@ام محمد
@ام محمد
تابعي الله يخليك

:26: :26: :26:
ماوية
ماوية
بارك الله فيك

موضوع غاية في الاهميه ...

اسلوب واضح وعلمي ومتسلسل بطريقه تساعد على فهمه وتطبيقه ...

تابعي بارك الله فيك نحن معك


هذا رابط موضوع الاخ سمي العزيز

: أختي الأم ، هل فكرت ِ في عواقب السذاجة التي تتعاملي بها مع ملابس الإبنة الصغيرة؟
راس المعزّة
راس المعزّة
جزااااااك الله ألف خير والله أنك خوفتيني وموضوعك جدا هام وانا كوني أم لبنات هذا الموضوع جد هامّني دخيلك تابعي وأي شي لا يسمح به العام أرجوكي بعثي لي على الخاص وحبيت أسألك أني شو تشتغلين بالضبط علشان نستفيد من خبراتك وجزااااج الله ألف خير
elms
elms
أشكركم خواتي على تفاعلكم .....وبالأخص الأخت ماوية اشكرها على الكلمات المشجعة ولكن نقل الموضوع إلى ركن الطفل وعدم إبقائه في ركن المشاكل الاجتماعية لي وجه نظر فيه لأني أهدف إلي أن يقرأ الجميع الموضوع سواء أم أو أب أو أخت وليس بالضرورة أن يكون لديها أطفال حتى تساعد ابنها أو ابنتها وفي حالة الأخت تساعد أخيها وهكذا يعني بالعربي توعية للجميع ....أتمنى أن اسمع رأي الأخت ماوية والقرار يعود لخواتي المشرفات على المنتدى ونحن في الأخير نسعى إلى تحقيق الفائدة للجميع.
elms
elms
اتمنى أن تعم الفائدة ويتم نشر ماكتب للاخوات والجارات ليعيش ابناءنا بصحة نفسية رائعة ويستمتعون بطفولتهم ....
اكمل لكم الباقي وارجو منكم الرد في حال اعجبكم الطرح ام لا .

**((القوانين التي يتبعها الأطفال بمفردهم أو مع أصدقائهم عند مجابهتهم لغريب))

1-. أبقى بعيدا عن الغريب مسافة ذراع بالغ, زائد خطوة إلى الوراء. إذا استمر الغريب في التقدم نحوك, استمر في الابتعاد حتى تصل إلى مسافة دائرة ذراع الأمان.

2-. لا تتحدث إلى الشخص الغريب, وهذا يتضمن طلب المساعدة, طرح أسئلة, أو حتى محادثة بسيطة. حتى لو كان الشخص يعرف اسمك هذا لا يعني انه (أنها) يعرفك.

3-. لا تأخذ أي شيء من هذا الشخص, حتى لو كان هذا الشيء ملك لك أو لوالديك.

4-. لا تذهب إلى أي مكان مع هذا الشخص. حتى لو أكد على أن هناك شيء طارئ, اذهب إلى شخص تعرفه و تأكد من صحة ذلك.

5-. لو بدأت تشعر بأن هناك خطأ ما أو بعدم الارتياح أو الخوف, ارجع إلى الخلف أربع خطوات ثم استدر واركض. افعل أي شيء لتلفت الأنظار! نادي بطلب المساعدة. لن يعرف الكبار أنك واقع في مشكلة مالم تلفت انتباههم إلى ذلك وتطلب المساعدة. لا تشعر بالعجز لأنك لم تنجح في إتباع أحد القوانين وانك الآن في موقف صعب.



مرة أخرى, في كل مجالات الوقاية, القوانين والمفاهيم لا قيمة لها إذا بقيت فقط أفكار. الأطفال يتعلمون من خلال الممارسة. أثبتت كل الأبحاث أن هذه القوانين والتعليمات يجب أن تتحول إلى ممارسة حتى يمكن حماية الأطفال. وهذا يعني التدريب على لعب الأدوار, وتمثيل مواقف الحياة اليومية. وهذا قد يكون غير مريح أو غير ممكن للوالدين ومن هنا تبرز أهمية مشاركة المدرسة في هذه العملية التعليمية.



من هم المعــتدين؟
المعتدين يمكن أن يكونوا غرباء, من العائلة, أصدقاء,أو الجيران, أشخاص يعرفهم الطفل و يثق بهم. لا يقتصر التعدي على الأطفال على فئة واحدة. يحدث في كل الطبقات الاجتماعية و الاقتصادية, العرقية و الجنسية و الدينية. تشير معظم الدراسات إلى أن الضرر الناتج عن إيذاء الأطفال ليس ضررا جسديا بالدرجة الأولى وإنما الآثار المترتبة على العلاقة القائمة على العنف والتي يكون تأثيرها بعيد الأمد مقارنة بالضرر الجسدي.



ماذا يفعل الإيذاء للأطفال ؟
الأطفال الذين تعرضوا للإيذاء لا يعانون فقط من آثار متعددة تترتب على كونهم ضحايا, بل أيضا من ارتفاع فرصة تعرضهم مرة أخرى للإيذاء. الإيذاء و الإهمال عادة تنتج عدة مشاعر مثل: الشعور بالذنب, العنف, فقدان السيطرة, و ضعف الثقة بالنفس. و حتى الأطفال الذين يبدون قادرون على التعامل مع الوضع فإنهم عادة ما يكونون قلقون بشأن عدة أمور مثل: تكرار الإيذاء.

- أنهم اقترفوا خطأ.

- علاقات أخرى يمكن أن تتحول إلى إيذاء.

- التأثير بعيد المدى للإيذاء و الإهمال.

من المشاكل المعتاد ظهورها لدى الأطفال الذين تعرضوا للإيذاء و الإهمال: صعوبات عاطفية, سلوكيات فوضوية, ضعف المستوى الدراسي, التعرض للإيذاء مجددا, الإحباط, و محاولة الانتحار.

و بالرغم من أن الصلة قد لا تكون واضحة بين هذه المشاكل و بين تعرض الأطفال للإيذاء, فإنه من الواجب عدم إهمالها وإتاحة فرصة ظهورها.

إن نتائج الدراسات طويلة المدى حول الأشخاص الغير منتجين, والذين يهربون من منازلهم, المؤذين بتكرار, و المنحرفين جنسيا تشير إلى تكرار وتفشي عاملي الإيذاء والإهمال في تاريخهم. ويظهر دائما لديهم ضعف الثقة بالنفس و تقدير الذات.

إن معرفتنا بمثل هذه النتائج يؤكد على أهمية تركيز الجهود والإمكانيات على منع إيذاء الأطفال السائد والطارئ منها, ومعالجة إيذاء الأطفال و إهمالهم, حتى نوفر للأجيال القادمة الفرص التي تتيح لهم توظيف إمكانياتهم.