$el.classList.remove('shaking'), 820))"
x-transition:enter="ease-out duration-300"
x-transition:enter-start="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-transition:enter-end="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave="ease-in duration-200"
x-transition:leave-start="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave-end="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-bind:class="modalWidth"
class="inline-block w-full align-bottom bg-white dark:bg-neutral-900 rounded-lg text-right overflow-hidden shadow-xl transform transition-all sm:my-8 sm:align-middle sm:w-full"
id="modal-container"
>
ولكن لعلك لم تتنبهي أنك قلت أمانه عليكم .. وهذا الكلمه لايصح قولها..بارك الله فيك..
سئل فضيلة الشيخ محمد العثيمين : ماحكم الحلف بالأمانة لمن لم يعلم أن الحلف بها شرك ؟ وهل يحبط عمله ؟ وإذا قاله بعد العلم بالحكم ناسيا مالحكم مأجورين ؟
فأجاب ( الحلف بالأمانه كغيره من الأحلاف بغير الله نوع من الشرك لكنه ليس الشرك الاكبر الذي يحبط جميع العمل
فلايحبط عمل من حلف بالأمانه ، لكن كثير من الناس يكلم الشخص ويقول " بالأمانة " ولايقصد اليمين وإنما يقصد الائتمان فيقول مثلا : إذا حدثه بحديث قال : هذا معك أمانة يعني لاتفشيه أو يقول الحديث بالأمانة يعني لاتفشيه .
فالمهم أن كثيرا ممن يقولون بالأمانة يقصدون العهد والائتمان وحين إذ لايكون حلفا بالأمانة أما إذا قصد الحلف بها فإنه محرم ونوع من الشرك .
وسئل فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين : بعض الناس يتكلمون بألفاظ أظنها في نظري كلمات شركية والله أعلم فمثلا يريد شخص أن يتأكد من شخص عن صحة خبر أو إجابة طلب فيقول له : " أمانتك .. في ذمتك " هل هذا صحيح ؟
فأجاب : ينبغي التقيد بالألفاظ الشرعية والبعد عن الكلمات المشتبهة فقولهم " أمانتك " إن كان يريد الحلف لم يجز لقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( من حلف بالأمانة فليس منا ) فإن كان يريد هذا الكلام أمانة عندك أو يريد التذكير بالأمانة التي حملها الإنسان فلا أرى بأسا .