$دبدوبه بس قمر$
نصيحتي لك بللااااااااااااااااش خصوصا اندنوسيه والله بلاهم اعضم من نفعهم حاولي تنضمين مع زوجك يعني اذا بغيت تحرجي خلي الكبار مع ابوهم في البيت خذي شغاله حبشيه او صوماليه من الي يشتغلون ويروحون انا مسويه كذا ومرتاحه
نصيحتي لك بللااااااااااااااااش خصوصا اندنوسيه والله بلاهم اعضم من نفعهم حاولي تنضمين مع زوجك...
..دانة الدنيا..
..
ام العنابر
ام العنابر
رفع لعيونك
إلى متى؟؟
إلى متى؟؟
نفس حالتي عندي 3 وحامل بالشهر الثامن وزوجي مصر مايبي شغاله وأمي زي أمك تشره علي كأنه بيدي شي

طيب ألي تقول أجيب بالأجار أحس ما أعرف شلون أتعامل معاها ألي مجربه تعلمنا شالأشياء ألي تسويها لها
لؤلؤة بحر ينبع
أختى الغاليه أعانك المولى

جبت لك هذا الحديث من عدة طرق

ووالله له أثر كبير على من يلتزم به

وجربيه فستشعري بالفرق في اليوم الذي تطبقيه واليوم الذي لا تطبقيه

وهذا عن تجربه أسأل الله لك التوفيق والإعانه

عن علي رضي الله عنه أن فاطمة رضي الله عنها آتت النبي صلى الله عليه وسلم تسأله خادما فلم تجده ووجدت عائشة فأخبرتها . قال علي : فجاءنا النبي صلى الله عليه وسلم وقد أخذنا مضاجعنا فقال : " ألا أدلكما على ما هو خير لكما من خادم ؟ إذا أويتما إلى فراشكما فسبحا ثلاثا وثلاثين واحمدا ثلاثا وثلاثين وكبرا أربعا وثلاثين فإنه خير لكما من خادم "
قال علي : فما تركتهن منذ سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم




وروى البخاري في الخمس ومسلم في الدعوات وغيرهما ، عن علي ‏:‏ أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لما زوجه فاطمة بعث معها خميلة ووسادة من آدم وحشوها ليف ورحيين ومسقا وجرتين‏ ، فقال علي لفاطمة ذات يوم‏ :‏ والله لقد مرت سنون حتى إشتكيت صدري ، وقد جاء الله أباك بصبي فإذهبي فإستخدميه‏ ،‏ فقالت : والله أنا طحنت حتى مجلت يداي‏!‏ فأتت النبي فقال :‏ ما جاء بك أي بنية‏!‏ قالت :‏ جئت لأسلم عليك وإستحيت أن تسأله ورجعت‏!‏ فقال :‏ ما فعلت قالت :‏ إستحيت أن أسأله ، فأتياه جميعاًًً فقال علي : يا رسول الله من الله عليك بِسبي وسعة فأخدمنا‏ ، فقال :‏ والله لا أعطيكما وإدع أهل البيعة تطوى بطونهم لا أجد ما إنفق عليهم‏ ،‏ ولكني أبيعهم وأنفق عليهم وأحفظ عليهم إيمانهم فرجعا فأتاهما وقد دخلاً إلى قطيفتهما إذا غطت رؤوسهما تكشفت أقدامهما وإذا غطت أقدامهما تكشفت رؤوسهما‏ ، قال :‏ ألا أخبركما بخير ما سألتماني قالا :‏ بلى‏ ،‏ قال :‏ كلمات علمنيهن جبريل ‏:‏ تسبحان الله في دبر كل صلاة عشراًً وتحمدإن الله عشراًً وتكبران عشراًً‏ ،‏ وإذا أويتما إلى فرأشكما فسبحا الله ثلاثاًً وثلاثين وإحمدا ثلاثاًً وثلاثين وكبرا أربعاًً وثلاثين ‏،‏ قال :‏ فوالله ما تركتهن منذ علمنيهن رسول الله‏ ، فقال له إبن اللواء ‏:‏ ولا ليلة صفين قال :‏ نعم‏ ، وسرى ذلك إلى ذريتهما‏.‏


حدثنا : يحيى بن أيوب العلاف المصري ، ثنا : سعيد بن أبي مريم ، ثنا : يحيى بن أيوب ، عن عبيد الله بن زحر ، عن علي بن يزيد ، عن القاسم ، عن أبي إمامة ، عن علي بن أبي طالب قال : أهدي لرسول الله (صلى الله عليه وسلم) رقيق أهداهم له بعض ملوك العجم ، فقلت لفاطمة : إئتي أباك فاستخدميه خادماً وإشتكي إليه ما تلقين من الخدمة ، فإنطلقت إليه فلم تجده ، وكان يوم عائشة ، ثم رجعت مرة أخرى فإختلفت أربع مرات فلم يأت يومه ذلك حتى صلى العشاء الآخرة ، فلما أتى أخبرته عائشة : أن فاطمة التمسته أربع مرات ، فأتى فاطمة ، فقال : ما أخرجك من بيتك وطفقت أعيد قولي إستخدمي أباك ، فأخرجت إليه يديها فقالت : قد مجلتا يدي من الرحى ، بت ليلتي جميعاًًً أدير الرحى حتى أصبحت وأبو الحسن يحمل حسناًً وحسيناًًً فقال لها عند ذلك : إصبري يا فاطمة بنت محمد فإن خير النساء التي نفعت أهلها ، أولاًًً أدلكما على خير من الذي تريدان ، إذا أخذتما مضجعكما فكبرا الله ثلاثاًً وثلاثين ، وإحمدا الله ثلاثاًً وثلاثين ، وسبحا الله ثلاثاًً وثلاثين ، ثم اختما بلا إله إلاّ الله ، فذلك خير لكما من الذي تريدان ومن الدنيا وما فيه.