jamolll

jamolll @jamolll

محررة برونزية

الله اكبر الله اكبر ...انظرو اماذاقالت بعض الصحف الاسرائيلية

الملتقى العام

قال تعالى : " إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ " .

وقال تعالى : " إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ " .

وقال تعالى : " وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ " .



افتتاحية هآرتس : على جيشنا الانسحاب فوراً






قالت صحيفة هآرتس الصهيونية إن على الجيش (الإسرائيلي) الانسحاب على الفور من قطاع غزة، محذرة من أن الاستمرار في الحرب من شأنه أن "يقوِّض الجبهة الداخلية (الإسرائيلية) ويعرض الجيش للمخاطر". وحسب ما نشرته الصحيفة "فإن الخلاف في الرأي بين أعضاء مجلس الوزارء (الإسرائيلي) حول موعد الخروج من القطاع ووقف إطلاق النار، هو نوع من الترف غير المقبول".

وأشارت الصحيفة إلى أن الدروس المستخلصة من الماضي تشير إلى أنه كلما غاصت عجلات آلة الحرب في وحل غزة - كما حدث في لبنان والقطاع سابقا - غرقت قوات الجيش في العمليات التي تسبب قتل المزيد من الأبرياء المدنيين وتعرض الجنود لمخاطر دون حاجة، "الأمر الذي من شأنه أن يقوض الجبهة الداخلية"، على حد تعبيرها.

وتشير الصحيفة في افتتاحيتها الجمعة، التي حملت عنوان "اخرجوا وحسب"، إلى الانقسامات بين أعضاء مجلس الوزراء (الإسرائيلي)، وبالتحديد بين رئيس الوزراء إيهود أولمرت ووزير الدفاع إيهود باراك الراغبين في انسحاب عبر التوصل لاتفاق مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بمساعدة مصر والولايات المتحدة، من جهة، ووزيرة الخارجية تسيبي ليفني الراغبة في انسحاب أحادي الجانب من القطاع، من جهة أخرى.

وترى الصحيفة أن كلا الموقفين داخل الحكومة (الإسرائيلية) يفضيان إلى نتيجة واحدة، هي أن "هناك حاجة لوقف القتال الآن والخروج من غزة وعلى الفور"، مشيرة إلى أن "الضغط من الداخل والخارج آخذ في الازدياد" ضد (إسرائيل).

كما لفتت الصحيفة الانتباه إلى ما قاله رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية (الإسرائيلية) قبل يومين من أن "الجيش يقاتل في مناطق مكتظة ومفخخة"، معتبرة أن ذلك يشير إلى أنه كلما تقدمت القوات (الإسرائيلية) أصبح الوضع أكثر تعقيدا وخطورة.

المصدر: الجزيرة-قدس برس


جنود إسرائيليّون يروون الحرب في قطاع غزة : يظهرون فجأةً من داخل الأنفاق ويحاولون خطفنا إلى داخلها


بالرغم من التكتم الاسرائيلي على حجم الخسائر التي يتكبدها الجيش الاسرائيلي في حربه على قطاع غزة الا ان تسريبات اعلامية اسرائيلية وصفت مايحدث بالجنود الاسرائيليين في غزة على أنه مشابه لحرب"فيتنام". حيث تسرب وسائل الإعلام الإسرائيلية، نقلاً عن شهادات بعض الجنود والضباط المشاركين في المعارك وقائع تظهر مدى الخوف الذي يتملّك قوات الاحتلال من جراء بسالة المقاومين وحسن استعدادهم لمواجهة آلة الحرب الإسرائيلية.

ويختصر المراسل العسكري لـ "يديعوت أحرونوت" أمير بوخبوط، الواقع الذي يعيشه الجنود المتمترسون على أطراف الأحياء السكنية في غزة، بالكلمات التالية : "مخربون انتحاريون، دراجات نارية للخطف، نيران قناصة، أروقة مفخّخة وشبكة أفعوانية من الأنفاق".

وإذ يشير إلى أن استراتيجيات "حماس" القتالية تكشف مدى" صعوبة مهمة القوات البرية الإسرائيلية التي تقاتل في القطاع"، فهو يرى أن هذه الاستراتيجيات، تذكّر بأفلامٍ عن الحرب الأميركية في فيتنام.

ويصف أحد الضباط الميدانيين للصحيفة، ما يواجهه جنوده بأنه "حرب حقيقية ضد جيش نظامي من المخربين ينقسم إلى خلايا إرهابية صغيرة".

ويضيف "نحن نجد الكثير من الوسائل القتالية والعبوات والأنفاق، وهناك عدد غير قليل من البنى التحتية لتنفيذ عمليات خاصة، مثل دراجات نارية معدة للقيام بعمليات خطف جنود".

ويشدّد الضابط نفسه على أن المعارك مع المقاومين الفلسطينيين، تجري من على بعد أمتار، لافتاً إلى أن هؤلاء "يبذلون جهوداً للالتحام بالجنود، كما حصل عندما حاول انتحاري يرتدي زياً عسكرياً إسرائيلياً القفز على مجموعة من الجنود لتفجير نفسه".

وإضافةً إلى الهجمات الاستشهادية، يواجه جنود الاحتلال "طوال الوقت، نيران قناصة من مسافة مئات الأمتار وعدداً كبيراً من قذائف الهاون التي تطلق باتجاههم".

أما أكثر ما يخشاه جنود الاحتلال، فهو محاولاتٌ لأسر بعضهم، عبر استخدام شبكات الأنفاق المحفورة تحت المباني السكنية. وبحسب الضابط الإسرائيلي فقد "حصلت حتى الآن عدة محاولات واضحة للقيام بذلك، ولحسن الحظ فإنهم لم ينجحوا، لكن الجنود يعرفون أن أمراً كهذا يمكن أن يحصل في كل يوم". وهنا يشير المصدر نفسه إلى أنه في الدرجة الثانية، تنبع خشية الجنود، من نصب الفخاخ الملغومة، "فكل سيارة، وكل بيت، وكل دولاب قد ينفجر بالجنود... حماس تفخخ كل شيء تقريباً : الشوارع، والأنفاق، والمنازل، والمساجد".

ويروي جنود آخرون كيف تتيح "المدينة السفلية" (في دلالة إلى شبكة الأنفاق)، للمقاومين الانتقال من مكان إلى آخر تحت الأرض. وعلى سبيل المثال"جرى تحديد منزل قائد عسكري في حماس في شمالي القطاع، وعندما وصلت قوة جوية لمهاجمة المكان، شوهد وهو يهرب من داخل نفق مسافته 150 متراً من البيت مع نسائه وأطفاله".

ويتحدث بعض هؤلاء الجنود كيف أن "المخرّبين" يظهرون فجأةً من داخل الأنفاق، "ويحاولون خطف جنود إلى داخلها وينصبون فخاخاً مختلفة لجرّ الجنود إليها". وبحسب شهادة بعض الجنود، فإنّ عناصر "حماس" يحاولون المبادرة إلى افتعال معارك التحام وجهاً لوجه، ولا يتوانون عن استخدام مختلف الأساليب، "ما في ذلك وضع دمى مفخخة على شكل بشر لتفجيرها بالجنود".

ويرى ضابط آخر أنّ الحركة الإسلامية، تحاول جرّ الجيش الإسرائيلي إلى المناطق المكتظة، ويوضح أن "استراتيجية الجيش هي استخدام قوة نارية كبيرة من أجل حماية القوات المتقدمة وسط المناطق السكنية". ويضيف في هذا السياق، إنه "من وجهة نظرنا، أن تكون حذراً يعني أن تكون عدوانياً"، شارحاً أنه "عندما نشك في وجود مقاتل مختبئ داخل منزل ما، فإننا نقصفه بصاروخ وبعدها بقذيفتي دبابة ومن ثم تقوم الجرافة بضرب الحائط". ويعترف الضابط بأنّ هذا السلوك يسبّب ضرراً"ولكنه يمنع وقوع الخسائر في صفوف أرواح الجنود".

المصدر : وكالات عن "يديعوت أحرنوت"


واشنطن بوست : إسرائيل وقعت في الفخ وتلقت درسا قاسيا



وصفت صحيفة واشنطن بوست الأميركية الحملة الإسرائيلية على غزة بأنها فاشلة، وقالت إن إسرائيل تلقت درسا قاسيا فيها بسبب ابتلاعها الطعم الإيراني، وإن الحرب ضد حركة المقاومة الإسلامية حماس أثبتت مرة أخرى أن "الحركات المتطرفة" في الشرق الأوسط لا يمكن القضاء عليها بالوسائل العسكرية.

ورأى محرر الشؤون الخارجية في الصحيفة جاكسون ديل أنه إذا استوعبت إدارة الرئيس الأميركي المنتخب باراك أوباما الدرس، فإنه سيكون أمامها فرصة أفضل في تحييد تلك الجماعات التي تدعمها إيران مثل حماس وحزب الله، عن طريق إيجاد تسوية سلمية بين إسرائيل والفلسطينيين.

ومضت الصحيفة إلى القول إنه بينما عزمت إسرائيل في حربها على إضعاف قدرة حماس العسكرية لتجبرها على القبول بشروطها، حددت حماس مفهوم النصر بمدى قدرتها على "الصمود" أمام الهجمة الإسرائيلية.

وأضافت أن حماس ارتأت أنها لن تقبل بهدنة مع تل أبيب ما لم تحقق مكاسب رئيسية مثل نهاية للحصار الاقتصادي الذي تضربه إسرائيل على قطاع غزة.

إذا أرادت إسرائيل إسقاط حماس فعليها إبقاء قواتها عالقة تحت رحمة ضربات حماس

درس قاس

وقالت الصحيفة إن على إسرائيل أن تختار بين محاولة إسقاط الحركة الإسلامية وإبعادها عن السلطة، بإبقاء القوات الإسرائيلية عالقة في القطاع، وذلك يكلف إسرائيل الكثير ويعطي فرصة لحماس لتوجيه ضرباتها، وبين الانسحاب من دون أي ضمان لتوقف الصواريخ عن مدنها، وذلك درس قاس لإسرائيل.

وفي أحسن الأحوال، فقد يحصل رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت على اتفاق يسمح بنشر قوات دولية للمساعدة على وقف عمليات تهريب الأسلحة من مصر إلى غزة، ولا يتطلب الأمر موافقة حماس بالضرورة، لكن ذلك لا يوقف حماس عن بناء قوتها الصاروخية الذاتية، والادعاء أنها استطاعت دحر الغزو الإسرائيلي، كما فعل حزب الله.

الوقوع في الفخ

ولا يكمن الفخ الذي أوقع أولمرت ووزير الدفاع إيهود باراك ووزيرة الخارجية تسيبي ليفني أنفسهم فيه فقط في قدرة حماس على سحب المقاتلين والصواريخ إلى المساجد والمدارس والأحياء المكتظة بالسكان، حيث يمكنهم "الصمود" ربما لأسابيع من القتال الدامي أو الذهاب تحت الأرض.

بل يكمن الفخ كذلك في المغالطة الكبرى التي تستعمر أفكار قادة إسرائيل من أنه يمكن القضاء على حماس عن طريق الخنق الاقتصادي أو القوة العسكرية.

ذلك لأن حماس ليست مجرد منظمة "إرهابية" مثل تنظيم القاعدة، بل حركة اجتماعية سياسية تحظى بدعم هائل لدى شرائح كبيرة في البلدان العربية من المغرب حتى العراق.

كل يوم تستمر فيه الحرب، تنمو حركة حماس وتزداد قوة من الناحية السياسية، كما ينمو حلفاؤها في البلدان الأخرى، والطريقة الوحيدة للتعايش مع حماس هي عبر الوسائل السياسية

وفي كل يوم تستمر فيه الحرب، تنمو حركة حماس وتزداد قوة من الناحية السياسية، كما ينمو حلفاؤها في بلدان أخرى وراعيتها إيران، والطرق الوحيدة للتغلب على حماس هي عبر الوسائل السياسية.

واختتمت الصحيفة بأنه كان بإمكان إسرائيل رفع الحصار عن غزة وتشجيع حركة حماس على التوجه نحو السياسة، بعد أن فازت بانتخابات ديمقراطية، لكن إسرائيل وقعت في الفخ الإيراني.

الفخ الذي جر تل أبيب للهجوم على حماس، ومن ثم التعثر متكبدة الخسائر، ومتسببة في آلام الآخرين، الأمر الذي شكل صورة مزعجة على شاشات التلفزة، مما يجبرها على قبول تسوية غير مرضية أو أن تتكبد المزيد من الخسائر والآلام.

وعلى القادة الذين سيختارهم الناخب الإسرائيلي الشهر القادم العمل جنبا إلى جنب مع الإدارة الأميركية الجديدة باتباع إستراتيجية فاعلة وذكية بشكل أكبر لمواجهة إيران وحلفائها، إستراتيجية على أساس من السياسة وليس القنابل، وفق الصحيفة.

المصدر: واشنطن بوست
9
692

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

لي الله!!
لي الله!!
الله ينصر غزه يارب
رب سامحنى
رب سامحنى
جزاك الله خير تعبتي جدا ربنا يكرمك وينصر غزه يا رب
غزلان ksa
غزلان ksa
اللهم انصر اهلنا في غزه وايدهم بنصرك
حياتي كلها احلام
اللهم اعز الاسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين
ودمر اعداء الدين


اللهم انصر اهلنا في غزه
ضايعه بينكم
ضايعه بينكم
الله ياخذ ليفني الوصخه واولمرت وبارك وشارون وبيريز والصهاينه ومن والاهم أخذ عــزيز مقتدر
ان شاء الله في الدرك الاســفل من النار

اللهــم اعز الاسلام والمسلمين ودمـر أعداء الديــن