^^بنت الكويت^^

^^بنت الكويت^^ @bnt_alkoyt_1

عضوة شرف في عالم حواء

في بيتنا طعام صحي (موضوع مهم جدااا)

الصحة واللياقة

في بيتنا طعام صحي



الفواكه :

التفاح: يمنع الإمساك ويخفض مستويات الكوليسترول، ويخلص المعدة من السموم. ويحتوي التفاح على الكالسيوم والماغنسيوم وفيتامين ج.
المشمش: يفيد في منع الإمساك ويحسن الدورة الدموية ويحمينا من السرطان. ويحتوي المشمش على الكالسيوم والماغنسيوم والنحاس والحديد وفيتامين ج.
الموز: يحسن الحالة النفسية والمزاج ويشجع على النوم الهادئ، كما أنه مضاد حيوي طبيعي، ويساعد على تخفيض مستويات الكوليسترول وإزالة السموم من الجهاز الهضمي.
البنجر:ينقي ويطهر الكبد والمثانة، ويمنع الأنيميا وينظف وينشط المعدة. ويحتوي البنجر على الكالسيوم والماغنسيوم والبوتاسيوم والحديد وفيتامين ج وحمض الفوليك.
الفراولة والتوت بأنواعه:تساعد على صيانة العيون والحفاظ على سلامتها، كما أن التوت غني بمضادات الأكسدة ومضادات الفيروسات. ويحتوي على فيتامين ج وفيتامين ب3 والماغنسيوم والفوسفور والبيتاكاروتين وحمض الفوليك والبوتاسيوم.
الكريز:يخفف آلام النقرس ومضاد للتشنجات، كما أنه مطهر طبيعي ويساعد على تخفيف آلام الصداع، ويحتوي على فيتامين ج والكالسيوم والفوسفور.
الكيوي:يخلص الجسم من الصوديوم الزائد، ويحتوي على أنزيمات مساعدة للهضم. ويحتوي على فيتامين ج والماغنسيوم والبوتاسيوم.
الكمثرى: مفيدة لصحة القلب والدورة الدموية، وتزيل السموم من الأمعاء، وتنظم العمليات الحيوية، كما أنها مُدر طبيعي للبول. وتحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم والبوتاسيوم والبتاكاروتين وحمض الفوليك والأيودين.

تناول الفواكه قبل الأكل يقلل من الإمساك:
أكدت دراسة علمية أن تناول الفواكه قبل الأكل بساعتين يساعد في تقليل حدوث الإمساك واضطرابات الهضم ، حيث أن السبب المباشر للإمساك هو عدم وجود نسبة كافية من الماء في فضلات الإنسان. ويعد المسنون الفئة الأكثر تعرضاً للإمساك لأنه عند تقاعد الشخص تصبح حياته أقل حركة واحتمال ملازمته للفراش يكون أكبر، ومن هذه الفواكه المفيدة التفاح والتين والعنب والبرتقال والمشمش والخوخ والكمثري والكيوي والموز والبطيخ. ويفيد كذلك الخس والسبانخ وعش الغراب والطماطم والخيار والبصل والكرنب والقرنبيط والبامية والكزبزة والبقدونس والبروكلي والكوسة والفاصوليا.



الخضروات:

البروكلي: يحمي من السرطان إضافة إلى خاصيته كمضاد للميكروبات وهو مصدر غني بالألياف. ويحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم وفيتامين ج وفيتامين ب 3 وب5 وحمض الفوليك.
الجزر:ينظف ويطهر الجهاز الهضمي والكبد والكلى، ويحتوي على مضادات للأكسدة ومضادات للفيروسات وللبكتيريا. ويحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم والبوتاسيوم والفوسفور وفيتامين ج والبتاكاروتين.
الكرفس:لعلاج أمراض الأوعية الدموية.. أمكن إنتاج دواء صيني جديد لعلاج أمراض الأوعية الدموية المغذية للمخ والتي تعتبر احدي أكثر الأمراض شيوعا في الصين ، وتمثل بذور نبتة الكرفس المائية المادة الرئيسية في هذه التركيبة الدوائية، ويحتوي الكرفس على عناصر مهمة منها الكالسيوم والصوديوم والحديد، ويعتبر هاضماً للطعام ومدراً للبول ويساعد على بناء الخلايا ومضاد لعفونة الأمعاء، ويفيد لحالات الأرق وأمراض الصدر، ويعتبر مزيلاً للسمنة، ويزيل الانقباض النفسي كما يستفاد من عصير الكرفس لعلاج الزكام، والسعال والتهاب المفاصل وضيق التنفس والبحة.
الثوم:مضاد قوي للأكسدة ويخفض مستويات الكوليسترول. ومنشط للقلب والدورة الدموية. يحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم والكبريت والبوتاسيوم وفيتامين ج.
الزيتون:مفيد لصحة المثانة والكبد، كما يخفض الكوليسترول ويحتوي الزيتون أيضاً على حمض الفلوليك، وهو مضاد قوي للأكسدة. ويحتوي على الحديد والبيتاكاروتين وفيتامين هـ.
البصل: يمنع ويقي من قرحة المعدة ويقلل تشنجات المعدة. كما أنه مضاد حيوي قوي ومضاد للفيروسات والأكسدة، ويحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم والفوسفور والبوتاسيوم والبتاكاروتين وحمض الفوليك والكبريت.
الفلفل الرومي:ينظم ضغط الدم ويحسن الدورة الدموية، وينشط المعدة لإفراز الحمض المعدي. ويحتوي على فيتامين ج والبتاكاروتين، وفيتامينات ب المركبة وحمض الفوليك والبوتاسيوم.
السبانخ: يقوي جهاز المناعة، ويقوي أيضاً الأوعية الدموية ويساعد على تنظيم ضغط الدم كما أنه مضاد قوي وطبيعي للأكسدة.
البطاطا:تساعد على الشفاء من التهابات الجهاز الهضمي وتنشط الدورة الدموية وتخلص الجهاز الهضمي من السموم. وتحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم وحمض الفوليك وفيتامين هـ وفيتامين ج والبيتاكاروتين.
الطماطم:أجريت دراسات خلال الأعوام القليلة الماضية قد أفادت بأن الأشخاص الذين يتناولون كميات أكبر من منتجات الطماطم المطبوخة، كصلصة الطماطم، كانت احتمالات إصابتهم بسرطان البروستاتا أقل من الذين لا يتناولون كميات مماثلة من الطماطم بحوالي 20 % . ويعتقد أن المركب الذي يلعب ذلك الدور المضاد للسرطان هو" لايكوبين" وهو أحد المركبات الحيوية الطبيعية المضادة للأكسدة ، وكانت عدة دراسات معملية قد أشارت لنشاط ذلك المركب في إبطاء أو تثبيط نمو الأورام السرطانية، كسرطانات الرئة والمعدة والبروستاتا، وذلك مع زيادة تناول الأفراد للطماطم.

صلصة الطماطم تقي من حروق الشمس:
أكدت دراسة ألمانية أن صلصة الطماطم تحمي الجلد من الإصابة بالحروق الناتجة عن التعرض للشمس، مما سيفتح آفاقاً جديدة لمستحضرات تجميل طبيعية. وأضاف الباحثون أن استخدام 40 جراماً يومياً من صلصة الطماطم لمدة عشرة أسابيع يساعد في الوقاية من الإصابة بحروق الشمس، والذي رجع لمادتي " ليكربين" و"أوليجو"، والموجودتان أيضاً في البرتقال والذرة. هذا وتفيد مادة " ليكربين" ليس فقط في الوقاية من الإصابة بحروق الشمس فحسب لكنها مفيدة أيضاً في حماية العين من الشمس. كما تساعد في الوقاية من الإصابة ببعض الأمراض التي عادة ما تصيب المسنين كمرض إعتام العين المعروف باسم " الكتاراكت".

46
4K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

^^بنت الكويت^^
^^بنت الكويت^^
البروتينات الحيوانية:

اللحم الأحمر (خالي الدهن): يمنع الأنيميا وخاصة خلال الدورة الشهرية للنساء كما يساعد على بناء وتكوين العظام والأربطة والشعر والأظفار ويسهم في ترميم الأعضاء والأنسجة وتقوية جهاز المناعة، وهو مصدر جيد للبروتين الحيواني. يحتوي على الحديد والكالسيوم والزنك والبوتاسيوم. الدجاج: يفيد في تحسين الحالة النفسية، ويمدنا بالطاقة، ويساعد على تقليل المواد المخاطية في الرئتين والجهاز الهضمي، ويخفف من آلام واضطرابات الهضم. يحتوي على الماغنسيوم والبوتاسيوم وفيتامين أ و ك و ب3 و ب.6
البيض: يقوي العظام والمفاصل وهو مصدر للبروتين الغني بالطاقة، يحتوي على الكالسيوم والحديد والمنغنيز والزنك وفيتامينات ب المركبة.
الماكريل: يقوي ويعزز صحة القلب والأوعية الدموية ويحافظ على سلامة الشرايين، وينظف الدم ويحسن حالة الجلد والبشرة ويفيد في علاج بعض الأمراض الجلدية مثل الأكزيما والصدفية.
السردين: مفيد لصحة القلب ويحسن حالة الجلد ويقوي جهاز المناعة. يحتوي على أوميغا3 وفيتامين هـ والكالسيوم والسيلينيوم.
التونة: تحسن حالة الجلد والبشرة وتنظم هورمونات الجسم وتحافظ على صحة القلب. تحتوي على السيلينيوم وأوميغا3 وفيتامين ب12وب 3.

السمك يقلل التوتر:
أكدت دراسة أمريكية حديثة أن تناول الأسماك بكثرة يعمل على رفع الروح المعنوية. كما أكدت دراسات عديدة سابقة أن هناك علاقة وثيقة بين القلق والسمنة، حيث يقبل العديد من الناس على تناول الأغذية الغنية بالدهون والسكريات لتخفيف حدة التوتر والقلق الناجم عن مشاكل الحياة اليومية والتي تؤدي بدورها إلى الإصابة بالسمنة. ولذلك ينصح الأطباء الناس بالإكثار من تناول الأطعمة التي تساعد على حرق الدهون المتراكمة في الجسم ومنها الأسماك. يشار إلى أن الأسماك تحتوي أيضاً على دهون " أوميجا" التي تساعد على رفع الروح المعنوية لدي الشخص، كما تحتوي على عنصر اليود الذي يزيد من كفاءة عمل الغدة الدرقية ويساعد على حرق الدهون يساعد على الحركة والنشاط. الديك الرومي: يحسن الحالة المزاجية والنوم ويمدنا بالطاقة.. يحتوي على الماغنسيوم وفيتامين أ وب3 وب6. الزبادي: يعزز صحة الجهاز الهضمي وينظم بكتيريا الأمعاء ويقلل التهابات المعدة. يحتوي على الكالسيوم وفيتامين د بكتيريا اسيدوفيلوس الحميدة.



الحبوب:

الكركم: يحمي الأطفال من سرطان الدم... أعلن أستاذ بالمركز الطبي بجامعة لويولا في شيكاغو أن الكركم وهو من البهارات التي تستخدم على نطاق كبير في آسيا كمادة رئيسية للكاري قد يحمي الأطفال من الإصابة بسرطان الدم.. ويشتبه علماء في أن بعض الأطفال يولدون ولديهم استعداد للإصابة بالمرض الذي يظهر غالباً لدي الأطفال ممن تتراوح أعمارهم بين عام وأربعة أعوام لكن أعراضه لا تظهر عليهم إلا إذا حفزتها عوامل بيئية. وتأتي الأمراض المعدية والفيروسات والإشعاع ومبيدات الآفات الزراعية والكيماويات بين العوامل المشتبه بها بشأن ظهور أعراضه.
وقال مولكي إن دراسته تظهر أن وجود الكركم واللون المستخلص منه في الأسلوب الغذائي يخفف من آثار بعض هذه العوامل. وأظهر هذا العالم وزملاؤه أن هذا النوع من البهارات يثبط بشكل قاطع تكاثر خلايا سرطان الدم في دراسات معملية ويبدو أنه يوفر الحماية من الأضرار الناجمة عن التدخين وعن تناول أغذية مصنعة.
الحمص: مفيد لصحة الكلى، ومطهر للجهاز الهضمي، كما أنه مصدر جديد للبروتين. يحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم والبوتاسيوم والزنك وحمض الفوليك.
اللوبياء: تخفض مستويات الكوليسترول وتطهر الجهاز الهضمي. تحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم والبوتاسيوم، وحمض الفوليك.
العدس: يخفض مستويات حمض اللاكتيك في العضلات بعد أداء التمارين الرياضية، وينظم وظائف الجهاز الهضمي، وهو من أغنى وأفضل مصادر البروتين النباتي. يحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم والبوتاسيوم والزنك والمنغنيز وحمض الفوليك.
فول الصويا: من أفضل المصادر الغنية بالبروتين، وينظم الهرمونات الأنثوية ويقوي القلب والأوعية الدموية، ومصدر ممتاز للطاقة ويحتوي على الكالسيوم والحديد وفيتامين ج وفيتامين ب3 والبتاكاروتين وأوميغا3.
الذرة: لها مفعول مهدئ للحالة النفسية، وتحافظ على صحة الجهاز العصبي، وتقوي جهاز المناعة. تحتوي على الماغنسيوم والحديد والبوتاسيوم وفيتامين ب3.
الردة: تبني العظام وتنشط الدورة الدموية. تحتوي على الكالسيوم والحديد والماغنسيوم والمنغنيز والفيتامينات المركبة والزنك والبوتاسيوم.



المكسرات والبذور:

اللوز: يمدنا بالبروتين النباتي، ومضادات الأكسدة ويقلل الحمض المعدي، ويعزز صحة القلب ويطهر جدران الشرايين.
الكاجو: يقوي العظام، ويحسن حالة الجلد، إضافة إلى أنه مصدر غني بالبروتين النباتي. يحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم والحديد والزنك وحمض الفوليك وفيتامين هـ وأوميغا 3 ، 6 ، 9.
الجوز: يعزز صحة الكلى وينشط العمليات الحيوية في الجسم، ويحتوي على مضاد قوي للأكسدة ومصدر للبروتين القلوي. يحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم والزنك والبوتاسيوم وحمض الفوليك وفيتامين ج وفيتامين هـ وأوميغا3 وأوميغا 6.




الشاي الصحي :

الشاي من أكثر المشروبات استهلاكاً في العالم وبخاصة مع برودة الجو ودخول فصل الشتاء، ويوجد من الشاي نوعان أساسيان هما
الشاي الأخضر الذي ينتشر استهلاكه في الصين واليابان وغيرهما من الدول الآسيوية، والشاي الأكثر قبولاً في مصر وبقية دول العالم. ولقد تعرض الشاي وبخاصة نوعه الأخضر إلى دراسات عديدة وحديثة في الجامعات ومراكز البحوث اليابانية وغيرها من الدول المستهلكة له لإظهار فوائده الصحية التي ترتبط بمكوناته من مركبات كاتيكين فايتو الفينولات العديدة،
وبالرغم من أن معظم هذه المركبات توجد أيضا في الشاي الأسمر، وبعض الأغدية الأخرى إلا أن أغلب فوائدها الصحية تنسب للشاي الأخضر.
ومع تعدد الفوائد التي تنسب للشاي الأخضر فإن الكثير منها يحتاج إلى المزيد من التأكيد العلمي وبخاصة ما تردد مؤخراً عن تأثيره في إنقاص الوزن الزائد للجسم والتخلص من السمنة؟! وهو ما يستخدم حالياً في الدعاية والإعلانات التجارية للشاي الأخضر.
وعودة إلى كوب الشاي الأسمر - وأيضا الأخضر- فمن المعروف أن له تأثيراً مضاداً لبعض الميكروبات المرتبطة بالتلوث الغذائي، مثل كولاي المسببة للإسهال وغيره من الحالات المرضية للجهاز الهضمي، والسالمونيلا المسببة للتسمم الغذائي، ويرجع ذلك إلى وجود مكونات السترال والجيرانيول والبيريلا الدهيد في الشاي والتي تتميز بصفات مثبطة لنمو مثل هذه الميكروبات الممرضة. وللعمل على زيادة تأثير هذه المكونات الطبيعية في الشاي يفضل تناوله مع بعض التوابل المحتوية أيضاً عليها لتدعم من التأثير الصحي المرغوب المضاد للميكروبات الممرضة، مثل النعناع الموجود به فاتيو بيريلا الدهيد، والقرنفل الغنى بفايتو يوجينول، والريحان بما يحتويه من فايتو جيرانيول ويوجينول ويتم إضافة هذه التوابل منفردة إلى الشاي في أثناء إعداده ليصبح هناك مجال للاختيار من بين كوب الشاي بالنعناع أو بالقرنفل، أو بالريحان. ويمكن إضافة القرنفل والريحان معاً إلى الشاي أثناء إعداده، ليحصل الجسم منه على التأثير الصحي لكل المكونات الطبيعية الموجودة فيها والمضادة للميكروبات الممرضة، بالإضافة إلى التمتع بمذاق مميز ومرغوب لهذا المشروب الصحي من الشاي بالتوابل.
وهكذا يصبح الشاي بالنعناع والشاي بالريحان، والشاي بالقرنفل، والشاي بالريحان والقرنفل من أفضل الخلطات الصحية لإعداد مشروبات الشاي بالتوابل.
^^بنت الكويت^^
^^بنت الكويت^^
البروتينات الحيوانية: اللحم الأحمر (خالي الدهن): يمنع الأنيميا وخاصة خلال الدورة الشهرية للنساء كما يساعد على بناء وتكوين العظام والأربطة والشعر والأظفار ويسهم في ترميم الأعضاء والأنسجة وتقوية جهاز المناعة، وهو مصدر جيد للبروتين الحيواني. يحتوي على الحديد والكالسيوم والزنك والبوتاسيوم. الدجاج: يفيد في تحسين الحالة النفسية، ويمدنا بالطاقة، ويساعد على تقليل المواد المخاطية في الرئتين والجهاز الهضمي، ويخفف من آلام واضطرابات الهضم. يحتوي على الماغنسيوم والبوتاسيوم وفيتامين أ و ك و ب3 و ب.6 البيض: يقوي العظام والمفاصل وهو مصدر للبروتين الغني بالطاقة، يحتوي على الكالسيوم والحديد والمنغنيز والزنك وفيتامينات ب المركبة. الماكريل: يقوي ويعزز صحة القلب والأوعية الدموية ويحافظ على سلامة الشرايين، وينظف الدم ويحسن حالة الجلد والبشرة ويفيد في علاج بعض الأمراض الجلدية مثل الأكزيما والصدفية. السردين: مفيد لصحة القلب ويحسن حالة الجلد ويقوي جهاز المناعة. يحتوي على أوميغا3 وفيتامين هـ والكالسيوم والسيلينيوم. التونة: تحسن حالة الجلد والبشرة وتنظم هورمونات الجسم وتحافظ على صحة القلب. تحتوي على السيلينيوم وأوميغا3 وفيتامين ب12وب 3. السمك يقلل التوتر: أكدت دراسة أمريكية حديثة أن تناول الأسماك بكثرة يعمل على رفع الروح المعنوية. كما أكدت دراسات عديدة سابقة أن هناك علاقة وثيقة بين القلق والسمنة، حيث يقبل العديد من الناس على تناول الأغذية الغنية بالدهون والسكريات لتخفيف حدة التوتر والقلق الناجم عن مشاكل الحياة اليومية والتي تؤدي بدورها إلى الإصابة بالسمنة. ولذلك ينصح الأطباء الناس بالإكثار من تناول الأطعمة التي تساعد على حرق الدهون المتراكمة في الجسم ومنها الأسماك. يشار إلى أن الأسماك تحتوي أيضاً على دهون " أوميجا" التي تساعد على رفع الروح المعنوية لدي الشخص، كما تحتوي على عنصر اليود الذي يزيد من كفاءة عمل الغدة الدرقية ويساعد على حرق الدهون يساعد على الحركة والنشاط. الديك الرومي: يحسن الحالة المزاجية والنوم ويمدنا بالطاقة.. يحتوي على الماغنسيوم وفيتامين أ وب3 وب6. الزبادي: يعزز صحة الجهاز الهضمي وينظم بكتيريا الأمعاء ويقلل التهابات المعدة. يحتوي على الكالسيوم وفيتامين د بكتيريا اسيدوفيلوس الحميدة. الحبوب: الكركم: يحمي الأطفال من سرطان الدم... أعلن أستاذ بالمركز الطبي بجامعة لويولا في شيكاغو أن الكركم وهو من البهارات التي تستخدم على نطاق كبير في آسيا كمادة رئيسية للكاري قد يحمي الأطفال من الإصابة بسرطان الدم.. ويشتبه علماء في أن بعض الأطفال يولدون ولديهم استعداد للإصابة بالمرض الذي يظهر غالباً لدي الأطفال ممن تتراوح أعمارهم بين عام وأربعة أعوام لكن أعراضه لا تظهر عليهم إلا إذا حفزتها عوامل بيئية. وتأتي الأمراض المعدية والفيروسات والإشعاع ومبيدات الآفات الزراعية والكيماويات بين العوامل المشتبه بها بشأن ظهور أعراضه. وقال مولكي إن دراسته تظهر أن وجود الكركم واللون المستخلص منه في الأسلوب الغذائي يخفف من آثار بعض هذه العوامل. وأظهر هذا العالم وزملاؤه أن هذا النوع من البهارات يثبط بشكل قاطع تكاثر خلايا سرطان الدم في دراسات معملية ويبدو أنه يوفر الحماية من الأضرار الناجمة عن التدخين وعن تناول أغذية مصنعة. الحمص: مفيد لصحة الكلى، ومطهر للجهاز الهضمي، كما أنه مصدر جديد للبروتين. يحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم والبوتاسيوم والزنك وحمض الفوليك. اللوبياء: تخفض مستويات الكوليسترول وتطهر الجهاز الهضمي. تحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم والبوتاسيوم، وحمض الفوليك. العدس: يخفض مستويات حمض اللاكتيك في العضلات بعد أداء التمارين الرياضية، وينظم وظائف الجهاز الهضمي، وهو من أغنى وأفضل مصادر البروتين النباتي. يحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم والبوتاسيوم والزنك والمنغنيز وحمض الفوليك. فول الصويا: من أفضل المصادر الغنية بالبروتين، وينظم الهرمونات الأنثوية ويقوي القلب والأوعية الدموية، ومصدر ممتاز للطاقة ويحتوي على الكالسيوم والحديد وفيتامين ج وفيتامين ب3 والبتاكاروتين وأوميغا3. الذرة: لها مفعول مهدئ للحالة النفسية، وتحافظ على صحة الجهاز العصبي، وتقوي جهاز المناعة. تحتوي على الماغنسيوم والحديد والبوتاسيوم وفيتامين ب3. الردة: تبني العظام وتنشط الدورة الدموية. تحتوي على الكالسيوم والحديد والماغنسيوم والمنغنيز والفيتامينات المركبة والزنك والبوتاسيوم. المكسرات والبذور: اللوز: يمدنا بالبروتين النباتي، ومضادات الأكسدة ويقلل الحمض المعدي، ويعزز صحة القلب ويطهر جدران الشرايين. الكاجو: يقوي العظام، ويحسن حالة الجلد، إضافة إلى أنه مصدر غني بالبروتين النباتي. يحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم والحديد والزنك وحمض الفوليك وفيتامين هـ وأوميغا 3 ، 6 ، 9. الجوز: يعزز صحة الكلى وينشط العمليات الحيوية في الجسم، ويحتوي على مضاد قوي للأكسدة ومصدر للبروتين القلوي. يحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم والزنك والبوتاسيوم وحمض الفوليك وفيتامين ج وفيتامين هـ وأوميغا3 وأوميغا 6. الشاي الصحي : الشاي من أكثر المشروبات استهلاكاً في العالم وبخاصة مع برودة الجو ودخول فصل الشتاء، ويوجد من الشاي نوعان أساسيان هما الشاي الأخضر الذي ينتشر استهلاكه في الصين واليابان وغيرهما من الدول الآسيوية، والشاي الأكثر قبولاً في مصر وبقية دول العالم. ولقد تعرض الشاي وبخاصة نوعه الأخضر إلى دراسات عديدة وحديثة في الجامعات ومراكز البحوث اليابانية وغيرها من الدول المستهلكة له لإظهار فوائده الصحية التي ترتبط بمكوناته من مركبات كاتيكين فايتو الفينولات العديدة، وبالرغم من أن معظم هذه المركبات توجد أيضا في الشاي الأسمر، وبعض الأغدية الأخرى إلا أن أغلب فوائدها الصحية تنسب للشاي الأخضر. ومع تعدد الفوائد التي تنسب للشاي الأخضر فإن الكثير منها يحتاج إلى المزيد من التأكيد العلمي وبخاصة ما تردد مؤخراً عن تأثيره في إنقاص الوزن الزائد للجسم والتخلص من السمنة؟! وهو ما يستخدم حالياً في الدعاية والإعلانات التجارية للشاي الأخضر. وعودة إلى كوب الشاي الأسمر - وأيضا الأخضر- فمن المعروف أن له تأثيراً مضاداً لبعض الميكروبات المرتبطة بالتلوث الغذائي، مثل كولاي المسببة للإسهال وغيره من الحالات المرضية للجهاز الهضمي، والسالمونيلا المسببة للتسمم الغذائي، ويرجع ذلك إلى وجود مكونات السترال والجيرانيول والبيريلا الدهيد في الشاي والتي تتميز بصفات مثبطة لنمو مثل هذه الميكروبات الممرضة. وللعمل على زيادة تأثير هذه المكونات الطبيعية في الشاي يفضل تناوله مع بعض التوابل المحتوية أيضاً عليها لتدعم من التأثير الصحي المرغوب المضاد للميكروبات الممرضة، مثل النعناع الموجود به فاتيو بيريلا الدهيد، والقرنفل الغنى بفايتو يوجينول، والريحان بما يحتويه من فايتو جيرانيول ويوجينول ويتم إضافة هذه التوابل منفردة إلى الشاي في أثناء إعداده ليصبح هناك مجال للاختيار من بين كوب الشاي بالنعناع أو بالقرنفل، أو بالريحان. ويمكن إضافة القرنفل والريحان معاً إلى الشاي أثناء إعداده، ليحصل الجسم منه على التأثير الصحي لكل المكونات الطبيعية الموجودة فيها والمضادة للميكروبات الممرضة، بالإضافة إلى التمتع بمذاق مميز ومرغوب لهذا المشروب الصحي من الشاي بالتوابل. وهكذا يصبح الشاي بالنعناع والشاي بالريحان، والشاي بالقرنفل، والشاي بالريحان والقرنفل من أفضل الخلطات الصحية لإعداد مشروبات الشاي بالتوابل.
البروتينات الحيوانية: اللحم الأحمر (خالي الدهن): يمنع الأنيميا وخاصة خلال الدورة الشهرية...
الأطعمة الشريرة

يحذرنا د. ويندي ديننج من أننا نتناول كثيراً من الأطعمة المصنعة والجاهزة أكثر من الطعام الطبيعي، كما أن معظم المنتجات يتم تلويثها بإضافة المواد الحافظة والإضافات والسكريات.
كما أن الإكثار من تناول المشروبات الغازية حتى التي تحتوي على سعرات حرارية قليلة )دايت( مضر بالصحة لأن الشيء الوحيد "الطبيعي" فيها هو الماء والباقي عبارة عن مواد ملونة وكيماويات ونكهات ومواد حافظة. والقاعدة الذهبية هي أن "الطبيعي أفضل".
لذلك تخلص من هذه الأصناف من الطعام أو قلل من تناولها بقدر الإمكان: البسكويت والجاتوه والحلويات التي تحتوي على مقادير عالية من السكر. المنتجات التي تحتوي على مواد دهنية قليلة ولكنها غنية بالسكر.
المشروبات الغازية بما في ذلك.. الدايت. اللبان الخالي من السكر.
الحلويات الملونة. الخبز الأبيض. المقرمشات والشيبسي والطعام المعلب.





الكافيين

يزيد من خطر الإصابة بحصوات الكلي: جاء في دراسة صدرت حديثا أنه يتعين على الأشخاص الذين يعانون من حصى في الكلي أن يقللوا من تناول الكافايين. وعندما أعطي المحققون أشخاصا لهم سجل طويل في حصى الكلي مقدارا من الكافيين يعادل فنجانين من القهوة في اليوم بدأت تظهر في بولهم زيادة في الكالسيوم الأمر الذي يعرضهم لمزيد من الحصى في كلاهم . وأوضحت معدة الدراسة ليندا ماسي أن على الأشخاص الذين يعانون من الحصى ألا يشربوا أكثر من فنجانيين من القهوة طول اليوم أو مقدارا مماثلا من الكافيين من مصدر آخر، وشرحت ماسي التي تدرس في جامعة ولاية واشنطن في سبوكين ذلك وقالت إن أي زيادة في الكالسيوم في البول يزيد من خطر تراكم الكالسيوم في الكلي التي تصبح مثل الحصى، وكلما زادت كميات الكالسيوم في البول زاد خطر تكاثر الحصى في الكلي.



الأغذية الغنية بالدهون

تزيد خطر الجلطات القلبية طالب باحثون في الشؤون الصحية في واشنطن بإضافة الجلطات القلبية إلى قائمة المشاكل الصحية التي يسببها الطعام الغربي المليء باللحم الأحمر والدقيق الأبيض والسكر. وتبين بعد إجراء دراسة على71 ألف ممرضة أن اللواتي التزمن منهن بنوع غذائي غني بالفاكهة والخضراوات والأسماك كن أقل عرضة لجلطة أو سكتة قلبية من ممرضات كن يتناولن طعاماً على النمط الغربي وقريب من النمط الأميركي. وقال خبراء صحة عامة إن النمط الغذائي الغني بالدهن الحيواني لاسيما اللحوم الحمراء والذى تنخفض فيه نسبة الألياف والفاكهة والخضراوات يرفع خطر الإصابة بمرض القلب والسكري في الدم ويسبب بعض أنواع السرطان وزيادة مفرطة في الوزن.



أغذية للوقاية من هشاشة العظام :

وتتضمن الخطة الغذائية العلاجية المتكاملة للوقاية من هشاشة العظام بجانب تناول الأغذية الغنية بالكالسيوم مايلي:
1ـ الإقلال من تناول مشروبات الكولا الغازية لاحتوائها على حمض الفسفوريك5 المتسبب في اختلال التوازن مابين الفوسفور والكالسيوم وهو ما يضعف العظام.
2ـ التعرض اليومي للشمس مباشرة خلال فترتي الضحى أو العصر لمدة10 دقائق لإنتاج ما يحتاجه الجسم من فيتامين د3 الضرورى لقوة العظام وتدعيمه لاستخدام الكالسيوم في بناء العظام، وهي العملية الحيوية التي تعرف باسم التكلس.
3ـ الاهتمام بتناول الأغذية الغنية بفيتامين ك مثل الكبد البقري وكبد الدجاج وصفار البيض والكرنب والقرنبيط لارتباطه بهشاشة وضعف العظام من خلال أنظمة حيوية معقدة في الجسم.
4ـ الاهتمام بتناول الأغذية الغنية بالماغنسيوم مثل التمر والسمسم والزبادي خالي الدسم واللوبيا والكاكاو لدور الماغنسيوم المهم في سلامة وقوة العظام. 5ـ عدم الإسراف في تناول الأغذية البروتينية كاللحم والدواجن لتقليل فقد الكالسيوم من الجسم في البول.
6ـ عدم الإسراف في تناول ملح الطعام والأغذية المملحة والمخللات والوجبات السريعة لتقليل فقد الكالسيوم من الجسم في البول.
7ـ عدم الإسراف في تناول السبانخ والشاي لكثرة محتواهما من مكون الأوكسالات الذي يرتبط بقوة مع أيونات الكالسيوم في الجهاز الهضمي مما يقلل من امتصاصها وبالتالي تنخفض استفادة العظام من تناول الأغذية الغنية بالكالسيوم، ومع الاعتدال في تناول الشاي يجب عدم زيادة مدة نقع أوراقه في ماء تحضيره عن دقيقتين لتقليل كمية الأوكسالات المستخلصة منه.
8ـ الاهتمام بتناول الخضراوات والفواكه لاحتوائها على العديد من المغذيات المهمة التي يحتاجها الجسم بكميات ضئيلة في نشاط خلايا العظام.
9ـ ممارسة النشاط البدني وأبسط صوره المشي للمحافظة على قوة العظام. 10ـ الامتناع عن التدخين لتأثيراته السلبية على أنسجة العظام وخفضه لاستفادة الجسم من مكونات الوجبة الغذائية الضرورية لقوة وسلامة العظام. وفيتامين حمض الفوليك والأغذية الغنية به مثل العدس واللوبيا الجافة المطبوخة والسبانخ المطبوخة بالحمص والكبد البقري وكبد الدجاج، قد تفيد في خفض خطورة التشوهات العصبية للمواليد. الألياف والأغذية الغنية بها من الحبوب ومنتجاتها والفواكه كالكمثري والفراولة والتفاح والبرتقال والموز والخضراوات كالبطاطا والبسلة الخضراء والكوسة والطماطم والذرة والبطاطس والكرنب والجزر، قد تفيد في خفض خطورة بعض الأورام، ومع تناول هذه الأغذية يجب مراعاة تقليل وجود الدهون والأغذية الدهنية في الوجبات اليومية.



أغذية لتفادي أمراض القلب

أما الألياف وبخاصة نوعياتها الذائبة، والأغذية الغنية بها مثل الفواكه التفاح والبرتقال واليوسفي والخضراوات البطاطس والحبوب الشعير والشوفان والبقول الجافة المطبوخة الفول الفاصوليا البيضاء واللوبيا والعدس بجبة كلها قد تخفض من خطورة أمراض القلب مع ضرورة تقليل تناول الأغذية الدهنية والدهون المشبعة الموجودة بكثرة في المسلي النباتي والصناعي والسمن النباتي وزيوت النخيل والزبدة والقشدة، وخفض أيضا تناول الأغذية الغنية بالكوليسترول مثل الكبدة والكلاوى والمخ واللحوم ومنتجاتها والبيض والزبدة والقشدة. الألياف وفيتامين أ، والأغذية الغنية بهما من الفواكه والخضراوات مثل الجزر والمشمش والمانجو والبطاطا الصفراء والسبانخ والملوخية والرجلة، قد تخفض من خطورة بعض الأورام مع ضرورة تقليل الدهون والأغذية الدهنية في الوجبات اليومية. الألياف وفيتامين سي، والأغذية الغنية بهما من الفواكه والخضراوات مثل الطماطم والفلفل الأخضر والبقدونس والجرجير والمانجو والبرتقال والبطيخ والكنتالوب، قد تخفض من خطورة بعض الأورام، مع ضرورة تقليل تناول الدهون والأغذية الدهنية في الوجبات اليومية. الألياف الذائبة والمكونات الفعالة في حبوب الشوفان الكاملة، قد تخفض من خطورة أمراض القلب مع خطورة تقليل احتواء الوجبة على الأغذية الدهنية وأغذية الدهون المشبعة والأغذية الغنية بالكوليسترول. المكونات الفعالة في أغذية الحبوب الكاملة ومنتجاتها، قد يفيد تناولها في خفض خطورة أمراض القلب وبعض الأورام، مع تقليل الأغذية الدهنية والأغذية الغنية بالدهون المشبعة وتلك الغنية بالكوليسترول. بروتين فول الصويا قد يخفض من خطورة أمراض القلب، مع مراعاة تقليل تناول الأغذية الغنية بالكوليسترول. أما البوتاسيوم والأغذية الغنية به مثل الموز والتمر والتين المخفف والقراصيا وقمر الدين وعصير البرتقال، قد تخفض من خطورة ارتفاع الضغط والتعرض للسكتة الدماغية، ومع تناول هذه الأغذية يجب مراعاة خفض احتواء الوجبة على ملح الطعام والأغذية المملحة والمخللات والمنتجات الغذائية التي يوجد بها أي مركبات للصوديوم. أما الـ فايتو استيرول والأغذية الغنية به مثل زيت الأرز وزيت الذرة وزيت بذور السمسم والفول السوداني، فقد تخفض من خطورة أمرض القلب مع ضرورة خفض احتواء الوجبة على الأغذية الغنية بنوعية الدهون المشبعة وبالكوليسترول.
ليمونة صفرة
ليمونة صفرة
مشكورررررررررة ويعطيج العافية علي هالموضوع الحلو والمعلومات المفيدة
جزاك الله كل خير
تومويو
تومويو
يعطيك العافيه
**مشتاقة**
**مشتاقة**
رووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووعه تسلمييييييييييييييين