ألف شكر لكل من مر على موضوعي ...
واشكرك اختي ارجوانا على الملاحظة بس فعلا بقرائتي للقصة حسيت بأن الدنيا لا تساوي شي وانا متعلقين بشي زائل وكان سبب اختياري للعنوان.؟؟؟؟؟؟؟؟
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك والله يااخواتي مافي هذه الدنيا اجمل ولا اطيب من ذكر الله واتباع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
جزاك الله خير اختي
اخواتي سؤلا الشيخ
عبد الرحمن السحيم
عن صحة الحديث فهذا جوابه
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
آمين ، ولك بمثل ما دعوت .
القصة صيغت بِلغة عصرية !
وقد رواها الإمام أحمد وعبدُ بن حُميد والطبراني وابن حبان وأبو نُعيم في " معرفة الصحابة " والحاكم كلهم من طريق حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس أن رجلا قال : يا رسول الله إن لفلان نخلة وأنا أقيم حائطي بها ، فأمُرْه أن يعطيني حتى أُقيم حائطي بها ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : أعطها إياه بنخلة في الجنة ، فأبى ، فاتاه أبو الدحداح فقال : بِعْنِي نخلتك بحائطي ، ففعل ، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله إني قد ابتعت النخلة بحائطي . قال : فاجعلها له ، فقد أعطيتكها ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : كم مِن عِذق راح لأبي الدحداح في الجنة - قالها مرارا - قال : فأتى امرأته فقال : يا أم الدحداح أخرجي من الحائط فإني قد بعته بنخلة في الجنة ، فقالت : ربح البيع ، أو كلمة تشبهها .
وفي رواية : كَمْ مِنْ عِذْقِ رَدَاحٍ لأَبِي الدَّحْدَاحِ .
قال الهيثمي : رواه أحمد والطبراني ، ورجالهما رجال الصحيح .
وصححه الشيخ الألباني .
وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم .
وفي صحيح مسلم من حديث جَابِرِ بْنِ سَمُرَة رضي الله عنه قَال : صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى ابْنِ الدَّحْدَاحِ – وفيه - : فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ الْقَوْمِ : إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : كَمْ مِنْ عِذْقٍ مُعَلَّقٍ أَوْ مُدَلًّى فِي الْجَنَّةِ لابْنِ الدَّحْدَاحِ .
أَوْ قَالَ شُعْبَةُ لأَبِي الدَّحْدَاحِ .
ورواه الإمام أحمد بلفظ : فقال رجل من القوم : إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : كم من عذق معلق أو مُدَلّى في الجنة لأبي الدحداح .
ولم أقف على الحديث بلفظ : (كم من مداح) .
والله تعالى أعلم .
اخواتي سؤلا الشيخ
عبد الرحمن السحيم
عن صحة الحديث فهذا جوابه
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
آمين ، ولك بمثل ما دعوت .
القصة صيغت بِلغة عصرية !
وقد رواها الإمام أحمد وعبدُ بن حُميد والطبراني وابن حبان وأبو نُعيم في " معرفة الصحابة " والحاكم كلهم من طريق حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس أن رجلا قال : يا رسول الله إن لفلان نخلة وأنا أقيم حائطي بها ، فأمُرْه أن يعطيني حتى أُقيم حائطي بها ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : أعطها إياه بنخلة في الجنة ، فأبى ، فاتاه أبو الدحداح فقال : بِعْنِي نخلتك بحائطي ، ففعل ، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله إني قد ابتعت النخلة بحائطي . قال : فاجعلها له ، فقد أعطيتكها ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : كم مِن عِذق راح لأبي الدحداح في الجنة - قالها مرارا - قال : فأتى امرأته فقال : يا أم الدحداح أخرجي من الحائط فإني قد بعته بنخلة في الجنة ، فقالت : ربح البيع ، أو كلمة تشبهها .
وفي رواية : كَمْ مِنْ عِذْقِ رَدَاحٍ لأَبِي الدَّحْدَاحِ .
قال الهيثمي : رواه أحمد والطبراني ، ورجالهما رجال الصحيح .
وصححه الشيخ الألباني .
وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم .
وفي صحيح مسلم من حديث جَابِرِ بْنِ سَمُرَة رضي الله عنه قَال : صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى ابْنِ الدَّحْدَاحِ – وفيه - : فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ الْقَوْمِ : إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : كَمْ مِنْ عِذْقٍ مُعَلَّقٍ أَوْ مُدَلًّى فِي الْجَنَّةِ لابْنِ الدَّحْدَاحِ .
أَوْ قَالَ شُعْبَةُ لأَبِي الدَّحْدَاحِ .
ورواه الإمام أحمد بلفظ : فقال رجل من القوم : إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : كم من عذق معلق أو مُدَلّى في الجنة لأبي الدحداح .
ولم أقف على الحديث بلفظ : (كم من مداح) .
والله تعالى أعلم .
الصفحة الأخيرة
جزاك الله خير عزيزتي ع النقل وان شاء الله مايحدث سوء فهم كلنا نتعلم ونستفيد من بعض:26: