مآذن
مآذن
تعليقًا على حادثة الاستشهاد قالت والدة (أبي الوليد) لشبكة (الإسلام اليوم): "إن ولدها قد باع نفسه لله وعمره لا يتجاوز الستة عشر عامًا" وهي تحسب "أنه قد ربح بيعه".
وأوضحت والدة القائد الميداني في الشيشان أنها "لا تتقبل التعازي وإنما تستقبل التهاني باستشهاد ابنها", وزادت أنها "ومنذ تلقيها نبأ استشهاد ابنها وهي تلهج بالشكر والحمد لله الذي مَنّ عليها بهذا الفضل في أن تكون أمًّا لشهيد من أجل الإسلام".
وقالت إن الأمة الإسلامية تُعزى في استشهاده ..أما أنا فأهنأ به, وأن هذا الطريق لن يتوقف –أي طريق الجهاد- وسيواصل فيه رجال آخرون

لها أن تفخر به ..ولنا أن نغبطها ..فقد أنجبت بطلا..
قلب حائر
قلب حائر
الحمد لله رب العالمين وانا لله وانا اليه راجعون
ان العين لتدمع وان القلب ليحزن ولا نقول الا ما يرضى ربنا وانا لفراقك يا ابا الوليد لمحزنون
نعم قلبى حزين ويتالم لما يحل بالمسلمين كل يوم اننا كل يوم نودع شهيداو لانستطيع نصرتهم فلهم الله
انهم يستحقون الشهادة صدقوا الله فصدقهم الله احسبهم كذلك وادعو الله ان يتقبلهم فى الشهداء و ان يلحقنا بهم
نوال جوهرة
نوال جوهرة
لاحول ولاقوة الا بالله اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلفنا خير منها
.. اللهم أغفر له وأرحمه وتقبله عندك شهيداً ..
واغفر لكل مسلم ومسلمه
وارحمهم وادخلهم جنتك يا رب العالمين يا رب يا رب

وحسبنا الله ونعم الوكيل
اترجى دموعي
اترجى دموعي
الداعية الى الحق
لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم اغفر له وارحمه وسائر اموات المسلمين .. اللهم امين
ان العين لتد مع وان القلب ليحزن ولا نقول الا ما يرضى ربنا
انا لله وانا اليه راجعون ....


لك ام أن تفخري به ..ولنا أن نغبطها عليه ..فقد أنجبت بطلا.. ولعلها تكون ممن يشفع لها بصبرها وثباتها