صراحة..
لا تعليق!
حـ * ـلم
•
حقيقي أمر مستغرب ...ولايقبله لا عقل ولا منطق
يعني لو كان بالإمكان الإمساك باللص نتركه ؟؟؟ حتى لا نتعرض للعقوبة ...
لانه بالتأكيد اللص لن يسلم بسهولة وسيكون هناك عنف ....
فلو تغلب صاحب البيت على اللص حتى لو ضربه للتغلب عليه ..
ألا يكفي شعوره بالخوف والذعرلوجودغريب بين أبناءه وزوجته ..من يتمالك نفسه في هذا الموفق
بالعكس هو لا يعتبررجال إن لم يفعل ذلك ....
هل يعد هذا جرم متعمد يستحق أن يعاقب عليه !!!!!!
إلليس هناك إعتبار لحرمة البيوت ولجرم إنتهاك حرمة البيوت ...
والخوف الذي يشعربه أصحابه وعدم الأمان الذي سيلازمهم ...عادي ولا ثمن له ...
لو تهاون كل واحد في ترك السارق يخرج من بيته لأعطاه الفرصة تلو الفرصة لإيذاء الآخرين..
لأن هؤلاء سرقوا بعد أن ماتت قلوبهم ..
وبالمرة نترك له فرصة البطش بآخرين ..
سرق بيت والدي رحمه الله قبل سنتين ...
والله ما شعرت بالمهانة والذل أكثر من ذلك اليوم
ملابس الوالد هنا وهناك
صوره ...أشيائنا ... مقتنياتنا ..ما بين مسروق ومبعثر
لا أحد يتخيل الأمرإلا من يمربه ...
بصراحة لو كنت محامية لترافعت في الدفاع عن هذا المواطن
ما بقى إلا نسلم عليهم عند الباب ونقولهم
شرفونا بالله لا تتأخروا المرة الجاية
والأولى من محاكمة هذا الإنسان ..
أولى بهم أن يدرسوا أسباب إنتشار السرقات ويحاولوا الحد منها ويحاولوا القبض على المتخلفين
والشغالات والسواقين ويضربوا عليهم بيد من حديد بشكل أقوى ويعاقبوهم بدل من ترحيلهم سالمين
بعد ما نهبونا وفي النهاية سافروا بفلوسنا
لا تزال ظاهرة هروب الخادمات والسائقين منتشرة ..
وستظل طالما يسكنون خفية في بيوت يستأجروها عن طريق مقيم
والموضةالجديدة اوالقديمة الله أعلم
سكنهم في غرف السائقين
العائلة في الشقة اوالمنزل
والأخ يسكن له واحدة ولا أثنين في غرفته
الأسواق مليانة شغالات ولا أحد يسألهن أنت من وين ولا أنت تشتغلين عند من ..
الواحدة تسرق من البيت ما خف وزنه وغلى ثمنه وتخرج ...
تتمشى في الأسواق وتروح وتجي وتتحداك بنظراتها لو ركزتِ نظرك على تصرفاتها ..
ولا كأنها في بلدها حتى في بلدها لا تستطيع أن تتجاوزالأنظمة ....
أينكم عنهم وهم امام أعينكم ولا يحتاج الأمر مداهمة ولا قوة ..
وهناك الكثيييييييييييييييير وصعب الواحد يتكلم فيه ...
من تجاوزات ورشاوي تدفع لمصلحة هذه الفئة ...
كل هذا
وفي النهاية ... يعاقب من يدافع عن نفسه ....
إحترامي للحرامي ....
يعني لو كان بالإمكان الإمساك باللص نتركه ؟؟؟ حتى لا نتعرض للعقوبة ...
لانه بالتأكيد اللص لن يسلم بسهولة وسيكون هناك عنف ....
فلو تغلب صاحب البيت على اللص حتى لو ضربه للتغلب عليه ..
ألا يكفي شعوره بالخوف والذعرلوجودغريب بين أبناءه وزوجته ..من يتمالك نفسه في هذا الموفق
بالعكس هو لا يعتبررجال إن لم يفعل ذلك ....
هل يعد هذا جرم متعمد يستحق أن يعاقب عليه !!!!!!
إلليس هناك إعتبار لحرمة البيوت ولجرم إنتهاك حرمة البيوت ...
والخوف الذي يشعربه أصحابه وعدم الأمان الذي سيلازمهم ...عادي ولا ثمن له ...
لو تهاون كل واحد في ترك السارق يخرج من بيته لأعطاه الفرصة تلو الفرصة لإيذاء الآخرين..
لأن هؤلاء سرقوا بعد أن ماتت قلوبهم ..
وبالمرة نترك له فرصة البطش بآخرين ..
سرق بيت والدي رحمه الله قبل سنتين ...
والله ما شعرت بالمهانة والذل أكثر من ذلك اليوم
ملابس الوالد هنا وهناك
صوره ...أشيائنا ... مقتنياتنا ..ما بين مسروق ومبعثر
لا أحد يتخيل الأمرإلا من يمربه ...
بصراحة لو كنت محامية لترافعت في الدفاع عن هذا المواطن
ما بقى إلا نسلم عليهم عند الباب ونقولهم
شرفونا بالله لا تتأخروا المرة الجاية
والأولى من محاكمة هذا الإنسان ..
أولى بهم أن يدرسوا أسباب إنتشار السرقات ويحاولوا الحد منها ويحاولوا القبض على المتخلفين
والشغالات والسواقين ويضربوا عليهم بيد من حديد بشكل أقوى ويعاقبوهم بدل من ترحيلهم سالمين
بعد ما نهبونا وفي النهاية سافروا بفلوسنا
لا تزال ظاهرة هروب الخادمات والسائقين منتشرة ..
وستظل طالما يسكنون خفية في بيوت يستأجروها عن طريق مقيم
والموضةالجديدة اوالقديمة الله أعلم
سكنهم في غرف السائقين
العائلة في الشقة اوالمنزل
والأخ يسكن له واحدة ولا أثنين في غرفته
الأسواق مليانة شغالات ولا أحد يسألهن أنت من وين ولا أنت تشتغلين عند من ..
الواحدة تسرق من البيت ما خف وزنه وغلى ثمنه وتخرج ...
تتمشى في الأسواق وتروح وتجي وتتحداك بنظراتها لو ركزتِ نظرك على تصرفاتها ..
ولا كأنها في بلدها حتى في بلدها لا تستطيع أن تتجاوزالأنظمة ....
أينكم عنهم وهم امام أعينكم ولا يحتاج الأمر مداهمة ولا قوة ..
وهناك الكثيييييييييييييييير وصعب الواحد يتكلم فيه ...
من تجاوزات ورشاوي تدفع لمصلحة هذه الفئة ...
كل هذا
وفي النهاية ... يعاقب من يدافع عن نفسه ....
إحترامي للحرامي ....
الصفحة الأخيرة
كل مسلم يعرف ان حد السرقة قطع اليد..وهالحين
الحرامي يسرق ولا يعاقب واذا دافع صاحب المال
المسروق عن نفسه أصبح هو المدان...لا حول ولا قوة الا بالله..
والله العظيم اني حسيت بقهر وغبن لما قريت الخبر وكنت ناوية أنزله
هنا بس لقيت أختي نسكافيه سبقتني...
http://www.alwatan.com.sa/daily/2007-01-27/socity/socity01.htm
حتى في بلاد الكفار من حق المواطن يدافع عن نفسه..
ما نقول الا حسبي الله ونعم الوكيل...