شي مهم ضروري جزاكم الله خير

ملتقى الإيمان

انتشر عندنا شي



















وهذا الشي هو الباروكه يعني الشعر الصناعي زوجة اخوي تقول مافيها شي اذا لبست عند عيالي وزوجي الوان واشكال وانا اقولها مايجوز تقول لا عادي الله يخليكم اشلون صج يجوز عند الزوج افيدوني الله يوفقكم دنيا واخره
6
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

شامخة بنظرتي
شامخة بنظرتي
الله اعلم بس على حد علمي ان الرسول علية الصلاة والسلام ما حللها عند المحارم

حراااااااااااااااااام وماتجوز

والله اعلم
*هبة
*هبة
حكم لبس الباروكة
السؤال
ما حكم لبس " الشعر الصناعي " الذي تلبسه الكثيرات الآن ويُسمى " باروكة " . هل يجوز هذا شرعًا ؟

المفتى الشيخ يوسف القرضاوى

الــرد

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
جاء الإسلام يحارب نزعة التقشف المتزمتة التي عرفت بها بعض الأديان ودعا إلى التزين والتجمل في توازن واعتدال، منكرا على الذين يحرمون زينة الله التي أخرج لعباده. لهذا جعل أخذ الزينة من مقدمات الصلاة: (خذوا زينتكم عند كل مسجد) سورة الأعراف:21. وإذا كان الإسلام شرع التجمل للرجال والنساء جميعًا فإنه قد راعى فطرة المرأة وأنوثتها فأباح لها من الزينة ما حرم على الرجل من لبس الحرير والتحلي بالذهب. ولكن الإسلام حرم بعض أشكال الزينة التي فيها خروج على الفطرة، وتغيير لخلق الله الذي هو من وسائل الشيطان في إغوائه للناس (ولآمرنهم فليغيرن خلق الله). وفي هذا صح عن النبي صلى الله عليه وسلم لعن الواشمة والمستوشمة، والواشرة والمستوشرة، والنامصة والمتنمصة، والواصلة والمستوصلة، والأحاديث في ذلك صحيحة مشهورة لا مطعن فيها. والوشم معروف من قديم، وهو النقش - عن طريق الوخز - باللون الأزرق. والوشر هو تحديد الأسنان، وتقصيرها بالمبرد. والنمص هو إزالة شعر الحاجبين لترفيعهما أو تسويتهما أو نحو ذلك. والوصل . المراد به: وصل الشعر بشعر آخر طبيعي أو صناعي كالباروكة التي يسأل عنها السائل. وكل هذه الأمور محرمة ملعون من فعلها أو طلبها على لسان محمد صلى الله عليه وسلم. وبهذا نعلم حكم ما يسمى " الباروكة " وما شابهها، وادعاء أنها مجرد غطاء للرأس كذب وتضليل يخالف الواقع، فأغطية الرأس معلومة بالعقل والعرف، وإنما هذه زينة وحلية أكثر من الشعر الطبيعي نفسه، مع ما فيها من الغش والتزوير من ناحية، والإسراف والتبذير من ناحية ثانية، والتبرج والإغراء من ناحية ثالثة . وكل هذه مؤكدات للتحريم.
روى سعيد بن المسيب قال: قدم معاوية المدينة آخر قدمة قدمها، فخطبنا فأخرج كبة من شعر (أي قصة - كما في رواية أخرى) قال: ما كنت أرى أحدًا يفعل هذا غير اليهود . . . إن النبي صلى الله عليه وسلم سماه " الزور " يعني الواصلة في الشعر. وفي رواية أنه قال لأهل المدينة: " أين علماؤكم ؟ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهي عن مثل هذه " ويقول: " إنما هلكت بنو إسرائيل حين اتخذ هذه نساؤهم " . رواه البخاري. وهذا الحديث نبهنا على أمرين:
الأول: أن اليهود هم مصدر هذه الرذيلة وأساسها من قبل، كما كانوا مروجيها من بعد . فتش عن اليهود وراء كل فساد.
الثاني: أن النبي صلى الله عليه وسلم سمى هذا العمل " زورًا " ليشير إلى حكمة تحريمه فهو ضرب من الغش والتزييف والتمويه، والإسلام يكره الغش، ويبرأ من الغاش في كل معاملة مادية أو معنوية . " من غش فليس منا " مع ما ذكرنا من الحكم الأخرى.
إن لبس هذه الباروكة حرام، ولو كان في البيت، لأن الواصلة ملعونة أبدًا، فإذا كان في الخارج وليس على رأسها غطاء فهو أشد حرمة لما فيه من المخالفة الصريحة لقوله تعالى: (وليضربن بخمرهن على جيوبهن) ولا يزعم أحد أن " الباروكة " خمار . وإذا كان هذا حرامًا على المرأة فهو على الرجل أشد حرمة من باب أولى.
والله أعلم

*هبة
*هبة

رقـم الفتوى : 81118عنوان الفتوى :حكم لبس الباروكة لحماية الشعرتاريخ الفتوى :04 صفر 1428 / 22-02-2007السؤال

هل يجوز لبس الباروكة التي توضع على الرأس للزينة في الأعراس لحماية الشعر من الاستشوار كي لا يخترب؟
الفتوى


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد اختلف أهل العلم في حكم الباروكة بين محرم ومجيز أو مفصل، وكنا قد بينا أقوالهم في فتاوى سابقة، فلك أن تراجعي فيها الفتوى رقم: 45940.
وإذا كان كثير من أهل العلم قد رأى تحريمها مع احتياج صاحبة الصلع إليها، فلأن تكون غير مباحة لمن هي ذات شعر أولى، وليس من شك في أن المحافظة على الشعر يمكن حصولها بوسائل مشروعة كثيرة غير الباروكة.
لذا ننصح الأخت الكريمة بالابتعاد عن الباروكة، لأن السلامة لا يعدلها شيء، ولأن الاحتياط للدين هو الورع، فعن عطية السعدي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يبلغ العبد أن يكون من المتقين حتى يدع ما لا بأس به حذراً لما به بأس. رواه الترمذي وابن ماجه وهو حديث حسن.
والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى
*foll*
*foll*
للرفع للفائده
الزمردة الثمينة
شكرا لكم