ضفاف الخليج
ضفاف الخليج
والعياذ بالله

اللهم انتقم لي ممن قذفني زور وبهتان ظلم وعدوان

اللهم الصقها بأعراضهم الى يوم الدين

اللهم امين يارب

حسبي الله ونعم الوكيل

جزاك الله كل خير
مرمر الحنونه
مرمر الحنونه
اعوذبالله ولا حول ولا قوه الا بالله
Atheeja
Atheeja
جزاك الله الجنة .....
ورد مذهب
ورد مذهب
الكلام لاصحة له ..

وأظن أن الحديثين لا أصل لهما
والذي وقفت عليه في مصنف عبد الرزاق رحمه الله قال 13991 قال أخبرنا ابن جريج عن شريك ابن أبي نمر عن الحكم بن ثوبان أن النبي صلى الله عليه وسلم قال الذي يورث أهله عليها نصف عذاب الأمة.
وهذا الحديث ضعيف بسبب إرساله، أرسله الحكم بن ثوبان عن النبي صلى الله عليه وسلم..
والحديث ضعفه الألباني رحمه الله في سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة قال:
7077 - ( إنَّ الَّذِي يُوَرِّثُ الْمَالَ غَيْرَ أَهْلِهِ عَلَيْهَا نِصْفُ عَذَابِ الْأُمَّةِ ). ضعيف.
أخرجه عبد الرزاق في " المصنف " ( 7/ 487/13991 ) قال: أخبرنا ابن جُريج عن شريك بن أبي نمر عن الحكم بن ثوبان: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال:... فذكره.
قلت: كذا وقع فيه: ( الحكم بن ثوبان )، وقال محققه الشيخ الأعظمي رحمه الله في التعليق عليه:
وشريك بن أبي نمر يروي عن عمر بن الحكم بن ثوبان، وهو من جلة أهل المدينة ؛ فليحرر ".
قلت: وهذا هو الظاهر، والله أعلم ؛ فهو مرسلٌ. ووقع في " الفتح الكبير " للنبهاني: في " ( عب ) عن ثوبان ".. وما أظنه إلا خطأ. قلت: وابن جريج: مدلس. انتهى كلام الألباني.
وفي كتاب الحاوي للفتاوي للسيوطي قال: "عن عمار بن ياسر عن النبي صلى الله عليه وسلّم قال : أيما امرأة خانت زوجها في الفراش فعليها نصف عذاب هذه الأمة" وكذلك أورده الصفوري في نزهة المجالس.
قال المناوي في فيض القدير: إن الموأظن أن الحديثين لا أصل لهما
والذي وقفت عليه في مصنف عبد الرزاق رحمه الله قال 13991 قال أخبرنا ابن جريج عن شريك ابن أبي نمر عن الحكم بن ثوبان أن النبي صلى الله عليه وسلم قال الذي يورث أهله عليها نصف عذاب الأمة.
وهذا الحديث ضعيف بسبب إرساله، أرسله الحكم بن ثوبان عن النبي صلى الله عليه وسلم..
والحديث ضعفه الألباني رحمه الله في سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة قال:
7077 - ( إنَّ الَّذِي يُوَرِّثُ الْمَالَ غَيْرَ أَهْلِهِ عَلَيْهَا نِصْفُ عَذَابِ الْأُمَّةِ ). ضعيف.
أخرجه عبد الرزاق في " المصنف " ( 7/ 487/13991 ) قال: أخبرنا ابن جُريج عن شريك بن أبي نمر عن الحكم بن ثوبان: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال:... فذكره.
قلت: كذا وقع فيه: ( الحكم بن ثوبان )، وقال محققه الشيخ الأعظمي رحمه الله في التعليق عليه:
وشريك بن أبي نمر يروي عن عمر بن الحكم بن ثوبان، وهو من جلة أهل المدينة ؛ فليحرر ".
قلت: وهذا هو الظاهر، والله أعلم ؛ فهو مرسلٌ. ووقع في " الفتح الكبير " للنبهاني: في " ( عب ) عن ثوبان ".. وما أظنه إلا خطأ. قلت: وابن جريج: مدلس. انتهى كلام الألباني.
وفي كتاب الحاوي للفتاوي للسيوطي قال: "عن عمار بن ياسر عن النبي صلى الله عليه وسلّم قال : أيما امرأة خانت زوجها في الفراش فعليها نصف عذاب هذه الأمة" وكذلك أورده الصفوري في نزهة المجالس.
قال المناوي في فيض القدير: إن المرأة التي تورث أهله عليها نصف عذاب هذه الأمة.
يعني أن المرأة إذا زنت وأتت بولد ونسبته إلى حليلها ليلتحق به يثبت بينهما التوارث وغيره من الأحكام عليها عذاب عظيم لا يقدر قدره ولا يكتنه كنهه وليس المراد أن عليها نصف عذاب هذه الأمة حقيقة بالتحديد بل المراد مزيد الزجر والتهويل ووصف عظم عذابها وإلا فمعلوم أن إثم من قتل مائة مسلم ظلما أشد عذابا منها ومن دل الكفار على عورات المسلمين فاستأصلوهم بالقتل والسبي والزنى بالنساء عالما بأن ذلك كله سيكون من دلالته كابن العلقمي وزير الخليفة المعتصم الذي أغرى التتار عليه وعلى أهل الإسلام حتى كان منهم ما كان في بغداد وما والاها أعظم عذابا منها هب عن ثوبان مولى النبي صلى الله عليه وسلم
والله تعالى أعلم رأة التي تورث أهله عليها نصف عذاب هذه الأمة.
يعني أن المرأة إذا زنت وأتت بولد ونسبته إلى حليلها ليلتحق به يثبت بينهما التوارث وغيره من الأحكام عليها عذاب عظيم لا يقدر قدره ولا يكتنه كنهه وليس المراد أن عليها نصف عذاب هذه الأمة حقيقة بالتحديد بل المراد مزيد الزجر والتهويل ووصف عظم عذابها وإلا فمعلوم أن إثم من قتل مائة مسلم ظلما أشد عذابا منها ومن دل الكفار على عورات المسلمين فاستأصلوهم بالقتل والسبي والزنى بالنساء عالما بأن ذلك كله سيكون من دلالته كابن العلقمي وزير الخليفة المعتصم الذي أغرى التتار عليه وعلى أهل الإسلام حتى كان منهم ما كان في بغداد وما والاها أعظم عذابا منها هب عن ثوبان مولى النبي صلى الله عليه وسلم
والله تعالى أعلم .



المصـــــدر
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=187889
ملامح بنت خجوله
لا حول ولا قوة الا بالله
بارك الله فيك
وجعله في ميزان حسناتك