ذم الله عز و جل الوليد بن المغيرة فقال: ((و لا تطع كل حلاف مهين)) أي كثير الحلف، و هذا يدل على أن الإكثار من القسم صفة ذميمة عند من يتصف بها، ذلك لأنه جعل الله -عز وجل- لعقه على لسانه، تعالى الله عما يفعلون و يقولون علواً كبيراً.
و الإكثار من الحلف دليل على عدم الثقة بالنفس، و على أن صاحبه يظن أن الآخرين لا يثقون بكلامه و لا يصدقونه و مما يمكن ملاحظته أن أكثر الناس حلفاً هم أكثر الناس كذباً، و لذلك فهم يكثرون من القسم حتى يخفون كذبهم و خداعهم للآخرين. كما أن الذي يكثر من الحلف يصبح موطن شك دائم عند الآخرين.
نقلاً من كتاب: و إذا غلا شيء عليّ تركته
د. علي الحمادي.
ممن سلسلة قواعد و فنون التعامل مع الآخرين.
هذا الموضوع مغلق.
جزاك الله خيرا .. اخي ابي الحسن ..
واسمح لي ان استفسر عن اخينا الفاضل الذي افخر جدا بكونه قد كتب في منتدانا ولو مرة واحدة .. الاخ الكريم عايض القرني وقد كتب مرة عن طريقك .. اخبره على لساني انا وزوجي واخواني واخواتي في الله اننا بانتظار مساهماته معنا جزاه الله كل خير وجزاك .. ووقاه الله شر الدنيا .
واسمح لي ان استفسر عن اخينا الفاضل الذي افخر جدا بكونه قد كتب في منتدانا ولو مرة واحدة .. الاخ الكريم عايض القرني وقد كتب مرة عن طريقك .. اخبره على لساني انا وزوجي واخواني واخواتي في الله اننا بانتظار مساهماته معنا جزاه الله كل خير وجزاك .. ووقاه الله شر الدنيا .
أختي الفاضلة نسيم الجنوب جزيتي خيرا
شيخنا الفاضل عايض القرني لم يكتب في المنتدى عن طريقي
إنما نقلت له مقالاً ووضعته في هذا المنتدى وإن كنت أتمنى أن يكون لي اتصال خاصا به ولكنك إذا أردت أن تقرأين له فهو يكتب في منتدى الوسطية...
شيخنا الفاضل عايض القرني لم يكتب في المنتدى عن طريقي
إنما نقلت له مقالاً ووضعته في هذا المنتدى وإن كنت أتمنى أن يكون لي اتصال خاصا به ولكنك إذا أردت أن تقرأين له فهو يكتب في منتدى الوسطية...
جزاك الله خيرا .. شكرا لاهتمامك والتوضيح ..
ممكن اعرف العنوان لو تكرمت ؟؟ ( عنوان الوسطية)
ممكن اعرف العنوان لو تكرمت ؟؟ ( عنوان الوسطية)
الصفحة الأخيرة
وأزيد قوله تعالى : " ولا تجعلوا الله عُرْضةً لأيمانكم " ،
ثم السلام ،،،،،،،،،،،،،،،،،