katkouta
katkouta
الله المستعان .... والله تعبنا من الغلاء الفاحش:icon33:.... واغلب المنتجات بالجمعية زيادة عن باقي المحلات ...ب2 او4 دراهم والله حرام مع انها جمعية ...لا ويحطو اغراءات تسوق ب100 درهم وادخل السححب على 4 سياراتو..........طيب من فين بتجي هاد الهدايا غير من الارتفاع الصاروخي كل مانصحى على زيادة احنا مانبغي الجمعيات تسوي سحوبات نبغيها تسوي تخفيضات والكل راح يتسوق منها بدون سيارات .....تسوي زي الجمعيات اللي بالكويت اللي مخلين الاسعار اقل من السوق بكثير .. هدا مدياهم الحكومة الارض ,و.... يعني فيه دعم حكومي لكن الجشع الله المستعان.....

طيب نسيتو الايجارات ..... غرفة ومطبخ بمبلغ وقدره ..... اما ادان غرفتين وصالة :icon33::09: لا ومن هندي:22: ....الله المستعان وعليه التكلان:angry:
نور البرق
نور البرق
الله المستعان .... والله تعبنا من الغلاء الفاحش:icon33:.... واغلب المنتجات بالجمعية زيادة عن باقي المحلات ...ب2 او4 دراهم والله حرام مع انها جمعية ...لا ويحطو اغراءات تسوق ب100 درهم وادخل السححب على 4 سياراتو..........طيب من فين بتجي هاد الهدايا غير من الارتفاع الصاروخي كل مانصحى على زيادة احنا مانبغي الجمعيات تسوي سحوبات نبغيها تسوي تخفيضات والكل راح يتسوق منها بدون سيارات .....تسوي زي الجمعيات اللي بالكويت اللي مخلين الاسعار اقل من السوق بكثير .. هدا مدياهم الحكومة الارض ,و.... يعني فيه دعم حكومي لكن الجشع الله المستعان..... طيب نسيتو الايجارات ..... غرفة ومطبخ بمبلغ وقدره ..... اما ادان غرفتين وصالة :icon33::09: لا ومن هندي:22: ....الله المستعان وعليه التكلان:angry:
الله المستعان .... والله تعبنا من الغلاء الفاحش:icon33:.... واغلب المنتجات بالجمعية ...




الخوف من "الغلاء" يخطف فرحة زيادة الرواتب


جاءت “الزيادة” فاشتعل السوق غلاء أو في طريقه للاشتعال.


هل أصبحت القرارات الرحيمة التي تسعى فيها القيادة لانقاذ المواطن مبرراً لدى التجار لمزيد من الجشع غير الرحيم؟


ما إن علم البعض من التجار بأخبار الزيادة حتى رفعوا أسعار سلعهم.


المسألة تحتاج إلى وقفة من قانون أو قرارات حاسمة تجعل فرح الناس بالزيادات حقيقياً وتخضع التجار الجشعين لمنطق اخلاقي واجتماعي حتى لا تتحول زيادة الرواتب إلى هاجس سعري أو بوابة للغلاء.
“الخليج” رصدت ملامح الخوف لدى الكثيرين لتكشف إحساس الناس بين الأمل والألم، بين فرح الزيادة وخوف الغلاء.



قال خالد الفلاسي، مدير عام جمعية الاتحاد التعاونية “كثيراً ما يبدأ الحديث عن احتمال ارتفاع الأسعار عند اقرار أي زيادة على رواتب الموظفين، ومن هنا يجب التساؤل هل تسبب زيادة الرواتب الغلاء أم ان الغلاء هو ما يؤدي إلى زيادة الرواتب”.




وأشار الى انه من المتوقع ان يستغل بعض التجار هذا القرار لرفع الأسعار، ولكن ليس في الوقت القريب وذلك لافتقارهم للمبررات التي افضت بهذه الزيادة ومن هنا يستبعد فكرة ردة الفعل المباشرة.


وأكد ضرورة مجابهة ارتفاع الأسعار غير المبرر.

وقال ابراهيم صالح، المدير التنفيذي الأول للعمليات لمهرجان دبي عادة ما يلجأ التجار الى رفع الأسعار عند سماع إقرار أي زيادة. ولكن دون لفت الانتباه الى الفعل وردة الفعل حيث من غير الممكن اللجوء الى الزيادة في حين الافتقار الى المبررات التي افضت الى ذلك.


وأضاف ان غياب الرقابة المباشرة على من يتولي مسؤولية استيراد البضائع والمواد الاستهلاكية وتوريدها بدوره الى الجمعيات والمحال التجارية ادى الى تلاعب التجار بالاسعار على اهوائهم ونظراً لذلك من المتوقع ان ترتفع الأسعار بحجة ارتفاع تكلفة استيرادها ومن هنا تأتي ضرورة دعم المواد الاستهلاكية الرئيسية وتفعيل دور الجمعيات التي تعتني بحماية المستهلك.


وأشار حسين كاظم مدير الاتصالات الخارجية في “امارات بترول” ان قرار زيادة الرواتب سيكون له حتما انعكاسات كبيرة على اسواق الدولة من ناحية رفع الأسعار اذ عادة ما يلجأ التجار الى رفع الاسعار عند مجرد ورود اية اخبار عن زيادات جديدة تشمل الرواتب سواء في القطاع الخاص او الحكومي.

وأكد ضرورة وجود رادع لمسألة رفع الأسعار غير المبرر الذي يعتبر غياب الضوابط أحد مسبباته الأساسية.
وعبرت شريحة واسعة من المتسوقين في المحال والمراكز التجارية والجمعيات التعاونية في أبوظبي أمس عن بالغ خشيتهم من أن يقدم التجار والباعة وأصحاب المحلات على استغلال المكرمة الغالية التي وجه بها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” بزيادة رواتب العاملين في الحكومة الاتحادية بنسبة 70% اعتباراً من أول يناير، استغلالاً سيئاً بإقدامهم على التلاعب بالأسعار وإحداث موجة جديدة من الغلاء في السوق المحلي.


وأكد عدد من المتسوقين أن ظاهرة الغلاء باتت تترافق مع أي مناسبة وتسبق أي موسم يحل على الدولة لعلم التجار
بمدى الإقبال الجماهيري على شراء المنتجات والبضائع خاصة الغذائية منها استغلالاً لثقافة الشراء السلبية التي تسود أوساط المستهلكين بتخزين كميات كبيرة من المواد الغذائية في المنازل رغم ارتفاع أسعارها.


يقول محمد رضوان، متسوق، استقبلنا خبر زيادة المرتبات أمس بفرحة غامرة وكلنا أمل أن يساهم هذا القرار الحكيم الذي ينم عن العطاء المتأصل من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله في حل جزء كبير من أعبائنا المعيشية وأن يساهم في تنشيط قدرات المستهلكين الشرائية التي اضمحلت بسبب الغلاء الفاحش الذي استشرى في جسد كل الصناعات والمنتجات.

وتقول عزة زكي ، ربة بيت، نزلت أمس إلى السوق لشراء مستلزماتي اليومية بعد علمي بأنباء زيادة المرتبات وتخوفت من صدمة قاسية أتلقاها نتيجة تعمد رفع التجار للأسعار بعد القرار.



ويؤكد عبد الله سالم ، موظف، أن المرحلة التي تمتد ما بين الإعلان عن القرار وحتى تنفيذه تتطلب شحذاً للهمم

من قبل مفتشي رقابة الأسواق وتضافراً للجهود من قبل مسؤولي وزارة الاقتصاد وإدارة حماية المستهلك للوقوف بكل واقعية على حالة الأسواق والتغيرات التي تطرأ عليها وكشف المتلاعبين والمستغلين لحاجات الناس.

وفي الشارقة استمرت مخاوف المواطنين ايضا من الارتفاع المتوقع وقالت المواطنة مريم السويدي (موظفة):

صدمت لدى سماعي اخبار رفع اسعار المواد الاستهلاكية في الجمعيات وفي المحال التجارية رغم انني كنت متوقعة هذا الارتفاع والاستغلال من التجار عندما تم اقرار الزيادة في الرواتب ولكن ليس في اليوم نفسه الذي اقرت فيه الزيادة
.

وواصلت ان التجار ينشطون جدا في رفع الاسعار ويستغلون المستهلك الى اقصى حد وبشكل ظالم ولا يراعون احتياجات المستهلك. وطالبت وزارة الاقتصاد بالتدخل وضبط الاسعار.

ويقول المواطن عبيد ناصر (موظف): التجار اختطفوا فرحتنا بالزيادة وقاموا برفع الاسعار من دون اي خجل او احترام للمستهلكين.



وقال المواطن حسين الزرعوني (موظف): لا نريد زيادة في الرواتب على حساب المستهلك ومن دون ضبط الاسعار. الأهم من زيادة الراتب ضبط اسعار المواد الاستهلاكية بما يمكن المستهلك من العيش بحياة كريمة وعدم ترك الباب مفتوحاً للتجار في التلاعب بالمستهلكين مثلما ارادوا.


وأضاف ان التجار ما ان ما يسمعوا خبر زيادة في الرواتب لا يريدون ان يفهموا باقي التفاصيل، انما كل ما يريدون هو ان يكون الخبر مبررا لهم لرفع الأسعار.


وفي رأس الخيمة أبدى المستهلكون تخوفهم من رفع الأسعار مجددا على ضوء زيادة الرواتب التي يستغلها التجار والموردون بامتصاص تلك الزيادة لرفع قيمة أرباحهم على حساب كاهل المستهلك الذي لم يحصل بعد على الزيادة.


وأكدوا ان التجار ما ان يصل الى مسامعهم بان الحكومة رفعت رواتب الموظفين فيها حتى يبادروا برفع الاسعار لتحصيل تلك الزيادة مبررين بان اسعار السلع والمنتجات والخدمات ارتفعت عالميا ولابد من مواكبة الزيادة لتقليل الخسارة.



ام عمر (ربة بيت) أكدت ان ارتفاع الأسعار أصبح ديدن الأسواق في مختلف المجالات والاحتياجات بحيث لم نتصور ان نصل الى تلك الدرجة من الغلاء المبالغ فيه حقيقة موضحة انها اشترت هدية قبل شهر باقل من 49 درهما وفجأة اليوم في السوق وصل سعرها 89 درهما ولا يوجد مبرر حول تغيير الجودة والشكل او أي من المبررات الأخرى.

وأكد إبراهيم المنصوري (متقاعد) ان المنتجات الاستهلاكية وغيرها ترتفع يوما بعد يوم بشكل طردي من غير ان تستطيع أي جهه ان تكبح جماح الأسعار،

مشيرا الى ان الزيادة الجديدة للرواتب سترفع الأسعار إلى أوجها، لتمتص تلك الزيادة التي لم يهنأ بها الموظف بعد وتستغل احتياجه مؤكدا انه يأتي للجمعية ثلاث مرات أسبوعيا لشراء احتياجات المنزل وكل مرة يقصدها للشراء لا يقل تكلفة الأغراض عن 500 درهم مشيرا إلى ان ذلك المبلغ لا يساوي شيئا مقابل توفير الاحتياجات اللازمة للمنزل.


وأوضح إبراهيم احمد مرهون ان الأسعار في ارتفاع، وستظل كذلك إذا لم تقف وزارة الاقتصاد بالمرصاد للتجار وللمستوردين، مشيرا إلى ان الحكومة لم تقصر في رفع الرواتب إلا ان على الجهات المختصة في مراقبة الأسواق تشديد إجراءاتها لمنع أي استغلال تجاري على حساب الأسر.

عبدالله العويد أشار الى ان ظاهرة الغلاء وامتصاص زيادة الرواتب مرتبطان بشكل دائم بحيث لا يصدر قرار بالزيادة الا وترتفع الأسعار ويكون المبرر جاهزا بارتفاع الأسعار العالمية ورفع المستوردين أسعارهم متسائلا هل يعمل المستورد دون كفيل وهل قوانين الدولة لا تنطبق عليه وهل يلتزم بنصيبه من الأرباح أم أن كفلاءه هم المستفيدون بالدرجة الاولى على حساب المستهلك؟

وتساءل: كيف يمكن ان نبرر ارتفاع السلع كالحليب مثلا بفارق 20 درهما خلال شهر واحد، وقال لو كانت هناك فعلا إجراءات تحد من الغلاء ومن ارتفاع الأسعار ولو كانت جمعية حماية المستهلك مفعلة لأثارت المشكلة حتما، وأوجدت حلاً بدلا من الاكتفاء بتحميل المستهلك تلك الزيادات دون ان توجه للجهات التجارية إجراءات رادعه او تحمله على الأقل أدنى مسؤولية.


وأشار إبراهيم بوقفل إلى ان زيادة الرواتب لابد ان تصاحبها مجموعة من الإجراءات التي تحد من ارتفاع الأسعار كزيادة المراقبين المواطنين في الأسواق، وفي المحال التجارية، وتشكيل لجنة خاصة لمتابعة شكاوى المستهلكين وتفعيلها في الميدان ووضع قائمة بأسماء الشركات والمحال التجارية التي رفعت أسعارها وحاولت تجاهل القوانين والتشريعات المنظمة للعمل وحاولت امتصاص الزيادة التي مني بها المجتمع، مشيرا إلى ان الكثير من التجار يتربصون ويترصدون زيادة الرواتب ليزيدوا من أرباحهم على حساب المستهلكين.


محمد احمد بن جمعة (موظف) أشار إلى ان زيادة الرواتب سيستفيد منها أصحاب الدخل المرتفع أكثر من أصحاب الدخل المتواضع الذين يمثلون السواد الأعظم في المجتمع، موضحا ان الزيادة التي حظي بها المتقاعدون وبنظامها يمكن ان يستفيد منها المتقاعدون ذوو المعاشات المتدنية متمنيا لو طبق النظام كذلك في زيادة الرواتب وحصل الموظف ذو الراتب الضئيل على الزيادة الأكبر.

وأوضح ان أصحاب الرواتب المتدنية هم الفئة الأكثر ضررا في حالة ارتفاع الأسعار حيث ان تلك الأسر معروفة أيضا بزيادة أعداد أسرها فيما تمتص الزيادة التي حظوا بها ويبقى حالهم غير متغير في ضوء غلاء الأسعار.




ويقول محمد عويس أن التخوف الحاصل لدى الناس من رفع الأسعار أمر طبيعي نتيجة إقدام بعض المستغلين على رفع الأسعار حتى قبل أن يشتم الموظفون رائحة الزيادة التي طرأت على الراتب، إلا أننا لا يمكن أن نتوقع ما يمكن أن يشهده السوق فيما لو رضخ المستهلكون لجشع التجار والباعة، فالمطلوب وقفة جادة من الجمهور بمقاطعة المنتجات التي ترتفع أسعارها.
آلة الزمن
آلة الزمن
ياالله لطفك حتى انتوا يااهل الامارات ماسلمتوا من كابوس ارتفاع الاسعار!
لاحول ولاقوة الا بالله
الله يستر من تواليها انا افكر المشكله معلقه عندنا بالسعوديه طلع الحال من بعضه
ايه اجل عليهم لاتفكونهم خليهم يستاهلون قاطعوهم << هههههههههههههههههه
نور البرق
نور البرق
الله المستعان الهم واحد وحنا والله فى السعوديه نعاني من الجشع تجار ماقول الا الله المستعان
الله المستعان الهم واحد وحنا والله فى السعوديه نعاني من الجشع تجار ماقول الا الله المستعان

الله المستعان يا الغاليه ,,,,,,بارك الله فيك