___(مشاركة بأ فضل قلم دعوي ***الاشهر الحرم***)___

ملتقى الإيمان












الاشهر الحرم
حياكم الله أحبتي في الله
بالبداية ....لابد من تقديم الشكر لكل من قام وساهم وشارك بافضل قلم دعوي
ربي يبارك فيكم ويجعله في ميزان حسناتكم يارب
حبايب قلبي
الاشهر الحرم...يمكن الجميع بقول بعرفها وانه فاهم كل شئ
وحتى انا واعوذ بالله من كلمة انا ...كنت مثلكم
لين جات المسابقه ودخلت شوف ...نصدمت لم حاولت اتذكر او حتى كون حافظه حديث او اية قرانية او شرح عن الاشهر الحرم
رغم انه في قرارت نفسي اني فاهمه الاشهر الحرم
لكن كيف احكى عنها .....على إ فتراض صادفة انسانه غير مسلمة او اخت مفهومها خاطئ ....لاسف ماقدرة اتذكر شئ وخجلت من حالي:44:
راح تقولوا .....شو هذى الداعية الى مو عارفه ولاحافظه شئ ...
لهيك صار عندى فضول ....اسال
وصراحة ...اغلب الى سالتهم فعلا ماعندهم المعلومات الكافيه عن الاشهر الحرم
وقته قلت منيح مو بس انا الكسلانه :44: وحطيت هدف اعرف كل معلومة صغيرة وكبيرة عن الاشهر الحرم:27:وصير بنوته شطوره
وعشان المعلومات الى عرفتها لابد وصلها لكم
اخواتى .....عشان تقدرى تنشري الخير بكل مكان وتوعي كل الاخوات التى تعرفيهم
طولت عليكم .......لكن حبيت قول الى بخاطرى ....وهلا الى البداية
تفضلوا القهوة والحلويات
وماني طالبه منكم ..الى كم دقيقة من وقتكم .....تفكروا بكلماتي وتسمعوني ياحلوين








الأشهر الحرم

ما هي الأشهر الحرم؟ ولماذا سُميت بهذا الاسم؟ وهل الحرمة لبلد معين، أو شيء معين؟

الأشهر الحرم هي أربعة: رجب وذو القعدة وذو الحجة والمحرم؛
فشهر مفرد، وهو رجب، والبقية متتالية، وهي: ذو القعدة وذو الحجة ومحرم.
والظاهر أنها سميت حرماً؛ لأن الله حرم فيها القتال بين الناس؛ فلهذا قيل لها حرم؛ جمع حرام.
كما قال الله جل وعلا: إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ،

سمي ذو القعده
بذلك لقعودهم عن القتال فيه

وذكر القرآن حرمة شهر ذي القعدة، وذلك في قوله تعالى: {ٱلشَّهْرُ ٱلْحَرَامُ بِٱلشَّهْرِ ٱلْحَرَامِ وَٱلْحُرُمَـٰتُ قِصَاصٌ فَمَنِ ٱعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَٱعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا ٱعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ} . فالآية نزلت في حبس قريش للمسلمين عام الحديبية عن البيت في شهر ذي القعدة الحرام، فاعتمر صلى الله عليهوسلم عمرة القضاء في السنة التالية في شهر ذي القعدة.
وذوالحجه:
لانه موسم للحج

وأكَّد حرمة شهر ذي الحجة فقال في حجة الوداع: ((أي شهر هذا؟)) قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: ((شهر حرام))، قال: ((فإن الله حرم عليكم دماءكم وأموالكم وأعراضكم كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا)).
وشهر محرم
تاكيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتدا لحرمتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــتته
له صفحة خاصة بشهر محرم
وشهر رجب
من الترجيب اي التعظيم


وسُمي رجب برجب مضر لأن ربيعة بن نزار كانوا يحرمون شهر رمضان ويسمونه رجباً، وكانت مضر تحرم رجباً نفسه، فلذلك قال النبي صلى الله عليهوسلم: ((الذي بين جمادى وشعبان)) ليرفع ما وقع في اسمه من الاختلال.
كما كانت العرب تسميه: منْصِل الأسنة، فعن أبي رجاء العطاردي قال: فإذا دخل شهر رجب قلنا: منْصِل الأسِنَّة، فلم ندع رمحاً فيه حديدة ولا سهماً فيه حديدة إلا نزعناه وألقيناه.
وكانوا يسمونه أيضا رجب الأصم لسكون أصوات السلاح وقعقعته فيه.

والأربعة الحرم حرمها العرب في الجاهلية، وسبب تحريمهم القعدة والحجة ومحرم هو أداء شعيرة الحج، فكانوا يحرمون قبله شهراً ليتمكنوا من السير إلى الحج ويسمونه القعدة لقعودهم عن القتال فيه، ثم يحرمون ذا الحجة وفيه أداء مناسكهم وأسواقهم، ثم يحرمون بعده شهراً ليعودوا إلى ديارهم. وحرموا شهر رجب في وسط الحول لأجل زيارة البيت والإعمار، فيأمن قاصد البيت الغارة فيه


صيام الأشهر الحرم:
لم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء في استحباب وتخصيص الأشهر الحرم بالصيام

النسيء في الأشهر الحرم:
النسيء هو تأخير حرمة شهر من الشهور الحرام إلى غيره من الشهور.
وسبب النسيء أن العرب كان يشق عليهم أن يمكثوا ثلاثة أشهر لا يغيرون فيها، فكانوا ينسؤون المحرم ليقاتلوا فيه، وكانوا يعلنون ذلك في شهر ذي الحجة إذا اجتمعت العرب للموسم ليكون في ذلك بلاغ لكل العرب.
كانوا إذا أحلوا شهراً من الحرام حرموا مقابله شهراً في الحلال ليوافقوا العدد الذي جعله حراماً؛ {يُحِلُّونَهُ عَامًا وَيُحَرّمُونَهُ عَامًا لّيُوَاطِئُواْ عِدَّةَ مَا حَرَّمَ ٱللَّهُ} .
تبديل الحج;
قال مجاهد بإسناد آخر: {إِنَّمَا ٱلنَّسِىء زِيَادَةٌ فِى ٱلْكُفْرِ} قال: حجوا في ذي الحجة عامين, ثم حجوا في المحرم عامين, ثم حجوا في صفر عامين, فكانوا يحجون في كل سنة في كل شهر عامين حتى وافت حجة أبي بكر في ذي القعدة, ثم حج النبي في ذي الحجة, فذلك قول النبي صلى الله عليهوسلم في الحديث الصحيح في خطبته: ((إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض)). ورواه ابن عباس وغيره قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أيها الناس, اسمعوا قولي, فإني لا أدري لعلي لا ألقاكم بعد يومي هذا في هذا الموقف. أيها الناس, إن دماءكم وأموالكم حرام إلى يوم تلقون ربكم, كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا, في بلدكم هذا, وإنكم ستلقون ربكم فيسألكم عن أعمالكم. وقد بلغت, فمن كان عنده أمانة فليؤدها إلى من ائتمنه عليها, وإن كل ربا موضوع, ولكم رؤوس أموالكم, لا تظلمون ولا تظلمون, قضى الله أن لا ربا, وإن ربا عباس بن عبد المطلب موضوع كله, وإن كل دم في الجاهلية موضوع, وإن أول دمائكم أضع دم ابن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب, كان مسترضعا في بنيليث فقتلته هذيل, فهو أول ما أبدأ به من دماء الجاهلية. أما بعد: أيها الناس, فإن الشيطان قد يئس أن يعبد بأرضكم, ولكنه إن يطع فيما سوى ذلك مما تحقرون من أعمالكم فقد رضي به, فاحذروه ـ أيها الناس ـ على دينكم, وإن النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا... ـ إلىقوله: ـ ما حرم الله. وإن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق السماوات والأرض, وإن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا, منها أربعة حرم; ثلاث متواليات، ورجب مضر الذي بين جمادى وشعبان)) وذكر سائر الحديث.
وقد استقامت الشهور وانضبطت في حجة النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال: ((ألا إن الزمان استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض، السنة اثنا عشر شهراً، منها أربعة حرم، ثلاثة متواليات: ذو القعدة وذو الحجة والمحرم، ورجب مضر الذي بين جمادى وشعبان)).
تغليظ الدية:
اختلف العلماء في تغليظ الدية في القتل في الشهر الحرام:
القول الأول: قال الأوزاعي: القتل في الشهر الحرام تغلظ فيه الدية فيما بلغنا وفي الحرم، فتجعل دية وثلثاً، ويزاد في شبه العمد في أسنان الإبل.
وقال الشافعي بتغليظ الدية في النفس والجراح، وذلك مروي عن القاسم بن محمد وسالم بن عبد الله والزهري وغيرهم، كما روي ذلك في عثمان من الصحابة.
وروي عن عمر رضي الله عنه إنه زاد ثلث الدية في الشهر الحرام.


أخواتي ......لابد ان تزرف عيونكم دموعا ....عندما .....تعلمي شرح الايات
: {إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَآفَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ}... ].

فلا تظلموا فيهن أنفسكم}
أي فلا تظلموا أنفسكم بارتكاب المعاصي والآثام، صغرت أم كبرت؛ لأن الله إذا عظم شيئاً من جهة واحدة صارت له حرمة واحدة، وإذا عظمه من جهتين أو جهات صارت له حرمة متعددة،
فيضاعف فيه العقاب بالعمل القبيح؛
كما يضاعف الأجر والثواب بالعمل الحسن
، فإن من أطاع الله في الشهر الحرام في البلد الحرام ليس ثوابه ثواب من أطاعه في الشهر الحرام في الحرام،
ومن أطاعه في الشهر الحلال في البلد الحرام ليس ثوابه ثواب من أطاعه في شهر حلال في بلد حلال.
وأعظم الظلم هو الشرك بالله؛ كما قال الله- تعالى-:{وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ}... .
وتحليل ما حرم الله وتحريم ما أحله، والتلاعب بأحكام الله، وهذا ما كان يفعله مشركوا العرب الأوائل فيتلاعبون بحرمة هذه الأشهر، فيؤخرون حرمة شهر الله المحرم إلى صفر، وإذا أراد فيه قتالاً يسمونه النسيء وقد أبطل الله كل ذلك.
وقوله تعالى: {وَلاَ تَقُولُواْ لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلاَلٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُواْ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ}... .
وقال محمد بن إسحاق في قوله تعالى: {فلا تظلموا فيهن أنفسكم}

أي لا تجعلوا حرامها حلالاً، ولا حلالها حراماً؛ كما فعل أهل الشرك فإنما النسيء الذي كانوا يضعون من ذلك زيادة في الكفر: {يضل به الذين كفروا}.
عباد الله! إن ظلماً لأنفسنا أن نوردها موارد الهلاك في الدنيا والآخرة بالإعراض عما علمناه من دين الله، فنعرف الحرام ونرتكبه، والواجب فلا نفعله.
إن ظلماً لأنفسنا أن تمر بنا مواسم الخير فلا نستغلها إلا في جمع النقود، ونحن في غفلة عن حقيقة موازين حسناتنا يوم القيامة.
وإن ظلماً لأنفسنا أن نقابل نعم الله علنيا بالكفران والنكران لا بالشكران والعرفان، فنعمة البصر ونعمة النطق سخرناها في قالة السوء، من غيبة ونميمة وكذب وزور وبهتان، وغيرها من آفات اللسان.
عبادا لله! لنتأمل جميعاً كم لله علينا من نعم ظاهرة وباطنه لا نحصي لها عداً، ثم لننظر هل سخرنا كل نعمة فيما يرضيه

، فكنا من الشاكرين،
أم أننا استعنا بنعم الله علينا على معاصيه
ولا حول ولا قوة إلا بالله-
والله سبحانه يقول: {هَلْ جَزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّاالْإِحْسَانُ}... . ويقول تعالى: {وَمَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍفَمِنَ اللّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ}... . ويقول تعالى: {وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ}... .
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، وحشرني وإياكم مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، أقول ما سمعتم وأستغفر الله لي ولكم من كل ذنب فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.
عباد الله! لتعلموا - رحمكم الله - أن الظلممحرم في جميع الأزمنة والأمكنة، ولكنه في الأشهر الحرم أشد تحريماً من غيره؛

كما قال قتادة - رحمه الله - في قوله: {فلا تظلموا فيهن أنفسكم} إن الظلم في الأشهر الحرم أعظم خطيئة ووزراً من الظلم فيما سواها، وإن كان الظلم على كل حال عظيماً، ولكن الله يعظم من أمره ما يشاء.
وقال القرطبي: خص الله - تعالى- الأربعة الأشهر الحرم بالذكر، ونهى عن الظلم فيها تشريفاً لها، وإن كان منهياً عنه في كل زمان؛ كما قال تعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ}... .
وعن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: {فلا تظلموا فيهن أنفسكم} في الإثنا عشر شهراً. وعن محمد بن الحنفية قال: فيهن كلهن.
وقوله: {وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة} أي جميعاً. قال ابن عطية رداً على من قال أن الغرض بهذه الآية كان قد توجه على الأعيان ثم نسخ ذلك وجعل فرض كفاية: (وهذا الذي قاله لم يعلم قط من شرع النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه ألزم الأمة جميعاً النفر؛ وإنما معنى هذه الآية: الحض على قتالهم والتحزب عليهم، وجمع الكلمة. ثم قيدها بقوله: {كما يقاتلونكم كافة} قال: بحسب قتالهم واجتماعهم لنا يكون فرض اجتماعنا لهم).
عباد الله! ثم ختم الله الآية بإعلامه لنا بأن معيته - جل وعلا - للمتقين يحميهم ويحرسهم، ويدافع عنهم، فقال: {واعلموا أن الله مع المتقين}.
المتقون الذين راقبوا الله في جميع حركاتهم وسكناتهم، ففعلوا ما أوجب الله عليهم، وتركوا ما نهى الله عنه.
المتقون الذين أحلوا ما أحل الله وحرموا ما حرم الله، ولم يتلاعبوا بأحكام الله ودينه وشرعه، ولم يحتالوا على الناس في معاملتهم وبيعهم وشرائهم، ولم يغتصبوا ولم يخونوا ولم يخدعوا
. المتقون الذين
صبروا على نعم السراء، فشكروا الله عليها، وصبروا على نعم الضراء فشكروا الله عليها.
المتقون الذين خافوا من الجليل، واستعدوا ليوم الرحيل، ورضوا بالقليل، وعملوا بالتنزيل.
المتقون الذي ذكر الله أوصافهم في أوائل سورة البقرة والمؤمنون، وفي سورة آل عمران.
أسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يجعلنا منهم. اللهم! إنا نسألك الهدى والتقوى والعفاف والغنى.
اللهم! إنا أسألك قلباً خاشعاً، ولساناً ذاكراً، وجسداً على البلاء صابراً.
اللهم! عاملنا بالحسنى واجمع لنا خير الآخرة والأولى.. اللهم! أعز الإسلام والمسلمين، واجعل كلمتك هي العليا إلى يوم الدين، واخذ الكفرة والمشركين، والملحدين والمبتدعين، وأصلح من في صلاحه صلاح للإسلام والمسلمين، وأهلك من في هلاكه صلاح للإسلام والمسلمين.







46
4K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

لؤلؤة السما
لؤلؤة السما
أخواتى ....فضلة ان اضع ...لشهر محرم ...صفحة خاصة ...لما يحدث من خطأ به
وبالنسبة لشهر ذى الحجة وذى القعدة ..ماشاء الله الاخوات ماقصروا
واكيد خلصت القهوه عليكم ...ولا يهموك

تفضلوا القهوه عشان لكل يصحصح واذا خلصت علينا جبتلكم حبات البن



بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله العزيز الغفار ..مكور الليل على النهار..
خالق البشر والأكوان ..
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه الكرام . نصافحك والحب أكفنا..لنهديك أجمل معانينا..
ونغرف من همس الكلام أنفعه...
أما بعد :


















لؤلؤة السما
لؤلؤة السما
ومن الاخطاء الشائعه كثير
اعتقاد كثير من الاخوات..بان راس السنة الهجريه هي الوقت الذى هاجره فيه الرسول صلي الله علية وسلم

واليك مايلى اختى الغالية
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم مهاجرًا من مكة إلى

المدينة يوم الخميس ليلاً لهلال ربيع الأول من السنة الثالثة

عشرة من البعثة، وأقام صلى الله عليه وسلم في غار ثور

ثلاث ليال وخرج منه ليلة الاثنين ووافى المدينة لاثنتي


عشرة ليلة خلت من الشهر.



ولما ولي الخلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ورأى

مسيس الحاجة إلى توقيت الحوادث بتاريخ ثابت أمر باتخاذ


الهجرة تاريخًا إسلاميًا لأنها أهم حادث في الإسلام فرق بين


الحق والباطل وأعز الله به الإسلام وانتشرت به الدعوة في ا

لجزيرة، واشتدت به سواعد المسلمين.

وكان ذلك سنة سبع عشرة من الهجرة النبوية، وجعل التاريخ ا

لهجري من مستهل شهر المحرم؛ لأن ابتداء العزم على ا

لهجرة كان فيه.


ومن هذا التاريخ أصبح التاريخ الهجري شعار الدولة

الإسلامية، وأصبح مبتدأ السنة الهجرية شهر المحرم، والله
اعلم



أخواتي ......في النهاية
اشكركم من أعماق قلبي ....وادعوا الله ان أكون وضحت لكم الاشهر الحرم وستفدتم
وان لااكون أثقلت عليكم
بارك الله فيكم أحبتى في الله ...لاتنسوني من صالح دعائكم
الامــيــرة01
الامــيــرة01
أسلوب فذوق انيق دوما
طرح طافح فوق هام السحب
هو الابداع يحلق بنا ثانيه
الى مراتب النشاط عندما
تعلو الاناقه فى المواضيع وتسمو المعاني

وتتلائم الاقلام
يتكون غيث جميل
من تراكمت السحب لتمطر
دررا من التميز والذوق
و تذوب الاحراف معلنه طرح جديد فى قمه الروعه
كما تذوب حبيبات المطر على ارض خضراء
فشكرا لك ايها المبدعة من الاعماق
نور نور الدنيا
آختي سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ

اسعد الله قلبك وامتعها بالخير دوماً
موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنهـ


كلمآتـ كآنت ,, وسوف تزآل بآلقلبـ ,,

يــ ع ـطيكـ الــ ع ـآآفيهـ على مآطرحتي لنآآ يـآآلــ غ ـلآآآ ,,

ولاتحرمينامن جديدكـ ,,,, لآعدمتي ,,, ولآهنتي
ريمـ النعومةـاس
كلام جدا رائع وبصراحة بعضه اول مره اسمعه
نبهتينا على اشياء كثيرة
الله يوفقك ويسهل امرك