حواء سعوديه
•
امل عمري خلاص الي يشتري اليوم ماله شئ
الأحساء» ترفع رأسمالها بمنح أسهم مجانية
وافقت هيئة السوق المالية على طلب شركة الأحساء للتنمية زيادة رأس مالها من (343,000,000) ريال إلى (428,750,000) ريال وذلك بمنح سهم واحد مجاني مقابل كل أربعة أسهم يملكها المساهمون المقيدون بسجل المساهمين بنهاية تداول يوم انعقاد الجمعية العامة غير العادية، على أن يتم تسديد قيمة الزيادة في رأس المال عن طريق تحويل مبلغ (85,750,000) ريال من بند الأرباح المبقاة، وبالتالي زيادة عدد الأسهم من (6,860,000) سهم إلى (8,575,000) سهم، بزيادة قدرها (1,715,000) سهم.
وتقتصر المنحة على ملاك الأسهم المقيدين في نهاية تداول يوم انعقاد الجمعية العامة غير العادية التي سوف يتم تحديدها في وقت لاحق من قبل مجلس إدارة الشركة.
وافقت هيئة السوق المالية على طلب شركة الأحساء للتنمية زيادة رأس مالها من (343,000,000) ريال إلى (428,750,000) ريال وذلك بمنح سهم واحد مجاني مقابل كل أربعة أسهم يملكها المساهمون المقيدون بسجل المساهمين بنهاية تداول يوم انعقاد الجمعية العامة غير العادية، على أن يتم تسديد قيمة الزيادة في رأس المال عن طريق تحويل مبلغ (85,750,000) ريال من بند الأرباح المبقاة، وبالتالي زيادة عدد الأسهم من (6,860,000) سهم إلى (8,575,000) سهم، بزيادة قدرها (1,715,000) سهم.
وتقتصر المنحة على ملاك الأسهم المقيدين في نهاية تداول يوم انعقاد الجمعية العامة غير العادية التي سوف يتم تحديدها في وقت لاحق من قبل مجلس إدارة الشركة.
شركات البتروكيماويات مرشحة لإيقاف التصحيح في السوق
الأسهم المحلية تقترب من خسارة جميع مكاسبها في العام الحالي مع استمرار تدهور الأسعار
كتب خالد العويد:
هوت الأسهم المحلية بنسبة 4,9٪ في أول تداولات الأسبوع الحالي بما يعادل 910 نقاط ليصل المؤشر إلى 17576 نقطة مقتربا بذلك من المستوى الذي انطلق منه في بداية العام الحالي والبالغ 16712 نقطة.
وبذلك يكون المؤشر قد خسر غالبية مكاسبه التي حققها في 2006م والبالغة حوالي أربعة آلاف نقطة حيث انطلقت عملية التصحيح قبل أسبوع من مستوى 20634 نقطة حيث لم يتبق سوى 900 نقطة. وتظهر أرقام مؤشرات القطاعات أن القطاع الصناعي فقد بالفعل جميع مكاسبه في العام الحالي وانخفض بنسبة 0,04٪ كأول القطاعات المتراجعة علما انه يعتبر الأكبر في السوق من حيث قيمة التداولات اليومية.
وخلال تعاملات أمس هبطت اغلب الشركات بالنسبة القصوى التي لا يمكن لأي سهم التراجع دونها في يوم واحد والبالغة 5٪ حيث تتزايد معاناة العديد من المتعاملين بشكل يومي بسبب الخسائر الجسيمة خاصة صغار المستثمرين الذين دخلوا السوق قبل فترة وجيزة.
و توضح أرقام التداول ليوم أمس توقف كبار المتعاملين عن الشراء حيث تدنت كميات الأسهم المتداولة إلى 12 مليون سهم بقيمة 7,7 مليارات ريال في الوقت الذي لا يزال بعض المتداولين يعرض أسهمه لتقليل حدة الخسائر خوفاً من نزول أكبر للأسعار ورغبة منهم في الشراء بعد ذلك بأسعار أقل.
وخلال تداول أمس حاول السوق الارتداد من سهم الكهرباء إلا أنها محاولة باءت بالفشل فبعد شراء كامل الأسهم المعروضة على «النسبة» بسعر 190 ريال اندفع السهم الى 193 ريالا لكنه عاد سريعا ليهبط الى نفس النسبة السابقة الأمر الذي احبط معنويات السوق.
والاسهم الوحيدة التي لم تغلق على عروض بدون طلبات هي شركات جرير والصحراء وسدافكو.
من جهة أخرى توقع الأستاذ رياض الحميدان أحد المستثمرين في سوق الأسهم المحلية أن تقود شركات قطاع البتروكيماويات سوق الأسهم من جديد للتحسن.
وقال ان شركات البتروكيماويات ستقود سوق الأسهم مرة أخرى للتحسن بعد موجة التصحيح القوية التي مرت خلال الأيام الماضية والتي تفاعلت- كما يقول - بسبب الشحن الإعلامي وقلة الخبرة لدى الكثير من المتعاملين وبسبب كثرة الإشاعات غير الصحيحة.
و أضاف: من المعروف أن منطقة الخليج عموما والمملكة العربية السعودية قد اتجهت إلى الاستثمار في قطاع البتروكيماويات كهدف استراتيجي للمستقبل وذلك بإنشاء كثير من المصانع التي تقوم بإنتاج هذه المواد مستفيدة من وجود اللقيم. وتحدث يقول ان شركات هذا القطاع أصبحت من اكثر الشركات نموا سواء على نطاق المبيعات أو الأرباح او حتى التوسعات وحتى نتعرف على مستقبل هذه الشركات لابد لنا من متابعة ما يصرح به كبار المديرين في الشركات العالمية. ويقول اندرو ليفرس المدير في شركة داو كيميكال لازلنا نلاحظ طلبات قوية مع إنتاج محدود وتوقع أن تكون نتائج عام 2006 مرتفعة كما توقع في نفس الوقت نتائج قوية في عام 2007م بينما شركة باسف وهي من اكبر الشركات في هذا القطاع بحجم المبيعات تتوقع نتائج قوية في عام 2006 بسبب استمرار الطلبات القوية على منتجات الشركة.
والمتابع لأسعار منتجات هذا القطاع يلاحظ ارتفاعاً مطرداً في أسعار المنتجات من بداية العام مع توقعات باستمرار ارتفاع هذه الأسعار خلال الشهر القادم.
و أضاف بناء على ذلك نتوقع استمرار الطلب على منتجات قطاع البتروكيماويات وسيتمر نمو الشركات المحلية سواء على نطاق المبيعات أو الأرباح لذلك سيكون من المناسب جدا في هذا الوقت التفكير بصورة جدية الاستثمار في هذه الشركات بعد دراسة المؤشرات المالية المستقبلية لهذه الشركات.
يعني اشترو بالبتروكيماويات
( التصنيع والمجموعه و سابك و سافكو وغيرها
الأسهم المحلية تقترب من خسارة جميع مكاسبها في العام الحالي مع استمرار تدهور الأسعار
كتب خالد العويد:
هوت الأسهم المحلية بنسبة 4,9٪ في أول تداولات الأسبوع الحالي بما يعادل 910 نقاط ليصل المؤشر إلى 17576 نقطة مقتربا بذلك من المستوى الذي انطلق منه في بداية العام الحالي والبالغ 16712 نقطة.
وبذلك يكون المؤشر قد خسر غالبية مكاسبه التي حققها في 2006م والبالغة حوالي أربعة آلاف نقطة حيث انطلقت عملية التصحيح قبل أسبوع من مستوى 20634 نقطة حيث لم يتبق سوى 900 نقطة. وتظهر أرقام مؤشرات القطاعات أن القطاع الصناعي فقد بالفعل جميع مكاسبه في العام الحالي وانخفض بنسبة 0,04٪ كأول القطاعات المتراجعة علما انه يعتبر الأكبر في السوق من حيث قيمة التداولات اليومية.
وخلال تعاملات أمس هبطت اغلب الشركات بالنسبة القصوى التي لا يمكن لأي سهم التراجع دونها في يوم واحد والبالغة 5٪ حيث تتزايد معاناة العديد من المتعاملين بشكل يومي بسبب الخسائر الجسيمة خاصة صغار المستثمرين الذين دخلوا السوق قبل فترة وجيزة.
و توضح أرقام التداول ليوم أمس توقف كبار المتعاملين عن الشراء حيث تدنت كميات الأسهم المتداولة إلى 12 مليون سهم بقيمة 7,7 مليارات ريال في الوقت الذي لا يزال بعض المتداولين يعرض أسهمه لتقليل حدة الخسائر خوفاً من نزول أكبر للأسعار ورغبة منهم في الشراء بعد ذلك بأسعار أقل.
وخلال تداول أمس حاول السوق الارتداد من سهم الكهرباء إلا أنها محاولة باءت بالفشل فبعد شراء كامل الأسهم المعروضة على «النسبة» بسعر 190 ريال اندفع السهم الى 193 ريالا لكنه عاد سريعا ليهبط الى نفس النسبة السابقة الأمر الذي احبط معنويات السوق.
والاسهم الوحيدة التي لم تغلق على عروض بدون طلبات هي شركات جرير والصحراء وسدافكو.
من جهة أخرى توقع الأستاذ رياض الحميدان أحد المستثمرين في سوق الأسهم المحلية أن تقود شركات قطاع البتروكيماويات سوق الأسهم من جديد للتحسن.
وقال ان شركات البتروكيماويات ستقود سوق الأسهم مرة أخرى للتحسن بعد موجة التصحيح القوية التي مرت خلال الأيام الماضية والتي تفاعلت- كما يقول - بسبب الشحن الإعلامي وقلة الخبرة لدى الكثير من المتعاملين وبسبب كثرة الإشاعات غير الصحيحة.
و أضاف: من المعروف أن منطقة الخليج عموما والمملكة العربية السعودية قد اتجهت إلى الاستثمار في قطاع البتروكيماويات كهدف استراتيجي للمستقبل وذلك بإنشاء كثير من المصانع التي تقوم بإنتاج هذه المواد مستفيدة من وجود اللقيم. وتحدث يقول ان شركات هذا القطاع أصبحت من اكثر الشركات نموا سواء على نطاق المبيعات أو الأرباح او حتى التوسعات وحتى نتعرف على مستقبل هذه الشركات لابد لنا من متابعة ما يصرح به كبار المديرين في الشركات العالمية. ويقول اندرو ليفرس المدير في شركة داو كيميكال لازلنا نلاحظ طلبات قوية مع إنتاج محدود وتوقع أن تكون نتائج عام 2006 مرتفعة كما توقع في نفس الوقت نتائج قوية في عام 2007م بينما شركة باسف وهي من اكبر الشركات في هذا القطاع بحجم المبيعات تتوقع نتائج قوية في عام 2006 بسبب استمرار الطلبات القوية على منتجات الشركة.
والمتابع لأسعار منتجات هذا القطاع يلاحظ ارتفاعاً مطرداً في أسعار المنتجات من بداية العام مع توقعات باستمرار ارتفاع هذه الأسعار خلال الشهر القادم.
و أضاف بناء على ذلك نتوقع استمرار الطلب على منتجات قطاع البتروكيماويات وسيتمر نمو الشركات المحلية سواء على نطاق المبيعات أو الأرباح لذلك سيكون من المناسب جدا في هذا الوقت التفكير بصورة جدية الاستثمار في هذه الشركات بعد دراسة المؤشرات المالية المستقبلية لهذه الشركات.
يعني اشترو بالبتروكيماويات
( التصنيع والمجموعه و سابك و سافكو وغيرها
تراجع جميع الشركات والمؤشر يغلق على النسبة السفلى
توقعات بارتداد وهمي اليوم والتصحيح(فنيا)على مشارف الانتهاء
تحليل علي الدويحي
اقترب سوق الأسهم المحلية من انهاء عملية التصحيح حيث قطع مايقارب 80% بعد ان هبط بشكل عمودي من قمته البالغة 20966 نقطة، حيث قارب من الوصول الى قاعه الحقيقي والبالغ 16800 نقطة ونظرا لتوفر نقاط دعم حقيقية نتوقع ان يرتد السوق من عند اقوى هذه النقاط وهي 11780نقطة وفي ابعد تقدير يرتد من عند حاجز 17000 نقطة، ولكن على المساهمين، ان لايثقوا في أي ارتداد فمازال هناك بعض الشركات قابلة لمزيد من التصحيح فى حالة ارتداد المؤشر الحقيقي، و ونتوقع ان يرتد السوق اليوم الاحد ولكنه ارتداد وهمي الهدف منة تكوين قاعدة له، على ان يكون غدا الاثنين هو نهاية التصحيح وبداية الارتداد فعليا من الناحية الفنية واذا ماحدث ارتداد علينا الانتظار، فمن المحتمل ان ينتهي تصحيح المؤشر قبل تصحيح بعض الشركات فيصبح الامر الزاميا على هذه الشركات ان تواصل نزولها،فلذلك يجب التركيز على الشركات الكبيرة من قطاع الصناعة والبنوك والاسمنت وشركات النمو في مختلف القطاعات الباقية، فما حدث امس في الفترة المسائية نفهم منه ان هناك صناع سوق مازال لديهم الرغبة في تهبيط السوق ومغالطة المحللين الفنيين في تحديد نقطة الارتداد، ولكنها تظهر على مايبدو مابين 17الفا الى 11780 نقطة. هناك العديد من الملاحظات يجب على المساهمين ان يأخذوها بعين الاعتبار قبل الدخول الى السوق من جديد ومنها ان السوق في حا لة ارتداده فإنه سيبقى متذبذبا ولمدة تقارب 20 يوما ومراقبة دخول الطلبات فاذا كانت تتجه الى سابك والاتصالات والكهرباء وهي على النسبة السفلى وجميع الشركات على النسبة السفلى ايضا فهي اشارة مبدئية على قرب ارتداد السوق وبالذات الكهرباء اذا دخلت عليها طلبات عند سعر 180ريالا وفكت بعض الشركات الصغيرة النسبة.
قبل نهاية تداول امس وفي النصف الساعة الاخيرة اغلق المؤشر العام على النسبة و جميع الشركات على النسبة السفلى وكان اخرها شركة الاتصالات والسوق يقف عند حاجز 17500 نقطة وهو الحاجز الذي يعتبر اقوى وأعنف نقطة مقاومة تجعلنا اكثر تفاؤلا بارتداد السوق اليوم( الاحد) ولجميع الشركات ولكن لا انصح بالدخول بكامل السيولة فمن الممكن ان يشهد غدا تراجعا ولكنه غير مخيف ويمكن ان يشتري بسعر اقل خاصة وان الشركات الاستثمارية وصلت الى منطقة شراء ولكن الذي اكرره يجب اخذ الحذر فقد يكون هذا الارتداد وهميا في حالة حدوث ذلك انصح بالخروج وليس الدخول ويجب استقرار السوق فوق 17000 الف لمدة ثلاثة ايام متتالية.
في حالة اغلاق المؤشر اليوم الاحد تحت حاجز 17 الف نقطة احتمال ان يواصل السوق نزوله الى القاع الحقيقي عند16800 ومن وجهة نظري استبعد هذا الوصول نهائيا وبذلك يعتبر السوق اجرى عملية التصحيح 100% وهذا سينقله الى حاجز 30 الف نقطة اما اذا ارتد من عند حاجز 17 الف نقطة فإنه سيعود الى 25الف نقطة اما اذا ارتد من عند حاجز اغلاق امس فإنه سيعود الى حاجز 23 الف نقطة.
على صعيد التعاملات اليومية اغلق المؤشر العام متراجعا وعلى النسبة القصوى عند مستوى 17576 نقطة بمقدار 910 نقاط او بما يعادل 4.52% بحجم سيولة تجاوز 7،7 مليار ريال وبكمية تداول تجاوزت 12 مليون سهم تراجعت اسعار اسهم الشركات بدون استثناء. فيما يتعلق بأخبار الشركات أعلنت شركة القصيم الزراعية عن قوائمها المالية لعام 2005 والتي تظهر تحقيق الشركة لأرباح صافية بعد الزكاة بلغت 71.7مليون ريال وذلك بنسبة زيادة قدرها 2323% مقارنة بالعام الماضي.
توقعات بارتداد وهمي اليوم والتصحيح(فنيا)على مشارف الانتهاء
تحليل علي الدويحي
اقترب سوق الأسهم المحلية من انهاء عملية التصحيح حيث قطع مايقارب 80% بعد ان هبط بشكل عمودي من قمته البالغة 20966 نقطة، حيث قارب من الوصول الى قاعه الحقيقي والبالغ 16800 نقطة ونظرا لتوفر نقاط دعم حقيقية نتوقع ان يرتد السوق من عند اقوى هذه النقاط وهي 11780نقطة وفي ابعد تقدير يرتد من عند حاجز 17000 نقطة، ولكن على المساهمين، ان لايثقوا في أي ارتداد فمازال هناك بعض الشركات قابلة لمزيد من التصحيح فى حالة ارتداد المؤشر الحقيقي، و ونتوقع ان يرتد السوق اليوم الاحد ولكنه ارتداد وهمي الهدف منة تكوين قاعدة له، على ان يكون غدا الاثنين هو نهاية التصحيح وبداية الارتداد فعليا من الناحية الفنية واذا ماحدث ارتداد علينا الانتظار، فمن المحتمل ان ينتهي تصحيح المؤشر قبل تصحيح بعض الشركات فيصبح الامر الزاميا على هذه الشركات ان تواصل نزولها،فلذلك يجب التركيز على الشركات الكبيرة من قطاع الصناعة والبنوك والاسمنت وشركات النمو في مختلف القطاعات الباقية، فما حدث امس في الفترة المسائية نفهم منه ان هناك صناع سوق مازال لديهم الرغبة في تهبيط السوق ومغالطة المحللين الفنيين في تحديد نقطة الارتداد، ولكنها تظهر على مايبدو مابين 17الفا الى 11780 نقطة. هناك العديد من الملاحظات يجب على المساهمين ان يأخذوها بعين الاعتبار قبل الدخول الى السوق من جديد ومنها ان السوق في حا لة ارتداده فإنه سيبقى متذبذبا ولمدة تقارب 20 يوما ومراقبة دخول الطلبات فاذا كانت تتجه الى سابك والاتصالات والكهرباء وهي على النسبة السفلى وجميع الشركات على النسبة السفلى ايضا فهي اشارة مبدئية على قرب ارتداد السوق وبالذات الكهرباء اذا دخلت عليها طلبات عند سعر 180ريالا وفكت بعض الشركات الصغيرة النسبة.
قبل نهاية تداول امس وفي النصف الساعة الاخيرة اغلق المؤشر العام على النسبة و جميع الشركات على النسبة السفلى وكان اخرها شركة الاتصالات والسوق يقف عند حاجز 17500 نقطة وهو الحاجز الذي يعتبر اقوى وأعنف نقطة مقاومة تجعلنا اكثر تفاؤلا بارتداد السوق اليوم( الاحد) ولجميع الشركات ولكن لا انصح بالدخول بكامل السيولة فمن الممكن ان يشهد غدا تراجعا ولكنه غير مخيف ويمكن ان يشتري بسعر اقل خاصة وان الشركات الاستثمارية وصلت الى منطقة شراء ولكن الذي اكرره يجب اخذ الحذر فقد يكون هذا الارتداد وهميا في حالة حدوث ذلك انصح بالخروج وليس الدخول ويجب استقرار السوق فوق 17000 الف لمدة ثلاثة ايام متتالية.
في حالة اغلاق المؤشر اليوم الاحد تحت حاجز 17 الف نقطة احتمال ان يواصل السوق نزوله الى القاع الحقيقي عند16800 ومن وجهة نظري استبعد هذا الوصول نهائيا وبذلك يعتبر السوق اجرى عملية التصحيح 100% وهذا سينقله الى حاجز 30 الف نقطة اما اذا ارتد من عند حاجز 17 الف نقطة فإنه سيعود الى 25الف نقطة اما اذا ارتد من عند حاجز اغلاق امس فإنه سيعود الى حاجز 23 الف نقطة.
على صعيد التعاملات اليومية اغلق المؤشر العام متراجعا وعلى النسبة القصوى عند مستوى 17576 نقطة بمقدار 910 نقاط او بما يعادل 4.52% بحجم سيولة تجاوز 7،7 مليار ريال وبكمية تداول تجاوزت 12 مليون سهم تراجعت اسعار اسهم الشركات بدون استثناء. فيما يتعلق بأخبار الشركات أعلنت شركة القصيم الزراعية عن قوائمها المالية لعام 2005 والتي تظهر تحقيق الشركة لأرباح صافية بعد الزكاة بلغت 71.7مليون ريال وذلك بنسبة زيادة قدرها 2323% مقارنة بالعام الماضي.
الصفحة الأخيرة