قصة ابو صديقتي الي كرهته

والله اني بقولكمه قصدة صديقتي مع ابوها واني ماراح ازيد حرف او انقص حرف والله علي ما اقول شهيد
انا بكتب قصتها بعد ماوافقت اني اكتبها لاني صارلي ست شهرون اواسيها واخفف من مصيبتها لكن والله انها بحال يرثى لها ولي عندها حل يساعدها لاتقصرون معها ولكم الاجر
نبدأباللقصه صديقتي متزوجه وعندها عيال وساكن بيتها تعبت امها فجا صابها انزلاق غضروفي اقعدها تماما عن الحركه ولان امها مالها غيرها بمدينتهم من البنات لان خواتها كلهم مستقرين برا المددينه ومافي امل ان امها تسوي عمليه فتعبت نفسية ميمتها فماكان من صديقتي الا انها تستقر مؤقت عند امها وتنام عندها بغريفتها اذا احتاجت شي وافق لها زوجها وجابت عيالها واستقروا بيت امها
بعد اسبوعين قامت صديقتي تبي شغالتها بشغله الصبح بعد الفجر تقريبا الساعه سبعه وهي حاسه بشي لان ابوها تخصص شغالات دورت عليها بهدوء مالقتها وراحت للملحق البراني ولقت ابوها مع الشغاله بوضع مخزي جدا جدا انصدمت وانقلبت حياتها ميتين الف درجه هذا مع العلم انها كانت تدري بسوالفه مع الشغالات لان امها صايدته كم مره بس من يوم مرضت امها بالفشل الكلوي قبل سنه ونص نسوا سوالفه فهي شافت بعينها مع العلم ابوها اول المصلين بالمسجد وكانت امها تقولها برمضان يصلي الفجر ويستنه في الين طلعت اشمس يصلي الضحى ويرجع على طول لغرفت الشغاله وامها كانت تشوفه وتخانقه بس امها من حريم زمان ادور الستر وماترفع صوتها وامها مغلوب على امرها والله يابنات ابوها ماهو مريح وذا عرف ان عندهم حريم يدخل ويسوي نفسه مادرا نا صارلي كذا لما كنت عندهم وكنت مصدقه وبعد كذا علمتني
الحين هي اندمرت حياتها وصارت تشك بزوجها وكثرت مشاكلها معا ودائما تتكلم بنفس الموضوع ماهي ناسيه مع العلم الحكايه هذي صارلها اكثر من ست شهور وهي تتذكرت موقف قديم انها كانت اتصلي وجا ابوها يمدحها انها اتحافظ على صلاتها فنزل عليها يبوسها وتفاجئت ان يبوسها على فمها وكانت تحسب الموقف حصل بالغلط
والله انها كارهته وصارت ماتروح عند امها كثير بسبب وانا عجزت اطلعها من ازمتها
تكفون يابنات شوروعلي شلون اساعدها وانا اشوفه تتدمر يوم بعديوم صارت عصبيه مع عيالها
انا قلتلها بنات حواء مالاراح يقصرون لا تفشلوووووووووووووونيي
لحد يقول يتزوج لان عياله عطو المهر من تعبت امهم وقالوله تزوج بس رفض وبشده