احب حديقة حيوان الجيزه.... او كما يعرفها احبابنا المصريون ...جنينة الحيوانات ... فهي شاهد ...على عراقة.. الشعب المصري ..وذوقهم الراقي ...فهذه الحديقه.... عميدة حدائق الحيوان في العالم... . واقدم حديقه في الكون .....اذ امر ب****ئها.... الخديوي اسماعيل ....وافتتحها ابنه... الخديوي توفيق... عام ...1891....تخيل ..القرن التاسع عشر .....احب في هذه الحديقة كل ركن فيها ...وخصوصا جزيرة الشاي ...الرومانسيه ...الرائعه ...بخضارها اليانع ...ومجموعة الزهور النادره فيها ...ولي ذكريات كثيره ... مع احبابي ابناء مصر..اذ كنا كثيرا ما نقصدها... في رحلاة الجامعه الامريكيه .وجيراني في السكن ..وكل اصدقائي من السعوديه .... اللذين زاروني في مصر الحبيبه ....اثناء الدراسه ..وهم كثر ..احضرتهم الى ...جنينة الحيوانات ...فانبهروا منها ...ومن نظافتها ...وترتيبها ...وحالة الحيوانات المعتنى بها جيدا ...اللتي كانت.. تغني في فرح ...وحبور ..وينعكس هذا.. على رواد الحديقه ...فتتلالاا...الوجوه ..حال دخولهم لها ...وتسمع الضحكات ..السعيده ..في كل ارجاء ...جنينة الحيوانات ...عمار يا مصر ...يا ولاده ...عمار
اعتبر نفسي ...قارئ جيد للكتب ...ومصر هي ام الكتاب.... والادباء ....والثقافه ...وقد استغليت فترة اقامتي في ام الدنيا ..لاقرا اطنانا من الكتب ...واقتني الكثير منها ... ولو لم اكن في الحبيبه مصر ...لما تمكنت من ذلك ......وقد اعطت مصر للثقافه ...دار المعارف الصريه ...وهي مؤسسه حكوميه ...تقوم بنشر الكتب... وطباعتها ...والكتاب اللذي تطبعه ...دار المعارف المصريه ... . عند محبي الكتب ..يعادل ...سيارة ...رولز رويس...عند محبي السيارات ...فعندما تطبع الكتاب ...اي كتاب ...دار العلم للملايين ...اللبنانيه ..مثلا ..لايكون بقيمة هذا الكتاب ..لو طبعته ...دار المعارف ...المصريه . لاهتمامها الامتناهي... في تحقيق الكتب ....وقراتي ...للكتاب المصريين خصوصا ... وغيرهم ...جعلتني ...امة وسطا ...فلا افكار متطرفه احملها... لاي فريق من الناس ...احترم ...كل اديان البشر ...وكل الوان البشر ...وكل مذاهب البشر ..وكل عادات البشر... وتقاليدهم . لذلك ...عندي اصدقاء امون عليهم ...ويمونون علي ...من 44 ...دوله غير العربيه ....ولو اكتفيت بالكتاب السعوديين لوحدهم ...لاختلف الوضع ......وهذا ..اعتراف صريح مني بفضل مصر على ....في كل شيئ ....دراستي ...افكاري ...منهجي في الحياة ...وكل ما يخطر ببالكم ...فلو لم يكرمني الله... بالدراسه في مصر ....لتغيرت حياتي ...180 درجه ......عمار يا مصر ...يتبع
احب حديقة حيوان الجيزه.... او كما يعرفها احبابنا المصريون ...جنينة الحيوانات ... فهي شاهد ...على...
اعتبر نفسي ...قارئ جيد للكتب ...ومصر هي ام الكتاب.... والادباء ....والثقافه ...وقد استغليت فترة اقامتي في ام الدنيا ..لاقرا اطنانا من الكتب ...واقتني الكثير منها ... ولو لم اكن في الحبيبه مصر ...لما تمكنت من ذلك ......وقد اعطت مصر للثقافه ...دار المعارف الصريه ...وهي مؤسسه حكوميه ...تقوم بنشر الكتب... وطباعتها ...والكتاب اللذي تطبعه ...دار المعارف المصريه ... . عند محبي الكتب ..يعادل ...سيارة ...رولز رويس...عند محبي السيارات ...فعندما تطبع الكتاب ...اي كتاب ...دار العلم للملايين ...اللبنانيه ..مثلا ..لايكون بقيمة هذا الكتاب ..لو طبعته ...دار المعارف ...المصريه . لاهتمامها الامتناهي... في تحقيق الكتب ....وقراتي ...للكتاب المصريين خصوصا ... وغيرهم ...جعلتني ...امة وسطا ...فلا افكار متطرفه احملها... لاي فريق من الناس ...احترم ...كل اديان البشر ...وكل الوان البشر ...وكل مذاهب البشر ..وكل عادات البشر... وتقاليدهم . لذلك ...عندي اصدقاء امون عليهم ...ويمونون علي ...من 44 ...دوله غير العربيه ....ولو اكتفيت بالكتاب السعوديين لوحدهم ...لاختلف الوضع ......وهذا ..اعتراف صريح مني بفضل مصر على ....في كل شيئ ....دراستي ...افكاري ...منهجي في الحياة ...وكل ما يخطر ببالكم ...فلو لم يكرمني الله... بالدراسه في مصر ....لتغيرت حياتي ...180 درجه ......عمار يا مصر ...يتبع