رحيل5 سابقا
رحيل5 سابقا
سويت بحث........وطلع لي منتدى اسمه منتدى البقوم,,,,لكن عجزت اقرا لازم اسجل وسجلت وانقبلت بس مدري ليه مانفتحت المهم انتي روحي له وحاولي في مكتبة ايثار في هذا المنتدى والله يوفقك.........
كتكوته صغيرونه
سويت بحث........وطلع لي منتدى اسمه منتدى البقوم,,,,لكن عجزت اقرا لازم اسجل وسجلت وانقبلت بس مدري ليه مانفتحت المهم انتي روحي له وحاولي في مكتبة ايثار في هذا المنتدى والله يوفقك.........
سويت بحث........وطلع لي منتدى اسمه منتدى البقوم,,,,لكن عجزت اقرا لازم اسجل وسجلت وانقبلت بس مدري...
مشكوووووووووره

ممكن أخت حجازيه تضعين الرابط
الر اجيه
الر اجيه
مشكوووووووووره ممكن أخت حجازيه تضعين الرابط
مشكوووووووووره ممكن أخت حجازيه تضعين الرابط
يتكون دماغ الانسان من نصفين متناضرين،ايمن والايسر يقومان بالوظيفة نفسها، غير أن كل نصف منهما مسئول عن الاتجاه المعاكس للانشطة الحركية، اي النصف الايمن يدير النصف الايسر من الجسم، والعكس بالعكس.كما أن كل نصف من النصفين مسئوول عن نوع مختلف من الوظائف النفسية، فالنصف الايسر مسؤول عن التفكير والمنطق والاستدلال، بينما النصف الايمن مسؤول عن الحدس والوجدان والانفعال والخيال. وقد يعمل النصفان بالقدر نفسه من النشاط لدى بعض الافراد. وكثيرا ما يكون اشارة الىنمط سلوك الشخص أو قابليته للايحاء أو التنويم من خلال التعرف على أى نصف من نصفى المخ هو المسيطر لديه.
أن المقصود من الجانب الفسيولوجي للذاكرة والتعلم هو ما يتعلق بعمل الجهاز العصبي اثناء تلك العملية، والتي تتضمن عملية الادراك الحسي وخزن المعلومات في الخلايا الدماغية المسؤولة عن ذلك، وعملية أسترجاع هذه المعلومات مرة أخرى عند الحاجة لها من تلك المخازن المفترضة في بعض الخلايا الدماغية، والتي لم يصل العلم بعد بشكل جازم الى تحديد اماكنها، وانما هناك عدة افتراضات توصل لها العلماء والباحثون المختصون من خلال دراساتهم على المرضى العقليين والمرضى المصابين باصابات مختلفة في الدماغ،فضلا عن عدة دراسات أخرى على أدمغة حيوانات التجارب كالفئران والقطط والقرده
يتم أستقبال المعلومات التي يتعلمها الفرد عن طريق الحواس الخمسة وهي حاسة البصر للمعلومات البصرية كالصور والرسوم والمخططات، بل وحتى صورة الكلمات وشكلها وعدة صور بصرية أخرى. الحاسة الثانية حاسة السمع للمعلومات السمعية كالاصوات بجميع صورها واشكالها ومصادرها.والحاسة الثالثة هي حاسة اللمس وتشمل لمس الاشياء الحية والمادية من حيث ملمسها خشن او ناعم، حارة أو باردة،فضلا عن أشكال الاشياء الملموسه، اما الحاسة الرابعة فهي حاسة الشم والتي تتعلق بشم الروائح المختلفة وتحديد مصادرها. والحاسة الاخيره هي حاسة التذوق والتي يتعلق عملها بتذوق الاشياء المختلفة حلوة او مرة، حامضة او مالحة.
أن المرحلة الفسيولوجية التي يمكن من خلالها التأكد من حدوث عملية التعلم بشكل مناسب تسمى الاسترجاع Retrieval ، وهي القدرة التي يمكن من خلالها استعادة المعلومات التي تعلمها الفرد بعد مرور مدد زمنية متباينة تمتد من وقت قصير بعد عملية التعلم إلى عقود من الزمن، تلك العملية تتضمن عودة المعلومات بشكل مقصود أو أحيانا غير مقصود من مخازن الذاكرة في الخلايا الدماغية، ولقد عجز العلم حتى الآن عن الاكتشاف اليقيني في سير هذه العملية فسيولوجيا، فمخازن الذاكرة المختلفة والتي هي الأخرى لم يصل العلم يقينا إلى تحديد أماكنها في الدماغ، تخزن المعلومات بوصفها تسجيلات دائمة يمكن للفرد استرجاعها مفصلة وكاملة أو ناقصة أو يشوبها التداخل مع معلومات أخرى شبيهة لها، إذا قدم تلميح أو منبه أو مثير مناسب يمكن من استرجاعها حيث تمكث ساكنة في المخازن، وهناك تباينا بين الناس في حسن التذكر اعتبارا لظروف عضوية مختلفة منها سلامة الدماغ من الإصابات والأمراض العضوية التي تؤثر مباشرة على الخلايا المختصة بالتذكر أو سلامة الحواس الخمسة عضويا، هذا التباين يفسر لنا لماذا بعض الناس قدرتهم الاسترجاعية البصرية افضل من الاسترجاعات الحسية الأخرى،وكذلك الأفضلية في الاسترجاعات السمعية عن الأخرى، وهكذا للاسترجاعات الحسية الثلاث المتبقية، رغم ذلك هناك أفراد استرجاعهم مزيج من مختلف الحواس، ومن هنا تظهر لنا أهمية الحواس في العملية الفسيولوجية من التعلم.
ان كثيرا من حالات النسيان التي يشكو منها البعض في مختلف ميادين الحياة وليس في التربية والتعليم فقط، ليس راجعا الى نسيان ما سبق تعلمه، ولكن الى عملية التعلم نفسها، وكأن المعلومات التي تم تعلمها لم تخزن في مخازن الذاكرة ابدا، او خزنت تخزينا ضعيفا يعيق عملية أسترجاعها بشكل مناسب، لذا يعرف البعض الذاكرة( بأنها الوظيفة او الوظائف العقلية التي تعمل على أحتفاظ الفرد بآثار الخبرات الماضية وأستعادتها او الانتفاع بها فيما بعد سواء على المستوى الشعوري او ما قبل الشعوري او اللاشعوري.)
وهناك عوامل أخرى لايمكن ا نكار أثرها في عملية التعلم ونقل التعلم فسيولوجيا، وتتضمن عوامل خارجية مثل وضوح المعلومات وقدرتها على جذب انتباه المتعلم وأسلوب تقديمها له، وعوامل داخلية تتعلق بالفرد نفسه تتضمن عمره وصحته ودافعيته للتعلم والعوامل الأنفعالية المختلفة أثناء عملية التعلم.
ان الجانب الفسيولوجي من عملية التعلم أمرا مهما يمكن من خلاله معرفة مديات حدوث التعلم لدى المتعلمين، وهذا مايتطلب من التربويين والقيمين على العملية التربوية الانتباة له عند القيام بالعملية التربوية في المدارس، فليست أساليب التدريس المتبعة والتقنيات التربوية والكتب او المناهج كافية لضمان احداث التعلم، لاسيما في عالم متقدم بشكل مستمر ومتواصل،فضلا عن التغيرات الاجتماعية التي تتأثر بالتقدم العلمي والتكنلوجي المستمر ايضا، فكل يوم شيء جديد. وبالتالي فان التركيز على عملية التعلم اولا، ثم التاكد من حدوث هذه العملية وانتقال المعلومات التي نريد ان ننقلها الى الطالب او المتلقي قد حدثت فعلا ثانيا، من الأمور التي يجب على التربويين ان يركزوا الجهود العلمية البحثية والتجريبية للبحث عن افضل الظروف والمواقف التي تجعل من نقل المعلومات الى الدماغ لغرض خزنها ومن ثم استدعائها عند الحاجة مطلب ضروري ومهم، وهذا ما يتطلب منهم التركيز على الكيفية التي يمكن من خلالها ضمان حدوث عملية التعلم الفسيولوجي، فضلا عن التعلم السلوكي الذي يتم نقله للطلبة في العملية التربوية، فالأمران مترابطان ويكمل بعضهما البعض الأخر، ولايمكن لنا احدث افضل تعلم ممكن الا من خلال التأكيد غليهما في العملية التربوية..
الر اجيه
الر اجيه
يتكون دماغ الانسان من نصفين متناضرين،ايمن والايسر يقومان بالوظيفة نفسها، غير أن كل نصف منهما مسئول عن الاتجاه المعاكس للانشطة الحركية، اي النصف الايمن يدير النصف الايسر من الجسم، والعكس بالعكس.كما أن كل نصف من النصفين مسئوول عن نوع مختلف من الوظائف النفسية، فالنصف الايسر مسؤول عن التفكير والمنطق والاستدلال، بينما النصف الايمن مسؤول عن الحدس والوجدان والانفعال والخيال. وقد يعمل النصفان بالقدر نفسه من النشاط لدى بعض الافراد. وكثيرا ما يكون اشارة الىنمط سلوك الشخص أو قابليته للايحاء أو التنويم من خلال التعرف على أى نصف من نصفى المخ هو المسيطر لديه. أن المقصود من الجانب الفسيولوجي للذاكرة والتعلم هو ما يتعلق بعمل الجهاز العصبي اثناء تلك العملية، والتي تتضمن عملية الادراك الحسي وخزن المعلومات في الخلايا الدماغية المسؤولة عن ذلك، وعملية أسترجاع هذه المعلومات مرة أخرى عند الحاجة لها من تلك المخازن المفترضة في بعض الخلايا الدماغية، والتي لم يصل العلم بعد بشكل جازم الى تحديد اماكنها، وانما هناك عدة افتراضات توصل لها العلماء والباحثون المختصون من خلال دراساتهم على المرضى العقليين والمرضى المصابين باصابات مختلفة في الدماغ،فضلا عن عدة دراسات أخرى على أدمغة حيوانات التجارب كالفئران والقطط والقرده يتم أستقبال المعلومات التي يتعلمها الفرد عن طريق الحواس الخمسة وهي حاسة البصر للمعلومات البصرية كالصور والرسوم والمخططات، بل وحتى صورة الكلمات وشكلها وعدة صور بصرية أخرى. الحاسة الثانية حاسة السمع للمعلومات السمعية كالاصوات بجميع صورها واشكالها ومصادرها.والحاسة الثالثة هي حاسة اللمس وتشمل لمس الاشياء الحية والمادية من حيث ملمسها خشن او ناعم، حارة أو باردة،فضلا عن أشكال الاشياء الملموسه، اما الحاسة الرابعة فهي حاسة الشم والتي تتعلق بشم الروائح المختلفة وتحديد مصادرها. والحاسة الاخيره هي حاسة التذوق والتي يتعلق عملها بتذوق الاشياء المختلفة حلوة او مرة، حامضة او مالحة. أن المرحلة الفسيولوجية التي يمكن من خلالها التأكد من حدوث عملية التعلم بشكل مناسب تسمى الاسترجاع Retrieval ، وهي القدرة التي يمكن من خلالها استعادة المعلومات التي تعلمها الفرد بعد مرور مدد زمنية متباينة تمتد من وقت قصير بعد عملية التعلم إلى عقود من الزمن، تلك العملية تتضمن عودة المعلومات بشكل مقصود أو أحيانا غير مقصود من مخازن الذاكرة في الخلايا الدماغية، ولقد عجز العلم حتى الآن عن الاكتشاف اليقيني في سير هذه العملية فسيولوجيا، فمخازن الذاكرة المختلفة والتي هي الأخرى لم يصل العلم يقينا إلى تحديد أماكنها في الدماغ، تخزن المعلومات بوصفها تسجيلات دائمة يمكن للفرد استرجاعها مفصلة وكاملة أو ناقصة أو يشوبها التداخل مع معلومات أخرى شبيهة لها، إذا قدم تلميح أو منبه أو مثير مناسب يمكن من استرجاعها حيث تمكث ساكنة في المخازن، وهناك تباينا بين الناس في حسن التذكر اعتبارا لظروف عضوية مختلفة منها سلامة الدماغ من الإصابات والأمراض العضوية التي تؤثر مباشرة على الخلايا المختصة بالتذكر أو سلامة الحواس الخمسة عضويا، هذا التباين يفسر لنا لماذا بعض الناس قدرتهم الاسترجاعية البصرية افضل من الاسترجاعات الحسية الأخرى،وكذلك الأفضلية في الاسترجاعات السمعية عن الأخرى، وهكذا للاسترجاعات الحسية الثلاث المتبقية، رغم ذلك هناك أفراد استرجاعهم مزيج من مختلف الحواس، ومن هنا تظهر لنا أهمية الحواس في العملية الفسيولوجية من التعلم. ان كثيرا من حالات النسيان التي يشكو منها البعض في مختلف ميادين الحياة وليس في التربية والتعليم فقط، ليس راجعا الى نسيان ما سبق تعلمه، ولكن الى عملية التعلم نفسها، وكأن المعلومات التي تم تعلمها لم تخزن في مخازن الذاكرة ابدا، او خزنت تخزينا ضعيفا يعيق عملية أسترجاعها بشكل مناسب، لذا يعرف البعض الذاكرة( بأنها الوظيفة او الوظائف العقلية التي تعمل على أحتفاظ الفرد بآثار الخبرات الماضية وأستعادتها او الانتفاع بها فيما بعد سواء على المستوى الشعوري او ما قبل الشعوري او اللاشعوري.) وهناك عوامل أخرى لايمكن ا نكار أثرها في عملية التعلم ونقل التعلم فسيولوجيا، وتتضمن عوامل خارجية مثل وضوح المعلومات وقدرتها على جذب انتباه المتعلم وأسلوب تقديمها له، وعوامل داخلية تتعلق بالفرد نفسه تتضمن عمره وصحته ودافعيته للتعلم والعوامل الأنفعالية المختلفة أثناء عملية التعلم. ان الجانب الفسيولوجي من عملية التعلم أمرا مهما يمكن من خلاله معرفة مديات حدوث التعلم لدى المتعلمين، وهذا مايتطلب من التربويين والقيمين على العملية التربوية الانتباة له عند القيام بالعملية التربوية في المدارس، فليست أساليب التدريس المتبعة والتقنيات التربوية والكتب او المناهج كافية لضمان احداث التعلم، لاسيما في عالم متقدم بشكل مستمر ومتواصل،فضلا عن التغيرات الاجتماعية التي تتأثر بالتقدم العلمي والتكنلوجي المستمر ايضا، فكل يوم شيء جديد. وبالتالي فان التركيز على عملية التعلم اولا، ثم التاكد من حدوث هذه العملية وانتقال المعلومات التي نريد ان ننقلها الى الطالب او المتلقي قد حدثت فعلا ثانيا، من الأمور التي يجب على التربويين ان يركزوا الجهود العلمية البحثية والتجريبية للبحث عن افضل الظروف والمواقف التي تجعل من نقل المعلومات الى الدماغ لغرض خزنها ومن ثم استدعائها عند الحاجة مطلب ضروري ومهم، وهذا ما يتطلب منهم التركيز على الكيفية التي يمكن من خلالها ضمان حدوث عملية التعلم الفسيولوجي، فضلا عن التعلم السلوكي الذي يتم نقله للطلبة في العملية التربوية، فالأمران مترابطان ويكمل بعضهما البعض الأخر، ولايمكن لنا احدث افضل تعلم ممكن الا من خلال التأكيد غليهما في العملية التربوية..
يتكون دماغ الانسان من نصفين متناضرين،ايمن والايسر يقومان بالوظيفة نفسها، غير أن كل نصف منهما...
السهر يرهق خلايا المخ ويقلل الاستيعااب...
الليل سكون والنهار حركة وعمل, ومخالفة ذلك يعتبر مخالفاً للفطرة الإنسانية التي تقودك إلى حالة صحية سيئة ومضطربة,فنوم ساعة من الليل قد يعادل نوم ضعفها في غير ذلك من الأوقات.
تؤدي قلة النوم إلى خلل في جهاز المناعة الذي هو خط الدفاع الأول والأخير ضد الأمراض.
هذا الجهاز مبرمج على ساعات اليقظة وساعات النوم التي يحتاج إليها الإنسان,وعند حدوث تغيير في هذه الدورة الدمويةيصاب جهاز المناعة بالتشويش والفوضى ونحذر من تناول المنشطات على مختلف أنواعها خلال فترة الامتحانات أو غيرها,
خصوصا بعد أن ثبت علميا ضرر هذه المواد على الصحة الجسمية والنفسية للطالب أو على أي شخص يلجأ إلى تعاطيها. هذا بالطبع ينعكس أثره سلبا في أداء الطالب خلال فترة الامتحانات .
لذلك يجب أن ينام الطالب ليلة الامتحان مبكراً ليستيقظ مبكراً, فيستطيع أن يسترجع معلوماته من خلال الكتب,ثم الذهاب إلى الامتحان وهو صافي الذهن و مع مراعاة عدم النقاش مع الزملاء قبل دخول الامتحان حتى لا يتشتت ذهنه.
وقد تساعد المنبهات مثل الشاي والقهوة على تحمل السهر,ولكنها لا تزيد من استيعاب المخ للمعلومات.
ويجب أن يعلم الطالب كيف يستخرج المعلومة ويستنتجها بمفرده من دون حفظها,فإذا حدث ذلك فلن يحتاج إلى السهر.
كما أن الطالب عندما يشعر أن لديه القدرة على السهر يستمر في المذاكرة لأنه يخاف دائما من النوم على الكتاب
بسبب ملل المذاكرة,لذلك يحاول أن يظل مستيقظا دائما على أمل امكان تحصيل العلم في المساء بشكل أفضل,ولكن هذا علميا غير صحيح,حيث أن كثرة السهر ترهق خلايا المخ فتقل القدرة على التحصيل والاستيعاب رغما من الطالب,
لذلك ينصح الطالب بعدم السهر لفترة متأخرة من الليل خصوصا ليلة الامتحان.
وقد ثبت أن النوم مفيد في ترتيب المعلومات,وإضافة الجديد منها إلى المعلومات السابقة,
وكذلك في التخلص من المعلومات التي لا فائدة منها.
أما تعاطي العقاقير المنبهة والمنشطة بهدف زيادة القدرة على السهر والتركيز,فهي تعمل على زيادة طاقة المخ
فيشعر الشاب انه ينجز أكثر,لكنه وهم وسلوك خاطئ باعتبار أن هذه المواد,وان كانت توحي في ظاهرها للشخص بالحيوية والنشاط,لكنها في الحقيقة سرعان ما تفقده في المقابل القدرة على الفهم والتركيز والاستيعاب,وسرعان ما يزول أثرها أيضا.
مما يجعل الطالب لان يجد نفسه فاقد القدرة على الاستيعاب وعدم اختزان أي معلومة من المعلومات التي يرغب في الاستفادة منها,ويعجز عن استعادة ما استذكره.
حينما يتعاطى الطالب أو الطالبة هذه المنشطات بغرض التنبيه وزيادة التركيز أثناء فترة الامتحان مع وجود ضعف
الوازع الديني وقلة الثقافة الصحية,فقد يؤدي ذلك إلى نتيجة عكسية,إذا انتهى مفعول المنبه وقد ينتهي بهم المطاف إلى الإدمان على مواد أخرى.
بالإضافة إلى ذلك تنتابه حالة من الاكتئاب وفقدان المعلومات التي استذكرها,مما يدفعه إلى تعاطي المزيد رغبة منه في زيادة التحصيل المستمر, مما يؤدي بالتالي إلى اضمحلال الصحة البدنية والإحساس بالوهن في القوى البدنيةوالعقلية والذهنية.
لكن مع ذلك توجد بعض الحالات التي يكثر فيها تناول القهوة والشاي التي عادة ما ينعكس أثرها أيضا بالسلب على أداء الطالب,من حيث الشعور بالقلق والتوتر وعدم اخذ القسط الكافي من الراحة والنوم.
وإذا امتد الأرق لليلة أو ليال انحطت قوى الشخص وتوقف العقل عن الإنتاج,وسيطر عليه الأرق والتشاؤم والميل إلى الوحدة وكره المجتمعات,وعندها يكره نفسه ثم يكره الحياة.
فالجسم يحتاج إلى النوم الهادئ الطويل,الذي يكفي لطرد السموم العصبية التي تراكمت فيه نتيجة للأعمال الحيوية,كما أن السهر يشد العضلة المسئولة عن تكيف العين ( أي الرؤية في المسافات القريبة ) ويسبب انقباضا شديدا لها,وينتج عن ذلك صداع وآلام شديدة تزيد من شدة الموقف,بالإضافة إلى احمرار العينين,التدميع,عدم الرؤية الصحيحة وقلة التركيز.
الر اجيه
الر اجيه
السهر يرهق خلايا المخ ويقلل الاستيعااب... الليل سكون والنهار حركة وعمل, ومخالفة ذلك يعتبر مخالفاً للفطرة الإنسانية التي تقودك إلى حالة صحية سيئة ومضطربة,فنوم ساعة من الليل قد يعادل نوم ضعفها في غير ذلك من الأوقات. تؤدي قلة النوم إلى خلل في جهاز المناعة الذي هو خط الدفاع الأول والأخير ضد الأمراض. هذا الجهاز مبرمج على ساعات اليقظة وساعات النوم التي يحتاج إليها الإنسان,وعند حدوث تغيير في هذه الدورة الدمويةيصاب جهاز المناعة بالتشويش والفوضى ونحذر من تناول المنشطات على مختلف أنواعها خلال فترة الامتحانات أو غيرها, خصوصا بعد أن ثبت علميا ضرر هذه المواد على الصحة الجسمية والنفسية للطالب أو على أي شخص يلجأ إلى تعاطيها. هذا بالطبع ينعكس أثره سلبا في أداء الطالب خلال فترة الامتحانات . لذلك يجب أن ينام الطالب ليلة الامتحان مبكراً ليستيقظ مبكراً, فيستطيع أن يسترجع معلوماته من خلال الكتب,ثم الذهاب إلى الامتحان وهو صافي الذهن و مع مراعاة عدم النقاش مع الزملاء قبل دخول الامتحان حتى لا يتشتت ذهنه. وقد تساعد المنبهات مثل الشاي والقهوة على تحمل السهر,ولكنها لا تزيد من استيعاب المخ للمعلومات. ويجب أن يعلم الطالب كيف يستخرج المعلومة ويستنتجها بمفرده من دون حفظها,فإذا حدث ذلك فلن يحتاج إلى السهر. كما أن الطالب عندما يشعر أن لديه القدرة على السهر يستمر في المذاكرة لأنه يخاف دائما من النوم على الكتاب بسبب ملل المذاكرة,لذلك يحاول أن يظل مستيقظا دائما على أمل امكان تحصيل العلم في المساء بشكل أفضل,ولكن هذا علميا غير صحيح,حيث أن كثرة السهر ترهق خلايا المخ فتقل القدرة على التحصيل والاستيعاب رغما من الطالب, لذلك ينصح الطالب بعدم السهر لفترة متأخرة من الليل خصوصا ليلة الامتحان. وقد ثبت أن النوم مفيد في ترتيب المعلومات,وإضافة الجديد منها إلى المعلومات السابقة, وكذلك في التخلص من المعلومات التي لا فائدة منها. أما تعاطي العقاقير المنبهة والمنشطة بهدف زيادة القدرة على السهر والتركيز,فهي تعمل على زيادة طاقة المخ فيشعر الشاب انه ينجز أكثر,لكنه وهم وسلوك خاطئ باعتبار أن هذه المواد,وان كانت توحي في ظاهرها للشخص بالحيوية والنشاط,لكنها في الحقيقة سرعان ما تفقده في المقابل القدرة على الفهم والتركيز والاستيعاب,وسرعان ما يزول أثرها أيضا. مما يجعل الطالب لان يجد نفسه فاقد القدرة على الاستيعاب وعدم اختزان أي معلومة من المعلومات التي يرغب في الاستفادة منها,ويعجز عن استعادة ما استذكره. حينما يتعاطى الطالب أو الطالبة هذه المنشطات بغرض التنبيه وزيادة التركيز أثناء فترة الامتحان مع وجود ضعف الوازع الديني وقلة الثقافة الصحية,فقد يؤدي ذلك إلى نتيجة عكسية,إذا انتهى مفعول المنبه وقد ينتهي بهم المطاف إلى الإدمان على مواد أخرى. بالإضافة إلى ذلك تنتابه حالة من الاكتئاب وفقدان المعلومات التي استذكرها,مما يدفعه إلى تعاطي المزيد رغبة منه في زيادة التحصيل المستمر, مما يؤدي بالتالي إلى اضمحلال الصحة البدنية والإحساس بالوهن في القوى البدنيةوالعقلية والذهنية. لكن مع ذلك توجد بعض الحالات التي يكثر فيها تناول القهوة والشاي التي عادة ما ينعكس أثرها أيضا بالسلب على أداء الطالب,من حيث الشعور بالقلق والتوتر وعدم اخذ القسط الكافي من الراحة والنوم. وإذا امتد الأرق لليلة أو ليال انحطت قوى الشخص وتوقف العقل عن الإنتاج,وسيطر عليه الأرق والتشاؤم والميل إلى الوحدة وكره المجتمعات,وعندها يكره نفسه ثم يكره الحياة. فالجسم يحتاج إلى النوم الهادئ الطويل,الذي يكفي لطرد السموم العصبية التي تراكمت فيه نتيجة للأعمال الحيوية,كما أن السهر يشد العضلة المسئولة عن تكيف العين ( أي الرؤية في المسافات القريبة ) ويسبب انقباضا شديدا لها,وينتج عن ذلك صداع وآلام شديدة تزيد من شدة الموقف,بالإضافة إلى احمرار العينين,التدميع,عدم الرؤية الصحيحة وقلة التركيز.
السهر يرهق خلايا المخ ويقلل الاستيعااب... الليل سكون والنهار حركة وعمل, ومخالفة ذلك يعتبر...
حواس أكثر = استيعاب أكثر = تذكر أكثر

جميعنا يعلم بأن للوسيلة التعليمية أهميتها في زيادة الفهم و تأكيد المعنى و تجسيد المجرّد ، كما أنها تضمن تحقيق الهدف المتوخى من الموقف التعليمي ...
و إذا تأملنا و دققنا في التاريخ الإنساني ؛ سنجد بأن الوسيلة التعليمية كان لها ذلك الأثر الإيجابي في عملية اكتساب المعرفة الإنسانية و العقائدية .

و كمثال يشكل لنا قدوة في غرس القيم و المفاهيم الدينية ، و كذا تعميق المفاهيم العلمية الملموسة و المجردة استخدم رسولنا الأكرم ـ صلوات الله و سلامه عليه ـ الوسائل الحسية المتاحة السمعية منها و البصرية في تعليم الصحابة رضوان الله عليهم ، منها :

استخدم رسول الله ـ صلى الله عليه و سلم ـ أصابع اليد كقوله ( أنا و كافل اليتيم في الجنة كهاتين) و أشار بالسبابة و الوسطى و فرّج بينهما .

و في حديث عن ابن عباس رضي الله عنه قال : خط رسول الله ـ صلى الله عليه و سلم ـ خطاً بيده ثم قال : هذا سبيل الله مستقيماً ... قال : ثم خط عن يمينه و شماله ،ثم قال : هذه السبل ليس منها سبيل إلاّ عليه شيطان يدعو إليه ، ثم قرأ " و إنَّ هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه و لا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله "

روى البخاري عن مالك بن الحويرث في الحديث ( ..... صلـّوا كما رأيتموني أصلي )

نجد أن في الأحاديث التي قرأناها اقترنت حاسة البصر بحاسة السمع ؛ تقويةً للمعنى و تثبيتاً للمعلومة .

و قد أثبتت الدراسات أن التعلم باستخدام الحواس يوفر الوقت و يعمق الفكرة ؛ فكلما تعددت الحواس (البصر ، السمع ، اللمس ، الشم ، الذوق) في الموقف التعليمي زاد من استيعاب المتعلم للمفاهيم و اكتسابه للمهارات و الخبرات الجديدة .مما يعني استخدام المهارات التفكيرية المختلفة على نحوٍ أفضل .
كما تؤكد الدراسات أن حاسة البصر هي الأكثر تأثيراً في الموقف التعليمي من بين بقية الحواس

تحقيق عملية التعلم باستخدام الحواس
البصر75- 83 %
السمع 11- 15 %
اللمس 5- 3 %
الشم 3- 4 %
الذوق 2- 3 %

كما أن هناك علاقة وثيقة بين استعمال الحواس المتعددة في الموقف التعليمي و بقاء أثر التعلم لمدة أطول
تحقيق عملية التذكر للمعلومات باستخدام الحواس
10- 20 % مما قرأ
15- 20 % مما سمع
40-60 % مما يشاهد
60- 85 % مما سمعه و شاهده
80- 85 % مما سمعه و شاهده و لامسه

أمثلة
اقتران حاسة البصر بحاسة السمع ... مثل عرض الدرس في داخل الصف
اقتران حاسة البصر بحاسة اللمس ( متابعة السطر بأصبع اليد ) مثل محاولة استيعاب المفاهيم ، أو تهجئة الحروف ، و تعلّم الحساب
اقتران حاسة البصر بالسمع و (النطق) ... في عملية الحفظ
اقتران حاسة البصر باللمس عن طريق الكتابة ... كحلّ التمارين أو التدريب على حلها أثناء المذاكرة