قمر من حلاوة

بالعنوان المذكور نشر أخي مجدي قصيد له في الخيمة فقلت:


ليت شعري أي ظبيٍ تبلكْ
.................غبت مجدي عن أخٍ يشتاقُ لكْ
حينما يرنو إلى (ماسنجرٍ )
..................ويرى ومْضكَ تخبو، ذاك لك؟
أم تُرى الأطيارُ عادت ثانياً
...................وأخي في قنصها عاد انهمكْ
ويح مجدي إن أتته شادنٌ
.............فمضى يسعى فقالت ، هيتَ لكْ !!
صاغ أجدادٌ لهم من تمرهمْ
......................غيرَ ربٍّ ثم جاعوا فهلكْ
وورثنا عنهم مقدرةً
...................تُطلع النورَ إذا الليلُ احتلكْ
وهنا بدرٌ أرى قد صغته
..................من (سميدٍ) أهو بدرٌ أم كعَكْ
إنني أمزح فاصفح يا أخي
......................كلّنا في الهمّ طقّاقُ حنَكْ
ليس من قولٍ ولي حريةٌ
.....................(بعد هذا فيه إلا وهو لكْ)