قمر***

قمر*** @kmr_55

عضوة فعالة

ياليت مساعده ضروووري الاستهلاك في الممملكه العربيه السعوديه

الطالبات والمعلمات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
ياليت احد يساعدني بمعلومات عن هاذا البحث وله جزيل الشكر بعنوان الاستهلاك في الممملكه العربيه السعوديه..وهاذي هي مواضيع البحث_العوامل المؤثره على استهلاك الفرد
-متوسط استهلاك الفرد السعودي من الكربوهيدرات والبروتين
-انماط الانفاق في اللمملكه العربيه....
والله يوفق الي تساعدن
8
964

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

رياح الغربة
رياح الغربة
الرياض – عبدالمنعم السيد



الفئات الرئيسية للموضوع
استثمار عربى

يعد الأرز أحد أهم المحاصيل الغذائية في العالم، حيث يعتمد أكثر من نصف السكان عليه كجزء رئيسي من وجباتهم الغذائية، بينما يعتمد معظم سكان آسيا تقريبا علية في طعامهم.
ويعد الأرز من فصيلة الحبوب التى تضم: القمح والذرة والشوفان وهو يتبع الفصيلة النجيلية، ويختلف عن بقية محاصيل الحبوب، وأكثر المناطق الصالحة لزراعة الأرز هي المناطق المدارية نظرا لارتفاع درجة الحرارة وزيادة نسبة الرطوبة، ويعمد المزارعون إلى غمر حقول الأرز بالمياه لتزويد النباتات النامية بالرطوبة وقتل الحشائش والآفات الاخرى، وتتصدر كل من الصين والهند دول العالم المنتجة للارز، وهما معا ينتجان سنويا أكثر من نصف محصول الأرز في العالم .

نبات الأرز

يكون لون نبتة الأرز الصغيرة عادة أخضر شديد الخضرة، ويتحول بعد تمام النضج إلى اللون الأصفر الذهبي، وتصل الحبوب إلى مرحلة النضج التام في فترة تتراوح مابين 110 و 180 يوما من الزراعة.
يتراوح طول حبة الأرز النموذجية بين 6 – 10 ملم، كما تحتوي الحبة على غلاف صلب يسمى القشرة لايستساغ أكله، وتوجد طبقات النخاله تحت طبقة الغلاف ثم السويداء والجنين، وتكون طبقات النخاله غلافا صلبا حول الحبة وتحتوي على كثير من المواد الغذائية.

النمو والتكاثر


يتكون نبات الأرز الجديد من الجنين داخل الحبة، وتبدأ البذرة في الإنبات بعد أيام قلائل من تعرضها لدرجة حرارة معتدلة ورطوبة شديدة، ويبدا الإنبات بعد فترة تترواح بين 5 و 10 أيام من زراعته، وتعطي بعض أنواع الأرز كثيرا من الأشطاء (أول مايخرج من الزرع) تصل إلى 50 شطا، ولكن معظم الأصناف تعطي أقل من ذلك بكثير، ويظهر الكثير من الأوراق عندما تستطيل الأشطاء أثناء النمو، ثم ينمو الشمراخ من الجزء الطرفي للشطء، ويتراوح طول أصناف الأرز القديمة بين 120و 180 سم أما الأصناف المحسنة فيتراوح ارتفاع نباتاتها بين 80 و 100 سم.
وتبدأ نباتات الأرز في تكوين الأزهار بعد مدة تتراوح بين 6 و 10 أسابيع من زراعتها ويتكون الشمراخ داخل غلاف أنبوبي الشكل مكون من نسيج الأوراق يحيط بالساق (الغمد)، ويبزغ من الغلاف حاملا الأزهار، وذلك بعد مايقرب من أربعة أسابيع، والتلقيح ضروري لتكوين حبوب الأرز، وعادة ما يحدث التلقيح الذاتي في الأرز حيث تحتوي الزهرة الواحدة على أعضاء التذكير والتأنيث، وتتكون حبوب الأرز الناضجة بعد 4 إلى 6 أسابيع من تلقيح الأزهار.

استخدامات الأرز

الغذاء: يستخدم معظم الأرز المنتج عالميا تقريبا كغذاء للانسان، حيث يوفر الأرز للمواطن الآسيوي نصف ما يحتاجة يوميا من السعرات الحرارية، كما يعد الأرز مصدرا جيدا للمواد الكربوهيدراتية، وهي مواد غذائية تمد الجسم بالطاقة. وعلى الرغم من ان الأرز يحتوي على القليل من البروتين فانه يصبح من مصادر البروتين المهمة اذا ماتناولة الانسان بكميات كبيرة، وكذلك يحتوي الأرز على كمية قليلة من فيتامين (ب) النياسين ، والريبوفلافين ، والثيامين وكذلك من المواد المعدنية مثل الحديد والفوسفور والبوتاسيوم والصوديوم كما يحتوي الأرز على نسبة ضئيلة جدا من الدهون.
يؤكل معظم الأرز على هيئة ارز مقشور ابيض اللون، وهو الأرز الذى ازيلت منة القشرة وطبقات النخاله اثناء عملية المعالجة، وبتحويل الأرز الخام الى ارز مقشور فان وزنه ينقص الى اكثر من 72 %، حيث تؤدي ازالة القشرة الملتصقة بالحبة الى نقص مايقرب من 20 % من وزن الأرز الخام، كذلك نسبة من الحبوب الضامرة الميتة ومواد غريبة اخرى تقدر نسبتها بحوالى 5% وتتم معالجة الأرز في الدول النامية بطرق بدائية، حيث تستخدم المدقة والهاون اللذان يعملان بالقوة البشرية والمتمثلة في اليدين او القدمين او بقوة دفع المياه وفيها يتم فصل القشور مع جزء قليل من طبقات النخاله.

الأرز البني قيمة غذائية عالية

يتم إعداد الأرز البني عن طريق ازالة القشرة ولاتزال طبقات النخالة، وهذا الأرز ذو قيمة غذائية اعلى من الأرز الابيض، لان طبقات النخاله تحتوى على معظم الفيتامينات والمعادن التى تحتويها الحبة، وعلى الرغم من ذلك يفضل كثير من الناس الأرز الابيض لانه اسرع في الطبخ واسهل في المضغ اذا قورن بالأرز البني.

استخدامات متعددة

وللأرز استخدامات اخرى، فهو يدخل في كثير من الاغذية المصنعه التي تشمل الرقائق الخاصة للافطار والشوربة واغذية الاطفال والوجبات الغذائية الخفيفة والاغذية المجمدة والدقيق.
ويستعمل المزارعون قشور الأرز في كونة مخصبا او سمادا، وتضاف النخاله الى علف الحيوانات، كما يستخدم القشور في الصناعة احيانا بوصفة عاملا اساسيا في بعض المنتجات مثل صناعة العوازل والاسمنت والسائل الكيميائي المعروف باسم الفرفورال، ويستخرج بعض المنتجين زيت الطبخ من النخالة، كما يستخدم العديد من سكان اسيا قش الأرز الجاف لسقف الاسطح وحياكة الصنادل والقبعات والسلال.

20 نوعا من الأرز

تعرف العلماء على 20 نوعا من الأرز يزرع منها الآن نوعان فقط هما الأرز الاسيوي والأرز الافريقي، وكل مايزرع من الأرز تقريبا هو الأرز الاسيوي اما الأرز الافريقي فيزرع بكميات قليلة وخاصة في غرب افريقيا.

ويقسم الأرز الاسيوي الى ثلاث مجموعات رئيسية هي : الهندي – والياباني - والجاوي .
يزرع الأرز الهندي في الهند وبعض المناطق المدارية الاخرى بينما يزرع الأرز الياباني في المناطق الاكثر برودة من قارة آسيا مثل الصين واليابان وكوريا وكذلك في دول اوروبا وشمال امريكا واستراليا، اما الأرز الجاوي فيزرع في اندونيسيا ومن خلال هذه المجموعات الثلاث عرف الباحثون اكثر من 70.000 صنف.

ثلاث أنماط

ويصنف المزارعون الأرز الى ثلاثة انماط تبعا لطول الحبة: الأرز قصير الحبة الذي يقل طول حبتة عن 5 ملم، والأرز متوسط الحبة الذى يتراوح طول حبتة مابين 5 و6ملم، والأرز طويل الحبة يتراوح طول حبتة مابين 6 و 8 ملم. يحتوي الأرز طويل الحبة على كمية كبيرة من الاميلوز وهو النشا الذي يتسبب في جفافة وخفة قوامة عند الطبخ، بينما يحتوي كل من الأرز قصير الحبة والأرز متوسط الحبة على نسبة اقل من الاميلوز لذا يصبح لينا وملتصقا ببعضة عند الطبخ، ومعظم اصناف ارز المناطق المدارية من نوع طويل الحبة، في حين تنجح زراعة الأرز قصير الحبة ومتوسط الحبة في المناطق المعتدلة.



100 دولة تزرع الأرز

يقوم المزارعون بزراعة الأرز في أكثر من 100 دولة، ويبلغ إجمالي المساحة المزروعة بالأرز في العالم مايقرب من 145 مليون هكتار سنويا تنتج نحو 475 مليون طن متري من الأرز، وينمو الأرز نموا جيدا في المناطق الدافئة التي ترتفع فيها الرطوبة الناتجة عن مياه الامطار او مصادر الري وتتوافر هذه الظروف الملائمة في كثير من المناطق المدارية والوديان والاراضي المحصورة بين انهار معينة منها نهر يانجتسي في الصين والجانج في الهند والميكونج في فيتنام.

طرق مختلفة

تختلف طرق زراعة الأرز تبعا لتوافر العماله ومدى امكان استخدام الالات الزراعية، ونظرا لوفرة الايدي العاملة في جنوب شرق اسيا وبعض الدول النامية الاخرى فان معظم زراعة الأرز تتم باستخدام الأيدي العاملة، ويوجد لدى بعض المزارعين الابقار التى تستخدم في حراثة التربة ويستخدم المزارعون في الدول المتقدمة الآلات في معظم مراحل الإنتاج


وينمو معظم الأرز في العالم في المناطق التي تسقط عليها كمية من الأمطار لاتقل عن 100 سم على الأقل، ويمكن للمزارعين زراعة الأرز في مناطق تقل فيها نسبة الامطار ويعوضون ذلك بري الارض، ويحتاج الأرز الى متوسط درجة حرارة يبلغ 21 درجة مئوية على الاقل، وذلك خلال فترة نموه، وتجود زراعة الأرز في التربة الخصبة الثقيله المائلة الى الحموضة التي لها قدرة جيدة على الاحتفاظ بالماء .

4 مراحل قبل النضوج

تمر عملية زراعة الأرز بالمراحل التالية:

1- اعداد التربة وتجهيزها: ينمو الأرز نموا جيدا في التربة المغطاة بطبقة ضحلة من المياه، ويقوم المزارعون بعمل حوائط ترابية منخفضة تسمى الحواجز او السدود، وذلك لحجز المياه في الاحواض ويغمر كثير من مزراعي اسيا حقولهم بالماء قبل تسويتها، وذلك لتحويل قوام التربة الى مادة طينية ناعمة تسهل عملية الحرث ودفن الحشائش، وتعرف هذه العملية بالتحويط، ويتم في معظم الدول النامية تسوية التربة بوساطة الزلاجات الكبيرة، ويجب التاكد بعد التسوية من وجود ميل بسيط في الارض حتى يمكن تصريف المياه بسرعة قبل الحصاد، ويستخدم المزارعون الات خاصة لحرث التربة واقامة الحواجز، وقد يضيف المزارعون اسمدة غير عضوية قبل الزراعة لزيادة خصوبة التربة، ويعد كل من النتروجين والفوسفور والبوتاسيوم من المخصبات شائعة الاستخدام.
2- الزراعة: يقوم بعض المزارعين في الدول النامية بزراعة حبوب الأرز مباشرة في التربة، ولكن على الرغم من ذلك نجد أن الطريقة الاكثر شيوعا هي زراعة الحبوب بكثافة في مشاتل صغيرة، ثم نقل الشتلات الى الحقل المغمور بالمياه بعد عدة اسابيع، وتقلل هذه الطريقة الوقت اللازم لبقاء نباتات الأرز في الحقول مدة تتراوح بين 15-20 يوما، ويقوم المزارعون بنقل مجموعه تتراوح بين 3 و 6 شتلات، وتتم زراعتها في حفرة واحدة في التربة مع وجود طبقة خفيفة من الماء، بحيث تبعد كل مجموعه شتلات عن المجموعه الاخرى مسافة تتراوح بين 10 و 20 سم.
3- مكافحة الأمراض والآفات: تعد هذه المرحلة مرحلة مهمة للحصول على محصول جيد من الأرز، حيث تصيب كل من الفطريات والبكتيريا والفيروسات نباتات الأرز في الحصول على المكونات الغذائية من التربة، وتهاجم الافات الحشرية سيقان الأرز وتتلف محصوله، ويستخدم المزارعون المواد الكيميائية لمكافحة العديد من هذه الافات.
4- عملية الحصاد: يقوم المزارعون بصرف المياه من حقول الأرز قبل موعد الحصاد باسبوعين او ثلاثة، ويبدأ حصاد محصول الأرز عندما تتراوح نسبة الرطوبة في الحبوب ما بين 18 و 25 % ويجب تجفيف الأرز الرطب بعد الحصاد وقبل التخزين او التبييض.
وتتم عملية حصاد الأرز في الدول النامية يدويا وذلك بقطع سيقان النباتات بواسطة المناجل او السكاكين ثم ربطها في حزم وتجفيفها تحت اشعه الشمس، وعند ذلك يكون المحصول جاهزا لعملية الدراس، وهي عملية فصل الحبوب عن بقية اجزاء النباتات، اما في الدول الصناعية فيتم حصاد ودراس الأرز معا بعملية واحدة، وذلك من خلال الات ضخمة ذات كفاءة عالية تسمى الحصادة الآلية، يلي ذلك تجفيف الأرز بتعريضة لتيار هواء ساخن.

ما بعد الحصاد

تمر عملية التجهيز بثلاث مراحل:
1- التنظيف والتقشير: وفي هذه العملية تتم ازالة كل ما يعلق بحبوب الأرز الخشن من التربة وحشائش ومخلفات اخرى، وتستخدم في هذه العملية غرابيل لفصل الاجسام الغريبة، ثم تمرر الحبوب على مراوح لطرد البقايا النباتية الخفيفة الوزن، وتوضع حبوب الأرز الخشن بعد التنظيف في الة تسمى الة القشرة، لنزع القشرة حيث تمر الحبوب بين اسطوانات مطاطية او اقراص حجرية تفصل القشرة عن الحبة بدون تكسير الحبوب، ثم تفصل القشور عن الحبوب بوساطة عملية الشفط، وتمر الحبوب بعد ذلك على غرابيل تفصل الأرز المقشور عن أي ارز اخر لم يتم تقشيره، وقد يعبأ بعض الأرز بعد تقشيره، ويطلق عليه الأرز البني، ويعالج معظم الأرز ليصبح ارزا ابيض، وقد يعامل بالسلق او اية طريقة اخرى لتحسين قيمته الغذائية.
2- نزع طبقات النخالة: يمر الأرز البني بعد تقشيرة خلال مجموعة الات لازالة ماتحتوية الحبة من طبقات النخالة وكذلك الجنين، اما منطقة السويداء المتبقية فهي المكونة للارز الابيض الذي نأكله، وتستخدم معظم النخاله في تغذية حيوانات المزرعة، وفي كثير من الدول الاسيوية توجد آلة واحدة تسمى طاحونة التقشير تفصل القشرة ومعظم النخالة في عملية واحدة، وبعد عملية نزع طبقات النخالة تتم تعبئة الأرز الابيض وتجهيزة للبيع.
3- الفرز حسب الجودة: تتم عملية فرز الأرز الى درجات مختلفة بوساطة الات لاعداده للتسويق، وتوجد في معظم الدول المتطورة مقاييس ثابته لتصنيف درجات الأرز وتبنى هذه الدرجات على اساس الجودة.







6 مصانع في السعودية

بمراجعة البيانات الصادرة عن وزارة الصناعة والكهرباء بشان المصانع المرخصة، تبين لدينا أن هناك ستة مصانع للأرز بأنواعه المختلفة، بإجمالي تمويل 458.4 مليون ريال وعمالة وصلت الى 594 عامل، تتركز هذه المصانع أربعة منها بجدة وواحد بكل من الدمام والأحساء تنتج سنوياً 432.762 طنا من الأرز المصري والأمريكي والبسمتي، وحيث أن جميع هذه الأصناف لا يتم زراعتها بالمملكة، فإنها تعتمد على الاستيراد من الخارج، ومن ثم تعيد تعبئتها بعد تصفيتها بشكل نهائي من الشوائب، وتضمن سلامة عدم تكسرها ونقائها تطرحها في الأسواق المحلية .

الواردات:
حسب إحصائيات التجارة الخارجية التي تصدرها مصلحة الإحصاءات العامة بوزارة المالية والاقتصاد الوطني عام 1999 م، بلغ إجمالي الكميات المستوردة خلال هذا العام أكثر من 700.000 طن وباجمالي فاق 1.8 مليار ريال، وتبين لنا أن هناك العديد من الأنواع التي يتم استيرادها ومن تلك الأنواع:
إجمالي واردات المملكة من الأرز عام 1999م
سعر الطن ( ريال ) القيمة بالألف ريال الكمية بالطن البند
2774 702 253 أرز غير مقشور
1368 3750 2740 أرز مصري
2303 281021 122009 أرز أمريكي
2526 1478889 585290 أرز بسمتي عنبر
1620 117947 72770 غيره من الأرز
1882309 783062 المجموع


أرز بسمتي في الصدارة

يتضح لنا من الجدول السابق ان الأرز بسمتي عنبر هو من اكثر أنواع الأرز استيراداً، نظرا لطعمه ورائحته الزكية، وهو من الاصناف الأولى في الجودة واللون والطعم والرائحة وسلامة الحبة من الكسر، حيث تبلغ نسبة مايتم استيراده من هذا النوع اكثر من 74% من اجمالي الأرز المستورد، يليه الأرز الأمريكي في الدرجة الثانية من حيث الاستهلاك وبنسبة 15%، ومن ثم ياتي الأرز المصري ثالثا محتلا مرتبة بسيطة بين قرنائه من النوعيات الاخرى من الأرز، ويسجل نسبة استهلاك تقترب من 1% فقط من اجمالي المستورد، ثم الأرز غير المقشر ونوعيات مختلفة متنوعة تمثل نسبة 10% من اجمالي الأرز المستورد.

نماذج من أهم الدول المصدرة للمملكة عام 1999 م :

متوسط سعر الطن السعر بالريال الكمية بالطن الدولة
2.563 1.361.882.000 531263 الهند
1.408 3.156.000 2240 مصر
1.484 78.730.000 53050 تايلاند
2.308 278.832.000 120776 الولايات المتحدة
1.949 42.827.000 21971 استراليا
2.183 112.342.000 51459 باكستان
2.691 1.160.000 431 بنغلاديش
2.423 727.000 300 سنغافورة
1.744 872.000 500 اليابان
1.622 824.000 508 إندونيسيا
1.552 312.000 201 الصين

الهند في صدر قائمة الموردين للملكة

ومن خلال الجدول السابق يتبين لنا ان الهند هي اكثر الدول تصديراً للأرز، حيث بلغت صادرتها أكثر من نصف مليون طن وبقيمة إجمالية تعدت المليار وربع ريال خلال عام واحد فقط، تليها الولايات المتحدة الامريكية وباجمالي صادرات للملكة بلغ عام عام 1999م مايزيد عن 120 ألف طن وبلغت قيمتها بما يزيد عن ربع مليار ريال يليها في القائمة الثالثة تايلاند بحصة تجاوزت الـ 53 ألف طن وبقيمة إجمالية 78 مليون ريال تليها في القائمة الرابعة من الناحية التصديرية باكستان بما يزيد عن 51 ألف طن وبقيمة إجمالية فاقت 112 مليون ريال، وهنا يظهر فارق بين المنتج التايلاندي والباكستاني من حيث السعر الذي احدث فارقاً في القيمة الاجمالية لكلا النوعين، ثم في المرتبة الخامسة ياتي الأرز الأسترالي ليحصل على ما يزيد عن 21 الف طن وبقيمة اجمالية فاقت 42 مليون ريال، واخيراً من أهم الدول المصدرة للملكة لمنتج الأرز هي مصر، حيث بلغ حجم تصديرها للأرز والمتجه للملكة اكثر من 2000 طن، وبقيمة اجمالية فاقت الثلاثة ملايين ريال، ثم ياتي بعد ذلك اصناف قد تكون مخصصة للجاليات المتواجدة بالمملكة والتي لايفضلون شراء غيرها، ومنها الرز البنغلاديشي والسنغافوري والياباني والاندونيسي والصيني، وفي اغلب الاحيان يقتصر اكله على من هم من جنسياتهم، لذلك نجد ان حجم المستورد منها يعتبر قليلا بالنسبة لنوعيات الأرز التى ذكرناها سابقاً.

البنجلاديشي الأغلى ثمنا

أما اذا تطرقنا الى أسعار الأرز المستورد فسنجد ان اغلى ارز موجود في السوق السعودي هو الأرز البنغلاديشي، حيث يبلغ سعر الطن الواحد 2.691 ريال مع الفارق الكبير في حجم المستورد، حيث يعتبر منخفضا اضافة الى الفئة القليلة التي تتناول هذا الأرز، يليها في الدرجة الثانية الأرز الهندي وبسعر يعتبر غالياً بالنسبة لمنافسية وهذا دليل واضح على مكانة الأرز الهندي في مستواه وجودته العالمية، حيث بلغ سعر الطن الواحد 2.563 ريال يليه الأرز السنغافوري بقيمة 2.423 ريال للطن، ثم الأرز الأمريكي وبقيمة 2.308 ريال للطن الواحد، ثم الأرز الباكستاني وبقيمة 2.183 ريال للطن، ثم الاسترالي وبقيمة 1.949 ريال للطن الواحد، والياباني بـ 1.744 ريال للطن، والاندونيسي بـ 1.622 ريال للطن، والصيني بـ 1.552 للطن، ويليه الأرز التايلاندي وبقيمة 1.484 ريال للطن، وأخيراً الأرز المصري وبقيمة 1.408 ريال للطن، أي ان الكيلو الواحد بما يعادل 1.5 ريال تقريبا، ويعتبر من ارخص انواع الأرز بالمملكة، ليس لرداءة نوعه، بل ان الأرز المصري لايصلح الا لمأكولات معينة بعينها كالمحشيات، وهناك الجاليات المصرية والشامية قد لايستعملون غير هذا النوع من الأرز، وأشير الى هناك بعض انواع الأرز التي لم يأت ذكرها لقلة وندرة استيراده، او انها تتوقف على جاليات قليلة نسبيا في المملكة، كالأرز الايراني، ويتميز الأرز الايراني بالنكهة المميزة المختلفة تماما على انواع الأرز السابقة، حيث يظهر فيه رائحة عطرية، ولقلة استخدامه وغلاء سعره، حتى انه يعتبر من اغلى انواع الأرز على الاطلاق، لذلك لم نسلط الضوء عليه لمحدودية الكميات المصدرة للمملكة.







السعودية تصدر لدول الخليج

بالرجوع إلى إحصائيات التجارة الخارجية، مصلحة الإحصاءات العامة، تبين أن صادرات المملكة للخارج عام 1999 م بلغت 7.670 طن بقيمة 12.213.000 ريال اغلبها موجهة إلى دول الخليج العربي والدول العربية والأسيوية.
متوسط سعر الطن بالريال القيمة بالريال الكمية بالطن الصنف
1.584 377.000 238 أرز مصري
1.886 1.445.000 766 أرز أمريكي
1.562 3.285.000 2102 أرز بسمتي
1.532 6.879.000 4490 غيرة من أرز
12.213.000 7670 المجموع



استيراد وتصدير

بلغت واردات المملكة من الأرز عام 1999 م 783062 طن وبلغ الإنتاج المحلي 432.762 طن، وهنا نشير الى اننا لن نحسب الانتاج المحلي من الأرز وذلك لانه متولد تلقائياً من الواردات، وذلك لكي لا يكون لدينا ازدواجية في عملية الحساب، فبالتالي سيتم استبعاد الانتاج المحلي من الحساب داخل الطلب الكلي للسوق السعودي، وبلغت الصادرات 7670 إذاً فان الطلب التاريخي على الأرز عام 1999 م بلغ 775,392 طناً، وحيث إن الأرز مادة غذائية رئيسية فإننا سنفترض نموها الاقتصادي مرتبطا بالزيادة السكانية بالمملكة والتي تقدر بـ
4.6%، ولذا سنأخذ نفس النسبة اعتبارا لهذا العامل.



الطلب المتوقع :

الطلب المتوقع بالطن السنة
848.368 2001 م
887.393 2002 م
928.213 2003 م
970.911 2004م
1.015.573 2005م
45 كيلو هو استهلاك الفرد داخل المملكة العربية السعودية في هذا العام
(بافتراض ان عدد سكان المملكة في نهاية هذا العام سيبلغ 20 مليون نسمة) أي بمعدل 123 جرام يومياً، وهذا المعدل السنوي يعتبر معقولاً، خاصة ونحن في بلاد وجباتها الرئيسية طعمت بالأرز داخل جميع وجباتها، اذ لاتخلو اية وجبة رئيسية من طبق الأرز، وهذا مايلاحظ على جميع المطاعم الشعبية المنتشرة في أنحاء المملكة.
رياح الغربة
رياح الغربة
قمر***
قمر***
مشكووووره رياح الغربه على مجهودك والله يوفقك وينولك الي ببالك وعطيك طولت الصبر


لكن انا ابي البحث عن الاستهلاك وليس الانتاج...
لمى3
لمى3
رياح الغربه ماقصرت لكن اكتبي الموضوع بقوقل واختاري
قمر***
قمر***
والله تعبت ادور بقوقل ما حصلت الي يناسب .............
مافيه احديعرف مواقع يكون فيها بحوث ممكن احصل فيها؟؟؟