اللي تبغى تسوق السياره تدخل نداااء لكل سعوديه

الملتقى العام

قوانين مجلسنا + تنبيهات عامه حتى لاتخسري عضويتك



نداء من أخت كويتية
موجّه إليك أيتها السعودية ..وإلى كلّ العقلاء الشرفاء
تقول فيه بملء فيها :
سابقتكِ إلى ما يريدون … فانظري ماذا حصل ؟!
لا يشك عاقل في أهمية الاستفادة من تجارب الآخرين، لاسيما في القضايا التي تمسّ نظام المجتمع وأمنه الفكري والاجتماعي، وكلّما كان لدى الإنسان وعيٌ بهذا الجانب، كلّما وفّر على نفسه الخوض في كثير من التجارب الفاشلة، التي ربّما يصعب عليه التخلص من تبعاتها إن هو أقحم نفسه فيها، وصدق من قال: الشقي من وُعِظ بنفسه، والسعيد من وُعِظ بغيره!
ومن جملة ما يُثار من قضايا هذه الأيام، قضية قيادة المرأة لسيارتها، ما بيّن مؤيد ومعارض.
ولأن غالب النساء في العالم يُمارسن ذلك، فعلينا أن نُخصّص ونقول: المرأة السعودية؛ ولأن كثيرا من السعوديات رُبّما قُدن سياراتهن خارج حدود هذه البلاد ، فعلينا أن نُخصّص مرة أخرى ونقول: المرأة السعودية في المملكة العربية السعودية!
قد يُقال : ما الجديد … هذا من تحصيل الحاصل ومن تكثير الكلام !!
أقول: بل هنا يكمن بيت القصيد… ولهذا ضجّت نداءات الغيورات من أخواتنا المسلمات في مشارق الأرض ومغاربها ، أن احذروا ناراً اكتوينا بها واصطلينا سنينَ طويلة، لا على إخمادها استطعنا، ولا على الخروج منها قدرنا !
لذلك لابد أن نُصغي جيداً إلى تلكم النداءات، ونتأمّل ما فيها من مواقف حيّة، تحكيها صاحبات تلكم المواقف بكل حرارة وألم
ولتتخيلي أختي القارئة الفاضلة نفسك للحظة مكان تلك المتحدثة، لأننا إن خضنا نفس التجربة فسيواجهنا نفس المصير لا محالة، لذلك اقدري للأمر قدره، واحسبي لمثل هذه اللحظات حساباً !!
وأنت أيها القارئ الشريف شريكٌ في التأمل … فما المجتمع إلا رجلٌ وامرأة، فأيّ تبديل للأدوار بينهما سيحدث خرقاً لا مُرقّع له ، ولتتخيل أيضاً أن هذه المتحدثة أحد محارمك، والتي يهون عليك في مقابل حمايتها وصون عرضها دمك وكلّ ما تملك!!
سأدعكم مع هذه المواقف التي سطرتها أيدي أخواتنا الكويتيات، وأنا هنا أشيد بشجاعتهن الأدبية، وأقدر لهن هذه المشاركة الجبارة في دعم هذه القضية، فجزاهن الله عنا خير الجزاء.
ولأن اللهجة الكويتية من اللهجات الجميلة جداً، فسأترك المواقف كما وصلتنا بدون تصرف!
* * * *
ضعف الأنوثة !
كنت أمشي فوق الجسر بأمان الله جان أصطدم ، ويطق ويهي بالسكان () ويبدأ خشمي ينزف ، قدرت اتحامل على نفسي وأطلع من السيارة ، جان أشوف ويهي بالمنظرة() وإلا خشمي ينزف دم ، ماقدرت أتحمل اغمى علي من الخوف مو من الصدمة لأنها بسيطة ، وتجمع الناس حولي ووقفت الطريق وبعدين لما فقت حسيت بعمري وقمت أبجي من الفشيلة ، وتمنيت أبوي وإلا أخويوياي يخفف عني شوي ويسترني ..
التعليق : مهما بلغت المرأة من القوة تظل ضعيفة ، ولاتستطيع السيطرة على مشاعرها في مثل هذه المواقف الحرجة .. نسأل الستير الستر والسلامة .
نزهة بريئة !
كنتُ أنا بسيارتي، وياي عيالي، وأختي بسيارتها بستي سنتر، ولما كنا بنطلع خربت سيارة أختي، وطفت البطارية، ولازم أحد يشحنها !! وساعدونا عيال الحلال وشحنتها ومشينا، والله القيادة تنزع حياء المرأة وأنوثتها وهي معززة مكرمة، ولكنا أبينا إلا الذلة باسم الحرية فأذلنا الله…
تعليق: قد يقول قائل: موقف عادي جداً .. يقع دائماً .. الناس للناس والكلّ بالله ! ..
نقول: بل والله إن الموقف لقاسٍ جداً، لاسيما للمرأة الحيية .. لسان حالها في تلكم اللحظة: لو كان معي زوجي أو أبي أو أخي لما اضطررت إلى إراقة ماء وجهي بين الرجال!!
بل من يضمن وجود أولاد الحلال في كلّ مرة … نسأل الله السلامة والعافية !!
* * * *
زيارة عائلية … !
مرة عزموني حمولتي بجاخورهم()وطلعنا متأخر، وحمواتي يروحون الجواخير بسياراتهم.. المهم طلعوا كلهم وبقيت أنا وعيالي وزوجي، جا ياخذنا، وحماتي وعيالها بسيارتها، ومشينا، وبالطريق والساعة تقريباً 12 بالليل خربت سيارة حماتي على طريق كبد()، وطبعاً محد وقف لها، ودقت علينا، ورجعنا لها وخذيناها !!
التعليق: موقف مروّع .. امرأة مع أطفال في منطقة كهذه وفي منتصف الليل .. الله لطيف بعباده!.. اغمضي عينيك أخيتي وتخيلي نفسك على طريق الثمامة وليس بالضرورة أن يجد المرء دوماً من ينجده.. ثم احمدي الله فقد كفانا سبحانه شراً مستطيراً !!
* * * *
… رعب … !
تحكي إحداهن موقفاً وقع لأختها فتقول: كانت قادمة ظهراً من كليتها، ووقفت أمام السوق المركزي لتشتري بعض حاجياتها، وإذا بشابين يدخلان عليها في السيارة، احدها أمسك بمقبض السيارة والآخر جلس بجانبها، وأخذ يهددها، ولم تستطع أن تفعل شيئاً، وأخذت تبكي، ولله الحمد حفظها الله منهم، فذهبوا فجأة وتركوها!!
ثم سردت لنا حكاية وقعت لها شخصياً فقالت: وأنا كذلك في بداية حياتي الجامعية، حصل لي حادث سيارة في الساعة السابعة صباحاً، وفي ذلك الوقت لم يكن معي النقال، وأخذت أبحث عن أي أحد يساعدني؛ لأن الذي صدم سيارتي تركني وهرب، و انتظرت فترة طويلة حتى إنني طرقت أحد المنازل لأتصل على أهلي، فكان موقفا لا أنساه أبداً !!
التعليق: ربّما لا تسلم الجرّة في كلّ مرة ، وليت شعري كيف غمض لهما جفن بعد تلكم الأحداث، كان الله لكما ، ولكل أخت عفيفة نقية أجبرتها الحاجة أو اضطرتها الظروف إلى الوقوع في مثل هذه المواقف !!
* * * *
خيارات صعبة …!
في يوم ارتفعت حرارة سيارتي، وكنت أنا وأولادي ومن ضمنهم صغير عمره 3سنين، وكان زوجي في الشاليهات، وهي منطقه بعيدة عن السوق!
فاتصلت به وأخبرته أن الحرارة مرتفعة جداً، فقال لي: اطفي السيارة، وافتحي الدرايش()، لأن في صيف الكويت درجة الحرارة تكون 40 أو ما يقاربها مساءً، وقال: ضعي علامة الانتظار حتى يقف لك أحد يساعدك، ويضع لك ماء بالسيارة ليبرِّدها، حتى يصل لي هو إليّ، علماً أن طريقه لي يستغرق ساعة تقريباً!
ففعلت ما أمرني، وكنت في مكان مزدحم جداً، وبه إشارة!
انتظرت كثيراً، الناس ينظرون إليّ ويمشون، بقيت أكثر من نص ساعة والعرق يتصبب مني، انا وأولادي، وابني الصغير فيه ربو ،يبكي من ضيق النفس، وبكيت أنا أيضاً على حالي، لا أستطيع فعل شي سوى الانتظار بالحر المميت، وكلكم تعرفون جو الخليج والكويت خاصة!!!!
المهم عصبت ودقيت مرة أخرى على زوجي، فقال لي: أنا بالطريق، فقلت له بدون شعور وأنا أبكي: محد ساعدني؛ لأني منقبة، ومعي أولاد، لو أني سفور كان ما خلوني!!
فدعوت الله يساعدنا، فوقف لي رجل يركب وانيت، واذا به أخرس لا يستطيع الكلام، اشترى لنا ماء؛ لأنه رأى حال الأولاد، ووضع في سيارتنا الماء، وذهب بنا إلى كراج قريب، وبعد دقايق وصل زوجي، وشكره عنا، وكان درس لي، حيث عشت معاناة لا أنساها، ومرض بعدها الأولاد، والحمد لله على كل حال!!
التعليق: أيها الرجل، ماذا لو تعرّض أهلك لمكروه من أي نوع .. هل ستسامح نفسك !!
* * * *
الصحراء من أمامي .. والرجال خلفي … !
قبل تقريبا 4 أشهر، كنت ذاهبة إلى عملي، وكنت أقود سيارتي، وكان مكان عملي يبعد عن منزلي مدة نصف ساعة تقريباً.
في ذلك اليوم، توقفت سيارتي فجأة، وكان المكان الذي توقفت فيه السيارة أمامه صحراء وبعض المنازل، فنزلت من سيارتي خائفة لقلة النساء اللاتي يقدن السيارة في هذه المنطقة،
فانتظرت طويلاً مع أنه كان هناك سيارات تمر، لكن الذي يقودها رجال!
فانتظرت طويلاً ثم اضطررت أن أوقف سيارة لمساعدتي، ولم أوقفها إلا بعدما تأكدت بأن الذي بداخلها رجل مع أطفاله، فتوقف هذا الرجل وفعلاً ساعدني!!
كان موقفاً مخيفاً؛ لأنني وإن كنت أضمن نفـسي إلا أنني لا أضمن الآخرين،
والحمدلله رب العالمين .
التعليق: ما أكثر المناطق الصحراوية في بلادنا … رحمك الله يا أخيتي من قطاع الطرق وإلا فإن مثلك في مثل هذا الوقت فريسة سهلة المنال.. لكن الحافظ الله !!
* * * *
حتى المروءة تكدر صفوها !
توقفت بها السيارة، وأهلها لم يستطيعوا الوصول عليها لزحمة الطريق!!
فتوقف أحد الشبان(النشامى) وساعدها في إصلاح السيارة، وسار معها حتى أوصلها بيتها،
شكرته لأنها ضعيفة، وقبل مغادرته أراد أن يبرهن لها أن الفزعة من طبعه فأعطاها ورقة فيها رقم هاتفه (طريقة جديدة للمعاكسة) !
ولأنها عند بيتها -ولو كانت في الشارع لاختلف الموقف- قالت له:كنت تناديني أختي فماذا جرى لك! فاستحى ورحل غير مأسوف عليه !
التعليق: هذا الموقف يوضّح بجلاء حجم الفتنة القابعة خلف إطلاق العنان لممارسة المرأة للقيادة، فعلى قدر لومي للشاب على هذا التصرف، بقدر ما أشفقت عليه!!
فلعله فهم شكرها لها نوع تلميح ، فبادر بالاستجابة … ولا أوجّه لها عتب أيضاً .. فالشكر هو ما تملكه كمكافئة له على صنيعه.. موقف مؤلم له ولها أيضاً .. نسأل الله السلامة !!
* * * *
وانكشف الغطاء ..وخُدش الحياء … من أجل…. !
قالت: كانت قريبتي تقود سيارتها في أمان الله حتى وصلت إلى نقطة تفتيش، أخرجت أوراقها الرسمية، فطُلب منها كشف الوجه للتطبيق .
وقالت أخرى : آه كيف أنسى ذاك الموقف : موقف كشف وجهي لشرطي المرور عند اختبار القيادة. ولا تقولوا هذه مصلحة؛ لأن الرخص باتت تؤخذ بالواسطة.
ثم جلوس الشرطي بجانبي في مقدمة السيارة ليتأكد من اتباعي قواعد المرور داخل السيارة. قد يكون الشرطي متسامحا فلا يركب، وقد يكون لئيما فيركب. وتخيلي نفسك.هذا كله يحصل على مرأى ومسمع من المحرم !!!
التعليق: لا تعليق يليق بمثل هذا المواقف وما شابهها إلا أن يُقال: الشكوى إلى الله !!
* * * *
ضعت بين الطرق …
خرجت في ظهر رمضان إلى إحدى الدورات المقامة في منطقة بعيدة عن منطقتنا، عرفت بفضل الله طريق الوصول، لكن طريق العودة لم يكن سهلاً.
كان موقفا من أسوأ المواقف، إذ بقيت ألف الشوارع طلباً للاهتداء في شدة القيظ لمدة ساعتين، حتى صدمت سيارة في مواقف إحدى الجمعيات.صاح علي صاحب السيارة وأشار لي بيده بعلامات الغضب وأني مجنونة.وأنا أقول: يا رب تستر ما ينزل علي ويفضحني, لكن لطف الله بي إذ أحس أني (عليمية) فتركني وشأني، وبقيت السيارة جريحة!
ولما عدت إلى البيت ولا أدري إلى الآن كيف رجعت، أخذ أهلي يوبخوني لتأخري، ولما تسببت به من صدم للسيارة. وصرت أفكر: لو كان لدي سائق أو محرم يوصلني لما حدث ما حدث، والحمد لله على قضائه وقدره!
التعليق: رغم صغر المدينة وتقارب الأحياء تاهت أختنا في طريق العودة إلى منزلها ..
قولوا لي : بربكم .. إذا كان هذا الحال حصل في دولة مساحتها أصغر من منطقة الرياض، فكيف الحال سيكون مع بلادٍ مترامية الأطراف كبلادنا !!
قد يُقال : الضياع يقع حتى للرجال .. نقول: يبقى أنهم رجال .. والرجال لا يطمعون في بني جنسهم !! ..
* * * *
المنقذ في النهاية هو من كُلّف أصلاً بالحماية … فتأمل!
كنت مع صديقتي في سيارتها، ذاهبات للجامعة,وفجأة بدون مقدمات تعطلت دواسة البنزين، وبدأت السيارة تتوقف, أخذت صديقتي تلف بالسيارة حتى توقفنا عند حارة الأمان, سيارتها جديدة من الوكالة”بقراطيسها”!
ماذا تتوقعون حصل للسيارة?
ليست دواسة البنزين فقط، بل المكينة بكاملها قد تلفت.
فاضطررت للاتصال بمحارمي، واضطرت هي للاتصال بمحارمها، حتى أتى أحد أهلها وأوصلنا جميعاً إلى الجامعة التي فاتتنا نصف محاضراتها.
التعليق: شدّ انتباهي في هذا الموقف عبارة: (فاضطررت للاتصال بمحارمي، واضطرت هي للاتصال بمحارمها) !! وأترك للقراء الكرام التعليق …
* * * *
القيادة والكرامة .. علاقة طردية أم عكسية !!
وبعد استعراضنا لهذه المواقف التي تعكس بعضاً من الآثار المترتبة على القيادة .. تقول أختنا الكريمة التي تولّت جمع هذه المواقف: رأيتُ أن أكتب هذا الموضوع كرسالة عملية، لمن يقول أن كرامة المرأة في قيادة السيارة ، وأن حريتها تنطلق من قيادة السيارة..
أكتب للفت أنظارهم إلى أمور ونهايات، رأوها لكنهم لاشك تجاهلوها .
أنا امرأة أقود السيارة منذ أكثر من ست سنوات، حقيقة لم أجد حريتي في القيادة، فالقيادة لا تعدو كونها قضاء حاجة بالنسبة لي، ولا زادت القيادة من كرامتي شيئاً، بل على العكس!!
كم أتمنى لو كان لي سائقا أو محرماً يوصلني إلى حيث أريد .. لم ذاك?
يسبب ما تعرضت له من مواقف أثناء القيادة !!
وأنبه، أن هذه المواقف حصلت لكل بنات بلدي اللاتي قدن السيارة، اسألوهن إن شئتم!!
ثلاثة أرباع من يقدن السيارات بكين ولابد عندما أضعن الطريق، أو لحق بعض الشبان لأجل المعاكسة !!
لن أخبركم كيف .. اسألوا من قدن السيارات.. وإذا لم تنته المعاكسة بحادث فهذا من أخف الأضرار .. فهل تريدون أن تقود المرأة بعد ما ذكرت !!
بالمناسبة: أكثر من نصف اللاتي يقدن السيارة لا يعرفن الأجزاء الداخلية لها.لا أقصد المقود أو البنزين. بل أقصد المكينة وما حولها ..
فلابد .. بل هو شرط إذا أرادت المرأة قيادة السيارة أن تعرف كيف تفتح الدبة الأمامية، وكيف تقيس الزيت والماء والحرارة في السيارة !.
أخواتي .. أقولها صدقاً .. بعد قيادة السيارة صرت أكثر جرأة مع الرجال، كل الرجال، فقد صرت مثلهم، فبماذا يفضلونني !! فقد نسيت أني امرأة وأنثى ..
هذا بعض ما مررنا به .. فهل من مُعتبر .. وهل من مُتعظ !!
* * * *
لا فض فوك يا ابنة الملة .. وأخت الإسلام .. بلى والله اتعظنا واعتبرنا…
أحيي فيك شجاعتك .. وغيرتك .. واسأل الله العلي العظيم أن يرعاك وأخواتك ويحفظكن من كل الشرور، وأن يعصمكن من الفتن ما ظهر منها وما بطن !!
وأتمنى أن تصل هذه الرسالة الصادقة إلى جميع أخواتك اللاتي وجهتي لهن هذا النداء، وأن تستقر في قلوبهن، كما استقرّ في قلبك حبّهن والإشفاق عليهن، اللذان دفعاك إلى تدوين هذه السطور… وثقي أن الله عز وجل لن يخيب أمل آمل، ولن يضيع عمل عامل ..بوركت!
() مقود السيارة .
() وجهي بالمرآة .
()الجاخور : مكان كالمنتجع، شبيه تقريباً بالاستراحة العائلية .
()كبد: منطقة من مناطق محافظة الجهراء في الكويت، تشتهر بوجود العديد من الإسطبلات ومزارع تربية الماشية،كـما تزخر بالمخيمات في فصل الشتاء، وخاصة في عطلة منتصف العام! وتعتبر ساحة لعشاق السيارات والاستعراضات الخطيرة في الكويت والمزادات .
()الدرايش: النوافذ .
234
16K

هذا الموضوع مغلق.

Miar
Miar
جزاك الله خير
عاااابرة
عاااابرة
انا ما قرأت بس انتوا مكبرين الموضوع
يارب نسوق وتنفك الازمة
مزون الليل2
مزون الليل2
كلامك صحيح بس لزم المراءه السعوديه تتعلم السواقه مو بلزم تسوق في حياتها الطبيعيه لا اقصد اذ احتاج الامر
بقوالك امس صارت الي موقف في البر والله ندمت اني ماتعلمت السواقه عشان وقت الضروره
ام طلعن البر انا وزوجي واطقالي الظهر ورجعنا باليل الساعه 12 تخيال هجموعلينا شبااااب 4 يالله يخوفون ويقوالو الزوج انزال انت فحط علينا قال زوجي كيف افحط وانا مع اطفالي نايمين ورى المهم معنا اسالح رشاش وهم معم سكتون والمى شفو زوجي معه رشاش خافو وقال روح معك عوئل وين العوئل قبل مازوجي يطلع السالح ماحترمنا المهم عدى الموقف ع خير الحمد لله


بس الحظه لو زوجي كان جريح مين ينقضنا مافيه شبكة جوال ماعندي احد ايش اسوي موقف لا احسد عليه صح المهم زوجي من ذى الموقف قرر اتعلم السواقه واتعلم كيف استحدم السالح عشان للضروره احكام صح ماقوال لزم نسوق بشوارع بمدينه لا ولا ولا والف لا دينا مايسمح بذى الشي لا اقوال وقت الحاجه مثل موقفي والله والله شي يخوف صار ت الدنيا مالها اماااااان
قصة نسيان
قصة نسيان
القيادة متعبة للرجل ومرهقه لأعصابه مع ما نعانيه من الزحام

فكيف بالمراة !


لكن الخطأ كل الخطأ على الرجال يتقاعسون عن مشاوير نسائهم وربما حتى الضرورية منها فيجب توعية الرجل ونكون قد عالجنا الكثير من المشاكل

شكرا أختي ويسر الله لنا الخير في أي أمر كان
*سما الفن*
*سما الفن*
الله يسهل امرك يارب