Golden Phoenix
Golden Phoenix
أسرتي قلبي .... أكملي جزاك الله كل الخير وأصلح بالك
مودة22
مودة22
أكملي جزاك الله كل الخير وأصلح بالك
فقيرة إلى عفو الله
أكملي جزاك الله كل الخير وأصلح بالك
أكملي جزاك الله كل الخير وأصلح بالك
الغالية / ام العطا

اللهم آمين وإياكِ والمسلمين

* * * * * * * * * * *

الغالية / نعم أحبكم

وفيكِ بارك الله ..
اللهم آمين يارب

* * * * * * * * * * *

الغالية / Golden Phoenix

اللهم أمين وجزاكِ ربي كل خير وأصلح بالكِ يارب

* * * * * * * * * * *

الغالية / مودة22

اللهم أمين وجزاكِ ربي كل خير وأصلح بالكِ يارب

...

حياكــــنّ الله غالياتي
فقيرة إلى عفو الله
الغالية / ام العطا اللهم آمين وإياكِ والمسلمين * * * * * * * * * * * الغالية / نعم أحبكم وفيكِ بارك الله .. اللهم آمين يارب * * * * * * * * * * * الغالية / Golden Phoenix اللهم أمين وجزاكِ ربي كل خير وأصلح بالكِ يارب * * * * * * * * * * * الغالية / مودة22 اللهم أمين وجزاكِ ربي كل خير وأصلح بالكِ يارب ... حياكــــنّ الله غالياتي
الغالية / ام العطا اللهم آمين وإياكِ والمسلمين * * * * * * * * * * * الغالية / نعم...
الرسالة الرابعة من كتيب لأنكِ غالية للشيخ: عبدالمحسن الأحمد

(( الدعوة إلى الله ))



أيتها الغالية : أن من أعظم ما يقرب إلى الله سبحانه هو الدعوة لدينه

قال تعالى ( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ )

وهاهو القرآن يحاكي مشاعرنا بقصة ذلك الهدهد يوم صال وجال وسافر وسعى وتكلم مع سليمان عليه السلام غيرة على هذا الدين

هذا الطائر لم يعده ربه بجنه ولم يكتب له حسنة

فماذا فعلتِ وفعلنا لهذا الدين ؟ وقد وعدنا ربنا بذلك الأجر العظيم


( فتأملي هذين المشهدين )

تقول إحدى قريباتي عن مشغل نسائي بالرياض به عاملات نصرانيات :

إنه عندما زارته إحدى الغيورات الحاملات هم هذا الدين أبت عليها نفسها أن تخرج كما دخلت دون أن تنصر هذا الدين

قال تعالى ( ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ )

فدعت العاملات وتواصلت معهن بالأشرطة والكتيبات حتى من الله عليها بفرحة خيرٍ من الدنيا وما فيها وخيرٍ لها من حمر النعم

وها قد بزغ النور ونطقن بالشهادة وأضاءت القلوب وانشرحت الصدور

وهنا تقع المفاجأة من صاحبة المشغل ! ما تظنين أنها قد فعلت ؟

هل استبشرت و احتفلت ؟ هل حمدت ربها وكبرت ؟

لا والله بل ضجرت وزمجرت وتأففت وصرخت عليهن واتهمتهن بأنهن ما أسلمن إلا لتضييع الأوقات بحجة أداء الصلاة !

قال تعالى ( أَن لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ* الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُم بِالآخِرَةِ كَافِرُونَ )


( فواحدة تنصر هذا الدين والأخرى تخذل دين رب العالمين )

وفي واقعة أخرى عندنا بالمستشفى في إحدى دورات التمريض كانت هناك ممرضة استرالية كافرة وكانت بجانبها إحدى الممرضات المسلمات فدار بينهما حديث

فقامت تلك الممرضة المسلمة بإخراج صورة من محفظتها لشاب قائلة : هذه صورة صديقي !

تريد أن تريها ما وصلت إليه من الحضارة ( إي حضارة في الدعارة ) !

فنظرت إليها تلك الكافرة نظرة استحقار ثم قالت : هذا هو الإسلام الذي تتحدثون عنه وتقولون إنه يحرم فعلكِ هذا ؟

إذا كنتم غير مقتنعين بدينكم فلمَ تدعوننا إليه وتعطونا الأشرطة والكتيبات !

إذاً أبقى على ديني أفضل من أن ألبس العباءة وأتحجب عن الرجال ثم أضحك على نفسي وأخرج مع صديق لي بالخفية

هاهن قد صدوا عن سبيل الله وتركن هذا الدين ولن يستقبلن بعد ذلك كتيبات ولا أشرطة بسبب تلك الفتاة وسوف يسألها الله عن ذلك

قال تعالى ( أَن لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ* الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُم بِالآخِرَةِ كَافِرُونَ )

فهذه رسالة إلى

كل امرأة ... إلى كل أم في بيتها ... إلى كل مديرة ... إلى كل معلمة ... نقول لها : متى وأين وكيف نصرتِ دين رب العالمين ؟

فإذا كانت دولة ( سبأ ) دخلت الدين بسبب طائر فكم دخل الدين بسببك ؟ بل كم تاب بسببك ؟ بعد هذه السنين كم في صحيفتك قبل أن تغادرين ؟

من الآن ابدئي واحملي معك أشرطة في كل مشوار وادعي إلى الحليم الغفار وكوني من الصفوة التي خصها الله سبحانه وتعالى في قوله ( وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) .




(انتهت الرسالة الرابعة)

الرجاء من الأخوات نشر الموضوع في جميع المنتديات لتعم الفائدة

قال صلى الله عليه وسلم ( الدال على الخير كفاعله )


منقــــول
فقيرة إلى عفو الله
الرسالة الرابعة من كتيب لأنكِ غالية للشيخ: عبدالمحسن الأحمد (( الدعوة إلى الله )) أيتها الغالية : أن من أعظم ما يقرب إلى الله سبحانه هو الدعوة لدينه قال تعالى ( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ) وهاهو القرآن يحاكي مشاعرنا بقصة ذلك الهدهد يوم صال وجال وسافر وسعى وتكلم مع سليمان عليه السلام غيرة على هذا الدين هذا الطائر لم يعده ربه بجنه ولم يكتب له حسنة فماذا فعلتِ وفعلنا لهذا الدين ؟ وقد وعدنا ربنا بذلك الأجر العظيم ( فتأملي هذين المشهدين ) تقول إحدى قريباتي عن مشغل نسائي بالرياض به عاملات نصرانيات : إنه عندما زارته إحدى الغيورات الحاملات هم هذا الدين أبت عليها نفسها أن تخرج كما دخلت دون أن تنصر هذا الدين قال تعالى ( ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ) فدعت العاملات وتواصلت معهن بالأشرطة والكتيبات حتى من الله عليها بفرحة خيرٍ من الدنيا وما فيها وخيرٍ لها من حمر النعم وها قد بزغ النور ونطقن بالشهادة وأضاءت القلوب وانشرحت الصدور وهنا تقع المفاجأة من صاحبة المشغل ! ما تظنين أنها قد فعلت ؟ هل استبشرت و احتفلت ؟ هل حمدت ربها وكبرت ؟ لا والله بل ضجرت وزمجرت وتأففت وصرخت عليهن واتهمتهن بأنهن ما أسلمن إلا لتضييع الأوقات بحجة أداء الصلاة ! قال تعالى ( أَن لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ* الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُم بِالآخِرَةِ كَافِرُونَ ) ( فواحدة تنصر هذا الدين والأخرى تخذل دين رب العالمين ) وفي واقعة أخرى عندنا بالمستشفى في إحدى دورات التمريض كانت هناك ممرضة استرالية كافرة وكانت بجانبها إحدى الممرضات المسلمات فدار بينهما حديث فقامت تلك الممرضة المسلمة بإخراج صورة من محفظتها لشاب قائلة : هذه صورة صديقي ! تريد أن تريها ما وصلت إليه من الحضارة ( إي حضارة في الدعارة ) ! فنظرت إليها تلك الكافرة نظرة استحقار ثم قالت : هذا هو الإسلام الذي تتحدثون عنه وتقولون إنه يحرم فعلكِ هذا ؟ إذا كنتم غير مقتنعين بدينكم فلمَ تدعوننا إليه وتعطونا الأشرطة والكتيبات ! إذاً أبقى على ديني أفضل من أن ألبس العباءة وأتحجب عن الرجال ثم أضحك على نفسي وأخرج مع صديق لي بالخفية هاهن قد صدوا عن سبيل الله وتركن هذا الدين ولن يستقبلن بعد ذلك كتيبات ولا أشرطة بسبب تلك الفتاة وسوف يسألها الله عن ذلك قال تعالى ( أَن لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ* الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُم بِالآخِرَةِ كَافِرُونَ ) فهذه رسالة إلى كل امرأة ... إلى كل أم في بيتها ... إلى كل مديرة ... إلى كل معلمة ... نقول لها : متى وأين وكيف نصرتِ دين رب العالمين ؟ فإذا كانت دولة ( سبأ ) دخلت الدين بسبب طائر فكم دخل الدين بسببك ؟ بل كم تاب بسببك ؟ بعد هذه السنين كم في صحيفتك قبل أن تغادرين ؟ من الآن ابدئي واحملي معك أشرطة في كل مشوار وادعي إلى الحليم الغفار وكوني من الصفوة التي خصها الله سبحانه وتعالى في قوله ( وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) . (انتهت الرسالة الرابعة) الرجاء من الأخوات نشر الموضوع في جميع المنتديات لتعم الفائدة قال صلى الله عليه وسلم ( الدال على الخير كفاعله ) منقــــول
الرسالة الرابعة من كتيب لأنكِ غالية للشيخ: عبدالمحسن الأحمد (( الدعوة إلى الله )) أيتها...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الرسالة الخامسة من كتيب لأنكِ غالية للشيخ: عبدالمحسن الأحمد

(( الحروق ))



لا تكاد تخلو صفحة من صفحات كتاب الله عز وجل إلا وورد فيها ذكر هذا الأمر

أمر عظيم جعلني أتساءل وأقول كيف يتحملها الرجال فضلاً عن النساء ؟

ألا وهي النار !!!

كيف لا ونحن نذكرها في كل صلاة ونستعيذ من شرها وأكثر الله سبحانه في كتابة من ذكرها

وأخبرنا نبينا عليه الصلاة والسلام عنها فقال ( ناركم جزء من سبعين جزءا من نار جهنم قيل يا رسول الله إن كانت لكافية قال فضلت عليهن بتسعة وستين جزءا كلهن مثل حرها) رواه البخاري

ففي يوم من الأيام كنت مناوباً فجاءني اتصال يدعوني إلى وحدة الطوارئ

توجهت هناك مسرعاً فإذا بي أرى مشهداً ما رأيت مثله في حياتي فتاة في العشرين من عمرها كان لها معالم في وجهها مثل ما لي ولك

أما الآن فالأنف ذاب حتى التصق بخدها الأيسر أرى لسانها مع فتحت الأنف ، العين اليمنى فضخت حتى التصق الجفن الأعلى مع الأسفل ، الأذن لم يبق فيها إلا قطعة صغيرة بمقدار رأس الأصبع

قد تكشف الجلد في الجهة الأمامية من الرأس ، إحدى يديها أكلتها النار حتى انقطعت ، واليد الأخرى أكلت النار جلدها ثم أكلت اللحم وقطعت الشرايين وأكلت الأعصاب حتى لم يبق سوى عصب واحد فقطعت اليد الأخرى

منظر مريع !!!

هذه نار الدنيا فكيف بنار الآخرة ؟ التي صورها لنا إبليس وكأنها لعب وقال : أنت مسلمة سوف تدخلين قليلاً ثم تخرجين

وكذلك أقنع الكثيرات وأغرقهن في الشهوات فتسابقن يلهثن خلف الملهيات والمنكرات لأنه وعدهن أنه بعد أن تمتلئ الصفحات بالمعاصي في هذه الحياة سيكون القبر روضة وبعدها ينتهي الأمر إلى أعالي الجنات هذا كلام إبليس ووعوده

فما رأيك يا غالية لو قرأنا ما قاله من لا يخلف الميعاد ومن هو عالم بالخفيات

لما تكلم عن إبليس فقال ( لَّعَنَهُ اللّهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا * وَلأُضِلَّنَّهُمْ وَلأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللّهِ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِّن دُونِ اللّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينًا )

فتأملي في هذه الآيات كيف ذكر رب البريات أن هذا الشيطان اللعين قد أخذ العهد على نفسه أن يضل عباد الله بطرق عديدة ومنها تغيير خلق الله وها قد رأينا في هذا الزمان من نجح الشيطان في إغوائهن بتغيير خلق الله بنمص ووشم وغيره مما حرم الله

قال تعالى ( وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَآ أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ )

فهل أنت ممن وعدهم الشيطان ؟ فانظري في نفسك ؟ وانظري إلى هذه الصور لنار الدنيا كيف فعلت في ثواني معدودة فكيف بنار الآخرة

قال تعالى ( قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرّاً لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونًَ).




(انتهت الرسالة الخامسة)

الرجاء من الأخوات نشر الموضوع في جميع المنتديات لتعم الفائدة

قال صلى الله عليه وسلم ( الدال على الخير كفاعله )


منــقول