة من السور التى يحتاج إليها كل مسلم

من أجل صحة الصلاة فهناك أخطاء كثيرة نقع فيها عند قراءتنا

لسورة الفاتحة وقد أفرد العلماء كتبا فى مثل هذا الموضوع وقد نقلت

بعضا من هذه الأخطاء لكى نحذر من الوقوع فيها وسأترك لكم

الفرصة للمشاركة بما تجدونه من أخطاء سمعتموها ممن يقع فيها



البعض / مد الألف الثانية في كلمة ( العالمين ).
الطريقة الصحيحة : أن المد فيها طبيعي لا يتجاوز حركتين .




2/ تكرير الراء في قوله تعالى ( الرحمن الرحيم ).

الطريقة الصحيحة : نطق الراء مشددة ، ولكن مع منع اللسان من تكرار الراء .




3/ عدم إعطاء الكسرة حقها عند الكاف في قوله تعالى ( مالك ) ،
وكذلك في الميم في قوله ( يوم ).

الطريقة الصحيحة : إعطاء الكسرة حقها ، ومراعاتها عند النطق بها.




4/ قلقلة الدال في قوله ( نعبد ) .

الطريقة الصحيحة : الدال في هذه الكلمة مضمومة ، قتنطق مضمومة لا مقلقلة .




5/ شبه إدغام الدال في الواو في قوله ( إيالك نعبــــــــــد وإياك نستعين ).

الطريقة الصحيحة : نطق الدال مضمومة بسلاسة ،
ومن ثم نطق الواو بوضوح دون تشديد.



6/ عدم توضيح كسر همزة الوصل عند الابتداء بها ،
في قوله تعالى ( اهدنا الصراط المستقيم ).

الطريقة الصحيحة : إعطاء الكسرة حقها ، عند الابتداء بهمزة الوصل.



7/ نطق التاءمضمومة ( أنعمتُ ) ، .

الطريقة الصحيحة : نطقها مفتوحة .



8/ تفخيم الميم التي قبل الغين الساكنة ، في قوله تعالى
( المغضوب ).

الطريقة الصحيحة : ترقيق الميم.



9/ المبالغة في المد اللازم في قوله تعالى ( الضالين ) .

الطريقة الصحيحة : أن يكون المد ست حركات ، لا يزيد ولا ينقص.




10/ المبالغة في تشديد اللام الثانية ، في قوله ( الضالين )
وذلك بمدها بعض الشيء.

الطريقة الصحيحة : تشديد اللام دون مد زائد ولا مبالغة .




منقول للفائدة

16
924

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ام جنجونة
ام جنجونة
جزاك الله خير
صفاء 22
صفاء 22
جزاك الله خيرا
راقية الفكر
راقية الفكر
جزاك الله خير

الشمـ ــ ـ ــاليه
جزاكِ الله جننان النعيم
راقية الفكر
راقية الفكر
كيف نتدبر سورة الفاتحة ؟


(ومن ساعده التوفيق وأُعِين بنور البصيرة حتى وقف على أسرار هذه السورة وما اشتملت عليه من التوحيد ،
ومعرفة الذات والأسماء والصفات والأفعال ،
وإثبات الشرع والقدر والمعاد ، وتجريد توحيد الربوبية والإلهية ،
وكمال التوكل والتفويض إلى من له الأمر كله وله الحمد كله وبيده الخير كله وإليه يرجع الأمر كله ،
والافتقار إليه في طلب الهداية التي هي أصل سعادة الدارين ،
وعلم ارتباط معانيها بجلب مصالحهما ودفع مفاسدهما ،
وأن العاقبة المطلقة التامة والنعمة الكاملة منوطة بها موقوفة على التحقق بها ؛ أغنته عن كثير من الأدوية والرقى ،
واستفتح بها من الخير أبوابه ، ودفع بها من الشر أسبابه)

الطب النبوي - ابن القيم الجوزي - الصفحة 268


http://www.4cyc.com/play-GeCDE6wlbyo