جمووون22
جمووون22
الجنه لها سبعه ابواب باب للصوامين وباب للمصلين والمتهجدين وباب للصدقه للمتصدقين والباقي نسيتها لكن الحمدلله اهم شئ الواجبات ام النفل فالله يكتب لنا اجر الجهاد مع اولادنا لاننا نتعب بتربيتهم وهم اهم لانه م ان صلحوا فصلاحهم لكي وسيدعون لكي من بعد موتك اما اذا فسدوا فستسالين لماذا اهملتيهم وانشغلتي عنهم اللهم اصلح لنا نياتنا وذرياتنا وازواجنا ووالدينا واخواننا والمسلمين اجمعين واجمعنا بهم في جنات الفردوس يارب العالمين اللهم امين
seeemo
seeemo
الحمد لله
انت على خير ان شاء الله
اشغلي نفسك دائما بقراءه القرآن والاستماع الى المحاضرات واذاعه القرآن الكريم
وان قدرتي ادخلي دار للتحفيظ وستجدين هناك من يعينك على الخير بإذن الله
ولتكن قدوتك ماشطه ابنه فرعون
أسأل الله لك الثبات على طاعته
وهنا محاضره للشيخ محمد المنجد عن فتن اخر الزمان الثبات على الحق
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=39685

محاضره الثبات للشيخ محمد العريفي
http://ia310927.us.archive.org/3/ite...refy/alsbat.rm
بنت الجنوب111
بنت الجنوب111
اسال الله العظيم ان يثبتك
لاتيأسي اختي وجاهدي بالصبر والثبات على طاعه الرحمن
نوح الورد
نوح الورد
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
اسأل الله الكريم العظيم ان يثبتك على طاعته وان
يصرف عنك كل فتنة وسوء

اخيتي احرصي على الدعاءفهو سلاح المؤمن
والله لن يخيبك رب العالمين ابدا
بارك الله فيك
ورزقك كل خير
z
z
الله يثبتك على هداه


سُئل الشيخ ابن باز السؤال التالي :

قال الحبيب صلى الله عليه وسلم : بدأ الإسلام غريبا وسيعود .... إلى آخر الحديث.

نرجو تفسير هذا الحديث وبيان مدى صحته؟

فأجاب رحمه الله و جزاه عن امة الإسلام خيراً :



هذا الحديث صحيح رواه مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: { بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء } وهو حديث صحيح ثابت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام.

زاد جماعة من أئمة الحديث في رواية أخرى:

قيل يا رسول الله من الغرباء؟ قال الذين يصلحون إذا فسد الناس

وفي لفظ آخر: الذين يصلحون ما أفسد الناس من سنتي

وفي لفظ آخر: هم النزاع من القبائل

وفي لفظ آخر: هم أناس صالحون قليل في أناس سوء كثير .

فالمقصود أن الغرباء هم أهل الاستقامة، وأن الجنة والسعادة للغرباء الذين يصلحون عند فساد الناس إذا تغيرت الأحوال والتبست الأمور وقلَ أهل الخير ثبتوا هم على الحق واستقاموا على دين الله ووحدوا الله وأخلصوا له العبادة واستقاموا على الصلاة والزكاة والصيام والحج وسائر أمور الدين، هؤلاء هم الغرباء، وهم الذين قال الله فيهم وفي أشباههم: { إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ } . ما تدعون: أي ما تطلبون.



فالإسلام بدأ قليلا غريبا في مكة لم يؤمن به إلا القليل، وأكثر الخلق عادوه وعاندوا النبي صلى الله عليه وسلم وآذوه، وآذوا أصحابه الذين أسلموا، ثم انتقل إلى المدينة مهاجرا وانتقل معه من قدر من أصحابه، وكان غريبا أيضا حتى كثر أهله في المدينة وفي بقية الأمصار، ثم دخل الناس في دين الله أفواجا بعد أن فتح الله على نبيه مكة عليه الصلاة والسلام، فأوله كان غريبا بين الناس وأكثر الخلق على الكفر بالله والشرك بالله وعبادة الأصنام والأنبياء والصالحين والأشجار والأحجار ونحو ذلك.

ثم هدى الله من هدى على يد رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وعلى يد أصحابه فدخلوا في دين الله وأخلصوا العبادة لله وتركوا عباده الأصنام والأوثان والأنبياء والصالحين وأخلصوا لله العبادة فصاروا لا يعبدون إلا الله وحده؟ لا يصلون إلا له؟ ولا يسجدون إلا له؛ ولا يتوجهون بالدعاء والاستعانة وطلب الشفاء إلا له سبحانه وتعالى، لا يسألون أصحاب القبور، ولا يطلبون منهم المدد، ولا يستغيثون بهم، ولا يستغيثون بالأصنام والأشجار والأحجار ولا بالكواكب والجن والملائكة، بل لا يعبدون إلا الله وحده سبحانه وتعالى، هؤلاء هم الغرباء.

وهكذا في آخر الزمان هم الذين يستقيمون على دين الله عندما يتأخر الناس عن دين الله، وعندما يكفر الناس، وعندما تكثر معاصيهم وشرورهم يستقيم هؤلاء الغرباء على طاعة الله ودينه، فلهم الجنة والسعادة ولهم العاقبة الحميدة في الدنيا وفي الآخرة.