ولالالالاتقربوا الزنا انه كان فاحشة.......

ملتقى الإيمان

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على سيدنا محمد خير الاولين والاخرين

وعلى آله واصحابه والتابعين

اخواتي هذا ماجمعته لكن عن موضوع ولا تقربوا الزنا وان شاء الله يكون فيه الفائده والعبرة
والشكر موصول لصاحب كل كلمة جمعتها لكن يا غاليات..... جعلها الله في ميزان حسناتنا جميعا وتقبلها
واحسن له ولنا بها العطاء والثواب


حذّر الإسلام من مقدمات الزنى وما يمكن أن يؤدي إليه كما حذر عموماً من كل شبهةٍ قد تدفع المرء إلى التعدي على حقوق الله عز وجل، فعن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "الحلال بيّنٌ والحرام بيّنٌ وبينهما مشبّهاتٌ لا يعلمها كثيرٌ من الناس، فمن اتّقى الشبهات فقد استبرأ لعرضه ودينه ومن وقع في الشبهات كراعٍ يرعى حول الحِمى يوشكُ أن يواقعه ألا وإن لكل ملكٍ حِمى ألا وإن حمى الله في أرضه محارمه ألا وإن في الجسد مُضغةً إن صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب" رواه البخاري.

ورغم ذلك حتى يؤكد لنا الرسول عليه الصلاة والسلام أنه لا بشر معصوماً عن الخطأ كشف لنا أن لكل ابن آدم حظه من الزنى، فعن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا أدرك ذلك لا محالة فزنا العين النظر وزنا اللسان النطق والنفس تُمنّي ذلك وتشتهي والفرجُ يُصدّقُ ذلك أو يكذبه" رواه البخاري.

ومن تلك المقدمات التي نهى عنها الإسلام:

ـ الدخول بدون استئذان على بيوت الناس لأن لهذه البيوت حرمات قال تعالى: ﴿ يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتاً غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها ذلكم خيرٌ لكم لعلكم تذكّرون * فإن لم تجدوا فيها أحداً فلا تدخلوها حتى يؤذن لكم وإن قيل لكم ارجعوا فارجعوا هو أزكى لكم والله بما تعملون عليم ﴾ سورة النور 27/28.

ـ إطالة النظر والتحديق في المرأة أو الرجل إن كان الناظر رجلاً أو امرأةً، قال الله تعالى: ﴿ قل للمؤمنين يغضّوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبيرٌ بما يصنعون * وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ﴾ سورة النور 30/31، وتشمل الآيتان أيضاً حفظ الفروج من ارتكاب المعاصي والآثام والكبائر.

ـ إبداء النساء زينتهن من حلي ومجوهرات وصباغ للشعر لغير المحارم والعاجزين جنسياً كذلك كشف الصدر والسير بطريقة تجعل أصوات الخلاخل تلفت انتباه الرجال، قال تعالى: ﴿ ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون ﴾ سورة النور 31.

ـ دخول الكبار والصغار على الزوجين في خلوتهما قبل الفجر وعند القيلولة وبعد صلاة العشاء. قال تعالى: ﴿ يا أيها الذين آمنوا ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم والذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مرات من قبل صلاة الفجر وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة ومن بعد صلاة العشاء ثلاث عورات لكم ليس عليكم ولا عليهم جناح بعدهن طوافون عليكم بعضكم على بعض كذلك يبين الله لكم الآيات والله عليم حكيم * وإذا بلغ الأطفال منكم الحلم فليستأذنوا كما استأذن الذين من قبلهم كذلك يبين الله لكم آياته والله عليم حكيم ﴾ سورة النور 58/59.

ـ الإثارة بواسطة الكلام اللين المعسول والصوت الناعم الفاتن وقد وضح الله سبحانه صورة الحديث وحدوده وهو يؤدب أمهات المؤمنين بقوله:
﴿ فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفا ﴾ سورة الأحزاب 32.

أما الرسول (ص) فقد وضح للمؤمنين مسائل كثيرة:

ـ قال النبي (ص) لعلي بن أبي طالب (ر): "يا علي لا تُتبع النظرة النظرة فإنما لك الأولى وليست لك الآخرة" رواه أحمد وأبو داود والترمذي.

ـ قال رسول الله (ص): "إياكم والدخول على النساء فقال رجل من الأنصار: يا رسول الله أفرأيت الحمو؟ قال: الحمو الموت" رواه أحمد والترمذي.

قال الإمام النووي: إتفق أهل اللغة على أن الأحماء هم أقارب زوج المرأة كأبيه وأخيه وابن أخيه وابن عمه ونحوهم.

ـ وما يشترك فيه غض البصر مع غيره أوضحه الرسول (ص)، فعن أبي سعيد الخدري (ر) عن النبي (ص) قال: "إياكم والجلوس على الطرقات فقالوا: ما لنا بد إنما هي مجالسنا نتحدث فيها، قال: فإذا أبيتم إلا المجالس فأعطوا الطريق حقها قالوا: وما حق الطريق؟ قال: غض البصر وكفّ الأذى وردّ السلام وأمرٌ بالمعروف ونهيٌ عن المنكر" رواه البخاري، وعن أبي موسى الأشعري (ر) أن النبي (ص) قال: "كل عين زانيةٍ والمرأة إذا استعطرت فمرّت بالمجلس فهي زانية" رواه الترمذي.

ـ النهي عن الإختلاء بالأنثى، فعن جابر أن النبي (ص) قال: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يخلوَنَّ بامرأة ليس معها ذو محرمٍ منها فإن ثالثهما الشيطان" نيل الأوطار ج6 ص111.

"إن من وضع يده على امرأة لا تحلّ له بشهوةٍ جاء يوم القيامة مغلولةً يده إلى عنقه، فإن قبّلها قُرضت شفتاه في النار، فإن زنى بها نطقت فخذه وشهدت عليه يوم القيامة وقالت أنا للحرام ركبت. فينظر الله إليه بعين الغضب فيقع لحم وجهه فيُكابر ويقول: ما فعلت، فيشهد عليه لسانه فيقول إنما بما لا يحل نطقت، وتقول يده أنا للحرام تناولت وتقول عيناه أنا للحرام نظرت، وتقول رجلاه أنا لما لا يحل مشيت ويقول فرجه أنا فعلت، ويقول الحافظ من الملائكة وأنا سمعت ويقول الآخر وأنا كتبت ويقول الله تعالى: وأنا اطّلعت وسترت. ثم يقول الله تعالى: يا ملائكتي خذوه ومن عذابي أذيقوه فقد اشتدَّ غضبي على من قلّ حياؤه مني" كتاب الكبائر الذهبي ص 54.

ـ صون المرأة غيبة زوجها مجلبة لرضاء الله، أما عدمه فيستوجب نقمة الله ورسوله عليها، فعن فُضالة بن عبيد (ر) أن النبي (ص) قال: "ثلاثة لا تَسأل عنهم، رجل فارق الجماعة وعصى إمامه ومات عاصياً، وأمةٌ أو عبدٌ آبقٌ من سيده فمات، وامرأة غاب عنها زوجها وقد كفاها مؤنة الدنيا فتبرجت بعده فلا تسأل عنهم" رواه البخاري وأحمد والحاكم.

ـ الحجاب لمنع الفتنة من الزوجين فعن عائشة (ر) "أن أزواج النبي (ص) كن يخرجن بالليل إذا تبرّزن إلى المناصع وهو صعيد أفيَح فكان عمر يقول للنبي (ص): احجُب نساءك، فلم يكن رسول الله (ص) يفعل، فخرجت سودة بنت زمعة زوج النبي (ص) ليلةً من الليالي عشاءً وكانت امرأةً طويلةً فناداها عمر ألا قد عرفناكِ يا سودة ـ حرصاً على أن ينزل الحجاب ـ فأنزل الله عز وجل الحجاب" رواه البخاري.

وعن أم سلمة (ر) قالت: "كنت عند النبي (ص) وميمونة فأقبل ابن أم مكتوم حتى دخل عليه وذلك بعد أن أمر بالحجاب فقال رسول الله (ص): احتجبا منه. فقلنا: يا رسول الله أليس أعمى لا يبصرنا ولا يعرفنا؟ فقال: أفعمياوان أنتما ألستما تبصرانه" رواه أحمد وأبو داود والترمذي.

ـ نهي الزوجين عن كشف سترهما: إن ما يقوم به الزوجان من ممارسة جنسية ومداعبات تُفضي إلى الجماع لا يجوز لأي منهما أن يرويه لأقربائه أو أصحابه لا من باب إثارة الغيرة ولا من باب المباهاة ولا من أي باب من أبواب الشيطان كان.

فعن أبي هريرة (ر) قال: سمعت رسول الله (ص) يقول: "كل أمتي معافى إلا المجاهرون، وإن من المجانة أن يعمل الرجل بالليل عملاً ثم يُصبح وقد ستره الله عليه فيقول يا فلان عملت البارحة كذا وكذا وقد بات يستره ربه ويصبح يكشف ستر الله عنه" مختصر صحيح البخاري 2037.

وفي النهي المشترك للرجل والمرأة فعن أسماء بنت يزيد (ر) قالت: قال رسول الله (ص): "عسى رجل يحدث بما يكون بينه وبين أهله، أو عسى امرأة تحدث بما يكون بينها وبين زوجها فلا تفعلوا فإن مثل ذلك مثل شيطانٍ لقي شيطانةً في ظهر الطريق فغشيها والناس ينظرون" رواه أحمد والطبراني.

نموذج آخر من الوصف نهى عنه رسول الله (ص) وهو أن تصف الزوجة إمرأةً تعرفها لزوجها بحيث يمكن أن يشتهيها فيسعى للزواج منها، فعن ابن مسعود (ر) قال: قال النبي (ص): "لا تُباشر المرأةُ المرأةَ فتنعتها لزوجها كأنه ينظر إليها" رواه البخاري.

ـ لا هجر إلا في البيت: ومن الأمور التي استخدمها الإسلام لتأديب النساء اللواتي يغضبن أزواجهن لا عن حق، الإمتناع عن ممارسة الجنس معهن، قال تعالى: ﴿ واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع ﴾ سورة النساء 34.

وسأل رجل النبي (ص): ما حق المرأة على الزوج؟ قال: "تطعمها إذا طعمتَ وتكسوها إذا اكتسيت ولا تضرب الوجه ولا تُقبِّح ولا تَهجر إلا في البيت" رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه.

يروى عن بعض الصالحين أنه أراد طلاق امرأته فقيل له ما الذي يريبك فيها؟ فقال: العاقل لا يهتك ستر امرأته، فلما طلقها قيل له: لم طلقتها؟ قال: ما لي ولامرأة غيري!

هل تنكح الزانية؟؟؟؟




أما قوله تعالى: الزَّانِي لا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ . فقوله: (الزَّانِي لا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً) للعلماء في هذه الآية أقوال: القول الأول: المراد بهذه الآية: أن (الزَّانِي) أي: فاعل الزنا، (لا يَنْكِحُ) أي: لا يزني إلا بامرأة زانية مثله -أي: تتعاطى الزنا والعياذ بالله- أو بامرأة مشركة. هذا القول لـعبد الله بن عباس رضي الله عنهما واختاره جمع من أهل العلم، فيكون المراد بالآية الكريمة: أن فعل الزنا لا يكون إلا في امرأة زانية، أو أن فعل الزاني للزنا لا يقع إلا بامرأة مثله أو بامرأة مشركة لا تؤمن بالله واليوم الآخر -والعياذ بالله-. القول الثاني: إن هذه الآية الكريمة نزلت في مرثد بن أبي مرثد الغنوي ، فروى عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن مرثد بن أبي مرثد الغنوي كان يسافر بأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ويهاجر بهم، ثم إنه كانت له صاحبة في الجاهلية بغيٌّ من بغايا الجاهلية تسمى عناقاً ، فأراد أن ينكحها فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: (يا رسول الله! أنكح عناقاً -أي: هل أتزوج عناقاً ؟- فأنزل الله عز وجل هذه الآية الكريمة) أي: ما كان لك أن تنكح هذه الزانية المشركة بالله. القول الثالث في هذه الآية الكريمة: أنها نزلت في أهل الصفة، كانوا على فقر وضعف، وكان بالمدينة بغايا يتعاطين الزنا والعياذ بالله! وكان المال بأيديهن كثيراً، وكان هؤلاء القوم والرجال يذهبون إليهن، ويطعمون من الطعام ويشربون من الشراب، فنزلت الآية وهي تتضمن المنعَ من ذلك وتبشيعَه. القول الرابع: أن (الزَّانِيَة) المراد بها أم مهزول -وهي امرأة كانت من البغايا وممن يتعاطى الزنا- أراد بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم نكاحها، فأنزل الله عز وجل هذه الآية الكريمة. القول الخامس: أن هذه الآية منسوخة، نسخها قولُ الله تبارك وتعالى: وَأَنكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ ووجه ذلك أن الله حرم نكاح الزانية، ثم بعد ذلك استثنى على تفصيل عند أصحاب هذا القول. وهناك قول سادس في هذه الآية: أن المراد: تحريم نكاح الزانية، وأنه إذا تزوج العفيفُ الزانيةَ، أنه يدخل في دلالة هذه الآية الكريمة، فيحرُم على الإنسان أن يتزوج المرأة الزانية، وفرَّعوا على هذا القول أنه لو زنى الزوج انفسخ عقده من المرأة العفيفة، ولو زنت زوجته انفسخت من عقد زوجها العفيف. وهذا القول قول ضعيف؛ لأن الآية أصح الأقوال فيها: هو القول الأول أن المراد: لا يفعل الزنا إلا بامرأة مثله أو بامرأة كافرة لا تؤمن بالله واليوم الآخر، ويرجح ذلك أنه سياق الآية، والسياق معتبر، فسياق الآية في ذم الزنا وتبشيعه والتحذير منه، فحمل الآية على هذا الوجه أنسب وأقرب. وإننا لو قلنا: إنها على ظاهرها لأدى ذلك إلى جواز نكاح المرأة الزانية المؤمنة من الرجل الكافر المشرك، وهذا أمر لا يقول به أحد، ولذلك أجمع العلماء رحمهم الله على أنه لا يجوز إنكاح المؤمنة -ولو كانت زانية- من رجل كافر؛ لأن الله تبارك وتعالى قال: وَلا تُنكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا فدل على تحريم نكاح الكافر من مؤمنة. وقوله الله تعالى: وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ : أي: حُرِّم فعل الزنا على المؤمنين، فدل هذا على أن المراد بالآية التبشيع والتهديد. والله تعالى أعلم.


لذا فمن أعظم مقاصد الإسلام، وأكثر أهدافه وأغراضه إقامة العفاف والنزاهة والطهارة في النفوس، وغرس الفضائل والمحاسن في المجتمعات، والبعد عن الرذائل والقبائح والموبقات، ومن هنا حرص الإسلام على أن ينأى الناس عن الشهوات الحيوانية، والأخلاق الشيطانية، قال تعالى: وَلْيَسْتَعْفِفِ ٱلَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّىٰ يُغْنِيَهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضْلِه ، وقال سبحانه: وَأَن يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَّهُنَّ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عِلِيمٌ .

جاء عن النبي في صحيح البخاري أنه قال: ((من يضمن لي ما بين رجليه وما بين لحييه أضمن له الجنة)) .

قال : ((لا تزال أمتي بخير ما لم يفش ولد الزنا، فإذا فشا فيهم ولد الزنا، أوشك أن يعمهم الله بعذاب)) .

فاين نحن من هذا كله ؟؟؟؟

و اسمحوا لي ان ادرج بعض الصور للاجابة عن ذلك وما خفي كان اعظم ....نسال الله الستر والعفو والعافية في الدنيا والاخرة







ويبقى ضعف الوازع الديني،وقلة الخوف من الله وانعدام الرحمة والخوف من الفضيحة هو الدافع الرئيسي للتخلص من المواليد غير الشرعيين الذين يدفعون ثمن الأخطاء التي يرتكبها أولياؤهم في لحظة طيش ونزوة عابرةولحضة بعد وغفلة عن الله سبحانه وتعالى.

وكما يعلم الجميع النت والجرائد مليئة بمثل هذه الصور المقززة والمرعبة ......فهل هذا يوجد فعلا في بلد دينه الاسلام ؟؟؟؟؟وهل يعقل هذا ياترى؟؟؟؟

فيا بنت الاسلام يااااغالية ....احذري من كل ما يقربك من هذا الفعل الشائن....انا لا اتهمك لا سمح الله ولكني اعلم ان النفس البشرية ضعيفة والذئاب كثر فلا تفرطي في حجابك .....ولا تتساهلي في قضية الاختلاط ....وكثرة الخروج والدخول من البيت بسب وبغيره.....اعزي نفسك بما اعزك الله به .....ولا تقولي ابدا ابدا انا لن يحصل معي هذا....

فمن يدري وكل بني ادم خطاؤون ......فلنكن يااااغالية خير التوابين وليعصمنا الله جميعا من الفتن ماضهر منها وما بطن

نسال الله الهداية والقبول ولا تنسوني من صالح الدعاء
اختكم ام عزيز
13
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

@ام عزيز@
@ام عزيز@
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
ملـ الأحـس ـاس ـكة
جزاك الله الف خير
مشتاقة الجنه
مشتاقة الجنه
والله انها لصور تدمي القلب الله يهدي شباب وبنات المسلمين ياااااااااااااااااارب

الله يجزاك كل خير يالغاليه
@ام عزيز@
@ام عزيز@
جزاك الله الف خير
جزاك الله الف خير
جزانا واياك حبيبتي