Jeddah_girl
Jeddah_girl
لو اجنبي مات في بلادنا قومو الدنيا ولا قعدوها عليه

واحنا ..............
اليمه فرقتك والله
إنا لله وإنا إليه راجعون
الله يرحمه ويغفر له
والله هالدنيا مابها أمان
الله يصبر أهله ويرحمه برحمته
اللهم آمين
حلم الصداقه
حلم الصداقه
وهذ القصه كامله... ربما لم يخطر ببال الطالب القطري محمد الماجد، 16 عام ، أن تكون رحلته لبريطانيا التي لطالما حلم بها من أجل تحسين مستواه في اللغة الإنكليزية والتعرف علي ثقافات وعادات وتقاليد الدولة الأوروبية العتيقة، هي المحطة الأخيرة في حياته القصيرة. حادث مقتل الشاب القطري الثري محمد الماجد في وقت متأخر من مساء الأحد الماضي علي يد عصابة متطرفة من قطاع الطريق البريطانيين المخمورين بالقرب من محل "كيباب" للمأكولات السريعة في مقاطعة هاستينجس بإيست سوسيكس كان حديث الصحف البريطانية التي حجزت له مساحات في صدر صفحاتها. حيث قالت صحيفة الدايلي ميل من جانبها أن الماجد توفي اثر إصابته بجروح حادة في رأسه بعد يومين من تعرضه للضرب المبرح من جانب أفراد تلك العصابة.

وبحسب شهود العيان الذين أدلوا بتصريحاتهم للصحيفة فان الشاب المقتول محمد الماجد كان برفقة مجموعة من أصدقائه باحدي النوادي الاجتماعية الخاصة بالطلاب الأجانب وبعد مغادرتهم النادي قبل منتصف ليل الجمعة الماضي ، التف حولهم مجموعة من المخمورين وأبرحوا الماجد وأصدقاؤه ضرباً موجعاً، ثم سحقوا الماجد بعدة ضربات مبرحة علي رأسه وتركوه بين الحياة والموت.

وقالت الصحيفة أن والده سافر إلي لندن علي الفور بعد تلقيه الخبر وسيمكث هناك حتي تسمح له الشرطة بأخذ جثة ابنه لقطر. وفي تصريح لأحد أفراد الأسرة للصحيفة من الدوحة قال :" هناك حالة عامة من الذهول تسيطر علي جميع أفراد الأسرة. فقد كان من المفترض أن تكون تلك الرحلة بالنسبة له رحلة خاصة من أجل تغيير الجو، ولم يخطر ببالنا قط أن يتم قتله. إنها فاجعة ، مجرد فاجعة ونحن الآن في حالة حداد ".

وأوضحت الصحيفة أن الماجد كان من بين الـ 50 الف طالب الذين يدرسون اللغة الإنكليزية كل عام في منتجع هاستينجس السياحي التاريخي. أما الشرطة من جانبها فقد أكدت أنها تتعامل مع القضية علي أساس أن الدافع لدي الجناة كان من باب العنصرية.

ومن جانبه قال مالك محلات "كيباب" الشهيرة ويدعي " ريمزي تانريفيردي " وهو دكتور تركي في العلوم السياسية، حيث وقع الحادث بالقرب من محله أنه معتاد علي رؤية هؤلاء الرعاع المعروف عنهم إثارة الشغب والمشكلات كلما أتوا إلي هناك. وفور رؤية أربعة منهم برفقة فتاتين أدركت أن ثمة مشكلة سوف تحدث وأضاف :" برغم أنني نبهت احد سيارات الشرطة التي كانت تمر من هنا بأن يضعوا أعينهم علي هؤلاء الرعاع إلا أنهم لم يكترثوا وغادروا المكان رغم أنهم قالوا لي أنهم سيفعلوا ذلك .. وبعد أقل من ساعة، ظهر محمد وتلقي منهم ضربا مبرحا لدرجة أنهم غادروه وهو علي شفا الموت. حقيقة ً الأمر محزن للغاية ولا أجد الكلمات التي تعبر عن رعب ما حدث وكل هذا دون أن يفعل الماجد أي شيء، هذا الشاب الذي كان يتمتع بحب واحترام من الجميع هنا ".

وناشد ريمزي بضرورة اتخاذ أي اجراءات كي توقف هؤلاء الرعاع المجنونين عن تدمير بريطانيا، كما يفعلون الآن. مضيفاً :" علي مدار الثلاثة اعوام الماضية، استقبل الآلاف من الطلاب من شتي انحاء العالم هنا في المحل الخاص بي، فهو المكان الوحيد الذي يذهبون إليه في المساء ويقضون فيه أوقات فراغهم ".

أما صديق الماجد ويدعي عبد العزيز ويبلغ من العمر 17 عاما فقد أكد علي إصابتهم جميعها بالصدمة نتيجة ما حدث مشيراً إلي أن محمد كان صديقاً للجميع هناك. وقال :" لا يمكننا تصور حدوث شيء مثل هذا نحن لن نعود مرة أخري إلي هنا". وقال صديق آخر :" ما حدث لمحمد لهو أمر يشبه الكابوس. أنا مصاب بصدمة تامة نتيجة ما حدث ولا أتحمل حتي التفكير في الأمر ".

AM
نور قطر وقمرها
اشكرج اختي حلم الصداقة على باقي المعلومات

لازم نوعي ابنائنااا قبل ما نبعثهم الى الخارج لانه هم متربين على حسن الخلق مع الجميع وما يدرون انه الغرب واليهود يكنون لنا الحقد ............. ىولازم ما يختلطون فيهم وااااايد...........

الله يرحم محمد الماجد ويغفر له ويثبته عند السؤال............والله يصبر امه وابوه

وربي ينتقم من اعداء الاسلام والمسلمين...........ووين ما كانوا ابنائنا الله يحفظهم من كل شرررررررررررر ويوفقهم
حب زوجي
حب زوجي
الله يرحمه ويقوي قلب اهله