أوشن دريم

أوشن دريم @aoshn_drym

كبيرة محررات

ملف كل مايتعلق بأنفلونزا الخنازير (تم دمج المواضيع)

الصحة واللياقة

طــب

الفيروس الجديد هجين يحمل جينات من الطيور والخنازير والإنسان ولا يوجد لقاح فعال له حتى الآن

أنفلونزا الخنازير...


العدوى تنتقل عن طريق الإفرازات التنفسية

يمكن أن يصيب نوع A من فيروسات الأنفلونزا عدد من الحيوانات مثل الطيور والخنازير والخيول والحيتان. وتعرف فيروسات الأنفلونزا التي تصيب الخنازير بفيروسات أنفلونزا الخنازير.
إصابة الخنازير بالعدوى ليست جديدة فقد تم اكتشاف الفيروس عام 1930م. الجديد في الأمر هو انتقال الفيروس من الخنزير إلى الإنسان ومن ثم من الإنسان إلى الإنسان. والفيروس هو كما ذكرنا من نوع A من فيروسات الأنفلونزا والتي تقسم بعد ذلك بناء على أساس نوع البروتين الموجود على سطح الفيروس بروتين (HA) وبروتين (NA) إلى عدة أقسام. هناك فيروسات تم عزلها من الخنازير في الماضي مثل H1N,2 H3N,1 H3N,2 أما الفيروس الجديد فهو من نوع H1N. والفيروس الجديد يحمل جينات من فيروسات الطيور والخنازير والإنسان وهو ما يجعله هجينا ويعطيه مواصفات جديدة. والفيروس الجديد معد ويمكنه الانتقال من إنسان لآخر ولكن إلى الآن لم يحدد العلماء بالضبط قدرته على الانتقال والانتشار ولكن كما يبدو أن قدرته على الانتقال مازالت اقل من قدرة فيروس الإنسان على الانتقال بين البشر.
٭ ما هي أعراض الإصابة بأنفلونزا الخنازير لدى الإنسان؟
- تفاوتت الأعراض المسجلة لدى الإنسان من أعراض الأنفلونزا التقليدية المعروفة (مثل الحمى، السعال، التهاب الحلق، وألم العضلات) إلى الغثيان والاستفراغ والإصابة بذات الرئة وفشل التنفس الحاد وبعض المضاعفات الخطيرة. ويشتبه في المرض إذا ظهرت الأعراض عند شخص خلال أسبوع من تواصله مع شخص مصاب أو عودته من منطقة موبوءة.
٭ ما هي طريقة انتقال العدوى إلى الإنسان؟
- العدوى تنتقل كما تنتقل الأنفلونزا الموسمية عن طريق الإفرازات التنفسية عن طريق السعال والعطاس. ويعتقد أن المصاب يمكن أن ينقل العدوى قبل ظهور أعراض المرض بيوم واحد وقد يستمر في نقل العدوى لمدة أسبوع بعد ظهور الأعراض.
ويتم تشخيص المرض بأخذ مسحة من الأنف أو الحلق ووضعها في حافظة باردة قبل فحصها في المختبر بطرق خاصة ومتطورة.



مضادات الأنفلونزا
٭ هل مضادات الأنفلونزا التقليدية فعالة في منع الإصابة بالعدوى بأنفلونزا الخنازير وهل هناك لقاح فعال؟
- بعض مضادات الأنفلونزا المصرح باستخدامها للأنفلونزا التقليدية يمكن أن تكون فعالة لمنع الإصابة بأنفلونزا الخنازير. ولا يوجد لقاح فعال حتى الآن. ولكن نأمل أن يكون هناك وقت كاف لتطوير لقاح فعال لأنه ومن المعلومات المتوفرة من الأوبئة السابقة لعدوى الأنفلونزا التي حدثت في القرن الماضي فإن العدوى ظهرت على مرحلتين، مرحلة أولى كان فيها المرض خفيفا وبعد عدة أشهر ظهر الوباء بصورته الخطيرة. لذلك يأمل العلماء في أن يطوروا لقاحا فعالا قبل ظهور المرض بصورة خطيرة.
٭ هل الكمامات مفيدة؟
أصدرت منظمة الصحة العالمية حديثا تقريرا عن ذلك فالكمامات مفيدة للعاملين في القطاع الصحي أما ارتداؤها في الأماكن العامة المفتوحة فلم تثبت فعاليته. وينصح المرضى المصابون بالأنفلونزا بارتداء الكمامات لأن ذلك قد يقلل من خطر نقلهم العدوى للآخرين.
٭ لماذا تولي السلطات الصحية على مستوى العالم كل هذا الاهتمام بأنفلونزا الخنازير؟
- يبقى دائما الخوف من احتمال أن يصبح الفيروس قادرا على إصابة الإنسان بسرعة والانتقال من شخص لآخر بصورة سريعة كما يحدث في الأنفلونزا التقليدية مما قد يؤدي إلى انتشار وباء عام (Pandemic). ولأن هذا الفيروس جديد جينيا على الإنسان، فإن مناعة الإنسان ضده ضعيفة جدا أو معدومة لذلك فإن احتمال حدوث وباء عام يبقى موجودا.
والوباء العام هو انتشار الفيروس على مستوى العالم ويحدث عند ظهور فيروس أنفلونزا جديد لم يكن جسم الإنسان قد تعرض له في السابق ولا توجد مناعة له بعد. وفي القرن العشرين حدثت ثلاثة أوبئة عامة لفيروس الأنفلونزا مما تسبب في الكثير من الإصابات والوفيات:
٭1918-1919: وعرفت بالأنفلونزا الأسبانية وكانت من نوع A (H1N1) وتوفي في الوباء أكثر من خمسمائة ألف شخص في الولايات المتحدة وتوفي من 20-50 مليون شخص على مستوى العالم وقدر أن حوالي نصف المتوفين كانوا من الشباب الأصحاء.
٭ 1957-1958: وعرفت بالأنفلونزا الآسيوية وكانت من نوع A (H2N2) وحدثت العدوى في بدايتها في الصين وتسببت بوفاة سبعين ألف شخص في الولايات المتحدة.
٭ 1968-1969: وعرفت بأنفلونزا هونغ كونغ وكانت من نوع A (H3N2) ونتج عن الوباء وفاة أربعة وثلاثين شخصا في الولايات المتحدة.
251
128K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

أوشن دريم
أوشن دريم
الله يحفظ المسلمين
مجددةالقرن
مجددةالقرن
السلام عليكم اولا الحمدلله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة عندما تحدث العالم عن انفلونزا الخنازير وحدثت الضجة


شعرت بالاسى والفرح فى ان واحد بالفرح لان تعاليم ديننا تحمل الاسس التى بنيت عليها وسائل الوقاية المختلفة كما


هو بهذا الفيديو فى شرح مبسط والاسى لاننا او على الاخص كما ارى حولى فى مصر فان الناس لا يلتزمون بابسط

قواعد النظافة التى هى فى الاصل عبادة


بعيدا عن التحليلات و عن ما كان خطر يهدد البشرية ام لا وهل هو وباء من الدرجة الخامسة ام السادسة بالفيديو

المرفق شرح لتلك الانواع

ما هو رايك هل هو انتقام الرحمن من الغرب

ام سيبدأ بنا (لم يتمعر وجهنا)

ام هو مرض وسينتهى كما انتهى اسلافه
* زهرة الربيع *
اليانسون العلاج لإنفلونزا الخنازير..!!


اكد اطباء صينيون ان إحتساء كوب واحد من الينسون الدافئ وليس المغلى عقب الاستيقاظ صباحاً يعد

أفضل وقاية من الإصابة البشريه من مرض أنفلونزا الخنازير الذي تفشى فى بقاع شتى من العالم،

بينما تتعاظم فائدة الينسون بالنسبة لأولئك الذين يتعاملون مع الخنازير تربية أو تجارة أو ذبحاً أو أولئك

الذين يعملون فى صناعة إعادة تدوير القمامه.


و اشار الباحثون إلى أن إحتساء الينسون الدافئ يفوق فى فاعليته تناول عقار "تاميفلو" الذى طورته

شركة "روش" السويسرية ويستخدم حالياً على نطاق عالمى واسع للوقايه من أنفلونزا الطيور، وذلك

لأن أحد المكونات الأساسية المستخدمة فى إنتاج ذلك العقار هو حمض "الشيمكيك" الذى يستخرج من

قرن ثمرة "الينسون" ويترك عدة أسابيع ليتخمر.

يذكر أن القارة الآسيوية تعد الموطن الرئيسى لنبات الينسون وتنتشر زراعته فى هونج كونج والصين

ويقبل عليه مواطنو آسيا كأحد التوابل الرئيسية التى تكسب أطعمتهم مذاقا خاصا، كما يذكر أن أول حالة

إصابة بمرض إنفلونزا الخنازير على مستوى آسيا ظهرت الخميس الماضي فى هونج كونج.



منقوله للافائده
هدووءالليل
هدووءالليل
اليانسون العلاج لإنفلونزا الخنازير..!! اكد اطباء صينيون ان إحتساء كوب واحد من الينسون الدافئ وليس المغلى عقب الاستيقاظ صباحاً يعد أفضل وقاية من الإصابة البشريه من مرض أنفلونزا الخنازير الذي تفشى فى بقاع شتى من العالم، بينما تتعاظم فائدة الينسون بالنسبة لأولئك الذين يتعاملون مع الخنازير تربية أو تجارة أو ذبحاً أو أولئك الذين يعملون فى صناعة إعادة تدوير القمامه. و اشار الباحثون إلى أن إحتساء الينسون الدافئ يفوق فى فاعليته تناول عقار "تاميفلو" الذى طورته شركة "روش" السويسرية ويستخدم حالياً على نطاق عالمى واسع للوقايه من أنفلونزا الطيور، وذلك لأن أحد المكونات الأساسية المستخدمة فى إنتاج ذلك العقار هو حمض "الشيمكيك" الذى يستخرج من قرن ثمرة "الينسون" ويترك عدة أسابيع ليتخمر. يذكر أن القارة الآسيوية تعد الموطن الرئيسى لنبات الينسون وتنتشر زراعته فى هونج كونج والصين ويقبل عليه مواطنو آسيا كأحد التوابل الرئيسية التى تكسب أطعمتهم مذاقا خاصا، كما يذكر أن أول حالة إصابة بمرض إنفلونزا الخنازير على مستوى آسيا ظهرت الخميس الماضي فى هونج كونج. منقوله للافائده
اليانسون العلاج لإنفلونزا الخنازير..!! اكد اطباء صينيون ان إحتساء كوب واحد من الينسون الدافئ...
هذا اليانسون العادي










المقصود باليانسون هو اليانسون الصيني النجمي

هذا اليانسون النجمي













ازداد الطلب مؤخرا على اليانسون الصيني الذي يعتبر المصدر الرئيس لحامض شيكيميك، المادة الفعالة في عقار تاميفلو Tamiflu الموصوف لإنفلونزا الطيور.

ويعرف اليانسون الصيني أيضا باسم اليانسون النجمي لأنه يشبه في شكله النجمة، ويشوب طعمه نكهة عرق السوس، وهو أحد مكونات خلطة البهارات الصينية الخمس. ويستعمل هذا النوع من البهارات منذ قرون بمختلف أغراض الطهي الصيني خصوصا الوجبات ذات الصلصة الحمراء.






وقد نما الاهتمام بهذا البهار مع انتشار مرض إنفلونزا الطيور الذي انتقل من آسيا إلى أوروبا، لكن الكثير ممن يزرعونه أخذوا يفكرون في إزالة شجيراته من أجل زراعة محاصيل أكثر ربحا كالفاكهة.


وكانت سلالة فيروس إنفلونزا الطيور المعروفة بـH5N1 قد تسببت بوفاة نحو 70 شخصا في آسيا، لكن جميع الذين أصيبوا كانوا يعيشون على مقربة من طيور مريضة. ويخشى الخبراء من تحور الفيروس بما يسهل انتشاره بين البشر موقعا ملايين الوفيات.


ورغم أن عقار تاميفلو (تنتجه شركة روش السويسرية) لا يشفي من إنفلونزا الطيور، فإن حكومات مختلف الدول تسعى إلى تكديس كميات كبيرة منه ومن عقار إنفلونزا آخر هو ريلينزا، أملا في أن يؤدي توفير عقاقير الإنفلونزا إلى إبعاد شبح اندلاع وباء. ويأمل الخبراء أن تساعد العقاقير على خفض حدة الفيروس إذا ما تم تعاطيها مبكرا.


وكان الخوف الذي سببته إنفلونزا الطيور والاندفاع من أجل الحصول على عقار تاميفلو، قد دفع باليانسون الصيني إلى دائرة الضوء والاهتمام. فقد ارتفع سعر علبة تاميفلو من 25 إلى 130 دولارا بهونغ كونغ في ظرف أسابيع. ونفذت كميات تاميفلو من أرفف عيادات وصيدليات كثيرة.


كذلك تضاعفت أسعار اليانسون الصيني بأكثر من ضعفين، بل إن بعض شركات الدواء في الصين قد تحصلت على مئات الأطنان من هذا البهار العجيب أملا في استخلاص وصنع نسخة محلية من تاميفلو أو تطوير علاجات أخرى لإنفلونزا الطيور.


هذا الاهتمام المفاجئ بالعالم الصغير لليانسون الصيني تمحور حول إقليم غوانكسي حيث ينتج المزارعون هناك 70% من الناتج العالمي الكلي من هذا البهار. فمحصول 2001 القليل بشكل غير معتاد ارتفعت أسعاره إلى مستويات لم يرها أحد من قبل، ثم بدأت بعد ذلك في الانحدار الحاد ما أدى إلى صعوبات حقيقية للمزارعين.


لذلك يأمل الخبراء في هذه الصناعة أن تؤدي المخاوف من إنفلونزا الطيور، إلى إنقاذ سوق محصول اليانسون الصيني رغم عدم حماسة المزارعين لزراعته.


__________________

-------




زيت اليانسون النجمي يطرد الأرياح ويجلب النوم



أ. د. جابر بن سالم القحطاني
يعرف اليانسون النجمي بالجاذبة الصينية. وهو شجرة صغيرة يتراوح ارتفاعها ما بين 3- 4امتار هرمية الشكل الأوراق مركبة ومعنقة.

الأزهار خنثى تحوي كل زهرة 15- 20قطعة حلزونية تؤلف مجموعة البتلات والسبلات. وفي داخلها عدد كبير من الأسدية يقرب من العشرين.

تتألف المدقة من 8- 12خباء ملتصقة ببعضها البعض من أحد نهايتها بواسطة ذنب مركزي على هيئة نجمة أما الطرف الآخر من الأخبية فموصول وتكون هذه الأقسام في أغلب الأحيان متساوية حيث يكون طول كل واحد من 1-1، 5سم وعرض من 4، -6، سم وبارتفاع 6، -1سم ولها لون بني وإذا فصلنا أي واحد من هذه الأخبية نجده يشبه الزورق.

البذرة بيضوية الشكل مستدقة من أحد طرفيها لها لون بني لامع والبذرة ليس لها رائحة. يعرف النبات علمياً باسم Illicium verum من الفصيلة Magnoliaceae.
الموطن الأصلي: الهند والصين.

الجزء المستخدم: الثمار الناضجة المجففة.

المحتويات الكيميائية:

تحتوي الثمار على زيت طيار بنسبة تتراوح ما بين 5.2-5% ويحتوي هذا الزيت على ما بين 80-90% أنيثول Anethol كما يحتوي أيضاً على شافيكول ميثايل أيثر Chavicol methyl ether وبارا ميثوكسي فينايل اسيتون P-methoxyphenylacelone وسافرول Safrole.

الاستعمالات:
يستعمل زيت اليانسون النجمي كطارد للأرياح ومهضم إذا أخذ بمقادير قليلة ومنوم إذا أخذ بمقادير كبيرة كما يستعمل كمحسن للطعم وخاصة في أشربة الكحة. كما يدخل في صناعة الحلوى والمعجنات.
أوشن دريم
أوشن دريم
أنفلونزا الخنازير: هل سنموت جميعا؟!


ظهر السؤال السابق في مجلة «لانست» الطبية المرموقة وتناقلت وكالات الأنباء أسئلة مشابهة، وللإجابة على السؤال يمكن أن أقول «نعم» جميعنا سنموت يوما ما فكل نفس ذائقة الموت ولكن ليس بأنفلونزا الخنازير. الموت والحياة في علم الخالق جل جلاله ولكن على ضوء المعطيات المتوفرة يمكن أن نضع بعض التصورات. مستوى الخدمات الطبية الآن أحسن منه بكثير في عام 1918 عند ظهور وباء الأنفلونزا الأسبانية (قُدًر عدد الوفيات حينها بخمسين مليون) وهناك أدوية فعالة ضد العدوى مما يعني أن تطور العدوى ومضاعفاتها سيكون بمشيئة الله أقل. كما أن الأوبئة التي أتت بعد وباء عام 1918 (عامي 1957 و1968) لم تسبب نفس عدد الوفيات التي أحدثها الوباء الأول. ويشير تحليل الانتشار الواسع والسريع لأنفلونزا الخنازير في المكسيك إلى أن فيروس H1N1 يماثل في خطورته الفيروس المسئول عن وباء عام 1957 الذي أدى إلى مقتل مليوني شخص حول العالم. من الصعب توقع مدى انتشار العدوى بين البشر قبل حلول موسم انتشار الأنفلونزا الموسمية في الخريف والشتاء في نصف الكرة الأرضية الشمالي كما أن الأوبئة السابقة أتت على موجتين، موجة أولى خفيفة تبعتها بعد عدة أشهر موجة أخرى شديدة. وقد أظهر بحث نشر في مجلة ساينس أجراه فريق من امبريال كولدج بجامعة لندن إلى احتمال إصابة ثلث البشر بالعدوى في حال تطورت العدوى إلى وباء، أي ثلاثة أضعاف الأنفلونزا الموسمية العادية التي تصيب سنويا نحو 10 في المائة من سكان العالم. ولكن من الصعب توقع عدد الوفيات لأن ليس كل من يصاب بالعدوى يموت.