* كـان*
* كـان*
وأنا أيضا كذلك .. وبإذن الله ستشرق الشمس يوماً بلقاءنا بهن جميعاً ... شكرا لوجودك هنا الحبيبة اشتياق أنت الأفضل عزيزتي هكذا أراك فلا تظنيها مجاملة .. وشكراً لك بعمق .. عزيزتي ربا سعيدة بوجودك هنا .. لك وردة حمراء نقية كروحك مرحباً بالغالية .. ونحن أيضاً .. شكراً لمرورك الذي زاد أحرفي بهجة وشرف .. لك كلامك أثر بي كثيراً .. لا حرمني الله من اخوتك الرائعة جداً .. ولطالما فخرت بصحبتك .. شكراً لك بحجم روعة حضورك
وأنا أيضا كذلك .. وبإذن الله ستشرق الشمس يوماً بلقاءنا بهن جميعاً ... شكرا لوجودك هنا...

.
.
.
.

إلى ..




.
.

برغم كثرة غيابك
وإنكارك لمشاعري
وتظاهرك بالغباء
لازال لك في
القلب ذكراً
وبعض حنين يهيج بي بين
الحين والآخر !!

...



وها أنا الآن عزيزي بعد الخيانة
أدفع ضريبة ذلك الحب الذي

لم أجني منه إلا ألما وقهرا
وق س ا و ه !



صرت مجنونة أراك في
كل شيء من حولي ..!
وعندما يخبروني بزيارتك
لوطني أسهر ليلي على حمى

الحب المريرة بدلا من
لقياك والفرح برؤيتك !



أتدري لما يا سيدي ؟!
لأنني في غيابك أنسى
أن لك واحدة أخرى غيري
تعيش تفاصيل الحب معك !
تعيشه بروعة وجمال كما

عشته أنا سابقاً بل أكثر !

....



صدودك عني جعلت
مني إنسانة قاسية
غير مبالية بالآخرين
وصرت أمثل طريقتك
معي بأعز إنسانة لدي ..!
ولاحظت هي التغير
وعلمت السبب لكن
لم يكن بيدها سوى

الصمت حتى أنتهي
من كلامي ..
مسكينة !!
تظنني سأنتهي !
....



عزيزي ...
كلانا تغير فكما
أنت تغيرت أنا
أيضا كذلك ..
فأنا صرتُ أعيش
على ماضي
حياتي
أعيشه
أعيشه

حتى يخنقني
الواقع ويوقظني
بمرارته !


صرتُ أبتسم
عندما تحتل جيوش
الحزن مملكة قلبي
أبتسم وحتى تتجمع

الدموع في عيني
فأتوقف !



وحينما أتمنى البكاء
يوماً لأنفس عن نفسي
لو قليلا فقط
لا أجده .. بل لا أستطيع !
فكما تعرف كان من
حصيلة صدمتي بك

وأد بكائي المريح !!
...



عزيزي ما أكثر الكلام
الذي أود قوله لك بل
ما أكثر البكاء الذي
أود أن أفرغه بك !
ولكن لا أعلم من
أين أبدأ ؟ ومن
أين أنتهي ؟ ولا
أعلم أيضا كيف
يكون ؟!
ولكن يكفيني أن

أقول أنني
اشتقت لك حتى
الاختناق !

......

هذيان كتبته منذ قليل فالمعذرة على الركاكة
وعدم التناسق ..

أختكم المشتاقة للماضي
وإلى لقاء آخر ..

مع الشوق الثالث وألم جديد ..
ومضة خير
ومضة خير
بصراحة عشت مع تفاصيل شوقك الثاني
حتى تقاطرت دمعاتي
كلاماتك مدهشة
لقد احببتك بصدق

تقبلي مروري
وحبي ودعائي
للمرايا رأي آخر
موضوع جعلني أعيد ذاكرتي للوراء


\
\

آآه ماأقسى الحنين والشوق

بلغات العالم أصرخ لكل من إشتقت لهم

ممن

رحلوا تحت الثرى

ومن غابوا عني

ومن أخذتهم الدنيا في بقاعها البعيدة

ولي لطفولتي

ولي.............


\
\

مساحة رائعة قد أعود
صمت الحب**
صمت الحب**
عزيزتي كان
آلمني شوقكِ الثاني
لكن ثقي ياغالية أن اختيار الله للعبد دائماً خير من اختياره لنفسه
(وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم)
/
/
أما انا
فشوقي وما شوقي

اشتقت لها كثيراً فقد طال البعد والفراق
كم اتوق لمعانقة كل شيء بها
اشتقت بحق لمرتع طفولتي
لأرض طيبة الحبيبة
ترابها .. جبالها .. نخيلها
أنهارها..اهلها
ولمسجد الحبيب محمد اعظم الشوق
سنوات مضت وكل يوم نقول اللقاء غداً
ونتوووه في مشاغل الحياة
ويزداد لهيب اشواقي ..
آه على سجدة في الروضة الشريفه
وآه على تلك الروحانية التي
تسري في جسدي كلما دخلتها
راحة نفسية عجيبة بها
فكيف لاأشتاق لها
ولي بها اجمل الذكريات

لعلّ لقاءنا قريب ياارض طيبة الحبيبة
/
/
أخيتي كان...
أهديك بعضا من كلمات كتبتها عن المدينة
عندما كنت في المرحلة الثانوية<<< وحدة قديييمة جداً

((وكما هي بلا تعديل))

أتيتك أحمل قلبي الولهانــــــا
ورحلت عنكِ وأبى قلبي الرحيلا
أحبكِ ياديارمحمدٍ...أحبـــــكِ
فأنتِ ملقى الأحبة وفيكِ الماضي الجميلا
عشقتك منذ الطفولة ياطيبة
واليوم يراود قلبي الحنينا
/
/

اكتفي بهذا

وقد اعود لأكتب شوقاآخر
* كـان*
* كـان*
.
.
.

شكراً لمن مرّ هنا ..
وقد أعودُ يوماً لأكمل ما بدأته ..