موضوووووووووووووووع راااااااااااااااااااااائع
متكااااااااااااااااااااامل سلس سهل
بارك الله فيك
اين انت لتكملي ما بدئتي
فعلاااااااااااا موضوع مميز
شكرا لك
دمتم بود
موهومة .. تشكري على مدحك للموضوع المفيد جدا" ..
بس للأسف نادرا" ما تأخذ هذه المواضيع حقها هنا ..
سعيدة لوجودك ..
بس للأسف نادرا" ما تأخذ هذه المواضيع حقها هنا ..
سعيدة لوجودك ..
بعض النقاط التطبيقية في الحوار الفعّال :
§ نحن لا نسعى لأن يكون الحوار فقط إيجابيا ولكن ممتعا .
§ لن نترك الحوار للصدفة أو للضرورة ولكنه جزءا هاما وحيويا من اهتماماتنا وله مكان في الجدول اليومي للأسرة .
§ نحن ندخل في اهتمامات بعضنا البعض .
§ شعارنا : كل شئ قابل للتفاهم والتفاوض دون شروط مسبقة .
§ لا يوجد لدينا أحد لايخطئ .
§ لا نلف وندور حول الموضوع بل ندخل إليه مباشرة .
§ لاننبش لبعضنا عن الأخطاء السابقة وإنما نركز فقط على المشكلة الحالية .
§ لا نتصيد الكلمات لندين الطرف الآخر أمام الغير فنحن أحباب قبل أن نكون خصمين .
§ كل منا يتحدث عن المشكلة حسب رؤيته لها ويحترم رؤية الآخر لنفس المشكلة .
§ نتجنب منطق حقي وحقك , أي المنطق التجاري ,
ونتذكر قول الله تعالى لنا : "ولا تنسوا الفضل بينكم" ,فنحن كزوجين نتعامل بالفضل لا بالعدل .
§ من النبل والكرامة أن أحافظ على حق الآخر وأصونه حتى وأنا مختلف معه .
§ من الثقة بالنفس أن أعترف بأخطائي .. وأتمنى أن يشجعني شريكي على ذلك ويحترمه .
§ ليس بالضرورة أن نصل لحل نهائي وقت الغضب , وليس بالضرورة أن نصل لحل الآن .
§ لن نحاسب بعضنا البعض على تجاوزاتنا وقت الغضب .
§ لن نترصد الزلات والأخطاء .
§ نضع في الإعتبار أننا لا نعيش وحدنا بل بيننا أبناء نشترك في حبهم مهما كانت خلافاتنا .
§ أبناؤنا يتعلمون منا كيف نختلف وكيف نحل هذا الخلاف .
§ الخلاف جزء من حياتنا الطبيعية .. والصلح ايضا كذلك .
§ لن نمزق ملابسنا ونشوه بعضنا البعض في لحظات الخلاف .. ودائما نترك خط رجعة .
§ لا ننسى نقاط الإتفاق ولا ننسى لحظات السعادة والإنسجام بيننا
منقول بتصريف مني .. مع أمنياتي لكم بحياة خالية من الخلافات ..
§ نحن لا نسعى لأن يكون الحوار فقط إيجابيا ولكن ممتعا .
§ لن نترك الحوار للصدفة أو للضرورة ولكنه جزءا هاما وحيويا من اهتماماتنا وله مكان في الجدول اليومي للأسرة .
§ نحن ندخل في اهتمامات بعضنا البعض .
§ شعارنا : كل شئ قابل للتفاهم والتفاوض دون شروط مسبقة .
§ لا يوجد لدينا أحد لايخطئ .
§ لا نلف وندور حول الموضوع بل ندخل إليه مباشرة .
§ لاننبش لبعضنا عن الأخطاء السابقة وإنما نركز فقط على المشكلة الحالية .
§ لا نتصيد الكلمات لندين الطرف الآخر أمام الغير فنحن أحباب قبل أن نكون خصمين .
§ كل منا يتحدث عن المشكلة حسب رؤيته لها ويحترم رؤية الآخر لنفس المشكلة .
§ نتجنب منطق حقي وحقك , أي المنطق التجاري ,
ونتذكر قول الله تعالى لنا : "ولا تنسوا الفضل بينكم" ,فنحن كزوجين نتعامل بالفضل لا بالعدل .
§ من النبل والكرامة أن أحافظ على حق الآخر وأصونه حتى وأنا مختلف معه .
§ من الثقة بالنفس أن أعترف بأخطائي .. وأتمنى أن يشجعني شريكي على ذلك ويحترمه .
§ ليس بالضرورة أن نصل لحل نهائي وقت الغضب , وليس بالضرورة أن نصل لحل الآن .
§ لن نحاسب بعضنا البعض على تجاوزاتنا وقت الغضب .
§ لن نترصد الزلات والأخطاء .
§ نضع في الإعتبار أننا لا نعيش وحدنا بل بيننا أبناء نشترك في حبهم مهما كانت خلافاتنا .
§ أبناؤنا يتعلمون منا كيف نختلف وكيف نحل هذا الخلاف .
§ الخلاف جزء من حياتنا الطبيعية .. والصلح ايضا كذلك .
§ لن نمزق ملابسنا ونشوه بعضنا البعض في لحظات الخلاف .. ودائما نترك خط رجعة .
§ لا ننسى نقاط الإتفاق ولا ننسى لحظات السعادة والإنسجام بيننا
منقول بتصريف مني .. مع أمنياتي لكم بحياة خالية من الخلافات ..
الصفحة الأخيرة
الحوار العدمي التعجيزي : وفيه لا يرى أحد طرفي الحوار أو كليهما إلا السلبيات
والأخطاء والعقبات وهكذا ينتهي الحوار إلى أنه " لا فائدة " ويترك هذا النوع من الحوار قدرا كبيرا
من الإحباط لدى أحد الطرفين أو كليهما..
حوار المناورة: ينشغل الطرفان ( أو أحدهما ) بالتفوق اللفظي في المناقشة
بصرف النظر عن الثمرة الحقيقية والنهائية لتلك المناقشة وهو نوع من إثبات الذات بشكل سطحي .
الحوار المزدوج : وهنا يعطي ظاهر الكلام معنى غير ما يعطيه باطنه
وذلك لكثرة ما يحتوي من التوريه والألفاظ المبهمة .. وهو يهدف إلى إرباك الطرف الآخر ...
الحوار السلطوي: وهو نوع شديد من العدوان حيث يلغي أحد الأطراف
كيان الطرف الآخر و عليه فقط السماع للأوامر الفوقية والاستجابة دون مناقشة أوتضجر .
وهذا النوع من الحوار يلغي ويحبط القدرات الإبداعية للطرف المقهور ..
الحوار السطحي:في هذا الحوار يتجنب الزوجان فتح الملفات الشائكة
أو المسائل الحساسة فتبقى دائما بلا حل .
حوار الطريق المسدود(لا داعي للحوار فلن نتفق) : يعلن الطرفان( أو أحدهما )
منذ البداية تمسكهما بثوابت متضاده تغلق الطريق منذ البداية أمام الحوار
وهو نوع من التعصب الفكري وانحسار مجال الرؤية .
الحوار الإلغائي ( كل ما عداى خطأ ) : يصر أحد طرفي الحوار على ألا يرى شيئا
غير رأيه وهو لا يكتفي بهذا بل يتنكر لأي رؤية أخرى ويسفهها وهذا النوع
يجمع كل سيئات الحوار السلطوي وحوار الطريق المسدود .
الحوار الموافق دائماً: وفيه يلغي أحد الأطراف حقه في التحاور
لحساب الطرف الآخرإما استخفافاً أو خوفاً ، أو تبعية حقيقية طلباً للراحة وإلقاء المسئولية كاملة على الآخر .
الحوار المعاكس دائماً: حين يتجه أحد طرفي الحوار يمينا يحاول الطرف الآخر
الاتجاه يسارا والعكس بالعكس وهو رغبة في إثبات الذات بالتميز والاختلاف..
حوار العدوان السلبي ( صمت العناد والتجاهل ) : يلجأ أحد الأطراف
إلى الصمت السلبي عنادا وتجاهلا ورغبة في مكايدة الطرف الآخر
بشكل سلبي دون التعرض لخطر المواجهة .
خصائص الحوار الإيجابي :
الاستقبال (أدب الاستماع) :
ما هى الشروط الواجب توافرها لكي نحقق الاستماع الجيد ؟
*إقبال المستمع بوجه طلق هادئ نحو المتحدث .. مع إعطاء إيماءات المتابعة والفهم من وقت لآخر
حتى يتأكد المتحدث أن المستمع معه دائماً .
* عدم إعطاء ردود فعل سريعة ومباشرة قبل أن ينتهى المتحدث من كلامه .
* الفهم الجيد لمحتوى الحديث مع محاولة إعادة ترتيبه إذا أمكن .
*الإدراك الجيد للمشاعر التي يبديها المتحدث أثناء حديثه ،
* قراءة لغة جسم المتحدث كإشارات يديه وإيماءات رأسه وحركات جسمه .
* أن يحاول المستمع ضبط انفعالاته تجاه ما يسمع ، وأن يتذكر دائماً أن كل شئ قابل للمناقشة والتحاور
وأن الانفعالات الحادة تعتبر إحدى علامات عدم نضج الشخصية .
* أن لا يعتبر المستمع نفسه فى موقف القاضى الذي يستمع فقط ليقيم محدثه ثم يحكم له أو عليه .
الإرسال (أدب التحدث) :
شكل المتحدث ومظهره :
* يستحب أن يكون المتحدث حسن الشكل ، حسن المظهر ، مهندم الثياب فى بساطة ،
وأن يخلو مظهره ولباسه من الأشياء الصارخة والملفتة للنظر حتى لا يشتت انتباه المستمع .
* يجب أن يقبل المتحدث بوجهه نحو المستمع (أو المستمعين) .
* ويتأكد المتحدث قبل وأثناء وبعد الحديث أن أعضاء جسمه فى حالة استرخاء وفى وضع مريح ،
* يحرص المتحدث على عدم المبالغة فى إظهار الانفعال إلا لضرورة
وأن لا يبالغ فى حركات يديه أو جسمه أثناء التحدث .
* التوسط فى سرعة السرد فلا يكون بالبطئ الممل ولا بالسريع المخل ..
يــتــبــع..