.افيدونى

ياأخواتي مثل هذه الاسئلة الافضل تسألي شيوخ الافتاء ترى كذا تعطوا الاخوات فرصة للفتية بغير علم وتأخذذنبك. وماشاءالله علمائنا أفاضل ويتجاوبون مع الحمهور بشكل رائع وارقامهم متوفرة في كل مكان والله يسهل ولادتك وامرك كله آآآآآآآآآآآمين

السؤال 1:

عندي 20 سنة ولم أستطع الصيام فيها لعذر شرعي (مرض) فهل أستطيع توكيل أشخاص للصيام عنّي في حياتي بعد دفع الكفارة؟
الجواب:

لو استمر المرض المانع من الصوم من رمضان إلى رمضان اللاحق فلا قضاء عليك وإنّما تجب الفدية وحسب، ولا معنى لتوكيل أحد في الصيام ليقضي عن شخص أيام حياته.

----------------------------------------------------------------------------

السؤال 9:

في شهر رمضان الفائت جاءني الحيض وأصبحت على سبعة أيام وبعد ذلك تزوجت وحملت ولم أستطع الصيام وسوف اولد إن شاء الله في شهر رمضان فهل من حلّ غير الصيام؟ كي اُءدّي الذي عليّ من صيام السبعة أيام؟
الجواب:

يجب عليك القضاء عن جميع مافات، ودفع فدية عن تأخير صيام مافات من السنة السابقة إلى هذه السنة.
----------------------------------------------------------------------------
ما حكم قضاء الصيام بعد مرور رمضان الموالي عنوان السؤال
انا امراة وضعت تواما في رمضان قبل الماضي ومع الرضاعة وشدة مسؤولية الاعتناء بتوام لم استطع القضاء قبل حلول رمضان الدي يليه ولكن بمجرد مرور رمضان المعظم استطعت بعون الله قضاء ما كان بدمتي من دين اسال حول ما ادا كنت قد اد نبت بتاخير القضاء واسال كدالك حول هل هناك فدية وشكرا جازاكم الله كل خير السؤال
الجواب
هذه السيدة إن كانت لم تستطع قضاء دَينها قبل رمضان الموالي نظرا لظروفها الصحية التي لا تتحمل بعدها الصيام فإنه يجب عليها فقط القضاء لما أفطرته من الأيام، أما إن كانت لها القدرة على الصيام ولكنها نظرا لعنايتها بتوأمها الرضيع لم تصم فإنها تجب عليها الفدية إلى جانب قضاء صيام الأيام التي أفطرتها، وفي الحالتين ليس عليها إثم إن شاء الله.
----------------------------------------------------------------------------

هل أستطيع قضاء الصوم عن زوجتي ؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وتبوأتم جميعا من الجنة منزلا .
زوجتي لم تستطع الصوم في رمضان الماضي كاملا لأنها كانت ترضع ثم بعد ذلك أستطاعت أن تصوم 17 يوما منها ( الباقي 13 يوم ) وهي الآن لاتستطيع قضاء هذه الأيام المتبقية لأنها حامل في الشهر الثالث وقد أقترب شهر رمضان فهل أستطيع أن أصوم هذه الأيام ال (13 ) بدل منها ؟؟
ولكم جزيل الشكر .


لا يجوز أن تصوم عنها ، ويجب عليها أن تقضي ما عليها من الصيام متى ما استطاعت حتى ولو كان بعد رمضان القادم ، فالصوم باق في ذمتها ما دامت غير عاجزة عن الصيام عجزا مستمرا 0 والله أعلم0

----------------------------------------------------------------------------
السؤال:
ما حكم تأخير قضاء الصوم إلى ما بعد رمضان القادم؟
الاجابة :
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين ، أما بعد...

من أفطر في رمضان لسفر أو مرض أو نحو ذلك فعليه أن يقضي قبل رمضان القادم ما بين الرمضانين محل سعة من ربنا عز وجل فإن أخره إلى ما بعد رمضان القادم فإنه يجب عليه القضاء ويلزمه مع القضاء إطعام مسكين عن كل يوم حيث أفتى به جماعة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم والإطعام نصف صاع من قوت البلد وهو كيلو ونصف الكيلو تقريباً من تمر أو أُرز أو غير ذلك .

أما إن قضى قبل رمضان القادم فلا إطعام عليه .

_________________

نا امرأة أفطرت أربعة أشهر من أشهر رمضان حيث إما أكون نفساء أو في الشهر الأخير من الحمل، ولم أقضها إلى الآن، لأني كنت أعتقد أن المرأة المعذورة ليس عليها قضاء للصوم كالصلاة والآن أبلغ من العمر سبعا وأربعين سنة، فماذا أعمل الآن؟ الجواب :
لا بد من قضاء هذه الأشهر الأربعة ولو متفرقة، ولا بد عن القضاء من الكفارة عن التأخير وذلك بإطعام مسكين عن كل يوم أي عن كل شهر خمسة عشر صاعا ، والله أعلم.
بن جبرين

حكم إخراج فدية تأخير الصيام قبل القضاء
السؤال: امرأة تسأل عليها قضاء من رمضان وإطعام هل تطعم عن كل يوم أو تطعم عن جميع الأيام كلها بعد انتهائها من القضاء مرة واحدة .

الجواب :
الحمد لله
من أخر قضاء رمضان حتى دخل عليه رمضان ثان ، فإن كان لعذر من مرض أو حمل أو رضاع ، ونحو ذلك ، فلا شيء عليه إلا القضاء فقط ، وإن كان لغير لعذر ، فقد أثم ، وعليه القضاء ، وهل تلزمه فدية أم لا ؟ خلاف بين العلماء ، والجمهور على لزوم الفدية ، وهي إطعام مسكين عن كل يوم . وقد ذكرنا في جواب السؤال رقم (26865) أن الراجح عدم وجوب الفدية ، لكن من أخرجها احتياطاً فحسن .
وهذه الفدية – عند القائلين بها – تستقر في ذمة الإنسان بمجرد دخول رمضان الثاني ، فله أن يخرجها حينئذ ، وله أن يؤخرها مع القضاء ، والأفضل أن يعجل بها إبراء لذمته .
جاء في "الموسوعة الفقهية" (28/76) : " وقضاء رمضان يكون على التّراخي . لكن الجمهور قيّدوه بما إذا لم يفت وقت قضائه ، بأن يهلّ رمضان آخر ، لقول عائشة رضي الله تعالى عنها : ( كان يكون عليّ الصّوم من رمضان، فما أستطيع أن أقضيه إلاّ في شعبان ، لمكان النّبيّ صلى الله عليه وسلم ) . كما لا يؤخّر الصّلاة الأولى إلى الثّانية .
ولا يجوز عند الجمهور تأخير قضاء رمضان إلى رمضان آخر من غير عذر يأثم به ، لحديث عائشة هذا ، فإن أخّر فعليه الفدية : إطعام مسكين لكلّ يوم ، لما روي عن ابن عبّاس وابن عمر وأبي هريرة رضي الله عنهم قالوا فيمن عليه صوم فلم يصمه حتّى أدركه رمضان آخر : (عليه القضاء ، وإطعام مسكين لكلّ يوم) . وهذه الفدية للتّأخير ، ....ويجوز الإطعام قبل القضاء ومعه وبعده " انتهى .
وقال المرداوي الحنبلي رحمه الله :
" يُطعم ما يجزئ كفارة ، ويجوز الإطعام قبل القضاء ، ومعه ، وبعده ، قال المجد - أي : ابن تيمية جد شيخ الإسلام - : الأفضل تقديمه عندنا ؛ مسارعةً إلى الخير ؛ وتخلصاً من آفات التأخير " انتهى من "الإنصاف" (3/333) .
والله أعلم .


الإسلام سؤال وجواب