الضيييييييقه مارحت عني حتى باالدعاء والاستغفار!

مثل حالتي


اصبري وراح تروح


الحمدلله راحت جعل الضيقه ماتجيني ولاتجيك


اختي انا استمريت على الشعير كل يوم اطبخه واشربه واضيف عليه ماي ورد


بعد الله ثم الشعير فارقتني الضيقه


واكثري من الدعاء والبكاء والافتقار الى الله قولي مالي سواك يارب


واصبري

اختـي ـآ الغـآليه ،، لاتستعجلـ ي الدعــوهـ فإن الاستعجـآل من اسباب رد دعوتك ..

عليك غاليتي وعلى كل مسلم إذا تأخرت الإجابة أن يرجع إلى نفسه وأن يحاسبها فإن الله - عز وجل- حكيم عليم،
قد يؤخر الإجابة لحكمة بالغة، ليكثر دعاؤك وليكثر إدلاء حاجتك إلى ربك، ولتتضرعي إليه، وتخشعي بين يديه،
فيحصل لك بهذا من الخير العظيم والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ورقة قلبك ما هو خيرٌ لك من الحاجة، وقد
يؤجلها لأسباب أخرى - سبحانه وتعالى -، وقد يعجلها لحكمة بالغة، فإذا تأجلت الحاجة فلا تلومي ربك، ولا تقولي:
لماذا، لماذا يا رب؟ ارجعي لنفسك، فإن ربك حكيم عليم، ارجعي إلى نفسك وانظري فلعل عندك شيء من الذنوب و المعاصي كانت هي السبب في تأخير الإجابة، ولعل هناك أمراً آخر تأخرت الإجابة من أجله لأنه يكون فيه خيرٌ
لك، فأنتي لا تتهمي ربك ولكن عليك أن تتهمي نفسك، وعليك أن تنظر في أعمالك وسيرتك حتى تصلحي من شأنك، وحتى تستقيمي على أمر ربك، وحتى تعبديه على بصيرة، وحتى تمتثلي أوامره، وحتى تنتهي عن نواهيه، وحتى تقفي عند حدوده،
ثم اعلمي أنه - سبحانه وتعالى – حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه عليه يوسف، وهو نبي عليه الصلاة و السلام، فقد يؤخر الإجابة لحكمة بالغة، وقد يعطيك خيراً مما سألتي، وقد يصرف عنك من الشر أفضل مما سألتي، كما جاء الحديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: (ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم، ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل له دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك)، قالوا: يا رسول الله، إذن نكثر، قال: الله أكثر. فبين في هذا الحديث عليه الصلاة والسلام أن الله - سبحانه وتعالى – قد يؤخر الإجابة إلى الآخرة، ولا يعجلها في الدنيا لحكمة بالغة، لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع لعبده، وقد يصرف عنه شراً عظيماً خيراً له من إجابة دعوته، وقد يعجلها له ، فعليك بحسن الظن بالله، وعليك أن تستمري في الدعاء وتلحي في الدعاء فإن في الدعاء خيراً لك كثيراً، وعليك أن تتهمي نفسك وأن تنظري في حالك وأن تستقيمي على طاعة ربك، وأن تعلمي أن ربك حكيم قد يؤجل الإجابة لحكمة، وقد يعجلها لحكمة، وقد يعطيك بدلاً من دعوتك خيراً منها، وفي الحديث الصحيح يقول - صلى الله عليه وسلم -: (يستجاب لأحدكم ما لم يعجل، فيقول: دعوت ودعوت فلم أره يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويترك الدعاء)، فلا ينبغي لك أن تستحسر ولا ينبغي لك أن تدع الدعاء، بل الزمي الدعاء واستكثري من الدعاء وألحي على ربك واضرعي إليه، وحاسبي نفسك واحذري أسباب المنع من المعاصي والسيئات، وتحرى أوقات الإجابة كآخر الليل وبين الأذان والقيامة، وفي آخر الصلاة قبل السلام وفي السجود، كل هذه من أسباب الإجابة، وعليك بإحضار قلبك عند الدعوة حتى تلحي وحتى تدعي بقلبٍ حاضر، نسأل الله التوفيق والهداية.
وتذكري .. أن اشـد ساعات الليلة ظلمـــة هي تلك التي تسبق بزوغ الفجر ،،

جربي صلاة الليل

الضيقه لها اسباب

ارقي نفسك وانفثي على صدرك ولاتيأسين ربك كريم
الاخوات ماقصروا الله يشرح صدرك كثري من ترديد سورة الانشراح

لله يشرح صدرك وتزول الضيقه من صدرك اختي عليك بصورة البقرة قراءة وسماع واذا زادت اذهبي لطبيب نفسي خليه يعطيك حبوب الاكتئاب فترة بسيطه بس واستمري على الرقيه المعروف ان العين اكثر ماتاذي النفسيه