طيب يعني معناتها حياتج افضل الحين من قبل
و عندج حاليا عيال
حرام يتشتتون
و تفكرين انه مساله الطلاق راحه ابد و الله هم و كافي نظره الناس لج
قعدو مع بعض قعده مصارحه وتكون بهدوء و اتفقو على شغلات اساسيه تحبونها و حاولو تسافرون ولا تحجزون شاليه تغيرون فيه جو
و ادعي ربج انه يالف بين قلوبكم و يصلحكم و يهديكم و يسخركم لبعض
شنو الاسباب اللي غيرتك معاه ؟؟ اكيد مافي سبب مقنع ، هذي الاوهام من ابليس ، الله يلعن الشيطان
والله يا عزيزتي قصتك مو واضحة وضحي الاسباب الي خلته مايحافظ على الحب وكيف تقولين طلبتي الطلاق ومعاك طفل والحين عندك اثنين بعدة كيف جبتيهم والحياة مستحيلة بينكم زي ما قلتي والله ماني فاهمه شي منك
وترا الاطفال مو لعبه ليش تحملين وانتي عارفة انك تبغين الطلاق الله يعين الاطفال على الاهالي الي مافيهم رحمة
وترا الاطفال مو لعبه ليش تحملين وانتي عارفة انك تبغين الطلاق الله يعين الاطفال على الاهالي الي مافيهم رحمة
الصفحة الأخيرة
قال أبو الدرداء رضى الله عنه لزوجته : " إذا رأيتينى غضبت فرضّنى , وإذا غضبت رضيتك وإلا لم نصطحب "
* لا تطيلى الغضب ولا تتمادى فيه واقبلى من زوجك اعتذاره ولا تتعللى بالكبرياء
اقول حبيبتي ان حياتكم كانت حلوة حاولي ترجعين حياتك مثل اول واحسن ادعي الله ولا تخربين بيتك بيدك وتهدمي حياتك بسبب اخطاء سجلت في الذاكرة واصبحت سوداء خالية من البياض اغسلي قلبك ونظفية وتوكلي على الله واكثري من الدعاء الله يصلح من حالي وحالك واحوال المسلمين والله وانا اقول لك ماراح تكون حياتك افضل وراح تتمنين ترجعين له اختي انصحك بالمحاورة والبعد عن الكرامات والتنازل قد المستطاع
واخيرا اذكرك بكلام حبيبي المصطفى صلى الله عليه وسلم
حيث نهى المرأة عن طلب الطلاق إذا لم تكن هناك مقتضى له، فقال: أيما امرأة سألت زوجها طلاقا من غير بأس، فحرام عليها رائحة الجنة. رواه الترمذي وحسنه، وفي صحيح البخاري عن ابن عباس أن امرأة ثابت بن قيس أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله: ثابت بن قيس ما أعيب عليه في خلق ولا دين، ولكني أكره الكفر في الإسلام -أي التقصير في حق الزوج نتيجة كرهه- فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتردين عليه حديقته؟ قالت: نعم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اقبل الحديقة وطلقها تطليقة. ففي هذا الحديث أذن النبي صلى الله عليه وسلم لهذه المرأة في طلب الطلاق من أجل كرهها لزوجها وخشيتها من الوقوع في الحرام نتيجة ذلك، وعليه، فإذا بلغ بك الأمر إلى هذا أو مثله، فلا حرج عليك في طلب الطلاق، والله عز وجل يقول: وَإِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلّاً مِنْ سَعَتِهِ (النساء: 130).
الله يسعدك يارب ويسر امرك ويخليلك حبيبك وعيالك ولا يحرمك منهم يارب العالمين
:39: