العفيفة2
العفيفة2
روت في التحقيقات فصولا من سيرة زواجها أثقلها الضرب والإيذاء الجسدي الزوجة الأولى اعترفت بارتكابها الجريمة: زوجي مسؤول أيضا ويستحق القتل | كتب منصور الشمري وعبدالعزيز اليحيوح | ادلت المتهمة باعترافات بحرق عرس الجهراء (ن.ع) من مواليد العام 1986 باعترافات تفصيلية تم توثيقها وتسجيلها من قبل رجال المباحث الجنائية بحضور مدير عام الادارة العامة للمباحث الجنائية العميد الشيخ مازن الجراح الصباح، وتم عرض شريط الاعترافات على وكيل النيابة والذي بدوره امر باحالتها على النيابة وسط حراسة مشددة. وكشفت مصادر أمنية لـ«الراي» ان المتهمة وهي تمت بصلة قرابة لزوجها اعترفت بأنها تزوجت منه منذ 5 اعوام ولديها طفلان احدهما عمره 3 سنوات والآخر طفل عمره سنة واحدة وان حياتها كانت تسير بهدوء حتى بدأت تتحول إلى جحيم وخلافات اثر ادمان زوجها على المخدرات، حتى وصل به الامر الى فصله من مقر عمله في وزارة الداخلية بسبب الادمان وتعاطي المخدرات. واضافت المصادر، ان المتهمة اعترفت بأن الخلافات بدأت بينهما بسبب ادمانه والذي انعكس على طبيعة علاقته بزوجته واولاده وبيته، حيث امتنع عن الصرف على منزله وانقطع المورد المالي لاسيما انها غير موظفة، ومن ثم بدأ يعتدي عليها بالضرب والايذاء الجسدي وايذاء اطفالها حتى وصل به الامر الى الغياب المتكرر عن المنزل وتهديدها الدائم بالزواج عليها. واردفت المصادر قائلة، «ان المتهمة اعترفت انها ما ان سمعت بنيته الزواج حتى اصابتها حالة هستيرية بدأت بلجوئها الى احدى العرافات لصنع عمل له وانها في تلك الليلة المشؤومة (حرق العرس) كانت لديها النية الذهاب الى موقع العرس ووضع العمل في الخيمة». وزادت «ان المتهمة قالت انني كنت قمت بتهديده بحرق العرس في حال نوى الزواج من اخرى وانني في تلك الليلة المشؤومة وعندما استقللت تاكسي للذهاب وعندما شاهدت مظاهر العرس اصابتني حالة هستيرية وغيرت نيتي فاستقللت تاكسي وذهبت الى محطة بنزين وقمت بتعبئة غالون بنزين ثم عدت بنفس التاكسي وسكبت البنزين على رواق الخيمة من الخارج واشعلت النار وما ان شاهدتني احدى الاسيويات حتى هربت واستقللت التاكسي عائدة الى منزلي. واشارت المصادر ان المتهمة قالت انها فوجئت بنشرات الاخبار عندما اعلنت عن هذا العدد الهائل من الاصابات وقتلى وانها لم تنم تلك الليلة حتى صباح اليوم التالي عندما قدم رجال المباحث اليها لتعترف لهم طواعية بجريمتها احساسا منها بالذنب وانها لم تكن تقصد ان تؤذي اولئك الناس محملة المسؤولية لزوجها الذي تخلى عن مسؤولياته واوصلها الى هذه الحال. وزادت المصادر «ان المتهمة اعترفت بأنها تتمنى لو أتيحت لها الفرصة لقتل زوجها لأنه يستحق القتل الا ان الخلافات وعدم تردده على المنزل جعلت فرصة قتله ضعيفة جداً ولهذا كان لابد لها أن (تخرَّب)» العرس على حد قولها فجاءت هذه الفكرة. وعند سؤالها عن تهديدات سابقة لها بحرق العرس قالت المتهمة «انها هددت برسائل نصيَّة ومحادثات مع زوجها بحرق العرس ولكنها لم تكن تقصد ذلك وانها كانت بصدد تخويف الزوج الا ان النية جاءت حال وصولها للعرس وشاهدت مظاهر الفرح حيث اصيبت بحالة هستيرية». وفي سؤالها ان كان هناك من يعلم عن نيتها اكدت المتهمة «انه لا أحد يعرف بنيتها تلك أو ساعدها لأن هذه النية جاءت بعد ان وصلت الى مكان العرس». وعند سؤالها «ان كانت من عملت لها «السحر» تعلم بنيتها تلك قالت «ان عملت لها السحر لم تكن على علم بهذا الأمر وانها عملت السحر فقط لتخريب العرس والفصل بين الزوج وزوجته الجديدة». وقد تم تسجيل الاعترافات وعرضها على وكيل النيابة والذي طلب عرضها على النيابة بهدف الاعداد لتمثيل الجريمة. وعلى صعيد التحقيقات في المباحث الجنائية علمت «الراي» ان رجال الادارة حققوا مع عدد من شقيقات وصديقات المتهمة حول علمهن بهذا الأمر وأنكرن علمهن به وانهن سوف يثنين المتهمة لو علموا بهذا الأمر. وقد قام رجال المباحث الجنائية بضبط «المشعوذة» التي قامت بذلك العمل وجار التحقيق معها حول ملابسات القضية. من جانب آخر، عثر رجال المباحث الجنائية على القنينة التي كانت تحوي «العمل» على سطح أحد المنازل وتم تحريزها وارفاقها بملف القضية.
روت في التحقيقات فصولا من سيرة زواجها أثقلها الضرب والإيذاء الجسدي الزوجة الأولى اعترفت...
لاحول ولاقوة الأ بالله
نجديةحيل
نجديةحيل
لاحول ولاقوة الابالله
همي دمعة أمي
همي دمعة أمي
روت في التحقيقات فصولا من سيرة زواجها أثقلها الضرب والإيذاء الجسدي الزوجة الأولى اعترفت بارتكابها الجريمة: زوجي مسؤول أيضا ويستحق القتل | كتب منصور الشمري وعبدالعزيز اليحيوح | ادلت المتهمة باعترافات بحرق عرس الجهراء (ن.ع) من مواليد العام 1986 باعترافات تفصيلية تم توثيقها وتسجيلها من قبل رجال المباحث الجنائية بحضور مدير عام الادارة العامة للمباحث الجنائية العميد الشيخ مازن الجراح الصباح، وتم عرض شريط الاعترافات على وكيل النيابة والذي بدوره امر باحالتها على النيابة وسط حراسة مشددة. وكشفت مصادر أمنية لـ«الراي» ان المتهمة وهي تمت بصلة قرابة لزوجها اعترفت بأنها تزوجت منه منذ 5 اعوام ولديها طفلان احدهما عمره 3 سنوات والآخر طفل عمره سنة واحدة وان حياتها كانت تسير بهدوء حتى بدأت تتحول إلى جحيم وخلافات اثر ادمان زوجها على المخدرات، حتى وصل به الامر الى فصله من مقر عمله في وزارة الداخلية بسبب الادمان وتعاطي المخدرات. واضافت المصادر، ان المتهمة اعترفت بأن الخلافات بدأت بينهما بسبب ادمانه والذي انعكس على طبيعة علاقته بزوجته واولاده وبيته، حيث امتنع عن الصرف على منزله وانقطع المورد المالي لاسيما انها غير موظفة، ومن ثم بدأ يعتدي عليها بالضرب والايذاء الجسدي وايذاء اطفالها حتى وصل به الامر الى الغياب المتكرر عن المنزل وتهديدها الدائم بالزواج عليها. واردفت المصادر قائلة، «ان المتهمة اعترفت انها ما ان سمعت بنيته الزواج حتى اصابتها حالة هستيرية بدأت بلجوئها الى احدى العرافات لصنع عمل له وانها في تلك الليلة المشؤومة (حرق العرس) كانت لديها النية الذهاب الى موقع العرس ووضع العمل في الخيمة». وزادت «ان المتهمة قالت انني كنت قمت بتهديده بحرق العرس في حال نوى الزواج من اخرى وانني في تلك الليلة المشؤومة وعندما استقللت تاكسي للذهاب وعندما شاهدت مظاهر العرس اصابتني حالة هستيرية وغيرت نيتي فاستقللت تاكسي وذهبت الى محطة بنزين وقمت بتعبئة غالون بنزين ثم عدت بنفس التاكسي وسكبت البنزين على رواق الخيمة من الخارج واشعلت النار وما ان شاهدتني احدى الاسيويات حتى هربت واستقللت التاكسي عائدة الى منزلي. واشارت المصادر ان المتهمة قالت انها فوجئت بنشرات الاخبار عندما اعلنت عن هذا العدد الهائل من الاصابات وقتلى وانها لم تنم تلك الليلة حتى صباح اليوم التالي عندما قدم رجال المباحث اليها لتعترف لهم طواعية بجريمتها احساسا منها بالذنب وانها لم تكن تقصد ان تؤذي اولئك الناس محملة المسؤولية لزوجها الذي تخلى عن مسؤولياته واوصلها الى هذه الحال. وزادت المصادر «ان المتهمة اعترفت بأنها تتمنى لو أتيحت لها الفرصة لقتل زوجها لأنه يستحق القتل الا ان الخلافات وعدم تردده على المنزل جعلت فرصة قتله ضعيفة جداً ولهذا كان لابد لها أن (تخرَّب)» العرس على حد قولها فجاءت هذه الفكرة. وعند سؤالها عن تهديدات سابقة لها بحرق العرس قالت المتهمة «انها هددت برسائل نصيَّة ومحادثات مع زوجها بحرق العرس ولكنها لم تكن تقصد ذلك وانها كانت بصدد تخويف الزوج الا ان النية جاءت حال وصولها للعرس وشاهدت مظاهر الفرح حيث اصيبت بحالة هستيرية». وفي سؤالها ان كان هناك من يعلم عن نيتها اكدت المتهمة «انه لا أحد يعرف بنيتها تلك أو ساعدها لأن هذه النية جاءت بعد ان وصلت الى مكان العرس». وعند سؤالها «ان كانت من عملت لها «السحر» تعلم بنيتها تلك قالت «ان عملت لها السحر لم تكن على علم بهذا الأمر وانها عملت السحر فقط لتخريب العرس والفصل بين الزوج وزوجته الجديدة». وقد تم تسجيل الاعترافات وعرضها على وكيل النيابة والذي طلب عرضها على النيابة بهدف الاعداد لتمثيل الجريمة. وعلى صعيد التحقيقات في المباحث الجنائية علمت «الراي» ان رجال الادارة حققوا مع عدد من شقيقات وصديقات المتهمة حول علمهن بهذا الأمر وأنكرن علمهن به وانهن سوف يثنين المتهمة لو علموا بهذا الأمر. وقد قام رجال المباحث الجنائية بضبط «المشعوذة» التي قامت بذلك العمل وجار التحقيق معها حول ملابسات القضية. من جانب آخر، عثر رجال المباحث الجنائية على القنينة التي كانت تحوي «العمل» على سطح أحد المنازل وتم تحريزها وارفاقها بملف القضية.
روت في التحقيقات فصولا من سيرة زواجها أثقلها الضرب والإيذاء الجسدي الزوجة الأولى اعترفت...
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
@همس الروح@
@همس الروح@
لا حول ولا قوة الا بالله
soolaf
soolaf
انا لله وانا اليه راجعون
معقول مافكرت لو لثانية باللي ممكن يصير من ورى فعلتها قبل تعملها
الله يرحم الموتى ويصبر اهاليهم ويشفي المرضى
والله مصيبة