أمـيـنـــة
أمـيـنـــة
ايران حليفة امريكا وعدائها لاسرائيل وامريكا من فوق الطاولة وهي الحليفة الرئيسة لها في حربها على افغانستان والعراق الان وقد صرحوا ان امريكا لم تستطع ان تدخل العراق وافغانستان الا عن طريق ايران!!! غير الدعم اللوجستي والمادي اما النووي فالمحللون مختلفون فيه فمنهم من يرى ان ايران تجاوزت الخط المرسوم لها ومنهم من يرى ان هناك لعبة بين امريكا وايران من منجزات ايران الحاضرة بيع العراق وافغانستان لامريكا والوقوف معها ضد اهل السنة
ايران حليفة امريكا وعدائها لاسرائيل وامريكا من فوق الطاولة وهي الحليفة الرئيسة لها في حربها...
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
أجل ايران طلعت حليفة أمريكا ؟؟ ممممممممممم , طيب السلاح النووي لمين ؟؟ و ليش أمريكا زعلانة من تخصيب اليورانيوم ؟؟ ولاّ هاذي بعد تمثيلية ؟؟
من جد ضحكت من قلبي !! تحليل سياسي طريف لم أقرأه من قبل !!
مشكلتنا في الخليج اننا واثقين من نفسنا بزيادة و نعتقد اننا ملائكة !!
و كل من يختلف عنا شياطين !!
بنت عتيبة الموحدة
اضحكي كما تريدين فما قلته يعرفه من يعرف ابجديات السياسة خاصة اسس السياسة الامريكية

ويدل على ذلك الوقائع والتصريحات الرسمية!!


ياخليجية منطلقاتي ليست اقليمية ولا انطلق الا من منطلق اهل السنة

لو علمتي قواعد النظام العالمي وميكافيلية امريكا ودناءة الرافضة لما استغربت من كلامي

وليتك تصريحين بما عندك حتى نتكلم بوضوح فانا احب الوضوح


اما حلفها فواضح وصريح:

في العراق الان وافغانستان قائم على تبادل المصالح وان حدث خلاف

وقد صرح به ابطحي مساعد وزير الخارجية الايرانية

وقد زار نجاد بغداد قبيل ايام للتباحث مع قائد القوات الامريكية تحت حماية الشيطان الاكبر!!!!

نعم ايران قد تتجاوز الخطوط الحمراء لمصالحها

والا فقولي هل النووي يعد لاسرائيل وامريكا؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

هل تريدين ان انقل لك التصريحات الرسمية والتحليلات السياسية من ساساة كبار؟؟
بنت عتيبة الموحدة
إيران وأمريكا.. خصام أم وئام؟!
يبدو للوهلة الاولى ان هناك خصاما مستحكما بين امريكا وايران، حتى ان الكثيرين يؤكدون على ان طبول الحرب قد قرعت فعلا بين البلدين، وان قرار الحرب قد اتخذ فعلا في واشنطن بانتظار ساعة الصفر.. ويرون ان ابواب الحوار قد اغلقت وان صبر الولايات المتحدة قد نفد كما نفد من قبل قبيل غزوها للعراق..
الا انني استطيع ان اؤكد، والعلم عند الله، ان شيئا من ذلك لن يقع، وان هذه التسخينات ما هي الا حرب كلامية للاستهلاك المحلي في كلا البلدين امريكا وايران على السواء، بل ان الفريقين يعيشان في وئام واتفاق وان بدا وظهر للعلن خلاف ذلك.
ان المتابع للسياسة الايرانية والقريب منها يعلم ان سياسة طهران تتسم بالبراغماتية، وان المصالح وحدها هي من تحرك هذه السياسة وبالتالي يتم تطويع المواقف وتشكيلها وفقا لمصالح ايران، ولذلك تمارس طهران السياسة باحتراف شديد والتي تقتضي انه لا صديق دائم ولا عدو دائم، وعليه فإنه لا توجد محرمات في السياسة الايرانية وتوجد خطوط حمراء امامها سوى المصلحة الايرانية، فالمصلحة الايرانية هي المحرم الوحيد وهي الخط الاحمر وما عداه خطوط خضراء.
ووفق ما سبق فإن لا العواطف ولا غيرها هي ما يحرك السياسة الايرانية، وانما مصلحة ايران، فإذا تلاقت مصلحة طهران مع مصلحة واشنطن في أي قضية فما المانع من التعاون في حدود هذه المصلحة، وما ينطبق على طهران ينطبق تماما على واشنطن، فالمصالح الاستراتيجية هي ما يحرك واشنطن، وبإمكان واشنطن ان تتعاون مع الجميع، دون استثناء، في كل ما يخدم مصالحها.
وللتأكيد على وجود تعاون بين الجانبين وفق مصالحهما نذكر بالوقائع الآتية:
¼ الدعم العسكري الامريكي عبر اسرائيل وفضيحة ايران ـ جيت: وقيام مدير حملة ريغان الانتخابية والذي اصبح مديرا للسي آي ايه (وليم كيسي) بالالتقاء مع مسؤولين ايرانيين في مدريد في 1980 ورتب معهم تأخير اطلاق الرهائن الامريكيين في ايران حتى لا يستفيد منها كارتر المنافس لريغان، مقابل ان تقوم حكومة ريغان بعد فوزها بتزويد ايران بالاسلحة عبر (اسرائيل)، وهو ما كشف فيما بعد وعرف سنة 1986 بفضيحة ايران ـ غيت.
وايضا في عام 1982 اعترف مناحيم بيغن بأن «اسرائيل» مدت ايران بالسلاح معللا ذلك بأن من شأن ذلك اضعاف العراق في حربها ضد ايران!!
¼ التعاون الايراني الامريكي ابان غزو العراق للكويت: رأت امريكا بانه لا يمكن حصار العراق وتطبيق المقاطعة دون تعاون ايران فأبدت ايران تعاونا ايجابيا في ذلك ورأت ان من مصلحتها ضرب العراق ومحاصرته واضعافه فهو العدو الذي تحاربت معه بأطول حرب في القرن العشرين (حرب الثماني سنوات).
¼ اسقاط طالبان.. والمساعدة الايرانية لواشنطن: يرى المراقبون بأنه لم يستفد بلد في العالم من احداث 11 سبتمبر 2001 مثلما استفادت ايران من هذه الاحداث وما جرى بعدها.
وقد كانت افغانستان والتي تقودها وقتها حكومة طالبان على علاقة سيئة جدا مع طهران ـ ولذلك فقد وجدت من الحرب التي شنتها امريكا على افغانستان فرصة ذهبية لاسقاط نظام طالبان، فدعمت طهران تحالف الشمال وامدتهم بالعتاد والسلاح والدعم الاستخباراتي واللوجستي، وسمحت للطيران الامريكي بقصف افغانستان عبر اجوائها، وسمحت بانزال قوات امريكية برية من الخليج عبر اراضيها تجاه حدودها مع افغانستان.
ولذلك يقول محمد علي ابطحي نائب الرئيس الايراني في مؤتمر بأبو ظبي في 2004/1/15: «لولا ايران لما سقطت كابل وبغداد»!!
¼ التعاون الإيراني مع امريكا في حربها في العراق: اعطت ايران الضوء الاخضر لجميع الفصائل العراقية المعارضة للنظام العراقي والتي ترعاها طهران مثل المجلس الاعلى للثورة الايرانية وحزب الدعوة وغيرهما للتعاون مع امريكا بل والاشتراك معها في حرب اسقاط نظام صدام، فقد وجدت ايران في هذه الحرب فرصة لم تقدر عليها في حرب السنوات الثماني، ولست بحاجة لذكر الشواهد على قيام ما يشبه التحالف بين ايران وواشنطن داخل العراق، وهو تعاون وثيق، ويكفي ان اشير الى تصريح ابطحي السابق للتأكيد على الدور الايراني في العراق..
¼ مواقف امريكية مشبوهة: يلاحظ المراقبون سكوت واشنطن عن الاوضاع السيئة والمأساوية للاقليات الدينية والعرقية في ايران (الاكراد والعرب والبلوش والآذريين) كما يلاحظون صمت واشنطن عن احتلال ايران للجزر الاماراتية الثلاث ويلاحظون ايضا تضييق واشنطن الخناق على منظمة مجاهدي خلق المعارضة للنظام الايراني ويرى المراقبون ان واشنطن كانت تعلم عن شراء ايران للتكنولوجيا المتطورة لأسلحة الدمار الشامل بعد سقوط الاتحاد السوفييتي، واخيرا يلاحظون ردود امريكا واسرائيل الفاترة تجاه دعوة احمدي نجاد الى تدمير اسرائيل وازالتها من الخارطة وانكار الهولوكست. ومن جميع ما سبق يتضح بانه طالما ان هناك مصالح مشتركة بين الطرفين وان التعاون لا زال قائما من اجل تحقيق مصالح البلدين، وانه طالما ان كل طرف محتاج للآخر لتحقيق مصالح بلده، فلماذا تقع الحرب بين الطرفين.
وعليه فإنه مهما علت الاصوات ومهما دقت طبول الحرب بين واشنطن وطهران فإن حربا لن تقع بين الطرفين، وقد تقتضي قواعد اللعبة ان تجري مناوشات محدودة أو ضربات مختارة لاضفاء بعض المصداقية على خطاب السياسيين في الجانبين، ولكن كل ذلك سيكون تحت السيطرة.
بنيتـون
بنيتـون
ايران خبيثه حيه من تحت تبن

الله يرد كيدهم لنحرهم ويكفي المسلمين شرهم
عيوشه
عيوشه
أكيد ايران رغم انهم رواااافض لكن لهم موقف واضح و أمريكا و اسرائيل عدوتهم من زمااااااان و لا فيه اي تعااااامل بينهم باي شكل من الأشكال !!! عشان كذا عندهم قوة نووية لمواجهة "أعدائهم" ... لكن احنا في الخليج !!! مين أعدائنا يا ترى؟؟؟ عشان نسوي لهم سلاح نووي؟؟؟؟ يا ترى مين ؟؟؟؟
أكيد ايران رغم انهم رواااافض لكن لهم موقف واضح و أمريكا و اسرائيل عدوتهم من زمااااااان و لا فيه...
ايران اكبر حليف لامريكا واسرائيل ومن زماااااااااااااااااااااان ولا يغرك ما يقال في العلن لان ما خفي كان اعظم
اعدائنا في الخليج وفي كل دول المسلمين هم
الصهاينه والامريكان وقبلهم دولة الشر ايران
بل اعدائكم كل الروافض اللذين يعيشون بينكم