غزة تحت الحصار والأمة مشغولة بسعر الدولار " هنا حملة نصرة أهل غزة "

الملتقى العام

الســـلام عليـــكم و رحمــة الله و بركــــــــاته

بســـم الله الرحمــــن الرحيـــم

القدس/23/11/2007(رامتان): أعلنت مصادر إسرائيلية بأن النيابة العامة أبلغت محكمة العدل العليا بأنه اعتبارا من 2 ديسمبر القادم ستبدأ إسرائيل بتحديد كمية الكهرباء لقطاع غزة، وذلك بواسطة تقليص حجم الكهرباء في شبكة الضغط العالي.

وقالت المصادر، إن تقليص الكهرباء للقطاع سيتم بشكل تدريجي بعد مرور أسبوع على إبلاغ شركة الكهرباء الفلسطينية في قطاع غزة كي تأخذ احتياطاتها وتعمل اللازم للتكيف مع الوضع الجديد.

كما ورد في رد الدولة بأن وزير الجيش ايهود براك ورئيس الوزراء ايهود اولمرت سيتابعان الأمر كي لا ينجم عن تقليص الكهرباء أزمة إنسانية في القطاع.



مصادر طبية: الحالة رقم 17..وفاة المريض جميل عطية حمد بسبب منعه من السفر للعلاج



غزة/23/11/2007(رامتان): اعلنت المصادر الطبية الفلسطينية صباح اليوم الجمعة عن وفاة الحالة رقم سبعة عشر من المرضى العالقين في قطاع غزة الممنوعين من السفر للخارج لتقلى العلاج بسبب الحصار الإسرائيلي.

وأوضحت المصادر أن جميل عطية حمد والبالغ من العمر 49 عاما إلتحق صباح اليوم بقافلة الموتى من المرضى وهو متزوج واب لسبع ابناء حيث كان يعاني من فشل كلوي وكان بحاجة الى غسيل للكلى.

وفى السياق ذاته اكد الناطق الاعلامي باسم اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار رامي عبده
خبر الوفاه ودعى جميع وسائل الاعلام والمواطنين للمشاركة في تشييع جثمان
الفقيد .

واكد عبدو ان حالات المرض الناتجة عن الفشل الكلوي تتعرض بشكل مباشر
الى خطر الوفاة نتيجة نقص المواد الطبية وعطل اكثر من ثلاث وعشرين جهاز
غسيل كلى من اصل 66 جهاز
10
858

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

مغربيه.اصيله
مغربيه.اصيله
((الَّذِينَ قَالَ لَهُمْ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنْ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ )
اللهم انصر أخوننا المجاهدين في فلسطين اللهم أجمع شملهم ووحد صفهم وسدد رميهم وخذ من خذلهم يارب العالمين.

صور لإستعدادات أبطال غزة وأهاليها لمواجهه الإجتياح والمذبحة اليهودية القادمة






أمتي ماذا دهاك؟
أي جرح في فؤاد المجد غائر

أي موج في بحار الذل هادر

أي حزنٍ أمتي

بل أي دمع في المآقي

أي أشجان تشاطر

أمتي ياويح قلبي ما دهاك

دارك الميمون أضحى كالمقابر

كل جزء منك بحر من دماء

كل جزء منك مهدوم المنابر

تغرس الرمح الدنيئة في سطور

العز والأمجاد ترمقها البصائر

كم هوت منا حصون غير أنا

نفتح الأفواه في وجه التآمر

ذلك الوجه الذي يلقى قضايانا

كما يلقى الطرائف والنوادر

أيها التأريخ لا تعتب علينا

مجدنا الموؤد مبحوح الحناجر

كيف أشكو والمسامع مغلقات

و الرجال اليوم همهم المتاجر

ثلة منهم تبيع الدين جهراً

تلثم الحسناء والكأس تعاقر

ثلة أخرى تبيت على كنوز

لا تبالي كان بؤس أم بشائر

لا تراعي فالحقائق مترعات

بالأسى يا أمتي و الدمع سائر

إنها حواء تمضي لا تبالي

إنها تجني من اللهو الخسائر

إنما العيش الذي نحياه ذل

نرتضي حتى وإن دنت الكواسر

يرفع المحتال قومي يا الهي

والصديق الحق للعدوان آمر

أيها التأريخ حدث عن رجال

عن زمان لم تمت فيه الضمائر

هل ترى يا أمتي ألقاك يوم

تكتبين لنا من النصر المفاخر

ذلك الحلم الذي ارجوه دوماً

أن أراك عزيزة والله قادر
مغربيه.اصيله
مغربيه.اصيله
اطفال غزة يتسولون بسبب الحصار!



غزة– الآن - نجلاء عبد ربه
على مفترق شارع حيوي في محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة، يقف 'محمد' إبن الثامنة ً، ليترقب وجوها 'نظيفة' كما أسماها، ويقصد هنا رجلا بلباس لائق أو فتاة يبدو عليها الرُقيُ، ليبدأ محمد كما يقول، محاولة مستميتةً من جانبه، وكأنه يعيش لحظات حرب مع 'الشيكل'، وهي العملة الإسرائيلية المتداولة في فلسطين، الذي سيحصل عليه بعد التوسل والاستجداء.
يعترف الطفل 'محمد'، أنه يجني ما يقرب من خمسة عشر إلى عشرين شيكلاً في اليوم العادي، معظم تلك الأموال من الطالبات الجامعيات الذين يمرون من هذا المفرق الحيوي، بينما يزيد هذا المبلغ للضعفين في أول يومين من رواتب الموظفين 'القبضة'، على حسب تعبيره.
ويرى الباحث الاجتماعي 'محمد العقاد'، أن تلك القصة التي رواها الطفل، حالة تفاقمت وانتشرت مع ازدياد معاناة الشعب الفلسطيني من خلال الحصار الجائر الذي فرضه الاحتلال الإسرائيلي على الضفة الغربية وقطاع غزة بعد الانتخابات التشريعية التي جرت أوائل العام الماضي وأفرزت فوز حركة حماس إلى أن وصلت هذه المعاناة لظاهرة سلبية في مجتمعنا الفلسطيني وهي 'التسوَل'
وبرأي العقاد، فأن تلك الظاهرة تعتبر أقل وطأةً من الظواهر السليبة التي ظهرت نتيجة الحصار الجائر، إذا ما قورنت بظاهرة السرقات التي إمتدت إلى دور التعليم والمدارس وسرقة السيارات الخاصة والعامة، ناهيك عن إدمان العديد من المواطنين على المخدرات هربا من المسؤولية الأساسية المناط إليه كمسؤولية المنزل والأسرة الأطفال.
الطفلة 'هدى' إبنة العشرة أعوام، لم تعرف للتعليم طريقاً، فهي من بين عشرة أطفال من ذكور وإناث يتخذون وسط مدينة غزة مأوىً لهم، فيما تترقب إمرأة يبدو وكأنها المسؤولة عنهم، ولا تترك شاردة ولا واردة تحدث مع هؤلاء الأطفال، إلا وراقبتها.
تقول الطفلة هدى لـ ، أنا واحدة من بين ثلاثة عشر من إخوتي نعيش في غرفتين مسقوفتين 'بالكارميد'، ووالدي عاطل عن العمل، فيما نقوم نحن بالتسول حتى نستطيع أن نعيش، وتلك عي أمي التي تجلس طول يومها وسط الرمال، تتسول مثلنا وتراقبنا على مدار الساعة.
وقد كفلت القوانين الدولية حق الطفل في التعليم والعيش برفاهية، كما كفلت القوانين الشرعية حق الطفل في الرعاية والأمومة من قبل ذويه حتى يبلغ سن الرشد، ولكن فيما يبدو فإن ذوي هؤلاء الأطفال لم تصلهم تلك القوانين بعد، أو انهم تجاهلوها رغماً عنهم أو فرضت عليهم نتيجة الفقر الذي وصل ذروته في قطاع غزة.
وإن كانت ظاهرة تسول الأطفال تشكل جانبا إنسانياً في حياة الفلسطينيين، خاصة في ظل إزدياد البطالة والفقر الذي وصل لنسبة 70% كما جاءت إحصائية رسمية مع بداية العام الحالي خاصة في ظل الحصار الإسرائيلي المفروض على الشعب الفلسطيني، فإن تسول أرباب الأسر يشكل ظاهرة سلبية في مجتمعنا الفلسطيني، وهو ما أكده الدكتور رأفت العوضي مدير المركز الفلسطيني للتدريب والدراسات التي تعني بالمواطن الفلسطيني، مشيراً إلى أن تلك الظاهرة تضر بنضال الشعب الفلسطيني وسمعته التي رفعت هامة الفلسطينيين في الداخل والخارج ودفعت ثمنها دماء سالت من جبين أنبل بني البشر.
ويضيف الدكتور العوضي، إن ظاهرة التسول ستزداد إذا لم توضع الحلول الجذرية لإنهائها، منوهاً إلى أنها محدوديتها في الأعوام الماضية، بينما إنتشرت وأصبحت ظاهرة تعودت أعين الفلسطينيين على رؤيتها صباحاً مساءاً، مؤكداً على ضرورة سن قوانين تمنع تلك الظاهرة ومعاقبة مرتكبيها، بعد توفير مصدر رزق يستطيع رب الأسرة الفلسطيني أن ينتج من خلاله وأن يكون فعالا في المجتمع الفلسطيني، وذلك من خلال فتح مصانع في الأراضي المحررة تستوعب عشرات الآلاف من العاطلين عن العمل، والإسراع في إعادة تشغيل مطار وميناء غزة، سيما وأن هاذين المشروعين يستوعب أكثر من عشرين ألف عامل من قطاع غزة لوحدها .
وتتركز اسباب ظاهرة التسول في فلسطين حول الحاجة الماسة لاسر فقدت مصادر رزقها جراء الحصار الإسرائيلي والدولي الذي فرض على الشعب الفلسطيني، ناهيك عن ستة أعوام من الانتفاضة وما صاحبها من تدمير للراضي الزراعية وللعديد من المصانع التي يستفيد منها مئات أرباب الأسر الفلسطينية، إضافة إلى طرد أكثر من مائة وأربعين ألف عامل فلسطيني موزعين بين الضفة الغربية وقطاع غزة تحت حجج أمنية إسرائيلية واهية، وبين ظاهرة سلبية وغير صحية تشكل وجه آخر من مجتمع فلسطيني ناضل من أجل حريته وقدم آلاف الشهداء والجرحى والأسرى كشموع تعبد الطريق لجيل جديد هدفه النصر والحرية.
بنيتـون
بنيتـون
فيك خير ،،

حسبي الله ونعم الوكيل ،،

الله يرحم ضعفهم ....
بتلات زهر 2
بتلات زهر 2
اللهم انصر أخوننا المجاهدين في فلسطين اللهم أجمع شملهم ووحد صفهم وسدد رميهم وخذ من خذلهم يارب العالمين.

حسبي الله ونعم الوكيل
محترمة الكل
محترمة الكل
لاحول ولاقوة إلا بالله

يالله من جد مدري وش اقووول...

إذا في فلسطين يعانون نحن كذلك نعاني القدس وفلسطين جرح الأمه جميعاً ولكن النصر قريب بإذن الله.....وليس لنا حيلة غير الدعاء


حسبي الله ونعم الوكيل


اللهم أزل الغمه عن هذة الأمه..وأنصر اخواني المجاهدين في كل مكااااان يارب العالمين