أسأله واحتاج لها إجابه اخواتي الله يسعدكم

:(

جبت لك اجابة السؤال الثاني
نرد عليهم من وجهين:-
1. أن هذه الأماء والصفات إما اثبتها الله أو أثبتها له الرسول فإن نفيها أو بعضاً منها , نفي لإثبات الله أو رسوله وهذه محادة لله ورسوله.
2. أنه لا يشترط أن أحد أسماء الله وصفاته موجودة في أحد الخلائق إذا فهي مشابهة لصفات الله بتاتاً ولا أن وجودها يشبه وجودها عند إله العزة ... مثل ذلك أن الله سمى نفسه عليماً حكيما وفي نفس الوقت فهو قد بشر إبراهيم بابنه اسحاق في قوله وبشروه بغلام عليم , وأيضاً وبشرناه بغلام حليم. فليس علم الله وحلمه كحلم من وصفه ولا علمه
3. أن الذي ليس له صفات كمال لا يصلح أن يكون إلها, وفي ذلك قول إبراهيم لأبيه "لم تعبد ما لا يسمع ول يبصر.
4. أن إثبات الصفة يعد كمال ونفيها يعد نقص... والله سبحانه وتعالى منزه عن النقص.
5. أن تأويل الصفات عن ظاهرها لا دليل عليه فهو باطل
وختاماً نستنج من الآية " ليس كمثله شيء وهو السميع العليم" ما سبق وأن صفات الله عز وجل قد تكون عند أحد العباد ولكن يستحيل أن تكون كصفته فليس السمع كالسمع ولا البصر كالبصر وما إلى ذلك

شذى المووده ..
الله يسعدك ويووفقك ويستر عليكي دنيا وآخره ياااقلبي الله يجعلك ممن يدخلون الجنه بغير حساب الله يستجيب كل دعواتك آمين يارب العالمين

شكرااا وجزااااااكي الله خيييييير


امونه الكمونه

للرفع ............. :)

:) للرفع :)