صحيت من النوم على الريموت فورا كعادتى اللعينة دىبرامجmbc4على العنب على مسلسا حافظاه وبرضه قاعدة وجت الرسالة وانا لسه بادعك فى عينيه جه برنامج للشيخ النابلسى وهو سورىيشرح بطريقة تشعرك بلذة اكتشاف ما خفى عليك من حقاءق الدين وتشعر بذلك الشغف الذى لايوازيه ابدا متابعة فيلم او نهاية قصة بوليسية_مع الفرق فى التشبيه_ومع انه يتكلم بلهجة مختلفة شامية محببةيجعلك تنصت و لاتسرع للريموت لينقذك من واجب مفروض الى لهو محبب وانما يجعل وبعبقرية ذلك الواجب محببا بل وتتوق اليه نفسك وبدات افهم وادقق وكانى على امتحان فيما اسمعه للعبادات انواع لكل فرد عبادته الخاصة ده انا كده فى الباى باى هو انا لاقية وقت اهرش ما وراييش الا الجرى ورا العيال وغسيل المواعين :angry:: اتقلى عليه لما تعرفى الانواع
1_ عبادة الهوية
من تكون؟
اب او ام عالم غنى فقير ابن ابنة00000000000
لكل منهم عبادته التى تسبق غيرها وتعلوه فى الاولوية بخلاف الفراءض طبعا
فان كنتى اما ده الكلام ليه باه فقد كنت اشعر الكلام لى شخصيا ولك ايتها الام
فحسن اضطلاعك بابناءك والقيام على شئونهم التى نراها احيانا تافهة وطلباتهم التى تكون مزعجة عمال على بطال اغير الحمام اشرب بطاطس محمرة سخنى العيش فين المهلبية ابرى القلم هاتى الكورة من فوق الدولااااااااااااااااب0000
كل ده اساس عبادتك والله العظيم بصراحة كنت اول مرة اسمع عن عبهدة الهوية
وروى الشيخ عن امراة كانت تسابق النبى صلى الله عليه وسلم لمقاليد الجنة لماذا؟؟؟!
لان زوجها مات عنها وراعت اولادها ولم تتزوج
لم تحج 7مرات او تجود القران كاملا ولم تحصل على دكتوراه او تصبح رئيسة مجلس ادارة
بذلك فقط استحقت ان تنافس_وعلى ماذا_علىدخول الجنة!!!!
وان كنت ابا فاول اولوياتك هم ابناؤك فغيرهم لهم كثيرون اما هم فمن لهم غيرك
وان كنت عالمه فتوصيل تلك الرسالة للمسلمين يقدم على ما سواه ليس لمجرد المجد الشخصى والعلمى بل عبااااااااااااادة تحاسب على التفريط فيها
يااااااااا كل ام تقرانى بعد الفرائض تكون عبادتنا0000000000000000000000000000000000000000000000000000000000
مسئوليات لاتنتهى
عذرا للاطالة نخش على تانى نوع فى العبادات
2_عبادة الظرف
:angry: وللحديث بقية يا كل اللى عيالها عمالة تصوت والمواعين مش راضية تخلص ونفسها تصلى التراويح فى الجامع
lahlot @lahlot
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
سمارا تمارا
•
كملي يا أختي موضوع حلوووووووووووو ومفيد جدا جدا
الصفحة الأخيرة