املجاويه

املجاويه @amlgaoyh

كبيرة محررات

|||فن وادااااااااااب الحوار الاسلامي |||

الملتقى العام

الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين. وبعد:


لقد قيض الله لهذا الدين أنصارا من أمم وشعوب شتى ينافحون عنه ، ويدعون إليه ، ويبينونه للناس ، فعلى من اختاره الله لهذه المهمة النبيلة أن يكون لبقا ، حكيما في دعوته ، وأمره ونهيه ، واضعا نصب عينيه قول الحق ـ تبارك وتعالى ـ: ( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن ...) إن الكلمة الطيبة التي يلقيها الداعية الصادق في أذن امرىء شارد عن الطريق فيغرس بها بذرة الهداية في قلبه ، تعود على الداعي بثواب عظيم ، وأجر جزيل ، قال عنه المصطفى ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ، لا ينقص من أجورهم شيئا)

ولأن الحاجة إلى الحوار ضرورية وملحة في الدعوة الإسلامية فقد رسم الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ أروع الأخلاق في الحوار وأحسنها، بل وأسماها وأنبلها؛ لأنها مطلب إلهي أوصى الله به رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في كثير من الآيات القرآنية العظيمة، والتي من بينها قوله تعالى: ( وجادلهم بالتي هي أحسن )

و لقد اهتم الإسلام بالحوار اهتماماً كبيراً، وذلك لأن الإسلام يرى بأن الطبيعة الإنسانية ميالة بطبعها وفطرتها إلى الحوار ، أو الجدال كما يطلق عليه القرآن الكريم في وصفه للإنسان : ( وكان الإنسان أكثر شيء جدلا ) بل إن صفة الحوار ، أو الجدال لدى الإنسان في نظر الإسلام تمتد حتى إلى ما بعد الموت، إلى يوم الحساب كما يخبرنا القرآن الكريم في قوله تعالى: ( يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها )

عليه فإن للحوار أصولا متبعة ، وللحديث قواعد ينبغي مراعاتها ، وعلى من يريد المشاركة في أي حوار أن يكون على دراية تامة بأصول الحوار المتبعة ؛ لينجح ـ بحول الله ـ في مسعاه ، ويحقق ما يرمي إليه ، ومن آداب الحوار وأصوله ما يلي:

1ـ
إخلاص النية لله ـ تعالى ـ وهي لب الأمر وأساسه ، و أن يكون الهدف هو الوصول إلى الحقيقة ، متبعا في ذلك قاعدة : ( قولي صواب يحتمل الخطأ وقول غيري خطأ يحتمل الصواب ) فالحق ضالة المؤمن أنى وجده فهو أحق به، كما أنه ضالة كل عاقل . فيلزم من الحوار أن يكون حسن المقصد ليس المقصود منه الانتصار للنفس إنما يكون المقصود منه الوصول إلى الحق أو الدعوة إلى الله ـ عز وجل ـ كان الإمام الشافعي رحمه الله يقول ( ما ناظرت أحداً الا وددت أن الله تعالى أجرى الحق على لسانه ) هذه أخلاق أتباع الأنبياء ، وهنا الإخلاص والتجرد.

2-
فهم نفسية الطرف الآخر ، ومعرفة مستواه العلمي ، وقدراته الفكرية سواء كان فردا أو مجموعة ؛ ليخاطبهم بحسب ما يفهمون.

3-
حسن الخطاب وعدم استفزاز وازدراء الغير، فالحوار غير الجدال ، واحترام أراء الآخرين أمر مطلوب ، ولنا في حوار الأنبياء مع أقوامهم أسوه حسنة، فموسى وهارون أمرا أن يقولا لفرعون قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى . وفى سورة سبأ يسوق الله لنا أسلوبا لمخاطبة غير المسلمين حيث يقول فى معرض الحوار . "وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين" .

4-
حسن الاستماع لأقوال الطرف الآخر ، وتفهمها فهما صحيحا ، وعدم مقاطعة المتكلم ، أو الاعتراض عليه أثناء حديثه.

5-
التراجع عن الخطأ والاعتراف به ، فالرجوع إلى الحق فضيلة.

6-
أن يكون الكلام في حدود الموضوع المطروح ، وعدم الدخول في موضوعات أخرى.

7-
البعد عن اللجج ، ورفع الصوت ، والفحش في الكلام ، قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في حديث ابن مسعود ( ليس المؤمن باللعان ولا بالطعان ولا الفاحش ولا البذيء ) وفي صحيح البخاري عن عبدالله بن عمرو ابن العاص ـ رضي الله عنه ـ انه قال: ( لم يكن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فاحشاً ومتفحشاً ) وكان يقول : ( إن من خياركم أحسنكم أخلاقا ) .

8-
البعد عن التنطع في الكلام ، والإعجاب بالنفس ، وحب الظهور ولفت أنظار الآخرين.

9-
التروي وعدم الاستعجال ، وعدم إصدار الكلام إلا بعد التفكر والتأمل في مضمونه ، وما يترتب عليه.

10-
عدم المبالغة في رفع الصوت ، إذ ليس من قوة الحجة المبالغة في رفع الصوت في النقاش والحوار بل كل ما كان الإنسان أهداء كان أعمق .

إذا فالحوار الإيجابي الصحي هو الحوار الموضوعي الذي يرى الحسنات والسلبيات في ذات الوقت ، ويرى العقبات ويرى أيضا إمكانيات التغلب عليها ، وهو حوار صادق عميق وواضح الكلمات ومدلولاتها وهو الحوار المتكافئ الذي يعطى لكلا الطرفين فرصة التعبير والإبداع الحقيقي ويحترم الرأي الآخر ويعرف حتمية الخلاف في الرأي بين البشر وآداب الخلاف وتقبله .

وبالله التوفيق...
41
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

هدى ana
هدى ana
انتي قصدك محاورة اشخاص مذهبهم قائم على المخالفه ...


سب الصحابه وعدم الاعتراف بنبوة محمد عليه الصلاة والسلام

تحريف كلام الله سبحانه وتعالى فكانت انتيجه ...؟؟؟

ختم الله على قلوبهم وابصارهم فهم لا يعقلون ...

انا باصير افضل من الشيخ عدنان العرعور او الشيخ محد العريفي سؤاااال لا والله

اتوهم بالحكمه والموعضة الحسنه هل استجابو ...؟؟؟

بالعكس مهددينهم بلقتل يكون في علمك

وزادو حقد على حقد

تدرين ليه لاءن لم يشرح قلوبهم للحق

ومن يرد الله ان يهدي قلبه يشرح قلبه للايمان

النصراني ممكن تناقشينه وتاخذين معاه وتعطين لاءنه تحسين انه لم يعطى كتاب الله .. وما عنده من يناصحه

لكن لو قلنا على كلامك الروافض مسلمين ماذا فعلو بالقراءن الكريم .... وضعوه جانبا

واتخذو مصحف فاطمه


يعني بيدهم الحق ونبذوه باءيدهم فكان عقابهم ... صم بكم عمي فهم لا يهتدون مستحييييييييييييل لو من هنا للبكره تنصحين ما يفيد هم يريدون الباطل الله ميزنا بالعقل لكن رفضوه للذلك هم روافض


وما كفاك قتل ابرياااااااااااااء سوريا ولا عادي حلوووين فعايلهم مساكيين الروافض جعلهم السكين الي تنحرهم واحد واحد ...

ونرتاح .. اكيد مستباحه دمائنا عندهم فمن قتل سني دخل الجنه في مذهبهم يعني انتي تنصحينها وهي تفرك يدها تتمنى لك الموت ...


هذا الواقع ... ما جبت شيء من عندي تقولين حوار اسلامي هذولا اعظم شرا من اليهووووود


لاءن خبثهم في الخفاء اقل شيء في المنتدى هنا وش سوووو.....

الله اعطاهم الصواب وهم اختارو الباطل وهم بالخيار ... اذا هي ما اختارت حياة الطهر ودين الفطره سنة محمد عليه افضل الصلوات والتسليم وماهو غريبه عليه ما احد بيمد يده لها الا اذا اقرت انها على باااااطل ... اذا اقرت انها على باطل وانكرت منكر من خباثتهم يدسون بيننا التقيه الي مثل الجندي المجهووول عندهم عليها منالله ماتستحق ومن اراد مذهب السنه بسؤ ...


انا شخصيا ما اتشرف احاورها حوااار اسلامي .... تمسخرو من كبار الصحابه وقالو كلاما يهتز له عرش الرحمن


وتبين اقولها تعالي حبيبتي خلينا نتحاور ... طل والله ما يخسون ويهبون


احب ان القى الله سبحانه وتعالى وانا في صحيفتي دفاع عن محمد عليه الصلاةوالسلام وامنا عائشه رضي الله عنها ...

لاءنك ستساءلين عن عمرك فيما افنيته وستحاسبين عن كل كلمه قلتها ... فماذا فعلتي للنصرته

حطيتي يد على خد ولا جلستي تنفخين في قربه مشقوقه ما منها فائده ولا مستفاده واخرتها قدام وجهك تقول تبت واعطتك من الرخيص واذا قفت راحت للحسينيه ولطميه ....؟؟؟

ما ينفع لزم هي تساعد نفسها .... عندها مصحف حجه عليها وعنده احاديث نبويه حجه عليها يوم القيامه ..
املجاويه
املجاويه
لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

لافضيت راح ارد عليك
هدى ana
هدى ana
اقري هالكلام زين واصحي على نفسك ....



الحمد لله معز من أطاعه واتبع رسوله، وخذل من عصاه وخالف أمره، ابتلى أهل الطاعة بأهل العصيان ليتبين أهل الجهاد من الناكصين أهلِ الخذلان وهو الحكيم العليم ..
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله أرسله بالهدى ودين الحق صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً..

وبعد: إن من المخوفات المزعجات في هذا الوقت ، ما أحاط بالمسلمين من الأخطار ، مع اختلاف قلوبهم الذي أصيبوا به ، وعدم اهتمامهم بدينهم وتطبيق تعاليمه وضعف الإيمان لدى كثير منهم .
فترى المسلمين اليوم عددهم كثير ولكنهم غثاء كغثاء السيل نزعت من قلوب أعداءهم مهابتهم ، وقذف فيها الوهن وهو حب الدنيا وكراهية الموت، وأحاطت بهم الدعاوى كإحاطة الأكلة بمأكولهم ، مع قرب دوائهم وما فيه نصرهم منهم ولكنهم عنه معرضون .

ولن يحصل للمسلمين نصر وعز إلا بعودتهم إلى دينهم واتباعهم لكتاب ربهم، وفيه حياتهم والنور الذي يكشف لهم عن الحق والباطل، فيريهم الحق حقاً، والباطل باطلاً، قال _تعالى_: "أَوَمَنْ كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا" (الأنعام: من الآية122)، وقال _تعالى_: "اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ" (البقرة: من الآية257)، ومن أخرجه الله من الظلمات إلى النور أبصر الحق واهتدى به وأبصر الباطل وجانبه وحاربه، بخلاف ما عليه أكثر المسلمين اليوم من الجهل بما يحاك لهم من مؤامرات ومخططات رهيبة تحدق بهم من جميع الجوانب وهم في غفلة عنها، فهناك مخططات يهودية ونصرانية والحادية ورافضية تعد ويدبر لها للقضاء على المسلمين ودينهم وهم غافلون أو غير مهتمين بها.

وليس بعيداً منا ما حصل من جمهور أهل السنة من التأييد والتصفيق للرافضي المتصلف وحزبه في لبنان وقبل ذلك أيدوا إمامهم الخميني وثورته التي شارك في تصميمها والتخطيط لها قادة الكفر بهدف القضاء على أهل السنة أو إشغالهم وتبديد جهودهم خوفاً من يقظتهم ورجوعهم إلى دينهم.
إن دولة الرافضة برجالها ، الخميني وورثته ، يحيكون المؤامرات وإعداد ما يستطيعون من أسلحة فتاكة لقتل المسلمين وجمهور كبير من أهل السنة يصفقون لهم وهم يستعدون للانقضاض على دول الجزيرة العربية بعد انتهائهم من العراق وأهمها عندهم المدينة ومكة مهما كلفهم ذلك ولن يقفوا دون أي بلد من بلدان أهل السنة وهم يستطيعون الوصول إليه.

إن من أخطر ما يواجهه العالم الإسلامي اليوم هم الرافضة ووجه خطورته من وجوه أحدها أنهم يطبقون ما في كتبهم من التعاليم والعقائد المشتملة على الحقد الشديد على أهل السنة التي تعد بالقضاء على جميع أهل السنة كبيرهم وصغيرهم ويضيفون ذلك إلى قائمهم الذي سيقيم دولتهم، وقد قام الخميني نائباً عنه بتأسيس الدولة التي يَعِدُون ويتوعدون المسلمين بها ، فأوجدوا ولاية الفقيه الشيعي عن الإمام حتى تنفذ المجازر التي يتمنون حصولها كما في نصوصهم في كتبهم المعتمدة عندهم كقولهم "عن أبي عبد الله أما إن قام قائمنا لو قد قام لقد أخذ بني شيبة وقطع أيديهم وأرجلهم وقال هؤلاء سراق الله" ج21 ص 492.
وعن أبي عبد الله "إذا قام قائمنا يسير في العرب بما في الجفر الأحمر وهو الذبح" المرجع نفسه.
وعنه لو قام قائمنا فإنه يأمر بالكفار – يعني أهل السنة – فيؤخذ بناصيتهم وأقدامهم ثم يخبط بالسيف خبطاً. المرجع ج21 ص 494.
وعنه "القائم هو الذي يشفي قلوب شيعتنا من الظالمين والجاحدين والكافرين فيخرج اللات والعزى من قبريهما طريين فيحرقهما والحميرا فيقيم عليها الحد" المرجع نفسه، وهذا كثير في كتبهم وهذه النصوص تكشف بوضوح أنهم إذا تمكنوا سوف يهدمون الحجرة النبوية ويخرجون خليفي رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ من قبريهما ويحرقونهما وزوج رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ فيرجمونها كما أنها تنم عن الحقد الشديد والغيظ الدفين، فمن يتمنى أن يفعل هذا الفعل بالأموات فحنقه على الأحياء الذين يترضون عن أبي بكر وعمر وعائشة _رضي الله عنهم_ أشد وأعظم ودولة آيات الرفض جاءت لتنفذ هذه الأمنيات التي وضعها طواغيتهم.

وواضح ذلك مما أحدثه لهم خميني من ولاية الفقيه الشيعي لجميع أعمال قائمهم ولهذا فهم يجتهدون في الحصول على أعظم أسلحة الدمار الشامل لينفذوا هذه المجازر التي يعدون المسلمين بها.
ومن أوجه الخطر جهل أكثر أهل السنة بحقيقة مذهبهم بل جهل أكثر علمائهم به فضلاً عن جمهورهم ولذلك لا يجدون في نشر مذهبهم مقاومة تذكر.

ومن أوجه الخطر نفاقهم وتلبيسهم على الناس بأن دولتهم إسلامية وأنهم يناصرون الإسلام ويعجب المرء مما يفعله المسلمون من ضجيج وإنكار لما يفعله بعض النصارى من سخرية رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تجد من يتحرك لما يفعله الرافضة لما هو أعظم أذية لرسول الله _صلى الله عليه وسلم_ من رمي زوجته _صلى الله عليه وسلم_ بالزنا ولعن أصحابه .
بل رسول الله صلى الله عليه وسلم- نفسه لم يسلم منهم فهذا إمامهم خميني يقول كما في كتابه كشف الأسرار ص 155 طبعة دار عمار في الأردن : "وواضح بأن النبي لو كان قد بلغ بأمر الإمامة طبقاً لما أمر به الله وبذل المساعي في هذا المجال لما نشبت في البلدان الإسلامية كل هذه الاختلافات والمشاحنات والمعارك ولما ظهرت ثمة خلافات في أصول الدين وفروعه" هذا إمام الرافضة الذي أقاموا له الدنيا بالتعظيم والتهويل يصرح بأن الرسول _صلى الله عليه وسلم_ لم يبلغ ما أمر الله بإبلاغه فهل يكون من يزعم ذلك مسلماً لأن الله _تعالى_ يقول: "يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ" (المائدة: من الآية67).

فعلى العلماء أن يبينوا خطر هؤلاء ويحذروا المسلمين شرهم وأن يكونوا على أهبة الاستعداد للدفاع عن الإسلام والمسلمين وأن يساعدوا إخوانهم الذين بلوا بهم، وقد روى الآجري في السنة من حديث معاذ قال: قال رسول الله _صلى الله عليه وسلم : "إذا حدث في أمتي البدع وشتم أصحابي فليظهر العالم علمه فمن لم يفعل فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين".

كما أنه يجب على المسلمين أن يكونوا على بينة من أعدائهم فلا يغتروا بأهل النفاق والإلحاد الذين يتحينون الفرص للانقضاض عليهم وهم دائماً على استعداد للتعاون مع الكفرة على المسلمين.
إن إظهار الأعداء على حقيقتهم أمر واجب على العلماء حتى لا يغدر المسلمون من حيث لا يشعرون وكذلك نشر الكتب التي تفضحهم وتبين مخططاتهم مثل "وجاء دور المجوس" وبروتوكولات آيات قم "والشيعة وتكفيرهم عموم المسلمين" والخطوط العريضة للأسس التي قام عليها دين الرافضة والشيعة والتشيع لكسروي وغيرها.
كما أنه من واجب العلماء الاطلاع على ما في كتب هؤلاء مما يدينون به ويعمل به في المسلمين حتى تعرف حقيقتهم.
متعبه حد الثماله
الله يسلم لسانك
ياهدى

لا اله الا الله
هدى ana
هدى ana
لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لافضيت راح ارد عليك
لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لافضيت راح ارد عليك
في انتظار الاجابه الوافيه....:time: