لنرقى باخلاقنا من اجل منتدنا

الأسرة والمجتمع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من حبي لهذالمنتدى الرائع الذي افادني بحياتي كثيرا احببت ان اعبر عن
حزني ان اقر اي موضوع لاخت واجد الردود المسيىء لهااختي قبل ان تسطر يديك تلك الردود الاستفزازية هل فكرت في ان ردك سياثر بنفسية صاحبة الموضوع ويحبط من شانها خاصه لموضوع تتحدث فيه عن حياتها او مشكلتها جميع نعرف ان المنتدى ملك الجميع من اقطار العالم واجناس مختلفة وقد يطابق فكرك ماتكتبه اخت لنا وقد يكون بعيد كل البعد عن واقع حياتك ولان المنتدى متنفس اكثر الاخوات قد تكتب لكن قصتها وتطلب ارائكن وهي لم تخبر احد اخواتها او صديقاتها ما حدث لها هل جزاء تفضيله لكن الاستهزاء واللوم لالا لنرقى بااخلاقن ونكون عون
لاخت لنا في الله ونقدر جلوسه عالنت لساعات لتكتب لنا وتفضفض مافي صدرها فان كان عندك رد يواسية اوحل لمشكلته من وجهتك نظرك اودعوة صالحه اوشكر لموضوع قامت بنقله فضعيه
وان وجدت ان الموضوع ليس مطابق لحياتك او لاتصديقينة او فيه غرابه اويناقض ارءك فناقشي الكاتبه باسلوب حواري لاسخريه فاختلاف الاراء لايفسد للود قضيه لربما هذا ماتعلمته من المجتمع حولها فلن تغيره بردك ومن الافضل ان لاتردي ليس بمعناه اجبار الجميع ان يضعوا ردور غير مقتنعين فيها ارضاء للكاتبة الموضوع لا لكن دراء لنشوب حرب كلاميه ليس منها الا جرح شعور اخوات لك مسلمات لاتعرفين عنهن حتى الاسم الحقيقي و كره لك من الغير بمجرد قرائة اسم معرفك
لانك قد تتسببين باقفال موضوع الكل يريده
ادعوكن اخواتي من مدينة رسول الله
ان نرقى باخلاقنا و اسلوبنا وتعاملن مع بعض من اجل منتدنا فاقل شكرا نقدمه للقائمين عليه هوان نكون عند حسن ضنهم بنا
ولاانا امة محمد صلى الله عليه وسلم ولنا باخلاقه اسوة حسنه



قال الله تعالى: {فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ} .
وقال الله تعالى: {وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ} .
وقالت عائشة رضي الله عنها: كان صلى الله عليه وسلم ، خلقه القرآن .
وكان أبغض الخلق إليه الكذب .
ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم فاحشاً ولا متفحشاً ، ولا لعاناً


من دعاء الرسول في الأخلاق:
(اللهم اهدني لأحسن الأعمال ، وأحسن الأخلاق ، لا يهدي لأحسنها إلا أنت ، وقني سيء الأعمال ، وسيئ الأخلاق ، لا يقي سيئها إلا أنت ) .
(اللهم إني أعوذ بك من منكرات الأخلاق والأعمال والأهواء والأدواء) .
(اللهم ألف بين قلوبنا ، وأصلح ذات بيننا)

اللهم كما حسنت خَلقي فأحسن خُلقي)
قال الشيخ ابن عثيمين في شرح الحديث السابع والعشرون في الأربعين النووية:

حسن الخلق أي حسن الخلق مع الله ، وحسن الخلق مع عباد الله ، فأما حسن الخلق مع الله فان تتلقي أحكامه الشرعية بالرضا والتسليم ، وأن لا يكون في نفسك حرج منها ولا تضيق بها ذرعا ، فإذا أمرك الله بالصلاة والزكاة والصيام وغيرها فإنك تقابل هذا بصدر منشرح.

أما حسن الخلق مع الناس فقد سبق أنه : كف الأذى والصبر على الأذى، وطلاقة الوجه وغيره.

على الرغم من حُسن خلقه حيث كان يدعو الله بأن يحسّن أخلاقه ويتعوذ من سوء الأخلاق عليه الصلاة والسلام .

عن عائشة رضي الله عنها قالت "كان صلى الله عليه وسلم يقول اللهم كما أحسنت خلقي فأحسن خلقي" - رواه أحمد ورواته ثقات.

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال كان صلى الله عليه وسلم يدعو فيقول "اللهم إني أعوذ بك من الشقاق والنفاق وسوء الأخلاق" - رواه أبو داود والنسائي
10
609

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

دلع%
دلع%
كلامك 200%صحيح

عن جد اللي عنده خير يقوله اويصمت

الله يجزاك كل خير
..."شيهانه"...
الله يجزاااااااش خيييييير والله كانش تتكلمين عن بعض مواضيعي والردود اللي تجيني...
الله يخليلي زوجي
كلامك صحيح والله لقول الرسول صلى الله عليه وسلم(قل خيرا او اصمت)
جزاك الله خير على التنبيه
ضحى أحمد
ضحى أحمد
جزاك الله خيرا اختي
&ام ريوني&
&ام ريوني&
جزاك الله خير