السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي بالله
ارجووووووووووو منكم تلبة طلبي :26:
المساعده في كتابة مقال اونتشارك جميعنا بكتابته
وهو عن الرجال الذين يدخلون المنتديات بصفة الاناث :30:
نتحدث في المقال عن الاسباب التي تجعل الشاب ينتحل صفة الانثى
الغرض من هذا الشي
وابي بعد قرصة اذن لهم:angry2: والمقال هذا لي غرض فيه والله انه كتاديب لناس انا اعلافهم وسو هالشي
عوااااااااااااااافي
:26:
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
رقية اللأنصارى
•
أنت محقة يا أختى , لكنى لا أريد ان أكون ظالمة لذلك سأقول ان البعض منهم شبه تافه وسطحى ومعظم اهتماماته لا تنم عن ادراك وفهم جيد للمعنى الحقيقى لكلمة الرجولة ولا يربطه بالرجال الا الاسم .......... سلام يامبدعة
لا حول ولا قوة إلا بالله .. كم هو مؤلم فعلا
اللهم انا نستودعك ديننا وعرضنا وخواتيم أعمالنا فاحفظها..
اللهم انا نستودعك ديننا وعرضنا وخواتيم أعمالنا فاحفظها..
إلى متى ونحن ننظر لكم أنكم قوامون علينا كيف يكون لنا ذلك وانتم تتشبهون بالنساء وتخترعون أسماء الإناث حتى تكون الفريسة أنثي هل تتوقعون أننا لانفهم سذج بل انتم سذج لاهم لكم في الحياة سواء البحث عن العلاقات تافه حسبنا أنكم فقط ذكور حالكم حال البهيمة
ما اجمل ان يكون للمراة عالمها الخاص عالم بعيد عن اعين المتطفلين من الرجال عالم يمنحني حريه الكتابه عن اشياء تخص المراه من قريب اوبعيد
عالم اشعر فيه بالراحة مثلما اشعر بالراحة عند لبس حجابي الذي يبعد عني تلك النظرات الغبية من اعين من فقد الحياء
ولكنني للاسف اعلم ان هناك من يخترق هذا العالم البرئ
وليتهم يكتفون بالتصفح والفضول
ولكن يانث الرجل نفسه ويخترق عالمي
ويكتب في مواضيع لا تخص الرجل بل هي من اخص خصوصيات المراة
فلماذا الم يعد هناك حياء
عالم اشعر فيه بالراحة مثلما اشعر بالراحة عند لبس حجابي الذي يبعد عني تلك النظرات الغبية من اعين من فقد الحياء
ولكنني للاسف اعلم ان هناك من يخترق هذا العالم البرئ
وليتهم يكتفون بالتصفح والفضول
ولكن يانث الرجل نفسه ويخترق عالمي
ويكتب في مواضيع لا تخص الرجل بل هي من اخص خصوصيات المراة
فلماذا الم يعد هناك حياء
لا حول ولا قوة إلا بالله .. كم هو مؤلم فعلا اللهم انا نستودعك ديننا وعرضنا وخواتيم أعمالنا فاحفظها..لا حول ولا قوة إلا بالله .. كم هو مؤلم فعلا اللهم انا نستودعك ديننا وعرضنا وخواتيم أعمالنا...
اللهم آمين وأبعد عنا شياطين الإنس والجن....
الصفحة الأخيرة