بسم الله الرحمن الرحيم..
عجباً لأولئك التجار
الذين يتاجرون بأعراض المؤمنات
الذين يريدون ببنات الإسلام أن يصبحن كاسياتٍ عاريات..
الملابس النسائية وما أدراك ماهيه..
عندما تذهب إلى أحد الأسواق التجارية مصطحباً معك إحدى أخواتك أو إحدى قريباتك..
فإنك سترى عجباَ عجاب..
فلن تتمالك نفسك حتى تعود إلى أهلكَ غضبانَ أسِفا..
كيف لا..!
وأنت ترى فساتين الأفراح (السهرة) وتصاميمها الساقطه
ناهيك عن تلك الأسعار الباهضة..
التي تصل إلى آلافٍ طائلة
فمن سابع المستحيلات أن تجد إحداها يليق بإمرأةٍ محتشمة
ناهيك أن تكون مسلمة..
ومع الأسف الشديد..
أن بناتنا هداهن الله
ممن يدعين القدوة الحسنة بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها.
لاهفون خلف تلك الأزياء..
التي يصممها الغرب من أبناء القردة والخنازير
وخاصةً عندما يقال..
أن هذا الفستان
قد لبست مِثلهُ فلانةُ بنت فلان
من المغنيات العربيات الساقطات
فقبل عدة أعوام..
انتصر الغرب بحذف الأكمام
وشيئاً فشيئا
حتى كشفن صدورهن وظهورهن..
أما الآن
فتجد بعض الفساتين
مكشوفة البطن والفخذين..
فلا يتجاوز قماش ذلك الفستان
متراً أو مترين
وقد أدى ذلك
إلى كثرة الإصابة بالعين
في قصور الأتراح لا الأفراح
حمانا الله و إياكم
والله المستعان
قال عليه الصلاة والسلام:
((ونساء كاسيات عاريات محبلات مائلات رؤوسهن كأسنمة النبت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وأن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا))
ولا حول ولاقو ة إلا بالله
فليتقي الله أولئك المسؤلون
وليتقي الله أولئك التجار في بناتنا المسلمات
وليتقي الله أولياء الأمور
وليتقين الله أولئك الفتيات
فكلهم محاسبون أمام الله
هناف @hnaf_1
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
*rotan*
•
حسبنا الله ونعم الوكيل على من اراد بنا وببنات المسلمين الشر والدمار وهدانا الله لما فيه خير لنا في الدنيا والدين والله يهدي رجالنا فو الله من تهاونو الرجال بلبس النساء وهن في دبور الله الهادي
لافض فوك اختي
هذي مشكلتي انا واخواتي لبسنا تقليييييييييييييدي دايما ونتعب في السوق وممكن نرجع من دون شرا شي
كل شي مايصلح لنا عريان وخليع والا بناطيل الله المستعان
ياريت اللي تعرف اماكن بديله تدلنا عليها تعبت والله
هذي مشكلتي انا واخواتي لبسنا تقليييييييييييييدي دايما ونتعب في السوق وممكن نرجع من دون شرا شي
كل شي مايصلح لنا عريان وخليع والا بناطيل الله المستعان
ياريت اللي تعرف اماكن بديله تدلنا عليها تعبت والله
الصفحة الأخيرة