lawsi
lawsi
احلى محطة هده هي المحطة اللي لاعبة بحياتي لعب مهما مر عليا من لحظات واوقات حلوة وايجابية يروح بثواني ومااتذكر الا الهم والغم تعبت وانا افكر بالمستقبل مررررررررررررررررة تعبت حياتي صايرة جحيم من التفكير كل مااقرا مواضيع تفائلية انبسط دقيقة وانسى كل شئ وارجع اقول يابنت توكلي عالله وانبسطي بس مافي فايدة
احلى محطة هده هي المحطة اللي لاعبة بحياتي لعب مهما مر عليا من لحظات واوقات حلوة وايجابية يروح...
وستتعبين أكثر لو استسلمت..
حياتك ملك لك وحدك
ولايحق للظروف أن تتلاعب بها..فتذيقك مر الأيام وتنسيك أجمل اللحظات
بيدك اسعاد نفسك وبيدك اتعاسها
ليس مهما ان تخفقي لكن من المهم أن لاتستسلمي
لم أقف عند هذه المحطه من فراغ وتعبئة حروف أنما والله عن تجربه كبيرة مدتها سنوات وليست حديثة اليوم
نعم قد أخفق لحظات لكن مقتنعة جدا بما كتبت وبما توصلت اليه..
فحاولي ان تتوقفي عند محطتنا هذه لتتجاوبي مع محطاتنا الأخرى
ذاكرة الزمن
ذاكرة الزمن
الله يعطيك العافيه
lawsi
lawsi
و ها نحن نلتقي مرة أخرى أيتها الغالية في محطتك الـ2 لنتعلم و نستفيد أسأل الله تعالى أن يرزقك من خيري الدنيا و الآخرة الأمل البعيد أتعبنا.. و ايما تعب و لكن أحيانا كثيرة يكون تعب الأنتظار له لذة و متعة و أيُ لذة لأننا بانتظار يوم ما سيأتي حتماً و يحمل معه التفاؤل و الفرح و السعادة و يجعلك تبتسم للحياه رغم ما بها من منغصات فكم من أمل قُرن بالعمل أصبح حقيقه و اقعة فبدون الأمل تصبح الحياة بؤساً و شؤماًو جفاف قاتل أعلل النفس بالآمال أرقبها .... ما أضيق العيش لولا فُسحة الأملِ فالأنسان يصبر على الهموم و المنغصات على أمل الفرج و اليأس ضد الأمل و قد نهانا الله تعالى عنه يقول تعالى " و لا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون " يوسف المهم في الأمر * أن يكون الأمل في شيء من الممكن بالعمل الجاد تحقيقة * و أن لا يُلهينا الأمل عن القيام بواجباتنا الدينية و الحياتية في وقتها و نركن للتسويف و التأجيل للغد فربما لن يكون هناك غد آخر فالبدار البدار لا داعي لأن تضيع السويعات في التفكير بالمستقبل.. نعم لا نضيع السويعات في التفكير بالمستقبل بل لابد من التخطيط له و رسم الطريق و من ثم نبدأ بالمشي بخطى ثابته مدروسة نحو الهدف فحتما بعون الله و بالسير حسب المخطط سنصل لنهاية الطريق و نحمل الورد الذي سهرنا ايامنا نفكر في حصاده و بادرنا بالعمل لا تمعن النظر في ما قد سيحدث غدا..خلها على الله.(كما يقولون بالعامية). احصر حياتك في هذه اللحظه كلنا ابناء اللحظة فمن اراد الحياة فلا ينظر للماضي لأنه قد مات و لن يرجع و لا ينظر للمستقبل لأنه في علم الغيب و ليس لك إلا اللحظة التي أنت فيها فعشها بجميع احاسيسك و تقبل ما بها من احداث فهي الواقع الآن فعشها بحلوها و بمرها ووطن نفسك على قبولها و حورها دائما لصاحك قال صلى الله عليه وسلم “من أصبح آمنا في سربه ، معافى في بدنه ، عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها " إذاً فعش يومك الان وانت تقرأ كلماتي هذه...لا تفكر الا فيها وعلى أساسها فكر بنفس اللحظه...!! و ها انا اعيشها معك و استمتع بها لأنني اطلب علما نافعاً لي في حياتي و اكسب رضى ربي بتعلمي فالعلم ليس له زمن و يتوقف ، بل يستمر باستمرار الانسان كنت أعيش مع أب عجيب...لايملك في حياته الا اللحظه التي يعيشها رحم الله تعالى والدك و موتى المسلمين و غفر لهم بإذنه هؤلاء هم الأباء المُعلمين بعفوية .. نحن في صغرنا لا نفهم المقصود من طريقتهم و بمجرد أن نكبر و نفهم نعرف المغزى من تلك التصرفات المهم في الأمر إننا نكون قد أكتسبنا و بدون شعور جزء من شخصياتهم التي قد كانت المعين لنا في حياتنا .. معادلة والدي كانت بأختصار يعيش اللحظه وحسب وعليها يضحك او يبكي ومن ثم تنتهي بمجرد دخوله لحظه أخرى.....!!!! ما اجملها من معادلة منها تنبع السعادة و منها نتعلم ان نعيش اللحظة و نستطيع التحول من شعور لشعور آخر بسهولة ومن هنا ثق لن يكون لديك ضغوط تحملينها معك بعد كل لحظه انتهيت منها فعلا لن يكون لدينا ضغوط إذا ما طبقنا هذه الدرر الثمينة التي سكبتها لنا من تجربتك في محطاتك الحياتية من اساليبي إذا ما تعرضت لضغط نفسي اغير من روتين حياتي بأي طريقة ممكنة ما هي الا سويعات و يتلاشى الضغط ولا يعد له وجود فالروتين احيانا كثيرة يكون هو السبب في الضغوط النفسية عذراً على الإطالة و لكن الحديث معك ذو شجون ولولا الخوف لتركت لنفسي العنان في الحوار معك ففي جعبتي الكثير دمتي بحفظ الرحمن
و ها نحن نلتقي مرة أخرى أيتها الغالية في محطتك الـ2 لنتعلم و نستفيد أسأل الله تعالى أن يرزقك من...
لاتعقيب لدي فهل بعد تعقيب أم أنوسي أيما تعقيب
أسعدك الله أينما كنت ...وزادك الله من فضله
lawsi
lawsi
موقف لن أنساه....
ذات يوم كنت في الخامسة عشر من عمري
ودخل والدي وحبيب قلبي مستاء...من جهد العمل..ولامبالاة اخوتي الذكور..وأخذ يصرخ ويجادل وكانت أمي(وحبيبة قلبي..) في وجه المدفع كما يقولون..
وبعدها وفي اقل من ساعه...جلس متكأيحكي عن هنا وهناك ويضحك ويسولف..ناسيا ما كان منه قبل دقائق....وأمي تقرب له القهوة صامته(أكيد كانت غاضبة نوعا ما)
وجلسًتً أمامه..وبحكم قربي منه...قلت بعفوية مراهقة
أبي لو أني مكان أمي كان تطلقت منك من زمان....
أخذ يضحك ضحكة تهز المكان...(غفر الله له كم اشتقت لضحكاته)
والتفت لأمي ماسكا ذقنها ويقول..
هذه ابنة عمي...ورفيقة دربي وان لم تتحملني من سيتحملني!!....
نسي أنه قبل دقائق كان يصرخ ويجادل..والان ينكت ويضحك ويغازل....!!!.
كم كان لموقفه هذا الأثر العظيم في نفسي والى يومي هذا
وبالتأكيد كان له أثره الجميل في قلب أمي رحمها الله

هذه القصة احد اجمل المواقف والدروس التي مرت علي في حياتي..............
سعادتـي بصبــــري
غاليتـــــــــي
كلماتك رائعة
بالفعل لابد من مرور أوقات جملية وأوقات يكون الإنسان مضغوط فيها إن كانت أيامنا كلها سعادة وفرح ووناسة سيأتي الإنسان يوم ويمل
ها هي الحياة متساوية أيام نفرح فيها وأيام تأتي الضغوطات ولكن المؤمن الصادق من يُقدر ويعرف نعمة الله لايعني مرورنا بأوقات حزينة او أوقات لا نتمناها ستكون حياتنا كذلك يومياً وعلى مرور 24 ساعة لا ، ولكنها أتت من الله فهي خيراً لنا وهكذا هي الحياة يوم فرح وسعادة ويوم عصبية ومشكلة من لا شيء :) ولكن الحكيم من يعرف توازن الحياة .
فوقت الغضب بعدها يتناسى ويدخل البهجة ويتغاضى عن السابق.