ملاك 15

ملاك 15 @mlak_15_1

عضوة نشيطة

الحلف

ملتقى الإيمان

يابنات حواء صار ت لي مشكلة اقلقت راحتي وسببت لي المشاكل وقلت كلام معين ثم انكرت اني قلته خوفا من عواقب هذه المشكلة الكبيرة والآن انا عارفه والله العظيم اني اخطأت وخايفه على اولادي من عواقب حلفاني ويعلم الله الذي لاإله الا هو اني تائبة له وخائفه من عقابه ومن غضبه ومن دعوات الناس والله اني تائبه والله اني تائبه هل يقبل الله توبتي وينجي اولادي مما فعلت ماذااااا افعل لكي يتقبل الله توبتي ولاياخذ اولادي بما فعلت هل اتصدق هل اصلي زياادة ماااذا افعل ساعدوني وجزاكن الله خيرا
2
433

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

شادن وغادة
شادن وغادة
أختي الغاليه نصيحتي لكي أعترفي وأعتذري عن مابدر منك من أنكار في البدايه لكي يرتاح ضميرك والدنيا ماتستاهل واللي بيصير في ميزان حسناتك أن شاء الله
بعدين أن الله تواب غفور وأن شاء الله أذا كان أنكارك فيه نجاة من عقوبه أو آذى من أحد أن الله لايؤأخذك
أتمنى ما أكون فهمتك غلط وتقبلي ردي
نعم أحبكم
نعم أحبكم
الله أشد فرحـــــا بتوبة عبده حين يتوب إليه

حين تقعي في المعصية وتلمي بها فبادري بالتوبة وسارعي إليها , وإياك والتسويف والتأجيل فالأعمار بيد الله عز وجل , ,ثم أن التسويف والتأجيل قد يكون مدعاة لاستمراء الذنب والرضا بالمعصية , ولئن كنت الآن تملك الدافع للتوبة وتحمل الوازع عن المعصية فقد يأتيك وقت تبحث فيه عن هذا الدافع وتستحث هذا الوازع فلا يجيبك .

لقد كان العارفون بالله عز وجل يعدون تأخير التوبة ذنبا آخر ينبغي أن يتوبوا منه


قال العلامة ابن القيم \" منها أن المبادرة إلى التوبة من الذنب فرض على الفور , ولا يجوز تأخيرها , فمتى أخرها عصى بالتأخير , فإذا تاب من الذنب بقي عليه التوبة من التأخير , وقل أن تخطر هذه ببال التائب , بل عنده انه إذا تاب من الذنب لم يبقى عليه شيء آخر .

ومن موجبات التوبة الصحيحة : كسرة خاصة تحصل للقلب لا يشبهها شيء ولا تكون لغير المذنب , تكسر القلب بين يدي الرب كسرة تامة , قد أحاطت به من جميع جهاته وألقته بين يدي ربه طريحا ذليلا خاشعا ,
فمن لم يجد ذلك في قلبه فليتهم توبته . وليرجع إلى تصحيحها , فما أصعب التوبة الصحيح بالحقيقة , وما أسهلها باللسان والدعوى.

فإذا تكرر الذنب من العبد فليكرر التوبة , ومنه أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله : أحدنا يذنب , قال يكتب عليه , قال ثم يستغفر منه ويتوب ,قال : يغفر له ويتاب عليه , قال : يكتب عليه , قال :ثم يستغفر ويتوب منه ,قال : يغفر له ويتاب عليه . قال فيعود فيذنب . قال :\"يكتب عليه ولا يمل الله حتى تملوا \"

وقيل للحسن : ألا يستحي أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود , ثم يستغفر ثم يعود , فقال : ود الشيطان لو ضفر منكم بهذه , فلا تملوا من الاستغفار .

إن الهلاك كل الهلاك في الإصرار على الذنوب


قبول التوبة

سؤال:
أنا قد أذنبت ذنبا عظيما , واستغفرت الله ودعوته أن يغفر لي فهل تقبل توبتي من ذلك الذنب ؟ خصوصا أني أحس أنه لم تقبل توبتي وأنه مغضوب علي! فهل هناك إشارات على قبول التوبة ؟.

الجواب:
http://www.islam-qa.com/index.php?ref=46683&ln=ara



هل هناك ذنب يغضب منه الله فلا يسامح الإنسان لمدة طويلة مهما فعل وربما لا يسامحه أبداً مهما فعل؟ كيف نعرف أن الله راضٍ عنا أو غاضبُُ علينا؟
http://www.ejabh.com/arabic_article_41189.html



عليك بالإستغفار 000أكثري منه ولاتنسين أن الله غفور رحيم



أما عن الحلف :

تعدد الكفارات بتعدد الأيمان
سؤال:
أنا أم أحلف أيمانا كثيرة على أطفالي وأحيانا ما ينفذ شيء منها ، فهل أدفع كفارة يمين واحدة أم ماذا أفعل ؟.

الجواب:
http://www.islam-qa.com/index.php?ref=46868&ln=ara&txt=الحلف

اعتاد أن يحلف صادقاً أو كاذباً ، فكيف يكفر عن هذه الأَيمان؟

سؤال:
للأسف من صغري تعودت على الحلف صادقا أو كاذبا وقد حاولت مع نفسي ترك هذه العادة السيئة وأنا أعتقد أني الآن أمشي على الدرب الصحيح . سؤالي ما حكم الأيمان السابقة؟ ماذا أفعل ليغفر الله لي ؟ هل أخرج كفارة عن كل حلف ، ولكن المشكلة أني لا أستطيع معرفة عدد الأيمان التي حلفتها.

الجواب:
http://www.islam-qa.com/index.php?ref=36734&ln=ara&txt=الحلف